أرجو حذف الموضوع ..

  • تم عمل اللازم ...أرجو إغلاق الموضوع وشكراً

    للعامري لإداركك بأن هذه من الخزعبلات والقصص

    والروايات المختلقة بارك الله فيك ,...
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • اللـــورد كتب:

    بورك مسعاك أخي ورود المحبه
    وأشكرك على حذف هذا الموضوع الملافق من قبل ضعاف النفوس


    أشكرك عزيزي وصديقي اللورد ...


    المشكلة تكمن في الجهل الذي يعتري ضعاف النفوس وأقول جهلاً من


    باب أن الأنسان الواعي والمفكر لا بد عليه قبل الشروع في تصديق أمثال


    تلك الخرافات أن يرجع للمصدر وأن يسأل فهذا السؤال طرح على علماء الدولة


    المذكورة وعلى علمائنا هنا وأتضح بأنها كذبة رخيصة لا تنبت كلأ ولا تمسك ماء


    والناس يصدقون كل ما يسمعون والحديث يقول (( كفى بالمرء كذباً بأن يحدث بكل


    ما سمع )) ونقول هنا وبما قرأ إلا أذا كان المصدر موثوق منه وتم السؤال والتحري عن


    صحةتلك المعلومة ...


    ولو تلاحظ أخي اللورد ولا أقصد بأن أطيل النقاش هنا بأن البعض يرسل لك رسالة ويقول


    صلى على النبي كذا مرة وستحصل على كذا كرامة أو مبلغ مادي وأن لم تفعل حصل لك


    كذا وأمثال هذه البدع التي أصبحت منتشرة بين الناس والمشكلة في جيل الشباب المتقدم


    والمتحضر والواعي عندما يصدق ويشرع في العمل ونشر تلك الخرافات دون وعي أو أدراك أو حتى شك وعندما نناقش قضية ما مثل قضية الجيل الصاعد كما في ساحة النقاش و


    المطروحة من قبل الفاضل / العم حمد العريمي يأتي البعض ويقول بأنها ليست بمشكلة وينظر


    إليها من زواية ضيقة جداً ويتكلم عن جيل واعي مثقف لا يحتاج إلى أن نعامله بالأسلوب الذي


    عوملنا به وأنما علينا أن نفعل كذا وكذا ..اذاً كيف نقيهم من خطر المخدرات ومن خطر التقليد


    الأعمي الذي أصبحوا يرونه نهاراً جهاراً مما يجعل الأخ يزني في أخته وإلى أخرها من قصص و


    حقائق باتت جلية وواضحة للكل اذا كان لزاماً علينا كمربين وكأسأتذة وكمثقفين أن نناقش أمثال تلك


    القضية بمفهومها الواسع لا الضيق والأراء متعددة ومختلفة ومتابينة أي نعم فلكل مجتهد نصيب


    عموماً لا أريد الإطالة والأمثلة في هذه القضايا كثيرة ولكن أتمنى من الشباب الذي يسمى بشباب التكنولوجيا


    وبرمجة الحاسوب وغيرها من الأمور التي أصبح يفقهها ويعلمها ولكن ربما لا يعرف كيفية الوضوء


    الصحيح والغسل من الجنابة وأحترام وتقدير الأكبر في السن وكيف وما هو مبدأهـ في هذه


    الحياة وإلى اخرها من الامور التي أثارت جدلاُ واسعاً بين المفكرين والمؤسسين في مجال التربية


    والتعليم ...
    أن يهتم كذلك بالجوانب الأخرى الحياتية فلا يقبع خلف دائرة معينة وإنما عليه أن يعدد وأن يتبحر في الثقافات الأخرى والعلوم المختلفة التي لها جوانب تعزيزية يمكن الأستفادة منها في شتى نواحي الحياة


    شكراً لك أخي الكريم ....
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • أخي الكريم ما انتشار تلك الفئة من الناس الذين يصدقون مثل هذه الخزعبلات والقصص الملافقه إلا بسبب غياب الوعي والتوعية عن المجتمع وعدم تقبل البعض للأفكار الصحيحه والتي دلنا عليها ديننا الإسلامي الحنيف وذلك بأخذ ما تهوى النفس وترك ما ترفضه متناسين الأية الكريمه ( ان النفس لأمارة بالسوء )
    فيومنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض و يصدقون كل ما يقال لهم دون ان يتقصوا الحقيقه في ذلك ولا يرون موقف ديننا الأسلامي القويم من مثل تلك الأفكار والمعتقدات التي غدت تسيطر على عقولهم والأسواء من ذلك ان هذه الأفكار يتم تجريع الجيل الناشيء منها لكي يخلق معنا مجتمع قائم على معتقدات لا أصلا لها من الصحة ولكي لا اذهب بعيدا دعنا نعود الى ؤلاءك الذين ينشرون مثل هذه التفاهات فسنجدهم اناس ضعيفوا الأيمان تستثقل عليهم لفظ إسم الإسلام سيطر عليهم الفكر الغربي والمناصرين له فقد بث افكاره الخبيثه في عقولهم الصغيره لكي يبدوا نفثها في المجتمع لتنتشر رويدا رويدا وتحت مرءا منا ولكننا نتحجج في عدم المقدرة على التغيير ونحمد الله على ان جرتنا خرجة سليمه وكأن في كل مرة ستسلم الجرة فهذي الأفكار تحول ديننا الإسلامي الى تجارة قابلة للربح والخسارة متناسين انها هي التجارة التي لن تبور
    فكما قلت عن تلك الرسائل التي ترسل والتي أجدها دائما في بريدي الإلكتروني
    وكأنني استذكر قصة صكوك الغفران عند قارئتها تلك الصكوك التي كانت تبيعها الكنيسة الكاثوليكيه وهي عبارة عن صكوك أوهم بها الشعب على انها تضمن لهم الغفران عن الله وكأنهم يبتاعون أرضا في الجنه فنصيح وا عجباااااااه اوصل بنا الحال الى هذا الحد إذا دفعت المبلغ كذا وكذا فسوف تضمن لك مكانا في الجنة
    ومن يضمن الجنه إذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يضمنها لنفسه وهو ثاني الخلافاء الراشدين فأين نحن منه


    أما عن موضوع الفاضل / حمد العريمي فهو موضوع رائع ومتميز يعرض قضية مهمة تخص أجيالنا القادمه ولا بد لنا على الوقوف عليه ولكن أسفي انني قد وصلت متأخرا له فقد إمتددت خيوطه الى ابعاد كثيره صعب جمعها في موضوع مواحد فأخاف ان اجزل في جزء منها و اغبط جزءا أخر
    في النهاية هذه اجيالنا ولا بد لنا ان نقف بجوارها لكي تستقيم على الدرب القويم وان نعطي عقلها مضادات من الدين والشريعة واسلوب الحياة المتزن القائم على تعاليم الإسلام لكي ندفع عنها شروا ذباب المستنقعات الذي يحاول نشر جراثيمه وبراثنه في جسد هذه المجتمع ساعيا الى هوان عقوله المفكره و إضعاف شوكة الإسلام


    خالص الشكر والتقدير لك
    " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
  • شكراً لك عزيزي اللورد...

    وبارك الله فيك ...
    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)