السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله -سبحانه- يا معبر رؤى هذه الساحة خير الجزاء على ما تقدمه من خدمة ومعروف لرواد ومنتسبي هذا المنتدى وجعله في ميزان حسناتك بإذنه الواحد الأحد.
من مدة أستخرت رب العالمين (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه) في موضوع متعلق بواحدة من الأخوات (متزوجة ولديها أطفال) هل استمرار توطيد علاقتي بها خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، وفي ذات الوقت طلبت من إبنة شقيقتي وتدعى خديجة (متزوجة) الإستخارة لي في موضوع هذه الفتاة. رأت إبنة أختي في منامها رؤيا تكررت عليها ثلاث ليالي متتالية وهي ليالي الإستخارة، رأت أنها تكنس سجادة " زولية " كبيرة وتطويها بشكل طولي، بمعنى أنها كلما نظفت جزء منها بشكل طولي تطويها طولياً وهكذا حتى تنهي كنس كامل السجادة، وكان يخرج من السجادة غبار وأتربه تتطاير من الجزء الذي تنظفه.
هذه الرؤيا تكررت عندها ثلاث ليالي والإختلاف فقط في ألوان السجادة، حيث أن في كل رؤيا كان لون السجادة يختلف عن باقي الرؤيتين .
من جانبي قللت إحتكاكي بهذه الفتاة تلقائيا.
الرؤيا الثانية فيما يخص هذه الفتاة: كنت خارج البلاد في رحلة دراسية ورأيت نفسي في المنام أنني في مكتب وزيرة وكان بجانب طاولة الوزيرة صوفا طويلة للجلوس لونها أحمر، وكنت متمددة على هذه الصوفا وفي يدي مجموعة من الأوراق خاصة بالعمل والوزيرة جنبي، وكأن الأمر لا غبار عليه وجودي في مكتب الوزيرة وأنا ممدة أمامها، ثم قالت لي الوزيرة: أن فلانة (تقصد فيها صاحبتي) ماتت وذهبت أنا ومجموعة من الموظفين في باص لتأدية واجب العزاء لأهلها وأمها كانت حزينة جداً. وبينما الوزيرة تتكلم كأني أرى مشوار الطريق لبيت هذه الفتاة مرسوم أمامي حيث السير له متعب والطريق غير معبد والبيت واقع على جبل( والواقع عكس ذلك ). صدمني الخبر ونهضت وجلست على الصوفا وأنا أكرر كلمة ماتت عدة مرات من الصدمة والوزيرة ترد علي بالإيجاب في كل مرة، ثم أحسست بحرقة في قلبي وألم من فقدانها فبدأت أبكي بحرقة لكن بدون صراخ.
بعد أسبوع أو أسبوعين من هذه الرؤيا قدر الله سبحانه أن يصلني خبر عنها أزعجني جدا، مما عزز من مسألة تقليل أحتكاكي بها، فلا أدري إن كان للرؤيا علاقة بالذي وصل إلى سمعي أو تفسيرها شيء آخر.
جزاك الله خيراً يا معبر رؤى هذه الساحة أفتيني في أمر الرؤيتين، وسدد الله خطاك لما فيه الخير دائماً وأبداً ووفقك ويسر أمرك في هذا الشهر الفضيل وسائر الشهور، وجعلنا الله وإياكم وسائر أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- من عتقاءه من النار في هذه الأيام المباركة.
جزاك الله -سبحانه- يا معبر رؤى هذه الساحة خير الجزاء على ما تقدمه من خدمة ومعروف لرواد ومنتسبي هذا المنتدى وجعله في ميزان حسناتك بإذنه الواحد الأحد.
من مدة أستخرت رب العالمين (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه) في موضوع متعلق بواحدة من الأخوات (متزوجة ولديها أطفال) هل استمرار توطيد علاقتي بها خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، وفي ذات الوقت طلبت من إبنة شقيقتي وتدعى خديجة (متزوجة) الإستخارة لي في موضوع هذه الفتاة. رأت إبنة أختي في منامها رؤيا تكررت عليها ثلاث ليالي متتالية وهي ليالي الإستخارة، رأت أنها تكنس سجادة " زولية " كبيرة وتطويها بشكل طولي، بمعنى أنها كلما نظفت جزء منها بشكل طولي تطويها طولياً وهكذا حتى تنهي كنس كامل السجادة، وكان يخرج من السجادة غبار وأتربه تتطاير من الجزء الذي تنظفه.
هذه الرؤيا تكررت عندها ثلاث ليالي والإختلاف فقط في ألوان السجادة، حيث أن في كل رؤيا كان لون السجادة يختلف عن باقي الرؤيتين .
من جانبي قللت إحتكاكي بهذه الفتاة تلقائيا.
الرؤيا الثانية فيما يخص هذه الفتاة: كنت خارج البلاد في رحلة دراسية ورأيت نفسي في المنام أنني في مكتب وزيرة وكان بجانب طاولة الوزيرة صوفا طويلة للجلوس لونها أحمر، وكنت متمددة على هذه الصوفا وفي يدي مجموعة من الأوراق خاصة بالعمل والوزيرة جنبي، وكأن الأمر لا غبار عليه وجودي في مكتب الوزيرة وأنا ممدة أمامها، ثم قالت لي الوزيرة: أن فلانة (تقصد فيها صاحبتي) ماتت وذهبت أنا ومجموعة من الموظفين في باص لتأدية واجب العزاء لأهلها وأمها كانت حزينة جداً. وبينما الوزيرة تتكلم كأني أرى مشوار الطريق لبيت هذه الفتاة مرسوم أمامي حيث السير له متعب والطريق غير معبد والبيت واقع على جبل( والواقع عكس ذلك ). صدمني الخبر ونهضت وجلست على الصوفا وأنا أكرر كلمة ماتت عدة مرات من الصدمة والوزيرة ترد علي بالإيجاب في كل مرة، ثم أحسست بحرقة في قلبي وألم من فقدانها فبدأت أبكي بحرقة لكن بدون صراخ.
بعد أسبوع أو أسبوعين من هذه الرؤيا قدر الله سبحانه أن يصلني خبر عنها أزعجني جدا، مما عزز من مسألة تقليل أحتكاكي بها، فلا أدري إن كان للرؤيا علاقة بالذي وصل إلى سمعي أو تفسيرها شيء آخر.
جزاك الله خيراً يا معبر رؤى هذه الساحة أفتيني في أمر الرؤيتين، وسدد الله خطاك لما فيه الخير دائماً وأبداً ووفقك ويسر أمرك في هذا الشهر الفضيل وسائر الشهور، وجعلنا الله وإياكم وسائر أمة محمد -صلى الله عليه وسلم- من عتقاءه من النار في هذه الأيام المباركة.