كمّه حوسه ! .. مش أي كمّه !

كمه حوسه كتب:

الله الله .. الست نظرة هنا ..

لمّو الطراطيش بتاعكو وهاتو الشاي والسحلب .. أدي الست نظرة شرفت

أقف بتحويسة كمتّي متشرفا بحضورك ..

دمتِ بلا جحوظ الاعين

كمه حوسه كتب:

لم أقصد سوءً .. إنما تلك طريقتي في الترحيب ..

كفاكِ تعذيبا بتعابير الاستياء تلك .. كوني بشوشة ولكن حذاري من كشف ضروسك الامامية .. خوفا من تفشّي سكتات القلب المفاجئة ..

دمتِ بلا طراطيش

أحييك على انتقاءك للألفاظ ...

أنا هنا .. وكل ما قيل غير ذلك فهو إشاعات

أما هناك ... فلا أخفيك أني قد أضعت جهاتي الخمس بعد الاحداث الاخيره ...

فلربما يجود الجدول المتبعثر بخانة فارغة ... أملأها بحديثكم الدردوشي المتضارب في الأصالة رغم سيل القهقهات ...

وتشكل علامات الاستفهام ... ولكن رغم هذا وذاك ... تبقى الجلسة متشبعة بالهدوء ... وتبقى اللحظات منتظمة النبض كالثلاث نقاط اللتي طالما اصفها بين كلماتي ...

ثلاث تحايا

تحية ساخنه كرغيف خبز خرج توّا من الفرن ...
وتحية دافئة كقلبك ...
وتحية أتركها لكــ لأني اعرف تقلب مزاجك ... فاختر ما شئت من التحايا ... واحذر من الاكثار من بطاطس عمان فقد يصيبك بالتهاب السحايا ...

ودامت عروقك نابضة ... ونقية من التشبرت !

كمه حوسه كتب:

مراعاة لمشاعركِ آنسة .. أسمحي لي أن أضع حداً لهذا النقاش الذي لا طائل منه سوى العدائية المحتملة ..

مع أن موقفي أصبح صعبا .. ويتطلب منّي طرح ما لا يشرح الود أمامنا ..

إلا أنني فضلت تفسير العلاقة بأسلوب علمي أكثر مما هو مباشر الى شخصك الكريم ..

إذ أن بشاعة الضروس القدامية بوصفك الانف ذكره .. تلعب دورا كبيرا في إنعكاس ردة الفعل المتوقعه لحظتها من الشخص الواقف أمامكِ مباشرة ..

بالتالي .. إحتمالية وقوع السكتة القلبية قد تصبح واردة .. بنسبة 73 % إلا في حالة واحدة فقط ..

ويستصعب علي ذكرها لضيق حزام ساعتي على معصمي ..

دمتِ بلا تساؤلات محرجة ..

اخي العزيز كمه

هلا خففت من قسوتك عليها

فمهما اتسع سوء الفهم فأني ادرك تماما ان ادراكك لا يضيق فهم " رفقا بالقوارير "

فهل لا تكرمت بأن تضع السماعات على اذنك " دون ان تخلع التورمة " وتنقر على اغنية كما الريشة بالاداء الفرنسي ..

وتعتبر ان شيئا لم يكن من هذا الحوار المأساوي

تحياتي لك

اذا كان الامر هكذا ... فلا بأس ...

بالمناسبة ... دعنا لا ننظر الى الجانب الفارغ من الكأس ...

فلو أردنا ولو على وجه السرعة ... أن نحلل فوائد الأسنان الأمامية لاحتجنا الى صفحات وصفحات ...

تتبادر إلى ذهني احدى شخصيات المسلسل المشهور طاش ما طاش ...

كما لا أخفيك أني رأيت طيف اللاعب الشهير رونالدينو وهو يبتسم لي ... طول الفترة التي قضيتها وأنا اكتب الرد ...

تحياتي الوداعية ...لاقوى دواء منوم في العالم .. د. يسري

كمه حوسه كتب:

لم أتصور ان ترتفع معنوياتي عند قرائتي ردك ..

خصوصا وإني ضللت اتنقل ببصري بين شاشة اللابتوب والمرآة ..

مكشرا عن أنيابي وضروسي الامامية .. جعلتني أرى الجانب المشرق .. رغم تباعد المسافات بين تلك الضروس التي خلقت صورة شطرنجية شبيهه بمفاتيح آلة البيانو السوداء والبيضاء ..

لا شك أن المرء يجب أن يستميل الازاحة التنحية كي يبدد كل تلك الضوضائيات السلبية التي ما تنكف عن الحوم في فضاء مخيلاتنا .. فلنبني طوب قناعة فوق طوب تواضع..فتصبح كمن يقف على واجهة قصر عظيم ..وتتبلد تلك الغيوم السوداء ويحل محلها قوس قزح منبئا بحلول فصل الربيع وسط تطاير الفراشات وتمايل أغصان الورد الوفاح ................................. عذرا لتأكشناتي الزائدة !

ومع لمعان إحدى ضروسي المصفرّة .. أكرر لك شكري مع شجبي لشخص يسري .

دمت بلا تشبرتات

كلام من ذهب ...

وكما قلت لا نترك المجال للنظرة السلبية ان تطغى على ما اختفى عن اعيننا من ايجابيات ...

