مغارة رائعة فى لبنان
مغارة جعيتا ... كهوف نحتتها المياه والزمن ...
يرجع الاكتشاف الحديث للنهر الجوفي لعام 1836 وينسب الفضل في ذلك للمبشر الاميركي ريفرند تومسون
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية وأسطورة يرويها الحجر في تجاويف وشعاب ضيقة،
وردهات وهياكل وقاعات نحتتها الطبيعة، وتسربت إليها المياه الكلسية من مرتفعات لبنان لتشكل
مع مرور الزمن عالماً من القبب والمنحوتات والأشكال التي يعجز اللسان عن وصفها


تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو 20 كلم إلى الشمال من بيروت. تتكون من طبقتين. الطبقة العليا منها افتتحت في يناير عام 1969، وقد تم اكتشافها عام 1958 بعد تأهيلها على يد المهندس والفنان والنحات اللبناني غسان كلينك. وتمنح هذه الطبقة زائرها متعة السير على الأقدام بعد عبور نفق يبلغ حوالي 120 متراً، ليطل في الممرات على عالم من الأقبية الهائلة الارتفاع، الموزعة فيها الأغوار والصواعد والنوازل والأعمدة وما إليها من أشكال مختلفة موشاة بالتبر البراق، تضاهي مثيلاتها في المغارة السفلى التي يعود اكتشافها إلى ثلاثينات القرن التاسع عشر، مع رحلة للاميركي وليام طومسون
مغارة جعيتا ... كهوف نحتتها المياه والزمن ...
يرجع الاكتشاف الحديث للنهر الجوفي لعام 1836 وينسب الفضل في ذلك للمبشر الاميركي ريفرند تومسون
تعتبر مغارة جعيتا جوهرة السياحة اللبنانية وأسطورة يرويها الحجر في تجاويف وشعاب ضيقة،
وردهات وهياكل وقاعات نحتتها الطبيعة، وتسربت إليها المياه الكلسية من مرتفعات لبنان لتشكل
مع مرور الزمن عالماً من القبب والمنحوتات والأشكال التي يعجز اللسان عن وصفها


تقع المغارة في وادي نهر الكلب على بعد نحو 20 كلم إلى الشمال من بيروت. تتكون من طبقتين. الطبقة العليا منها افتتحت في يناير عام 1969، وقد تم اكتشافها عام 1958 بعد تأهيلها على يد المهندس والفنان والنحات اللبناني غسان كلينك. وتمنح هذه الطبقة زائرها متعة السير على الأقدام بعد عبور نفق يبلغ حوالي 120 متراً، ليطل في الممرات على عالم من الأقبية الهائلة الارتفاع، الموزعة فيها الأغوار والصواعد والنوازل والأعمدة وما إليها من أشكال مختلفة موشاة بالتبر البراق، تضاهي مثيلاتها في المغارة السفلى التي يعود اكتشافها إلى ثلاثينات القرن التاسع عشر، مع رحلة للاميركي وليام طومسون

