أبو فلعـــة كتب:
شكرا على الدعوه
سوف اعلق على الموضوع في وقت ثاني
تحياتي
مساء الخير
ننتظر عودتك أخي للاستفادة من رأيك حول الموضوع
دمت بخير
:)
ننتظر عودتك أخي للاستفادة من رأيك حول الموضوع
دمت بخير
:)
أبو فلعـــة كتب:
شكرا على الدعوه
سوف اعلق على الموضوع في وقت ثاني
تحياتي
زحمه212 كتب:
هلا ختي وردة الوفاء
موظوع رائع وطرح اروع
الاسره تلعب الدور الاساسي في تحديد التماسك في ما بين افرادها
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم لها جوانب سلبيه وايجابيه
التغاضي عن بعض الامور في الاسره او التاسهل بها قد يكون له جانب سلبي وكبير في تشتيت افراد الاسره
واذا تشتت الاسره فاكيد سيكون هناك جوانب سلبيه لجميع افرادها في حياتهم الخارجيه
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
من وجه نظري نعم الاسره القديمه او التقليديه نراها متماسكه اكثر من الاسر العصريه
والسبب لانه الاسر القديمه ملتزمه بامور وتقاليد واسس دينيه بحته
بينما قد نرى بعض الاسر العصريه قد تتساهل في بعض هذيه الامور وقد تعتبرها تطور ومعاصره العصر وهذا شي غلط من وجه نظري
وبما ان الاسر القديمه متماسكه فسيعكس هذا بالشي الايجابي على افرادها
قد نرا افراد هذيه الاسره متماسكين وقلوبهم على بعضها في جميع الظرووف
بينما سنرا العكس في بعض الاسر العصريه كلا همه نفسه لا اكثر
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
بالارشادات والتوعيه من خلال البرامج والندوات والمحاظرات
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
بعض الامثله
مثل الملابس في هذا الزمن
طريقه لبس الحجاب او الشيله لدى بعض البنات
بعض العوائل يحاولون التكلم باللغه الانجليزيه عوضا عن العربيه
الاعتماد على السائقين والشغالات في كل شي والمربيات
امثله كثيره لا تحصى ولا تعد
شكرا لج وردة الوفاء
ابدعتي بصراحه في طرح الموضوع والفكره وهذا ماهو بجديد على شخص مثلك
تقبلي مروري المتواضع
تحياتي لج
زحــمـــــ212ـــــه
:)
عشوق2 كتب:
شكرا على الموضوع
يسلمووااا
تحياتي لك
عيون هند كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أولاً بعيد عن البحوث والدراسات.. خلينا نقرأ كلام اللـه..
" وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (81) فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا (82)" سورة الكهف
هذا الدليل الرباني على مخالفة الطبيعة البشرية لبعض الأبناء، فيتربون في بيئة يملؤها الإيمان والورع ويخرجون منه إلى تجاه آخر مخالف.. فالإنسان لا يستطيع أن يقول أنه خلوق بسبب التربية أو غيرها.. حتى وإن كانت كل أسرة تطمح أن تكون سبب تفوق ونجابة وأخلاق أبناءها الحميدة .. ولكن هذه رغبة فقط.. والأصل هو في كيفية تقبل الإبن للوصايا.. والأوامر من والديه.. تطلعاته في هذه الحياة.. وهناك أشياء كثيره.. قد تعوق هذه البذرة عن الصلاح.. كلنا علمناها وتدارسناها.. فعندما يظن الرجل وزوجه.. أنهما أحسنا تربيتهما.. يكون الشاب يصرخ من أعماقه.. إنني هكذا بسببكما.. فالأمر لله.. إنما نحن بشر.. نحاول أن نحيط أبناءنا ببيئة سليمة صحية، نجتهد حتى لا يصيبهم مكروه.. ولكن إنشاءه واستمراره.. وأخلاقه وصفاته .. هذه من اللـه.. وكم من شاب ربي في أسرة حقوده.. وكان دونهم ذو كرم.. ليس جميع الأبناء ولكن هذه الإستثناءات تقودنا إلى حقيقة أن الأسرة حقاً تجتهد.. ولكن الإنسان هو من يصنع نفسه، وصفاته وأخلاقه التي قد ترضيه و تناسبه.. قد لا تكون هي ذات الصفات التي يجدها أهله منبع الثراء والغنى.. فيصبح الخلاف على ذلك.. ولكن المهم هي أن لا ننسى و لا نفرط في حق من ربيانا صغاراً وأنشأنا على أحسن ما يأملان أن ينشآ ونحترمهما.. وهذه بعيدة كل البعد عن مدى أثرهما وتأثيرهما..
