كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية

    • كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية

      كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية








      الدكتورة سارة ستون

      جيم ستون , صحافي


      روس كلارك ، محرر








      "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".



      قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .



      للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .



      المحاولة الأولى :



      في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .



      بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.



      قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟



      نقطة التركيز الرئيسية :



      دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .


      و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .



      و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .



      و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .



      الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.



      و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :



      - الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .


      - خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .


      - خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.


      - إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .



      و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !



      و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !



      عفواً ... فالثقة متزعزعة :



      إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .



      إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .



      ملاحظة مهمة :



      إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !



      المراجع :



      شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.


      Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"


      Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "


      Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"


      The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"


      Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!


      Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك .










      منقول :)




      ايش رايــكم ؟!:confused:
      هذا من فضل ربي $$9
    • يعني حرب بيولوجيه
      على كل حال بغض النظر عن حجم هذا الكاتب ودرجة علمه
      الحين الحمد لله العقول لديها من الفكر ما يجعلها تستسيغ الشي المقبول المنطقي
      وترفض الغير معقول
      وهذي القصه إذا صحت فشكلها علي وعلى أعدائي
      لأنهم أول المتضررين
      والشركات التي تصنع الأمصال الواقيه تنتمي لبدان مختلفه
      فهل كلها متفقه على تصنيع مصل مضر بنفس المواصفات ؟؟؟؟؟؟؟
      فالصين مثلا مصنعه دواء من جرعه واحده ودول ثانيه مصنعه دواء من جرعتين
    • هادئ كتب:

      يعني حرب بيولوجيه
      على كل حال بغض النظر عن حجم هذا الكاتب ودرجة علمه
      الحين الحمد لله العقول لديها من الفكر ما يجعلها تستسيغ الشي المقبول المنطقي
      وترفض الغير معقول
      وهذي القصه إذا صحت فشكلها علي وعلى أعدائي
      لأنهم أول المتضررين
      والشركات التي تصنع الأمصال الواقيه تنتمي لبدان مختلفه
      فهل كلها متفقه على تصنيع مصل مضر بنفس المواصفات ؟؟؟؟؟؟؟
      فالصين مثلا مصنعه دواء من جرعه واحده ودول ثانيه مصنعه دواء من جرعتين




      لاحظت اخر عبارة كاتبتها

      اذا شاهدت فيديو لتلقيح كبار الشخصيات فاعلم ان اللقاحات ليست كلها متماثلة
      نقدر نقول الي اخترع المركب او الفيروس
      اكيد يعرف اللقاح الصحيح ويوفرها لنفسه واتباعه
      ليش لا هالكلام؟
      اذا اجتمعوا قوم على نية سيئة فلا يهمهم من وين هم ولا كيف
      فالنوايا السيئة تطغى على كل شي
      :)
      انا ماريد اظن بالناس سوء .. وأثم على ذلك
      لكن نريد نوصل لحل منطقي
      ونتاكد من صحه هالكلام

      لان صحتنا فوق كل شي

      اشكر مداخلتك هادي :)
      هذا من فضل ربي $$9
    • صرآحه الله المعين
      اذاآ هذا الكلآم صحيح 100% وش رح يصير
      والي أسأله المصل الي رح يوصل لنا في دول الخليج هل رح يعيدواآ تحليله قبل لا تعطونآ اياآه
      يعني يشوفوا وش هي المكونات وهل المكونات الي مذكوره رح تكون موجوده
      ويمكن صح وجدوها ضروري بس هل ايجآبياتها اكثر من سلبياتهاآ هنا السؤال !!
      لان اذا كآن كذاآ فإحناآ مضطرين نآخذه من غيرهم رح يأكدوا علينا الدوأآ من هالمرض :confused:

      ما عندنا غير ربنا في هالمحنه والله يبعد عنا هذا المرض ..

      شكرا لكِ اختي ع الموضوع :)
      الْأَرْضُ تَحْمِل فأتركوها الْآنَ غَآضِبَةَ ،، فَفِي أحْشَائِهَا سُخِط تَجَاوُزُ كُلُّ حَدِّ ،، تُخَفِّي أسَاها عَنْ عُيُونِ النَّاسِ تَنْكَرُ عَجزهَا ،، لَا تَأْمَنِنَّ لِسَخُطَّ بُركَانُ خَمِدَ لَوْ اجهضوها ألُفَّ عَامُّ . .
    • يا خي فعلا الأمر غريب ومثير للشكوك
      فيروس هجين من 3 أنواع ينتشر كما تنتشر النار في الهشيم
      منظمة الصحه العالميه متحكمه في كل شيء
      في البدايه قالو أعطو المريض مضاد الفيروسات التاميفلو مباشرة لأنه ما فيه أي أعراض
      بعدين قالو أعطو المناعه الذاتيه للجسم فرصه علشان تقاوم المرض قبل صرف التاميفلو
      لأنه فيه أعراض جانبيه
      وإتشر كلام أنه اللقاح يسبب التوحد والشلل وظهرو بعض المسؤولين في الصحه وقالو
      أنه ما يسبب غير شلل مؤقت وما منه خوف
      طيب طالما أن كل شيء معد سابقا ومجهز فليش ما وزعو اللقاح من البدايه علشان يضمنو
      عوارضه الخطره على جميع المصابين ليش أجلوه وتركو الفرصه حال آلاف البشر علشان
      يشفو من الفيروس إذا فعلا كل شيء معد ومحضر وكأنه سيناريو فلم
      وليش جالسين يقولو أنه اللقاح قيد التصنيع وقيد التجربه وغيره وغيره
      أيضا هذا كلام محير

