هناآ.... نتقبل التعازي |||

    • هناآ.... نتقبل التعازي |||

      } مدخل {
      عندما تموت الصداقة ..وتذبح الصراحة ..وتتوهـ العبارة ..حينها لا تبقى إلا الذكرى ..التي توصل الدعاء إلى روح الأحباب والأصحاب..
      حينما نفقد الأمل ويتغشانا الحزن ونبقى في توهان ..
      نبكى بكاء الأم الثكلى التي تنوح لتعزى من فقدت ..
      فالبكاء لا يرجع الأحباب ولكن يذكرنا بهم ..
      يذكرنا بصداقات نحزن على فراقها ..
      لماذا بسبب ربما كلمة قيلت في غير محل ..
      أو زلة لسان سقط منها أثم ..
      أو شعور خالجه أستياء من محن ..
      ^^^
      ^^^
      ^^
      ^
      وهاآ هي الأيام تثبت صحة ما أقول تنتهي الصداقات إلى حيث ينتهي الخيط الذي بدئت منه وليس في القصد غاية ان تنكب وتقلب تلك العلاقة لمجرد شبهة قامت عليها الحجة أو ضغينة لم تكن وليدة وقتها ..
      فقد تكون أشباهـ من القلوب لم ترتوي لحن الصدق الذي اشتقت منه تلك الصداقات فباتت في وهن تحركه تيارات الظنون ..
      والغريب في الأمر أن تحيا لأسباب جوهرية وتموت بدون أسباب تستحق أن تُذكر أو أن يُنظر في شأنها فهي أغلاف مجوفة لا يقرئها إلا من صنعها ..
      وعندما تتلظى بنزعات من النفس التي كيستها الأهواء تقع في مكانة لا يقع فيها إلا من أورد نفسه المهانة ..
      يؤسفني من يدعي العلم ويتوارى خلف مجسات الجهل فترى بريقه يسطع بحبل منقطع يحاول أن يلف خيوطه كلما أوشك على الأنفلات والمحبة شجرة ظلها دائم عند من يرى بأنها خالصة نقية لا تشوبها أي كدرة زائفة ولا يحطم شراعها ريح صرصر تحاول إقتلاع جذور تأصلت في طينة الحب في الله وسقيت بماء الإخلاص الدائم ...
      والعجيب أن نخضع للنفس الإمارة بالسوء ونحن نقرأ عنها في كتاب العظيم هناك ندعى الصلابة وبأننا قادرون على أن ننفث كيد الضعيف وأن نرد همز الخبيث ونشجب لمز الخبيث ..ونحن نرانا ننجذب تحت لواءه المعقود بسموم المكر والخديعة ..لواء ضم أعداداَ من الجيوش التي ترتسم على محياها البراءة والنزاهة وهي إلى غدر ونكاية تنتظر الفرصة ..
      هنا وفي هذا المكتوب ..نقبل التعازي ..
      تعاأزي الذكريات الحزينة والسعيدة وغيرها من سائر الذكريات..
      نقول ما نحس ونؤمن به دون زيغ أو أنحراف ..
      لماذا ؟؟ لأن كل ما نكتب سنسأل عنه في يوم الجمع ..
      فلنبدأ ولعلي أول من يبدأ ..
      أخبرني أحد أصدقائي عن ذكرى من ذكرياته التي أعتبرها آليمة ..
      فهو يقول :كنت في سفر إلى بلاد بعيدة مع أصدقاء وكنت أعزهم وأغليهم
      وأن كنت لا أعرفهم جيداً ولكن يبدون لي بأنهم في غاية الخلق والمحبة والشأن
      الرفيع ..كنت في تلك الرحلة معهم المخلص والصاحب والصديق وكنت أستمع إليهم ويستمعون لي ونتبادل المعلومات ونتشارك في كل ما لدينا من خبرات وثقافات وكلاَ منا لديه شئ يجود به على من معه المهم طوال تلك الفترة لم أجد منهم ما يسؤوني أو أعمل شئ يكدرهم أو يأخذوا بخاطرهم مني
      إلى أن جاء اليوم المشؤوم الذي أضطرني للرجوع ومغادرتهم فالدنيا لا تترك الأنسان في حاله ..ودعتهم وسلمت عليهم وتركتهم في عُجالة من أمري
      فقد كنت مضطراً لذلك ..
      وبعد تركي أياهم لم يراسلني احداَ منهم ولم يسئل عني أحد سوى واحد فقط من ذلك العدد الذي أعرفه فقط هو من سأل عني وعن حالي وعن سبب رحيلي ..حقيقة شكرت له ذلك فقد كنت أعتبرهم أسرتي ..
      ولكني أحزنني الباقون وكأني لم أكن يوماَ معهم أو بينهم كأني كنت نكرة..
      فمبجرد رجوعي عنهم من السفر ..نسوني ولم يتكلفوا حتى بإرسال رسالة نصية على هاتفي وهم يعرفون عنوايني وأرقام هواتفي ..
      وهنا سألني هذه الأسئلة وأتمنى أن تجيبوا عليها ..
      - ما الجرم الذي فعلته وأستحققت الجفاء منهم .
      - هل أتركهم وأقطعهم وكأني لم أعد أعرفهم .
      -هل أحسن الظن بهم وبأن الظروف حالت دون إتصالهم بي علماَ بأن الرسالة النصية لا تكلف أحدهم شيئاً ..
      - هل أسامحهم وما معنى المسامحة ..
      - هل من حقي أن أعتب عليهم فانا بشر حالي كغيري ..
      - هل كانت بيننا فعلاَ صداقة طيبة أم كنت مصالح وقتية ...
      - هل يُعقل أن يكونوا أحتاجوني لتلك الفترة التي عشتها بينهم ومتى ما رجعت لم يعودوا فيها بحاجة لي ..
      وهذه أول تعزية سنقدمها لأخينا الذي يسأل عن ذكرياته التي حدثت في الماضي على أمل تعزية الباقي ..
      أخواني الأعزاء التعزية ليست في فقدان الارواح فقط وغياب الأجساد
      العزاء واجب في نقض كل صداقة وجفاء لكل حبيب أو صاحب أو قريب
      العزاء في قطع العلاقات الحميمة لسبب أو لغيرهـ
      أتمنى أن أجد منكم التعقيب على مقالتي هذه والرد على تساؤولات أخي ..


      بقلم /ورود المحبة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الأماني كتب:

      ورود المحبة....

      لي عودة أخرى هنا...



      وأنا في أنتظار عودتك ويكفيني وصولك ..

      سأكون هنا فعودي أيتها الأماني ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وهنا سألني هذه الأسئلة وأتمنى أن تجيبوا عليها ..
      - ما الجرم الذي فعلته وأستحققت الجفاء منهم .
      لربما لا يكــون هناك جرم ارتكبه صديقك في حق اي منهم ولكني وكما فهمت من القصة بأنه لم يكن يعرفهم جيدا ولم تربطه بهم اي علاقه قويه مسبقه فهذه المواقف تحدث كثيرا وفي الاكثر تكون علاقة عابـرة ..


      - هل أتركهم وأقطعهم وكأني لم أعد أعرفهم .
      ليس بمعنى أن يتركهم بشكـل نهائي فتكون علاقته بهم سطحية جدا بمعنى سلام عليكم السلام وخصوصا بأن نواياهم قد بانت من البداية فتكون علاقته بهم سطحية أفضـل لئلا يُصدم بهم عندما تقوى العلاقة ويكون تصرفهم معه بالمثل ..


      -هل أحسن الظن بهم وبأن الظروف حالت دون إتصالهم بي علماَ بأن الرسالة النصية لا تكلف أحدهم شيئاً ..
      لربما يكون من الأفضل حسن الظن بهم .. فلا يعلم الإنسان منا ما يحدث للشخص الآخر فالحياة لا تبقى عل حالها


      - هل أسامحهم وما معنى المسامحة ..
      من الأفضل أن يسامحهم .. وأن اراد العتب عليهم ولكن دون أن يحمل شيء عليهم في قلبه .. فبإمكانه أن يعاتبهم بأسلوب لا يجعلهم ينفرون منه وأن يدركون خطأهم تجاهه أفضل من الزعل ..


      - هل من حقي أن أعتب عليهم فانا بشر حالي كغيري ..
      أكيـــد من حقه وخصوصا أن أعتبرهم أصدقاء بالفعل


      - هل كانت بيننا فعلاَ صداقة طيبة أم كنت مصالح وقتية ...
      من الراجح أن تكون هذه العلاقة علاقة مصالح وقتية فنسبتها 70%
      والله اعلم بما في القلوب


      - هل يُعقل أن يكونوا أحتاجوني لتلك الفترة التي عشتها بينهم ومتى ما رجعت لم يعودوا فيها بحاجة لي ..
      يجوز ذلك ولما لا ولكن المهم أن لا يطول تفكيره في هذا الموضوع فالربما يكون ما مضى غير واضح .. ولكن الآتي سيكون واضح وبلا شك ..


      ورود المحبـــة .. أعجبتني المقدمــة .. وأعجبنــي أسلوبك أكثر ..
      فتقبل مروري وتحياتي
      Oo دمعتي المجروحة oO
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • أتعلم بأن جميع الأسئلة تلك سألتها نفسي عدة مرات.....

      فكل طعنة من أقرب الناس إلينا تترك ورائها الكثير من الأسئلة....لا نعلم إجاباتها.....

      أحياناً أعتقد بأني ساذجة لأني أعلم أن نهاية تلك الصداقات...ولكني برغم ذلك أثق في ناس لا يستحقون الثقة....

      أحببتهم وضحيت من أجلهم الكثير....ولكني في النهاية أكتشف أن لا أحداً منهم يستحق التضحية....

      لذا أعيش الآن بلا أصدقاء....فأنا صديقة نفسي....

      وها أنا أعزي نفسي أولاً على فقد جميع من كان حولي يوماً.....وأعزي كل من ينغش في الصداقة أو الحب....

      وأقول لهم... كونوا أصدقاء لأنفسكم....فلا أحداً يستحق التضحية.....ولا تمنحوا ثقتكم إلا لمن يستحقها فعلاً...


      دمتم بود...........
      جيت أعترف... إني على الفرقا ضعيف ....
    • السلام عليكم00000000000



      - للذكرى حياة وللحياة امل 000واملى ان اراك سعيدا ياورد


      -ابني القصة تفتقد منها حلقة 000000000

      - للغربة ظروف وفي الغرب محن ومع الغربة معانة00000كما قال الشاعر

      - تغرب عن الاوطان في طلب العلا *فسافر ففي الاسفار خمس فوائد

      -افراغ هما وكتساب معيشتا 8 علما وادابا وصحبت ماجد

      - انا اتوقع بان صاحب اما لم يحسن الاختيار في صحبته

      او انه لم يكن وافا في حقي صحبته

      لانه يا أبني لايمكن ان ينسى من قاسمته الزاد الا (000)

      على صاحبك مراجعة نفسة عن تلك الفترة

      وعلية هوا ايضا متابعة علاقاتة اذ انت تتبعت من عاشرت تتبعوك 0000


      تقبل احترامي وتقديري
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      وهنا سألني هذه الأسئلة وأتمنى أن تجيبوا عليها ..

      - ما الجرم الذي فعلته وأستحققت الجفاء منهم .
      لربما لا يكــون هناك جرم ارتكبه صديقك في حق اي منهم ولكني وكما فهمت من القصة بأنه لم يكن يعرفهم جيدا ولم تربطه بهم اي علاقه قويه مسبقه فهذه المواقف تحدث كثيرا وفي الاكثر تكون علاقة عابـرة ..


      - هل أتركهم وأقطعهم وكأني لم أعد أعرفهم .
      ليس بمعنى أن يتركهم بشكـل نهائي فتكون علاقته بهم سطحية جدا بمعنى سلام عليكم السلام وخصوصا بأن نواياهم قد بانت من البداية فتكون علاقته بهم سطحية أفضـل لئلا يُصدم بهم عندما تقوى العلاقة ويكون تصرفهم معه بالمثل ..


      -هل أحسن الظن بهم وبأن الظروف حالت دون إتصالهم بي علماَ بأن الرسالة النصية لا تكلف أحدهم شيئاً ..
      لربما يكون من الأفضل حسن الظن بهم .. فلا يعلم الإنسان منا ما يحدث للشخص الآخر فالحياة لا تبقى عل حالها


      - هل أسامحهم وما معنى المسامحة ..
      من الأفضل أن يسامحهم .. وأن اراد العتب عليهم ولكن دون أن يحمل شيء عليهم في قلبه .. فبإمكانه أن يعاتبهم بأسلوب لا يجعلهم ينفرون منه وأن يدركون خطأهم تجاهه أفضل من الزعل ..


      - هل من حقي أن أعتب عليهم فانا بشر حالي كغيري ..
      أكيـــد من حقه وخصوصا أن أعتبرهم أصدقاء بالفعل


      - هل كانت بيننا فعلاَ صداقة طيبة أم كنت مصالح وقتية ...
      من الراجح أن تكون هذه العلاقة علاقة مصالح وقتية فنسبتها 70%
      والله اعلم بما في القلوب


      - هل يُعقل أن يكونوا أحتاجوني لتلك الفترة التي عشتها بينهم ومتى ما رجعت لم يعودوا فيها بحاجة لي ..
      يجوز ذلك ولما لا ولكن المهم أن لا يطول تفكيره في هذا الموضوع فالربما يكون ما مضى غير واضح .. ولكن الآتي سيكون واضح وبلا شك ..


      ورود المحبـــة .. أعجبتني المقدمــة .. وأعجبنــي أسلوبك أكثر ..
      فتقبل مروري وتحياتي

      Oo دمعتي المجروحة oO



      Oo دمعتي المجروحة oO
      كلامك جميل ومشبع بالدرر والحكم ..
      والنصيحة من الدين ..
      والمحبة إذا كانت في الله ولله فلن تنقطع ..
      لأنه ما كان لله دام وأتصل وما كان لغيرهـ أنقطع وأنفصل ..
      والأنسان الحر الأبي صاحب الدين والإيمان لابد وأن يختار..
      جانب حسن الظن والمساحة ..
      وأكيد أخي سيستفيد من هذه النصائح ..
      ومن كلماتكم التي تبعث في النفس الأنشراح ..
      ولكن لا أعتقد بأنه سيرجع لمصاحبتهم من جديد..
      كما علمت منه ..
      دمعتي المجروحة ..شكراً لك ولكماتك العبقة ....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شوق كتب:

      أتعلم بأن جميع الأسئلة تلك سألتها نفسي عدة مرات.....

      فكل طعنة من أقرب الناس إلينا تترك ورائها الكثير من الأسئلة....لا نعلم إجاباتها.....

      أحياناً أعتقد بأني ساذجة لأني أعلم أن نهاية تلك الصداقات...ولكني برغم ذلك أثق في ناس لا يستحقون الثقة....

      أحببتهم وضحيت من أجلهم الكثير....ولكني في النهاية أكتشف أن لا أحداً منهم يستحق التضحية....

      لذا أعيش الآن بلا أصدقاء....فأنا صديقة نفسي....

      وها أنا أعزي نفسي أولاً على فقد جميع من كان حولي يوماً.....وأعزي كل من ينغش في الصداقة أو الحب....

      وأقول لهم... كونوا أصدقاء لأنفسكم....فلا أحداً يستحق التضحية.....ولا تمنحوا ثقتكم إلا لمن يستحقها فعلاً...


      دمتم بود...........



      أختي (( شوق )) ...

      الصداقة ..والأخوة ..والزمالة ..والعشرة ..والجيرة..

      وغيرها من العلاقات الحميمة ..باقية ببقاء المقصد ..

      الذي من أجله قامت ..فإذا كانت لله وفي الله والمقصد..

      منها بعد الأخلاص طاعة الله ...

      فهي باقية بأذن الله ..ولا نستطيع أن نقول كل الناس ..

      ولكن نقول إلا من رحم الله فلا تزال الطيبة موجودة والخير

      والشر متضادان .. لا أقول بأنك لم تواجهي أزمة في علاقاتك..

      ولكن ليس الناس كلهم كبعضهم ....لذا عليك أن لاتقطعي كل

      الخيوط كوني على ثقة بأن هناك من يخلص ومن يعتبر الصداقة

      علاقة قد تكون أقوى حتى علاقة الأخوة ذاتها ..

      وهنا أنا أعزيك في ما مررت به فأنت أدرى بالذي أصابك أكثر مني

      ولكن ما سعيت لقوله الطيبون لا يزالوا موجودين وبصفاتهم النيرة و

      خلقهم المتسامح ....

      شكراً لك على المشاركة ..وفي أنتظارك هنا على الدوم ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • hamad alaraimi كتب:

      السلام عليكم00000000000



      - للذكرى حياة وللحياة امل 000واملى ان اراك سعيدا ياورد


      -ابني القصة تفتقد منها حلقة 000000000

      - للغربة ظروف وفي الغرب محن ومع الغربة معانة00000كما قال الشاعر

      - تغرب عن الاوطان في طلب العلا *فسافر ففي الاسفار خمس فوائد

      -افراغ هما وكتساب معيشتا 8 علما وادابا وصحبت ماجد

      - انا اتوقع بان صاحب اما لم يحسن الاختيار في صحبته

      او انه لم يكن وافا في حقي صحبته

      لانه يا أبني لايمكن ان ينسى من قاسمته الزاد الا (000)

      على صاحبك مراجعة نفسة عن تلك الفترة

      وعلية هوا ايضا متابعة علاقاتة اذ انت تتبعت من عاشرت تتبعوك 0000


      تقبل احترامي وتقديري



      كم يفرحني وجود قلمك معي وفي كتاباتي عمي حمد ..


      وكما أشرت وذكرت فالحياة عبارة عن مطبات وعن عوائق..


      وقد لا يعلم الأنسان أحوال اقرب الناس إليه ..


      وهنا عليه أن يتابع معهم ويحسن الظن بهم .. وإن كان في


      النهاية هو من البشر فالزعل والضيق والكدر والهم والغم مخلوق


      في الأنسان حاله كحال الفرح والبكاء والسعادة والكسل وغيرها


      من الأمور ..عموماً شكراً لك ولكلماتك التي أضافت بعداً جوهرياً أخر


      لركن التعازي ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • wrangler 1992 كتب:

      الله عليك يا ورده المحبه تسلم ع هالكلمات الجميله



      wrangler 1992

      وأنت تسلم على المرور ..زيارتك لطيفة وجميلة..

      كن معنا هنا أخي الكريم ..

      فوجودك يسعدني ...

      شكراً لك...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السلام عليكم00000000000



      - ورود اسمحلي اضيف ابيات الشعر هذه00000000000


      -قال المغيرة ابن جبناء

      - أخوك الذي لاينقص الدهر عهده **ولا عند صرف الدهر يزور جانبه

      - وليس الذي يلقاك بالشر والرضى**وان غبت عنه لسعتك عقاربه


      - وقال الامام الشافعي


      - صديقا ليس ينفع يوم بؤس **قريب من عدو في القياس

      - وما يبقى الصديق بكل عصر**ولا الاخوان الا للتأسي

      - عبرت الدهر ملتمسابجهدي**اخا ثقة فالهاني التماسي

      - تنكرت البلاد ومن عليها **كان انا سها ليسوا بناسي



      وقال ايضا0000

      -وينكر عيشا قد تقاوم عهده**ويظهر سرا كان بالامس قد جفا

      - سلامي على الدنيا اذا لم يكن بها ** صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا



      تقبل عودتى ولك منى جزيل الشكر والتقدير