هذا رأيي .. ومعك سأجيب على الأسئلة..
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم. عندما تكون أسرة سلبية.. أو غير متحابه.. أو تتطالب الإبن / الإبنة ، بقدرات أعلى من مستوياتهما باعتبار أن الجميع له نفس العقل.. وبذلك يصبح تأثيرها سلبياً كثيراً، بل ومقلصاً لمهارات أخرى لن يتم اكتشافها بسبب عقدة النقص.
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
الجميل في الأسرة القديمة.. هو وجود مرجعية.. أو قوة منفذة.. متمثلة في الجد.. أو الأب الأكبر.. حيث يتعلم الأحفاد من الآباء احترام وتقدير العلاقات.. والروابط.. مع تشكيل قوة من الصعب هزها.. ولكن للأسف احتوت الأسر القديمة على الكثير من العيوب والتظلمات.. والشخصيات التي قد تموت دون أن تستطيع أن تبدي رايها.. هذا حسن.. فأن تحتفظ برأيك خير من أن تخالف به.. ولكن ربما مع بعض الإنفتاح.. وبعض مبادئ حفظ الذات.. حتى وإن كان هناك التمرد.. فإنه لا يعني بالضروره.. ترك الأسرة والعصيان.. الأسرة القديمة.. لها جوانب مظلمة كثيره.. تحتاج إلى أجيال لتباحثها.
الأسرة الحديثه، أفضل. إن كان الوالدين حقاً سليمين نفسياً.. ومترابطين ارتباطاً وثيقاً.. فإنهما يستطيعان غرس مبادئ الدين والأخلاق، دون خنق هذه النبته في محيط الواجبات والتحفظات.. فهما يتعلمان مثل طفلهما من الحياة.. ولذلك تكون أكثر شقاء.. وأجمل ابتسامةً.. وأطول أملاً.. وسريعة الرضا.. رغم رغبتنا للعودة إلى السلطة المحركة.. ولكن في الأسرة البسيطة.. نستطيع أن نرى بوضوح أي تغير قد يطرأ على أي فرد من أفراد الأسرة وتكون السلطة موزعة بين الأب والأم فقط..
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
أعتقد أكثر الآثار السلبية.. هي محاولة التدخل في صنع حياة الإبن والإبنه.. يجب أن تعلم الأسرة.. أنها عندما تنشأ الطفل وتربيه وتعلمه.. فإنها يجب أن تقوم بعملية إشرافية بعد انقضاء سنواته 14 الأولى.. فتهتم بالمتابعة لا بالتقرير.. والتحديد.. لأن كل القيم والأخلاق التي نريد وضعها.. نكون قد نقشناها عليهم منذ زمن.. والآن يجب عليهم أن يقرروا كيف يستخدمونها.. وعلينا متابعتهم.. ومراقبة تصرفاتهم.. نصحهم.. توجيههم.. فإن لم يقبلوا.. لا نعتبر العيب فينا.. بل نقبل ذلك.. لأنها حياتهم وعليهم أن يتحملوا نتائج إختياراتهم البسيطة ... ليتحملوا نتائج أفعالهم الناضجة..
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
مافهمت أي أمثله تقصدين.. يعني التأثير السلبي للأسرة الحديثه..
أعتقد التأثير المبالغ على أبناءنا في اختيار تخصصاتهم.. دراساتهم وأعمالهم.. وتوجهاتهم الفكرية والإبداعية.. وإلزامهم بالتقليد الأعمى لمتطلبات السوق
.. هذا مزعج جداً..
