بسم الله الرحمن الرحيم
** أيها الأحبة .............. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
** الحب في الله أقوى أنواع الحب على الإطلاق ، فهو يسمو فوق كل مادة ويعلو فوق كل مصلحة ، حب روابطه فولاذية وتضحياته غالية ونفيسة وآماده طويلة الأجل ، فطوبى لكل المتحابين في الله لا يجتمعون إلا فيه ولا يفترقون إلا عليه .
** لا بأس من حب الرجل للرجل في الله وحب المرأة للمرأة في الله ، ولكن ما رأيكم في حب الرجل للمرأة في الله ؟ كما نحن في هذا المنتدى مثلا .. فهل يليق أو يجوز أو يصح أن يحب الرجل المرأة في الله ؟ كأعضاء في المنتدى لا يعرف بعضهم بعضا سوى معرفة سطحية ومن خلال أفكارهم ومواضيعهم ومشاركاتهم ؟
** قرأت مثل هذا السؤال في بعض المنتديات وكان هناك تنازع في الأمر فمن مؤيد ومن معارض ومن مشترط ومن مرسل .. ، وقد كتبت قبل فترة لإحدى الأخوات سهوا أو جهلا (محبك في الله) فعاتبتني على الخاص ونهرتني عن ذلك بدعوى أن بعض علمائنا لا يرون ذلك ، فإعتذرت لها وأوضحت أن رأي العلماء هذا لم يبلغني .. ولم أعد لذلك ثانية بل إنني (الآن) أرى أن ما ذكرته الأخت ربما كان هو الحق .. تحرزا وعفة وبعدا عن خطوات الشيطان ونزوات النفس الأمارة بالسوء ..
ــ الحب كلمة أفسدها الإعلام وسرابيته وجعلوها فلاشا لأمور مادية تلفت الإنتباه وتضعضع الساكن وتقبض النفس ، فأين لنا في هذا الوقت أن نجد حبيبا في الله من غير جنسنا (رجلا) أو (إمرأة) نرتقي وإياه نحو أهداف الحب في الله ..؟ صحيح أن لكل نفس وما كسبت ولكن المجتمع وثقافته له دور مؤثر في تمكين السلوك وفرض العادة وتوجيب العرف ..
(( منقول))
ــ فما رأيكم أنتم ؟
** أيها الأحبة .............. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
** الحب في الله أقوى أنواع الحب على الإطلاق ، فهو يسمو فوق كل مادة ويعلو فوق كل مصلحة ، حب روابطه فولاذية وتضحياته غالية ونفيسة وآماده طويلة الأجل ، فطوبى لكل المتحابين في الله لا يجتمعون إلا فيه ولا يفترقون إلا عليه .
** لا بأس من حب الرجل للرجل في الله وحب المرأة للمرأة في الله ، ولكن ما رأيكم في حب الرجل للمرأة في الله ؟ كما نحن في هذا المنتدى مثلا .. فهل يليق أو يجوز أو يصح أن يحب الرجل المرأة في الله ؟ كأعضاء في المنتدى لا يعرف بعضهم بعضا سوى معرفة سطحية ومن خلال أفكارهم ومواضيعهم ومشاركاتهم ؟
** قرأت مثل هذا السؤال في بعض المنتديات وكان هناك تنازع في الأمر فمن مؤيد ومن معارض ومن مشترط ومن مرسل .. ، وقد كتبت قبل فترة لإحدى الأخوات سهوا أو جهلا (محبك في الله) فعاتبتني على الخاص ونهرتني عن ذلك بدعوى أن بعض علمائنا لا يرون ذلك ، فإعتذرت لها وأوضحت أن رأي العلماء هذا لم يبلغني .. ولم أعد لذلك ثانية بل إنني (الآن) أرى أن ما ذكرته الأخت ربما كان هو الحق .. تحرزا وعفة وبعدا عن خطوات الشيطان ونزوات النفس الأمارة بالسوء ..
ــ الحب كلمة أفسدها الإعلام وسرابيته وجعلوها فلاشا لأمور مادية تلفت الإنتباه وتضعضع الساكن وتقبض النفس ، فأين لنا في هذا الوقت أن نجد حبيبا في الله من غير جنسنا (رجلا) أو (إمرأة) نرتقي وإياه نحو أهداف الحب في الله ..؟ صحيح أن لكل نفس وما كسبت ولكن المجتمع وثقافته له دور مؤثر في تمكين السلوك وفرض العادة وتوجيب العرف ..
(( منقول))
ــ فما رأيكم أنتم ؟

وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي
شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا