نبذة عن محفظة المنجم الأهلية/
مديرها:
خالد بن حمد الريامي,من سكان دارسيت الساحل,وكان يساعده في إدارتها شقيقه المدعو سعيد,بنسبة وساطة 3% عن كل مشترك وذلك لفترة مؤقتة حتى تم تعديل نظام الوساطة ليكون حقا مشروعا للجميع,ومن ثم بمرتب شهري وقدره 6 آلاف ريال
خالد بن حمد الريامي,من سكان دارسيت الساحل,وكان يساعده في إدارتها شقيقه المدعو سعيد,بنسبة وساطة 3% عن كل مشترك وذلك لفترة مؤقتة حتى تم تعديل نظام الوساطة ليكون حقا مشروعا للجميع,ومن ثم بمرتب شهري وقدره 6 آلاف ريال
بدايتها:
2003 وذلك بشكل غير رسمي,أما البداية الرسمية فكانت بيونيو 2006 ,وكان مقرها بالوطية,تحت مسمى شركة المنجم الوطنية,ثم انتقلت المحفظة بالقرم,لتبقى الشركة الداعمة لها بالوطية,والتي أسست من أموال المشتركين.
2003 وذلك بشكل غير رسمي,أما البداية الرسمية فكانت بيونيو 2006 ,وكان مقرها بالوطية,تحت مسمى شركة المنجم الوطنية,ثم انتقلت المحفظة بالقرم,لتبقى الشركة الداعمة لها بالوطية,والتي أسست من أموال المشتركين.
استثمارها:
وهو محك القضية,والجدل القائم حتى اللحظة,منذ وقوعها,بين وهمية المحفظة الذي يدافع عنه الإدعاء,وبين مصداقيته الذي نستدل عليه بتحويلات بنكية ورجوعها بفائدة..
ولقد كان يستثمر تلك الأموال في المضاربة بها بالسوق الأمريكي,(الأوبشن)قصير المدى,والذي يضمن عدم وقوع خسائر فادحة.
وهو محك القضية,والجدل القائم حتى اللحظة,منذ وقوعها,بين وهمية المحفظة الذي يدافع عنه الإدعاء,وبين مصداقيته الذي نستدل عليه بتحويلات بنكية ورجوعها بفائدة..
ولقد كان يستثمر تلك الأموال في المضاربة بها بالسوق الأمريكي,(الأوبشن)قصير المدى,والذي يضمن عدم وقوع خسائر فادحة.
سقوطها:
بنهاية العام المنصرم 12/2008,حيث أعلن في البداية عن خسارته,ثم تراجع عن ذلك بقوله أن المحفظة كانت وهمية.
بنهاية العام المنصرم 12/2008,حيث أعلن في البداية عن خسارته,ثم تراجع عن ذلك بقوله أن المحفظة كانت وهمية.
الأحداث التي مرت بها القضية:
1- البلاغ عن المتهم للإدعاء العام بالخوير,والذي أحال الملف بدوره لإدعاء مسقط,,وفي تلك اليوم حضر المتهم بنفسه دون أن يقتاد إلى رئيس إدعاء مسقط وقال له بأن محفظته وهمية وبأنه مدين ب30 مليون ويتوفر لديه 10 ملايين,وبدوره أحاله إلى نائبه الذي أحاله لإدعاء مسقط ليأخذ التحقيق مجراه.
2-المحكمة الإبتدائية:
بعد تحقيق إدعاء مسقط مع المتهم ومن حوله,والذي طالما تناقظ المجني في أقواله,تم تحويل القضية للمحكمة الإبتدائية ليحكم فيه القاضي بإلزامه دفع جميع مطالبات المشتركين وسجنه لمدة 3 سنوات,تسقط عنه سنة واحدة في حالة إلتزامه بإرجاع المطالبات,لاكن المجني استئنف الحكم لينتقل إلى محكمة الإستئناف.
3- محكمة الإستئناف:
بعد عناء وتأجيل لجلسة الحكم,أيد القاضي الحكم السابق,وتم تحويل القضية للتنفيذ.
4-قسم التنفيذ بالمحكمة:
1- البلاغ عن المتهم للإدعاء العام بالخوير,والذي أحال الملف بدوره لإدعاء مسقط,,وفي تلك اليوم حضر المتهم بنفسه دون أن يقتاد إلى رئيس إدعاء مسقط وقال له بأن محفظته وهمية وبأنه مدين ب30 مليون ويتوفر لديه 10 ملايين,وبدوره أحاله إلى نائبه الذي أحاله لإدعاء مسقط ليأخذ التحقيق مجراه.
2-المحكمة الإبتدائية:
بعد تحقيق إدعاء مسقط مع المتهم ومن حوله,والذي طالما تناقظ المجني في أقواله,تم تحويل القضية للمحكمة الإبتدائية ليحكم فيه القاضي بإلزامه دفع جميع مطالبات المشتركين وسجنه لمدة 3 سنوات,تسقط عنه سنة واحدة في حالة إلتزامه بإرجاع المطالبات,لاكن المجني استئنف الحكم لينتقل إلى محكمة الإستئناف.
3- محكمة الإستئناف:
بعد عناء وتأجيل لجلسة الحكم,أيد القاضي الحكم السابق,وتم تحويل القضية للتنفيذ.
4-قسم التنفيذ بالمحكمة:
النطق بالحكم كان بتاريخ 26/8 وبعد ذلك كانت هناك إجرائات يقوم بها كل مدعي على حده لفتح ملف التنفيذ,,علما أن هناك من وقعوا ضحية عدم توافق مطالباتهم بكشف المجني فحولت شكواهم للمحكمة المدنية ,ولم يبدأو حتى اللحظة .
ما يهمنا في الأمر الآن هو أن يخرج الموضوع من التنفيذ ويرى النور بأي حال..
يملك أو لا يملك,,وآلية التصرف بممتلكاته..
انقضى من دخول القضية لقسم التنفيذ شهرين,,وكلما نسأل عن الجديد نحصل على نفس الإجابة,,وجهنا مخاطبات لجهات معنية ولم يصلنا الرد..
فهل يعقل أن طلب كشف حساب بأحد البنوك يحتاج لكل هذه المدة,,أو كشف بأملاكه العقارية من الإسكان,,أوعدد سياراته وشاحناته تحتاج لهذا الوقت المبالغ به..
للقصة تتمة مباشرة,,ونعتذر من المشاهد حيث أنها لا نهاية لها,,ما دام الفساد موجود..فالمأساة موجودة..والدرب طويل....