وردة الوفاء كتب:
مساء الخير ................ صباح الخير
اعزائي رواد الساحة العمانية :)
موضوعنا النقاشي اليوم عن دور الاسرة في تنشئة الفرد
فكما نعلم
ان دور الاسرة في خلق شخصية متكاملة منسجمة او في خلق شخصية انحرافية مضطربة لاتحتاج الى تعليق.
ففي الاسرة تبدأ عملية التشئة الاجتماعية كخطوة اولى في اكتساب الطفل عناصر حضارة مجتمعية ابتداء من اللغة وقواعد التصرف وهي المسؤولة عن الامكانات المطلوبة للازدهار المكتمل للاطفال بتوفير الامن والقبول العطف والاشباع الكافي للتطور الايجابي.
لقد اسهمت الكثير من الدراسات في توضيح الاثر الاكبر للاسرة في تكوين وجدان الفرد وفي تزويده بالثقافة الاجتماعية والقيم التي تشكل الاطار الروعي للانحراف وقد تسبب الاسرة تشوشا واضطرابا من خلال اللامبالاة والكراهية وانعدام المسؤولية الابوية، اي ان الاسرة توفر سلسلة من الاحتمالات اللاحقة لسلوك اطفالها تتراوح بين المرض والارتياح والامتثال لمعايير المجتمع وبين الاحساس بالاحباط والعزلة وانتهال المعايير لايجاد ما يعتقد انه مخرج لبعض المشكلات.
فجميعا يعلم دور الاسرة الايجابي ولكن سيكون نقاشنا حو الاثار السلبية التي يمكن ان تسببها الاسرة لافرادها
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
هذا وتقبلوا خالص تقديري واحترامي لكم
وردة الوفاء كتب:
انا والحزن كتب:
مسااااااء الجوري
جميل ما ذكرتيه حول أهمية دور الاسرة وأهمية وجود ترابط أسري كبير بين أفراد الاسرة الواحدة
ولكن تظهر المشكلات وتتفاقم في الأسر التي يعاني أفرادها من عدم الترابط والتفكك الأسري
أو يكون أحد أفراد الاسرة غير موجود لظروف ما فماذا يمكن أن نفعل في هذة الحالة
أشكر تواجدك الرائع في المناقشة عزيزتي
مساء الأمل
عدت مرة اخرى لاتحاور معك اخيتي فالموضوع جد شيق وجد مهم
لا شك أن غياب أحد الوالدين له تأثير كبير على الأسرة ...بغض النظر عن سبب الغياب الذي قد يكون بسبب وفاة أو سفر أو إنفصال الوالدين
كل سبب من هذه الأسباب يجب التعامل معه على حده
لكن المهم كيفية التعامل مع هذا الغياب ؟؟!!!
بداية سأتكلم عن السفر ............سفر الأب وإنشغاله بطلب الرزق وتامين حاجيات الأسرة يلقي عبء كبير على الام والتي عليها ان تقوم بدور الاب والام معاً وهي عملية صعبة بلا شك لكنها ممكنة وكثير من الامهات يقمن بهذه المهمة على اكمل وجه ....فكثير من الأسر تعيش بامن واستقرار بالرغم من بعد الاب وتغيبه الكثير عن المنزل ...هنا يظهر دور المرأة الذكية التي يجب أن توازن بين العاطفة والسيطرة في تعاملها مع الأبناء ولا تجعل الحبل على الغالب ...ولله الحمد الامثلة على هذا النوع كثير
في المقابل للأسف الشديد بعض الأمهات لا تستطيع القيام بالدورين معاً والنتيجة إما عاطفة جامحة تؤدي إلى تسيب الأبناء وعدم وجود رقابة على تصرفاتهم أو العكس تتحول الام إلى مراقب لسلوكيات الأبناء وتجعل الحدود والأسوار في علاقاتها مع أبنائها والنتيجة بالتاكيد سلبية
أتمنىأن ارى مداخلاتكم
ولي عودة بإذن الله
ودمتم
انا والحزن كتب:
وردة الوفاء كتب:
مساء الأمل
عدت مرة اخرى لاتحاور معك اخيتي فالموضوع جد شيق وجد مهم
لا شك أن غياب أحد الوالدين له تأثير كبير على الأسرة ...بغض النظر عن سبب الغياب الذي قد يكون بسبب وفاة أو سفر أو إنفصال الوالدين
كل سبب من هذه الأسباب يجب التعامل معه على حده
لكن المهم كيفية التعامل مع هذا الغياب ؟؟!!!