التنقيب والبحث والتفكر ... من الطرق المجديه~!@q

التنقيب ليس حكرا على الشبورتيه ... حينما تصادف بعضهم على اشارات المرور ويهولك المنظر عندما ترى ذلك " الدريل " يخترق فتحتي انفه وهو ينقب عن ما اختبأ بين غابات الشعر المخاطيه !!!

يقول محمود درويش .. من اصغر الاشياء تولد أكبر الافكار ... إذا ً من التعقل بمكان أن ننظر الى تفاصيل حياتنا بإيجابيه ...

وعذرا على تلطيخ موضوعك الترحيبي بقضايا فسفسية ... اعني فلسفية


قبل ان تنسيني لسعات البرد في قدمي .. الكلام اللذي كنت انوي قوله ... الدكتور يسري يسلم عليك وكان قد قرأ ما كتبته عنك ... ولكن لرحابة صدره وتفهمه للعداوة اللتي تكنها له ... ( ولا اخفي اني دافعت عنك ... ) وليتك كنت هنا لتسمعه حين قال ... على كوولّ اللي فيه ... يبقى الواد ده عبقري

كمه حوسه كتب:

لم اود التعليق يا مدام .. ولكنني لاحظت أن أغلب ردودك تتضمن كلمات ذو علاقة بالكهرباء .. وهذا ما يجعل الامر غريبا .. إذ ان مستوى التكهرب التعقيبي لديكِ يزداد مع غروب الشمس ويصل أوجه الى منتصف الليل ..

فهل لكِ ان تفسّري وجهة نظري .. بناءً على ما رأيته فيما سبق وأسلفته ..

لما تخلقه وجهات النظر هذه من احتمالات كونك تتعرضين لإرتجاج وإنخفاض كهربائي في ردودك ..

ولكِ جزيل الفولتيج ..

كمه حوسه كتب:

هذا ما اود ان اشير إليه ..

الكثير من الحماسة والتلقلق !

في الواقع يا آنسة تنكيس الكمّه ليس سوى احتجاج ..

ودعي شبابينكِ يتأقلمون مع مضغ السح بلا ضروس .. فذلك مهم عوضا عن الاهتمام بالمظهر الخارجي !

دمتي بلا لقلقة ..

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

كمه حوسه كتب:

عجبي ..هل أبدو مرتديا بدلة برتقالية !

أم تلك كمتّي أوحت لكِ التبرقلات الفسفورية في ردودي ..

عذرا .. ولكن..

كونكِ طالبة هاربة .. ليس معناه أن تصبح المسافة بينكِ وبين المكنسة ميل ونصف ..

دمتي بلا بومبا

هههههههههههه
لا ولله لست مرتديا بدلة برتقالية ولكن الكمة بتاعتك يوجد بعها لون برتقالي والبدلة لم تظهر اعتقد ستكون برتقالية ......

وان كنت طالبة هاربة المكنسة اول وحدة من أهرب عنها

دمتى بلا مشاجرة

صحيح اعتقد بومبا او بومباي دولة او مدينة لا اعلم ماذا تعني ؟؟؟


دمتى في فلسفة

كمه حوسه كتب:

الصارحة انا معجب جدا بتحليلك الآينشتاني هذا .. أمتأكدة أنك لا ترتدين نظارة ؟

لي الشرف آنسة أن اتعامل معكِ في تأليف كتاب بعنوان : كيف تكتشف أنكّ كاتب !

أكلمك صراحة ..

دمتِ بأيدي مشعشعه

كمه حوسه كتب:

"عمومن شكرن جزيلن"

وأنا أتقدم لكِ بخالص المواساة والحزن لما تكبدتي به العناء .. حتى تأتين بشخصك الكريم وترحبين بي..

وما يترتب على ذلك من تلقلقات نفسية اتضحت في ردك السابق ..

إذ لم يسبق لي أن أستشف مقارنة كاللي ذكرتها سابقا فالمفارقات هنا لا تخضع للتقييم ابدا ..

وإن فتح لها المجال وتركت قابلة للتقييم .. تصبح المسألة عشوائية وغير منظمة وهذا ما نخشاه في حقيقة الامر ..

لا اخفيكِ شعورا أنه إنتابتني حالة من الهيستيريا وانا أقرأ ردك .. خصوصا مع إنسجام كلماتك بسلوكيات واساليب ذوات الشنب الاخضر .. اللواتي يذكرنني برائحة ليسوهن الشبيهه بـ عرين المعيز ..

سلمت أناملكِ الشمخاءْ .. دمتِ بأقل ثرثرة ممكنة

كمه حوسه كتب:

إسمحي لي أن أبدي إعجابي بردودك التي تنم عن بصيرة وعقلية رزينة في آن ..

دعي الجدال جانبا .. ودعيني اتمتع بهذرفاتك الساحرة !

بالمناسبة .. كلمة بومبا تعني " الشردة" او " البوع" .. لكِ أن تسألِ فئة طلاب المدارس .. فيخبرونكِ

دمتِ بنعومة

الرجاء قفل الموضوع .!!!!!!!!!!!!!
والسمووحه منك راعي الكمه

كمه حوسه كتب:

أراك ترمشين بعيناك الاربع .. لا بأس ..

لكِ بريق يغني عن عينان ..

الشعور متبادل يا آنسة .. وما زلنا في بداية المشوار ..

أدام الله عليكِ نعمة الصحه والعافية ..