""..إستراحة القلم من وعثاء السفر""..

غناة الروح كتب:

وأقف من عناء الطريق برهة بينكم

فقد اضناني التعب وارهق كاهلي

أتامل الجدران المرسومة

والكتب الموضوعة

والابداعات المتناهية


كنت هنا ومضيت


غناة الروح

انيني كتب:

.

.

.

لا زال رنينها ينبئني
بأن {الأحلام} لا تؤد
ولا تسلب من الأذهان
لأني أحمله يبني وبيني
أسجيه بذاتي
أخبئه بذاتي
فأنتشي
لا لفرح وإنما لأني
أغترب وسط هذيان أحرفي
أدنو/ وأرنو
وحيناً بين الأفاق
أرتجي
أن أفيق لبرهة قبل ارتحالا بعضي منيـــ

الأماني كتب:

لأشواقي حنين...

ولحنيني أشواق... فكلها تتجاذبني حنيني وأشواقي..

وتبحر بي في بحور الذكريات...

هناك حيث كنت أنتمي..

عالم مجنون..

وما أروع جنونه...

البحتري كتب:

بحثت عنك في كل مكان

في المجالس والكتب .. بين الرياحين ..على شواطئ الأنهار وشجر الزيزفون

أيتها الـ .........
لم أجد إلا بقايا حروف تعانق لحاء الخشب

وترسم لحناً شجياً لأيامٍ ٍ دارسات

......

هناك فقط على ضفاف الروح وفي نبض القلب
لم تبرحي .. ما زلت تنتظرين مقيمةً ماشاء لك
الخفق أن تقيمي

لكــــــــــ
.........
والسلام

انيني كتب:

.

.

.

فجاءه تغيب الأحلام..
خلف الغيوم تتوارى
أشعر بمدى غيابها..
أستجدي حضورها ...
أعود أدراجي للبحث عنها..
بين بقايا أشيائي..
في صندوقي المزخرف ببعض حنيني
كلمات يوم نثرت حروفها..
ورودا شممت شذاا أريجها
حيث كانت هناك الأشياء بسيطة
الأحلام صغيرة لكني أحن لها وأتمنى لو تعود
قلم حبر ..قطرات من مطر..عطر سكب
على قصاصة ورق.. كتبت عليها عبارة ناقصة
ربما حلم كان ذات يوم وردياً..

الغموض كتب:

كل شي أقدر عليه .. الا بعدك عن حياتي

مساؤكم محبه