      يا ترى وين الصح
      في كلام منظمة الصحه وللا في المقالات المناقضه لها في وسائل الإعلام
      الموضوع صاير حرب نفسيه أكثر من أنه وباء ومرض
    • ConSciencE كتب:

      صرآحه الله المعين
      اذاآ هذا الكلآم صحيح 100% وش رح يصير
      والي أسأله المصل الي رح يوصل لنا في دول الخليج هل رح يعيدواآ تحليله قبل لا تعطونآ اياآه
      يعني يشوفوا وش هي المكونات وهل المكونات الي مذكوره رح تكون موجوده
      ويمكن صح وجدوها ضروري بس هل ايجآبياتها اكثر من سلبياتهاآ هنا السؤال !!
      لان اذا كآن كذاآ فإحناآ مضطرين نآخذه من غيرهم رح يأكدوا علينا الدوأآ من هالمرض :confused:

      ما عندنا غير ربنا في هالمحنه والله يبعد عنا هذا المرض ..

      شكرا لكِ اختي ع الموضوع :)



      وهذا الي نتمناه

      اشكر مداخلتك الضمير والعفوو :)
      هذا من فضل ربي $$9
    • هادئ كتب:

      يا خي فعلا الأمر غريب ومثير للشكوك
      فيروس هجين من 3 أنواع ينتشر كما تنتشر النار في الهشيم
      منظمة الصحه العالميه متحكمه في كل شيء
      في البدايه قالو أعطو المريض مضاد الفيروسات التاميفلو مباشرة لأنه ما فيه أي أعراض
      بعدين قالو أعطو المناعه الذاتيه للجسم فرصه علشان تقاوم المرض قبل صرف التاميفلو
      لأنه فيه أعراض جانبيه
      وإتشر كلام أنه اللقاح يسبب التوحد والشلل وظهرو بعض المسؤولين في الصحه وقالو
      أنه ما يسبب غير شلل مؤقت وما منه خوف
      طيب طالما أن كل شيء معد سابقا ومجهز فليش ما وزعو اللقاح من البدايه علشان يضمنو
      عوارضه الخطره على جميع المصابين ليش أجلوه وتركو الفرصه حال آلاف البشر علشان
      يشفو من الفيروس إذا فعلا كل شيء معد ومحضر وكأنه سيناريو فلم
      وليش جالسين يقولو أنه اللقاح قيد التصنيع وقيد التجربه وغيره وغيره
      أيضا هذا كلام محير

      يا ترى وين الصح
      في كلام منظمة الصحه وللا في المقالات المناقضه لها في وسائل الإعلام
      الموضوع صاير حرب نفسيه أكثر من أنه وباء ومرض



      مابيطلعوا اللقاح على طول من نظري حتى يقنعونا بإنه السالفه مامركبة هذا اولا
      ثانيا حتى مايهلكوا الناس كلهم ومثل ماذكر هناك اباده السكان
      والتحكم في اعدادهم
      ~!@q

      تعرف منظمة الصحه ايش كانت تقول؟
      العلاج المتوفر في الشرق ما هو الا علاج انفلونزا الطيور
      وهي كمية قليلة
      وبعد هالعلاج مافيه علاج آخر
      وتتوقع انه ثلث السكان بيموتوا من هالمرض
      :rolleyes:
      والله يستر!

      هذا من فضل ربي $$9
    • ياااااااااه سبحان الله أمس كنا نسولف أنا وربعي في هالموضوع

      واليوم أقرأ هالمقال وهالمعلومات $

      والله شيء غريب فعلاً

      يعني المسألة كلها أتوقع متعلقة بالأزمة الاقتصادية للسيطرة على عدد السكان

      ولإنتاج كميات كبيرة من اللقاحات والأدوية لعلاج المصابين بهذا الفايروس

      بالإضافة إلى إضعاف القدرة الجنسية والتي من شأنها أن تقلل من أعداد البشر

      من منظور عقلي وعلمي أنا متأكد بأن هذا الكلام صحيح 100%

      لأن من يفكر فيها يرى بأن جميع ما يدور حول هذا المرض من أول ظهوره وحتى الآن يدعو إلى الشك والريبة

      وهناك أمر آخر ,,

      يقول أحد الطلبة العائدين من الدراسة في الخارج والذي سبق وأصيب بهذا الفايروس : عندما حان وقت السفر إلى أرض الوطن ، لم يكون هذا الفايروس قد انتشر بتلك السرعة ، فقاموا بتجميعنا نحن الطلبة الدارسين في الخارج على أرض المطار وفي غرفة واحدة ، المصاب وغير المصاب ~!@q مع أننا لم نكن سنسير على رحلة واحدة او طيران واحد ... فإلى ماذا يقود هذا التفكير ...؟!


      نسأل الله السلام
    • في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .



      بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.




      اذن يتضح انه المرض هو فعلة فاعل , ولا الوم الحكومة والضغوطات التي مرة بها من قبل كلمات المواطنيين وووووواسئلتهم واتهاماتهم ....لانه هناك تفكير محدود وعالمنا العماني خصيصا اكبر ناقل للاشاعات

      والامر المطلوب هو واضح ............ان يكون التهديد عالمي لكل العالم من خلال وسائل الاعلان المختلفة
      والهدف اقتصادي بحت ................اذن وباختصار الجرعة التي ستصل شهر اكتوبر ستكون الجرعة الاخيرة في حياة متلقيها ...............................الله يستر باءه