(1)
[B]أمـــّــــا وقد هجرّتَ نبضي فإليكَ موتي .. .. تماماً كما اشتهيت قتلي !! [/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]الهمس ماعاد يجاريني في لعبة الانتظار وكل قدومه الآن حروف قابضة على قلبي[/B]
[B]بكل قسوة يجددها غيابك . . ما احترقت بهذا الانتهاء قدر حنيني إلى ملامحي قبلكَ . .[/B]
[B]ماعدت أدرك نفسي . . أبحث عن ألف خدعة صباحاً كي أتآلف ووجهي وألقي على[/B]
[B]من يقابلني تحية الصباح وأمضي دون أن يعتقل ذهولهم غربة تتجسد ملامحي !! [/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]بلا منبه أفيق على زمنكَ المحفور بأضلعي وتبدأ مسيرتكَ المسائية بدمعي[/B]
[B]تجتاز نهايات شجني حتى ملتقى سكوني . . [/B]
[B]وهناك .. ككل مرة مستحيل يترقب أن يطلق سراحه حزني[/B]
[B]وعجز يشيّع عبوري مدن ملح وشوك . .[/B]
[B]يسخر من محاولتي بلسمة جراح عمر قائم[/B]
[B]بكل قسوة يجددها غيابك . . ما احترقت بهذا الانتهاء قدر حنيني إلى ملامحي قبلكَ . .[/B]
[B]ماعدت أدرك نفسي . . أبحث عن ألف خدعة صباحاً كي أتآلف ووجهي وألقي على[/B]
[B]من يقابلني تحية الصباح وأمضي دون أن يعتقل ذهولهم غربة تتجسد ملامحي !! [/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]بلا منبه أفيق على زمنكَ المحفور بأضلعي وتبدأ مسيرتكَ المسائية بدمعي[/B]
[B]تجتاز نهايات شجني حتى ملتقى سكوني . . [/B]
[B]وهناك .. ككل مرة مستحيل يترقب أن يطلق سراحه حزني[/B]
[B]وعجز يشيّع عبوري مدن ملح وشوك . .[/B]
[B]يسخر من محاولتي بلسمة جراح عمر قائم[/B]
[B]نعــــم هذه أنا . .[/B]
[B]" عمر قائم " متورطة في شجني حتى السؤال . . [/B]
[B]سؤال أنشره وأطويه . . أدفع به إلى الشوق ثم أنكسرانهزاماً[/B]
[B]كيفَ أضعتَ ميلادي ؟؟[/B]
[B]فأضعتُ " أنا " عمري !![/B]
[B]كأن ما بيني وبين الوقت التزام بالحنين[/B]
[B]ومحاولة هرب مستمرة من الشعور المكثف بتواجدكَ[/B]
[B]أمثل الفرح وأنا غارقة بألم نازف . .[/B]
[B]ضدان يجتمعان في كل لحظة لتراجع روحي طقوس النهاية .[/B]
[B]" عمر قائم " متورطة في شجني حتى السؤال . . [/B]
[B]سؤال أنشره وأطويه . . أدفع به إلى الشوق ثم أنكسرانهزاماً[/B]
[B]كيفَ أضعتَ ميلادي ؟؟[/B]
[B]فأضعتُ " أنا " عمري !![/B]
[B]كأن ما بيني وبين الوقت التزام بالحنين[/B]
[B]ومحاولة هرب مستمرة من الشعور المكثف بتواجدكَ[/B]
[B]أمثل الفرح وأنا غارقة بألم نازف . .[/B]
[B]ضدان يجتمعان في كل لحظة لتراجع روحي طقوس النهاية .[/B]
(2)
لو أنك تراءيت للدمع أكثر سهولة لا أكثر جلالاً ..
ربما ما كنت الآن أنقب الحرف عني وعنك وعن مساء لا يأتي ..
أو ما كنت ظللت أردد على قلبكَ - بسذاجة - تلك العبارة التي حفرت عميقاً داخلي
دون أن أتذكر يوما قائلها : " إن بعض النكران على أحد رغبة في هذا الأحد " !
.
.
أتعلم ..
مازالت حروفنا كما هي تذكرني بالجنة والنار ، بالحب والعطاء
مازالت تتسلى برسم أماني جديدة تقاوم الشوك رغم صدورنا المبثورة
بأقسى من الشوك ..
لِمَ لمْ أجرب معك أن أنصب فخاً للغياب ؟
أو أصنع وصفة للبوح تشفيني من هذا السكون المُرهق ؟
ولكن ...
جميع الحروف التي مسها القلق وخط عليها الدفء مباركته ..
جميعها الآن في هذه اللحظة يضيق بها صدري .. ولا يحتويها مني حتى الحدق!
كأنها فقط توقظني من غفوة لا أعرف كيف تسللت إليّ وحولتني إلى أصداء ما تركت لي
من ذكريات مشرّدة في وهم الانتظار ..
أتساءل الآن ..
في إغماضة عيني كيف توصلتُ لأراك أعمق بمجرد " حرف " !!
