ثقافه الرد،،،،،،،،وثقافة النقد( أدخل وضع رأيك)
ثقافة الردود هي من الثقافات القديمه في المجتمعات وهي ثقافه تتطلب الكثير من التروى والإنتقاء للعبارات من غير تفريط ولا أفراط،،،،
وفي الماضى كانت تتبادلها فئات معينه في المجتمع كالادباء و العلماء والحكام،،،
أما في وقتنا ونتيجه للإنفتاح الكبير وزيادة نسبة المتعلمين والمثقفين أصبحت ظاهره واسعه،،،،،،ولا توجد أي إشكاليه في إتساعها بل بالعكس هى ظاهره حميده في المجتمع لانه يدل على الواعى والعلم والثقافه،،،،،
ولكن أين تقع الإشكاليه؟
الأشكاليه تقع في تعلم هذه الثقافه،،، فهذه الثقافه ترفع و تنزل من أشياء كثيره لدى الطرف الأخر،،
موضوعي الأساسي عن الردود بين الأعضاء في المنتديات،،،فكم لتلك الردود من أثر على صاحب الموضوع وخاصه إذا كان بذل جهد في إخراج ذلك الموضوع،،،،فتأتي الردود أم قليله في حين عدد المشاهدات كثيره، أو أنها تأتي في جمله واحده لا تفى بإثراء ذلك الموضوع ومناقشة جوانبه، وهنا تبرز إشكاليه أخري الإ وهى إنخفاض روح المشاركة لدي طارح الموضوع فإما أن يترك المنتدي أو يمتنع عن طرح المواضيع،،
في إعتقادي السبب في ذلك فقداننا لثقافة الرد على الأخر،،،، فإما ندخل ونرد على الأعضاء البارزين ونسهب في الرد ونتجاهل الأعضاء الجدد الذين ربما يحملون أفكار كبيرة، أو نبالغ في مدح عضوا لتقديمه موضوع لا يرقى إلى مستوى عالى فيبدأ المدح والتقيم،،،
والإجابه على هذه الظاهره أن،،،،،الرد لم يعد إداة الإبراز الرأى بشكل صريح ولكن في الوقت نفسه مؤدب وأنما أصبح إداه لترك بصمه وكسب نقطه في المشاركات،،،،
ثقافة الرد ثقافه تنم عن وعى صاحبها كيف ومتي يرد، ولاباس بالنقد اللطيف الغير جارح، حتي ولو كان العضو معروف بكتاباته، فالمسأله ليست مسأله عضوا ولكن مسألة ناس سيقرءون ما يكتب(وهؤلاء الناس تتفاوت تركيبتهم الثقافيه منهم من يستطيع التنقيح ومنهم فقط تركيبته متلقيه وتعتمد على تأيد الأخرين سواء كانت إيجابيه أو سلبيه) فعندما يكون موضوع غير مفيد ويحمل الكثير من الأخطاء، ولكن الردود كلها إسهاب في مدحه ومدح موضوعه، بالتأكيد الكثير سيأخذ تلك المعلومه بسبب الردود التي إيدته،،،،،
فثقافة الردود فالوقت الذى ترفع فيه من قيمة الطارح للموضوع إذا تم نقاش موضوعه بإمانه،، أيضا تكون سبب في خسارة عضو إذا لم يراعى أي إهتمام في موضوعه الذى يحمل قيمه ثقافيه نافعه للمجتمع،،،،
وفي الماضى كانت تتبادلها فئات معينه في المجتمع كالادباء و العلماء والحكام،،،
أما في وقتنا ونتيجه للإنفتاح الكبير وزيادة نسبة المتعلمين والمثقفين أصبحت ظاهره واسعه،،،،،،ولا توجد أي إشكاليه في إتساعها بل بالعكس هى ظاهره حميده في المجتمع لانه يدل على الواعى والعلم والثقافه،،،،،
ولكن أين تقع الإشكاليه؟
الأشكاليه تقع في تعلم هذه الثقافه،،، فهذه الثقافه ترفع و تنزل من أشياء كثيره لدى الطرف الأخر،،
موضوعي الأساسي عن الردود بين الأعضاء في المنتديات،،،فكم لتلك الردود من أثر على صاحب الموضوع وخاصه إذا كان بذل جهد في إخراج ذلك الموضوع،،،،فتأتي الردود أم قليله في حين عدد المشاهدات كثيره، أو أنها تأتي في جمله واحده لا تفى بإثراء ذلك الموضوع ومناقشة جوانبه، وهنا تبرز إشكاليه أخري الإ وهى إنخفاض روح المشاركة لدي طارح الموضوع فإما أن يترك المنتدي أو يمتنع عن طرح المواضيع،،
في إعتقادي السبب في ذلك فقداننا لثقافة الرد على الأخر،،،، فإما ندخل ونرد على الأعضاء البارزين ونسهب في الرد ونتجاهل الأعضاء الجدد الذين ربما يحملون أفكار كبيرة، أو نبالغ في مدح عضوا لتقديمه موضوع لا يرقى إلى مستوى عالى فيبدأ المدح والتقيم،،،
والإجابه على هذه الظاهره أن،،،،،الرد لم يعد إداة الإبراز الرأى بشكل صريح ولكن في الوقت نفسه مؤدب وأنما أصبح إداه لترك بصمه وكسب نقطه في المشاركات،،،،
ثقافة الرد ثقافه تنم عن وعى صاحبها كيف ومتي يرد، ولاباس بالنقد اللطيف الغير جارح، حتي ولو كان العضو معروف بكتاباته، فالمسأله ليست مسأله عضوا ولكن مسألة ناس سيقرءون ما يكتب(وهؤلاء الناس تتفاوت تركيبتهم الثقافيه منهم من يستطيع التنقيح ومنهم فقط تركيبته متلقيه وتعتمد على تأيد الأخرين سواء كانت إيجابيه أو سلبيه) فعندما يكون موضوع غير مفيد ويحمل الكثير من الأخطاء، ولكن الردود كلها إسهاب في مدحه ومدح موضوعه، بالتأكيد الكثير سيأخذ تلك المعلومه بسبب الردود التي إيدته،،،،،
فثقافة الردود فالوقت الذى ترفع فيه من قيمة الطارح للموضوع إذا تم نقاش موضوعه بإمانه،، أيضا تكون سبب في خسارة عضو إذا لم يراعى أي إهتمام في موضوعه الذى يحمل قيمه ثقافيه نافعه للمجتمع،،،،
يجب علينا أن نلتفت ولو قليلا لهذا الثقافة التي نحتاج إليها في جميع جوانب حياتنا الإجتماعيه.................
أنتظر رودوكم القيمة في الموضوع،،،ولوكانت نقداً فذلك دليل على رقى فكركم،،ولكم جزيل الشكر والإحترام،،،،،،،،،،،،،،،،،
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة أطوار: إضافه ().