بداية سأتكلم عن السفر ............سفر الأب وإنشغاله بطلب الرزق وتامين حاجيات الأسرة يلقي عبء كبير على الام والتي عليها ان تقوم بدور الاب والام معاً وهي عملية صعبة بلا شك لكنها ممكنة وكثير من الامهات يقمن بهذه المهمة على اكمل وجه ....فكثير من الأسر تعيش بامن واستقرار بالرغم من بعد الاب وتغيبه الكثير عن المنزل ...هنا يظهر دور المرأة الذكية التي يجب أن توازن بين العاطفة والسيطرة في تعاملها مع الأبناء ولا تجعل الحبل على الغالب ...ولله الحمد الامثلة على هذا النوع كثير
في المقابل للأسف الشديد بعض الأمهات لا تستطيع القيام بالدورين معاً والنتيجة إما عاطفة جامحة تؤدي إلى تسيب الأبناء وعدم وجود رقابة على تصرفاتهم أو العكس تتحول الام إلى مراقب لسلوكيات الأبناء وتجعل الحدود والأسوار في علاقاتها مع أبنائها والنتيجة بالتاكيد سلبية
أتمنىأن ارى مداخلاتكم
ولي عودة بإذن الله
ودمتم
عزيزتي الغالية
أولا أشكر اهتمامك المميز بالموضوع
أنا معك ان الأم في كثير من الاحيااان وبسبب غياب الاب تقوم بدور عظيم جدا
ولكنني أرى ومن خلال تعايشي مع الواقع وللاسف ان الأم إذا كانت عاملة تجد صعوبة في ضبط الابناء خاص ان بعض الامهات العمل يأتي على فترتان هذا من جانب من جانب آخر أرى ان الشاب عندما يكبر يصعب للام التعامل معه خاصة بالنسبة للام المتساهلة مع الابن
فالاب مهم حدا جدا خاصة اذا عاد الاب من عمله في فترة الاجازة يجد انه كالغريب بين ابنائة وهنا لا بد ان يتصرف الاب بذكاء ليقدر على ضمهم
وبصراااحة ومن خلال معرفتي بعدد من الاسر سوى حسب النظام القديم أو المعاصر الاب البعيد عن ابنائه بعيد عنهم جسدا وروحنا وعاطفة ولا استطيع ان أقول ان الاب المتعلم أفضل فبعض الآبااااء وللاسف في غربة دائما حتى وهم موجودون في الاسرة لا يوجد حوار بينه وبين اولاده حتى ان أولاده لا يستطيعون يصارحوه بما في داخلهم وإذا جلس في مكان انتقلوا عنه في مكان آخر بسبب جهله بأسلوب التعامل مع ابنائه واتباع الشدة بسبب وغير سبب
وتبقى الأم هنا في دوامة كبيرة وتكبر الفجوة تدريجيا مع كبر الابناااااء
|aوشكرا
اتمنى ان أعرف رأيك حول هذة النقطة
ولي عودة معك غاااااااليتي
التوكلي كتب:
تسلمين على الطرح الهادف والمميز
بالفعل انتي رائعة واتمنى لك التوفيق
لي رجعة لكي ابدي رايي المتواضع
ولد الفيحاء كتب:
هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم أختي هنالك جوانب سلبية على حياة الفرد ، مثلا بعض الأسر تربي أبنائهم على مبدأ متعقد ملتزم كثير في الدين ، تجدهم يحرمون ويحللون على نهجهم ، يربوا أولادهم بأسلوب ديني متشدد منذ الصغر ، فتجدهم التلفاز لا يعطلوا لهم الحرية بمشاهدته إلا بتحكم منهم وأمور كثيرة متعلقة بالتشديد عليهم بالمراقبة الدائمة خوفا عليهم من أن يمسهم أحد بسوء ، الأسلام دين يسر وليس دين عسر ، يجب على هذه الفئة الأخذ بمبدأ الإعتدال الذي أمرنا به رسولنا الكريم الأخذ به في كمقياس لنا في كافة جوانب حياتنا ، هذا اليوم أدرجت موضوع في ساحة قضايا الشباب يتحدث عن أباء ولكنهم يحتاجون إلى توجيه يتطرق إلى مايصدم به الأبناء من تصرفات غير طيبة ناجمه من قيام رب الأسرة مثلا بشرب الخمر أو الدخين أمام أبنائه أو المشي في أمور محرمة مثل الزناء هنا يتذمر الأبناء ويتأثروا لما يلحق بهم من كلام يمس سمعة ولي أمرهم ، كذلك في بعض الأسر تكون الأم والعياذ بالله غير جديرة بأن تكون أما ولا تستحق أن يقال لها كلمة أم لما تقترف من أمور خاطئة تكون سببا في مضايقة أبنائها وخجلهم من تصرفاتها .