كيف كنت أختصر المسافة بين إشراق الزهرة وذبولها ؟
كيف فاتني ...
كم هومخادع سلطان اللون !! وكم تغدو وحدة الظلال جارحة فيما بعد !!
.
.
" بيننا "
لا شيء باق منا حتى ولو لنمنحه البراءة ..
ربما أصبحنا مثل الأغلبية ،نروض الحرف لبساطة الحزن لا لحفاوة الانتظار ..!
وربما لازلنا نجرب الاستقامة أكثر لنوازي في لحظة ما " حياة " ..!!
ربما ما كنت الآن أنقب الحرف عني وعنك وعن مساء لا يأتي ..
أو ما كنت ظللت أردد على قلبكَ - بسذاجة - تلك العبارة التي حفرت عميقاً داخلي
دون أن أتذكر يوما قائلها : " إن بعض النكران على أحد رغبة في هذا الأحد " !
.
.
أتعلم ..
مازالت حروفنا كما هي تذكرني بالجنة والنار ، بالحب والعطاء
مازالت تتسلى برسم أماني جديدة تقاوم الشوك رغم صدورنا المبثورة
بأقسى من الشوك ..
لِمَ لمْ أجرب معك أن أنصب فخاً للغياب ؟
أو أصنع وصفة للبوح تشفيني من هذا السكون المُرهق ؟
ولكن ...
جميع الحروف التي مسها القلق وخط عليها الدفء مباركته ..
جميعها الآن في هذه اللحظة يضيق بها صدري .. ولا يحتويها مني حتى الحدق!
كأنها فقط توقظني من غفوة لا أعرف كيف تسللت إليّ وحولتني إلى أصداء ما تركت لي
من ذكريات مشرّدة في وهم الانتظار ..
أتساءل الآن ..
في إغماضة عيني كيف توصلتُ لأراك أعمق بمجرد " حرف " !!
كيف كنت أختصر المسافة بين إشراق الزهرة وذبولها ؟
كيف فاتني ...
كم هومخادع سلطان اللون !! وكم تغدو وحدة الظلال جارحة فيما بعد !!
.
.
" بيننا "
لا شيء باق منا حتى ولو لنمنحه البراءة ..
ربما أصبحنا مثل الأغلبية ،نروض الحرف لبساطة الحزن لا لحفاوة الانتظار ..!
وربما لازلنا نجرب الاستقامة أكثر لنوازي في لحظة ما " حياة " ..!!
( 3 )
[B]سواهـ والوهم .. [/B]
[B]حين ألصق قلبه حافة حزنها وترنّم أغنيات لا تأتي ..[/B]
[B]وحين شرّع الحرف شغفاً لا يغادر صوتها كلما همست " أنتَ " [/B]
[B]حين ألصق قلبه حافة حزنها وترنّم أغنيات لا تأتي ..[/B]
[B]وحين شرّع الحرف شغفاً لا يغادر صوتها كلما همست " أنتَ " [/B]
[B]وفقط ...[/B]
[B]حين يراجع مذكرات "غيابها " قد يدرك[/B]
[B]أن سكونه مسافة سقوط لم يحاول فيه يوماً التشبث بنتوءات النداء حوله . .![/B]
[B]حين يراجع مذكرات "غيابها " قد يدرك[/B]
[B]أن سكونه مسافة سقوط لم يحاول فيه يوماً التشبث بنتوءات النداء حوله . .![/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]خارج ذاكرتها ..[/B]
[B]علّـم قلبه الموت والوجع . . [/B]
[B]وأحكم أصابعه حول " حلم " لطالما أنبته لغةً دون سابق إنذار ![/B]
[B]ولم يعلم أنه ...[/B]
[B]ليس على الوجع إلا أن يولد حين يغتسل به البوح ..[/B]
[B]وليس على الموت أن يمتثل حين يُعجزه تجاوز خيبته ..[/B]
[B]وأنها ..قبله بــ حزن[/B]
[B]تستطلع الحرف جهة القبر قبل استدارة التعب ..[/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]خارج ذاكرته ..[/B]
[B]سيفتش دائماً عن ظله .. ![/B]
[B]علّـم قلبه الموت والوجع . . [/B]
[B]وأحكم أصابعه حول " حلم " لطالما أنبته لغةً دون سابق إنذار ![/B]
[B]ولم يعلم أنه ...[/B]
[B]ليس على الوجع إلا أن يولد حين يغتسل به البوح ..[/B]
[B]وليس على الموت أن يمتثل حين يُعجزه تجاوز خيبته ..[/B]
[B]وأنها ..قبله بــ حزن[/B]
[B]تستطلع الحرف جهة القبر قبل استدارة التعب ..[/B]
[B].[/B]
[B].[/B]
[B]خارج ذاكرته ..[/B]
[B]سيفتش دائماً عن ظله .. ![/B]
$$9
[B]مجرد خربشة آمل أن توافق ذائقتكم[/B]
[B]روح؛[/B]
[B]مجرد خربشة آمل أن توافق ذائقتكم[/B]
[B]روح؛[/B]