بسم الله الرحمن الرحيم
أسمحوا لي بأن أقترح عليكم بإنشاء قسم خاص يعنى بتنمية الموارد البشرية العاملة بمختلف القطاعات ، فيما يلي توضيحاً للمقترح :
* مسمى القسم
[ ساحة الموارد البشرية ]
[ ساحة الموارد البشرية ]
* الأقسام الفرعية
1 ـ [ علم إدارة الذات ]
ـ سيتناول ( مواضيع لتعلم الفرد كيف يدير دفه حياته للنجاح ، ودورات مختارة تعتمد على التعلم الذاتي ، الدافعية للتغيير والتطوير في العمل بإبداع ) .
1 ـ [ علم إدارة الذات ]
ـ سيتناول ( مواضيع لتعلم الفرد كيف يدير دفه حياته للنجاح ، ودورات مختارة تعتمد على التعلم الذاتي ، الدافعية للتغيير والتطوير في العمل بإبداع ) .
2 ـ [ مكتبة العلوم الإدارية ]
ـ سيتناول ( قواعد علوم الإدارة ، قوانين العمل واللوائح المعمول بها بالسلطنة ، بطاقات الوصف الوظيفي ، نماذج وأدوات العمل لكل وظيفة ، كتب الكترونية ومراجع هامة وحديثة في الإدارة ) .
ـ سيتناول ( قواعد علوم الإدارة ، قوانين العمل واللوائح المعمول بها بالسلطنة ، بطاقات الوصف الوظيفي ، نماذج وأدوات العمل لكل وظيفة ، كتب الكترونية ومراجع هامة وحديثة في الإدارة ) .
3 ـ [ الإستشارات والإعلانات الوظيفية ]
ـ سيتناول ( مشاكل وظيفية وحلولها ، مناقشة القضايا التي يعاني منها الأعضاء في مجال عملهم وتقديم المشوره المساعدة لتخطي تلك الصعاب ، والإعلانات الوظيفية المختلفة ).
ـ سيتناول ( مشاكل وظيفية وحلولها ، مناقشة القضايا التي يعاني منها الأعضاء في مجال عملهم وتقديم المشوره المساعدة لتخطي تلك الصعاب ، والإعلانات الوظيفية المختلفة ).
* الأهداف المنشودة
1 ـ ملتقى للموظفين العاملين بالقطاعين العام والخاص ، والإكتساب من خباراتهم العملية كلٌ في مجاله .
2 ـ مرجع للطلبة لإكتساب من المهارات والبرامج المطروحة والتي ستغذي فكرهم بالعلوم الإدارية في المهن المختلفة ، مما لا شك بأنهم سينتفعوا منها في مستقبلهم الوظيفي المقبل عليهم بعد التخرج .
3 ـ مرجع للأخوة الباحثين عن العمل .
2 ـ مرجع للطلبة لإكتساب من المهارات والبرامج المطروحة والتي ستغذي فكرهم بالعلوم الإدارية في المهن المختلفة ، مما لا شك بأنهم سينتفعوا منها في مستقبلهم الوظيفي المقبل عليهم بعد التخرج .
3 ـ مرجع للأخوة الباحثين عن العمل .
هذا وأترك لكم المجال لإبداء الرأي والمقترحات ، وللإدارة الكريمة القرار بما تراه مناسباً ..
تقبلوا مني الاحترام والتقدير ..
أخوكم / نمير
[COLOR="#000080"]رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً