لا تحركي المشاعر فيّ وإلا ستريني أحرك فيكِ عقدةً تنحل بلطفٍ عكس أمواج البحر.
ولأنكِ ستغرقين فيّ لا محالة بين الغرام والصبابة فحينها من المنقذ ؟ عذري أليس مبرر.
سأطوقكِ ، فالغزل لا يشفيكِ ، سأرسل بعواطفي قوةَ عشقٍ ضاربة وبرعب الليالي لقلبكِ ستمر.
ستصرع شرياناً بداخلكي يتكهرب ، فلا تعلمين حينها بين الألم والهيام هل المذاق مر.
ولما أراكِ قد علمتِ معنى مشاعري وهي تثير كل كيانكِ ، حياءاً منكِ سيدتي سأنتحر.
لأنني عاطفةٌ ما خُدشت، فاتركيها لمطلبها منذ البدايةِ يا الأحلى فيكِ لا تمغنطي فيّ الخطر.
أنت شيءٌ كم أخافُ أن يُشعلَ فيّ المشاعرَ فأتفجرَ لساعاتٍ من التجدد حتى أنطفئ لأنكسر.
لن يكفيكِ حينها الدعاءَ لذا ابتعدي عني برفقٍ فذلك ليس بالأَمّرِ أم يرضيكِ بين عينيكِ أتبخر.
فالحبُ شيءٌ لم يُجاز لي إلا إذا تزوجتُ وبيد الله الأمر ، فيا أختاهُ حينها منك ليس لي أيّ مفر.
فاتركي شأني أرجوكِ فلكِ الدعاءُ مني ، ومن الله بحر من الأجر.
لن أشرككِ بحبي فقد وهبته لطاعة ربي ، فهذه حربةٌ أسمى بها وبصمتٍ أتذمر.
صبركِ عليّ حتى أُكَوِّنَ نفسي هو طيبُ خاطرٍ وترفع خُلُقٍ وحينها لأجلك أستنفر.
سلامٌ سيصلكِ في المنام سخّرتُه ؛ ليكون لكي حارساً ولحسادكِ يتنمر.
أنا لم أقل في قلبي غير أنكِ أطفئتِ ضوءَ كوكبٍ بجماله أمد فيما سبق نوراً للقمر.
لكن على لساني سأقول ويحكِ فأنا خمرُ تمرٍ إذا أعلنتُ حبي في غيرِ أوانهِ فلصحتكِ مضر.
واعلمي بأنكِ كتمانُ إحساسٍ فيّ ، وداداً له خرت كتاباتي لله سجدةَ شكر.
وأنا لنفسي سحرٌ منه منبهر ، وأمامكِ ينفكُ فآتي مسارعا ً لأقولَ أرجوكِ لا تعجزينني أكثر.
اغفري لي سيئتي هذه ، واتركي شعلتي ثانيةً تنطفئ ، فقد أتعبتِ فيّ قلبي المتحجر.
ولأنكِ ستغرقين فيّ لا محالة بين الغرام والصبابة فحينها من المنقذ ؟ عذري أليس مبرر.
سأطوقكِ ، فالغزل لا يشفيكِ ، سأرسل بعواطفي قوةَ عشقٍ ضاربة وبرعب الليالي لقلبكِ ستمر.
ستصرع شرياناً بداخلكي يتكهرب ، فلا تعلمين حينها بين الألم والهيام هل المذاق مر.
ولما أراكِ قد علمتِ معنى مشاعري وهي تثير كل كيانكِ ، حياءاً منكِ سيدتي سأنتحر.
لأنني عاطفةٌ ما خُدشت، فاتركيها لمطلبها منذ البدايةِ يا الأحلى فيكِ لا تمغنطي فيّ الخطر.
أنت شيءٌ كم أخافُ أن يُشعلَ فيّ المشاعرَ فأتفجرَ لساعاتٍ من التجدد حتى أنطفئ لأنكسر.
لن يكفيكِ حينها الدعاءَ لذا ابتعدي عني برفقٍ فذلك ليس بالأَمّرِ أم يرضيكِ بين عينيكِ أتبخر.
فالحبُ شيءٌ لم يُجاز لي إلا إذا تزوجتُ وبيد الله الأمر ، فيا أختاهُ حينها منك ليس لي أيّ مفر.
فاتركي شأني أرجوكِ فلكِ الدعاءُ مني ، ومن الله بحر من الأجر.
لن أشرككِ بحبي فقد وهبته لطاعة ربي ، فهذه حربةٌ أسمى بها وبصمتٍ أتذمر.
صبركِ عليّ حتى أُكَوِّنَ نفسي هو طيبُ خاطرٍ وترفع خُلُقٍ وحينها لأجلك أستنفر.
سلامٌ سيصلكِ في المنام سخّرتُه ؛ ليكون لكي حارساً ولحسادكِ يتنمر.
أنا لم أقل في قلبي غير أنكِ أطفئتِ ضوءَ كوكبٍ بجماله أمد فيما سبق نوراً للقمر.
لكن على لساني سأقول ويحكِ فأنا خمرُ تمرٍ إذا أعلنتُ حبي في غيرِ أوانهِ فلصحتكِ مضر.
واعلمي بأنكِ كتمانُ إحساسٍ فيّ ، وداداً له خرت كتاباتي لله سجدةَ شكر.
وأنا لنفسي سحرٌ منه منبهر ، وأمامكِ ينفكُ فآتي مسارعا ً لأقولَ أرجوكِ لا تعجزينني أكثر.
اغفري لي سيئتي هذه ، واتركي شعلتي ثانيةً تنطفئ ، فقد أتعبتِ فيّ قلبي المتحجر.
وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي
شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
: 
: 
: