البحتري كتب:
هنا في رياض القلب أودعت شذاك وعنوانك ومحفطتك
أيها الموغل فيَّ .. أيها البعيد القريب حتى آخر نبضي
أحلم بك .. بهمسك .. يراود خفقي ..
يقودني إليك .. يدفعني لاحتمالات ٍ تستنفرني لشيء يكون
بـحجم قلبي المملوء بك .. بكل شيءٍ فيك ..
بسعة ِ ما أحمل لك من شوق ٍ
وبهالةِ خوفي منك ..!!!
وعلى الجانب الأيمن تشارك القلب بتلك ترانيم الرائعه الجمال وحسن التناسق
في فن البوح المترف والهطول المميز
سيدي البحترى أشكرك تلك همسات والإستراحات تغفوا بنا نحو الحياة وأمل جديد ينور لكل قلب
دمت سيدتي بهذا الأبداع