أم ليما كتب:
نرتمي في حفر الاحزان
نصرخ
لعل يدا تصل الينا فتنتشلنا من بؤر الأحزان تلك
ولكن ... هيهات
فلا يد تمتد ولا صوتنا يُسمع
يرحلون و يتركونـّآ في تلكَ الحفرة ... لنبقى وحدنـآإ ..
و ما ـأشد الوحدة حينهآ ! ..
و ما ـأشد الوحدة حينهآ ! ..