طـــــرف خلخـــــالها
حلّلتها في خاطري وعرفـت وش مغزى
القصيد
القصيد
باللّي أفكّـــر بــــه وفي بـــالـــي ولي جــا
فبالها
فبالها
لــــو كان عيده شوفتي ذكــراه عندي
بس عيد
بس عيد
وإن كـــان شفته زيـــدها عشريـــن ألــف
أمثالها
ودّي أودّع بالصــــدر همٍّ جثا وأبقـى
سعيد
أمثالها
ودّي أودّع بالصــــدر همٍّ جثا وأبقـى
سعيد
وتمـــــوت حــسّاد ٍ سعـــــوا بـالـشـر مـع
عذّالها
عذّالها
حبّه سبانـي وقادنـي وقيّدني بقيد ٍ
حـديـد
حـديـد
مــا ســدّهــا تقييد إيـــدي مــن فتـيـــل
حــبالها
حـبٍّ حبانـي حب حابي زود في الخافق
يزيد
يـمكــن يــوّصـــل للسما أو فــــي قـــرون
جبالها
حــبالها
حـبٍّ حبانـي حب حابي زود في الخافق
يزيد
يـمكــن يــوّصـــل للسما أو فــــي قـــرون
جبالها
الله مصعــب فـرقته لي صرت من دونه
وحيد
يــاليتني طـــــول الــدهــر أبقـى مــديــــم
قبالها
يا سيد ناسي وسيّدي يا سيّدي ويـاسيد
سيد
سيّــد وسايـــد عــالبشــر مثل القمــر
وهـــــلالها
وشلون منته سيدهم والوصف في شخصك
فريد
وحيد
يــاليتني طـــــول الــدهــر أبقـى مــديــــم
قبالها
يا سيد ناسي وسيّدي يا سيّدي ويـاسيد
سيد
سيّــد وسايـــد عــالبشــر مثل القمــر
وهـــــلالها
وشلون منته سيدهم والوصف في شخصك
فريد
يــلظـــي بـــروقـــه خــدّهـــا لــو لحّفته
بشالها
بشالها
الله وأكــبر يالعشق لا ماعـرفت أنه
شديـــد
في ظنتـي إن البـشــر مــا فيه حــــــدّ
حــــذالها
شديـــد
في ظنتـي إن البـشــر مــا فيه حــــــدّ
حــــذالها
من ضيّها ينور سناها ضيّ ياضـي من
بعـيد
بعـيد
والبحــر يحلى (بس ) لــو لامس طــرف
خلخالها
خلخالها