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
نعم الأسرة القديمة متماسكة تعرفي ليش لأن مفرزات المدنية لم تؤثر عليها أولا ، ولأن الترابط كان قوي بين الأب والأم وبين كافة أفراد الأسرة ، متمسكة بعاداتها وتقاليدها ، اسرة اليوم مفرزات المدنية لها دور سلبي وخاصة ممن أخذوا منها بما يضرهم ويضر أبنائهم ، والبعض منا أعطي لأبنائه مطلق الحرية في كافة تصرفاتهم التي بات شعارهم في هذا الزمن ، وهذا إنعكس سلبا عليهم والبعض منهم إنجر إلى إرتكاب أمور غير مستحبة وتسبب له في دوامة المشاكل وضياع المستقبل . نعم كانت الأسرة القديمة ميسورة الحال بحكم الضروف التي مرو بها لكنهم ثبتوا تواجدهم في أي مجال صحيح أن الأمة السابقة ليست بمتعلمه أو متثقفه لكنهم قدروا أن يتأقلموا مع واقع الحياة وأثبتوا تواجدهم وربوا أجيال طيبة حافضت على عاداتها وتقاليدها الراسخة منذ القدم .
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
غرس القيم الصالحة في انفس الأبناء وتربيتهم تربية صالحة نغرس في عقولهم حب الدين والتمسك بكتاب الله وسنة نبيه والسير على نهجه الحكيم ، كذلك علينا أن نأخذ من ما يسمى بالغزو الفكري أو المدنية الجديدة ما هو مفيد لنا ولأبنائنا ، وأن نترك ما هو ضار لنا ولعقيدتنا ، وعلينا أن نغرس كذلك في أنفس أبنائنا المواظبة على العبادات والفرائض والسنة النبوية ، والإبتعاد عن الأمور المحرمة وما هو مفسد لعقولهم وعقيدتهم ، وخاصة في هذا الزمن بذات الذي كثرت فيه المتغيرات ، اليوم هم رب الأسرة هو المحافظة على أبنائه بقدر الإمكان ليكونوا قدوة له ، ومراقبتهم فيما يشاهده من قنوات فضائية ، ومراقبة المواقع التي يتطلعوا إليها في النت ، وأن يرسخ في عقولهم حب العلم والمعرفة ، لأنه سلاحهم في هذه الحياة .
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
هنالك أمثلة إذا تربى الأبناء على طاعة الله ورسوله والتمسك بالقرآن الكريمة وسنة نبيه عليه افضل الصلاة والتسليم ، وأبتعدوا عن ما هو محرم الخوض فيه من أمور مفسده لعقولهم وعقيدتهم ، وتمسكوا بنيل العلم والمعرفة وأتصفوا بالأخلاق الحميدة ، وحافضوا على صلاتهم ، فيا ترى كيف سيكون وضعهم ـ نعم سيكونوا أجيال نفتخر بهم .
، أما إذا تركناهم على هواهم بدعوى الحرية ولم نهتم بهم ، وأهملوا دينهم وعلمهم ، وروا بأنه لا رقيب عليهم ، وتمادوا في أخطائهم فماذا سيكون حالهم إلا التشتت والضياع والإنحلال الخلقي .
شوكولاه كتب:
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
اذا كانت الاسره متفككه وغير مترابطه مثلا الاب مثال غير حسن لابنائه او العكس
وايضا ممكن يكون الانحراف في الابناء يظهراحيانا عندما يكون الاب متوفي فلا احد يردعهم اذا مالو لطريق السوووء
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
سبحاان الله لكل قاعده استثناء ..ماكل الاسر القديمه مترابطه بالحب والتفاهم وماكل الاسر العصريه شبه مدمره وغير مترابطه
وبرايي ان الاسر العصريه قد تكون متفهمه اكثر من الاسر القديمه التي تتسم بالعقل المتحجر والغير واعي ومهتم بالابناء ..بالاسر القديمه كان في حواجز في التعامل بين الابناء ووالديهم اما الان فقد التغت كل هذه الحواجز
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
بنشر الوعي في الاسره وتثقيفهم
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
..............................
تسلمين حبيبتي عالدعوه الطيبه ...والموضوع الاروع
دامت حياتك ملونه ^_^
وردة الوفاء كتب:
مسااااء الابداع
مرحبا والله زحــمـــــ212ـــــه
بارك الله فيك
ابدعت في الرد والمناقشة أصبحت عن جد حمااااسية بوجودك
صرحت بتصريحات جدا خطيرة اتمنى ان عدت للموضوع ان تفسرها لنا بطريقة مفصلة والعبارة التي تحتاج لتوضيح هي
"في الاسرة المعاصرة كلن يقول نفسي نفسي "
الشي الثاني وبما انك ستمثل في المستقبل الاسرة المعاصرة هل ستساير العصر بأسرة متطورة ؟ أم ستعيد أمجاد الاسرة القديمة في بيتك ؟ ولماذا ؟
اتمنى ان تجيب على هذة الاسئلة
بارك الله فيك
واشكرك على الكلماااات والعبارات الراقية
دمت بخير
صاحب الارقام كتب:
[B]. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
كثير , حتى رايت ابو من اباء اصدقائي انه لا يريد ابنه البقاء في البيت معه
[/B][B][B]. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
ممكن بعدم تغصيبهم على الشي
[/B][/B][B][B]كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟ [/B][/B]
ان يلعب الاباء دور الاصدقاء للابناء
[B]. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
أوافق اختي عيون الهند ع اجابتها ع هذا السؤال
وشكرا
[/B]
زحمه212 كتب:
اهلين اختي وردة الوفاء
برد على استفساراتك اختي
وصحيح في هذا الزمن نلاحظ بانه الكثير من افراد الاسره لا يهمه غير نفسه حتى لو كان هذا الشي على حساب اخوه او اخته
مثلا
في السابق مهما كبر الاخوه والاخوات وصار معهم ابناء بتلقيهم قلووبهم على بعض وكل بيوقف مع الثاني في المشاكل والضرووف الصعبه
ولن يجعل مشاغل الحاه تلهيه عن من هم من لحمه ودمه
اما في هذا الزمن
من يكبر الاخوه والاخوات ويستقلو بانفسهم ويتزوجو
سنرا الكثير منهم قد يتخلا عن اخوته في المصائب والضروف الصعبه
او اذا وضعو في اختيار بين المال ( المال يعني وضيفه او منصب او اي شي مادي ) وبين اخوته قد يختار الاشياء المايده على حساب اخوته
وقد تصل للبعض للتخلي عن امه وابوه
وكل هذا اسبابه ويعتمد على تلاحم الاسره او تفككها
اذا الرابط بين الاسره وافرادها قوي فلن يحصل ما نراه في الوقت الراهن في بعض الاسر
وعن نفسي سأساير العصرين القديم والجديد
في تربيه ابنائي ساكون قديما بحتا وخاصتا في امور العادات والتربيه والاخلاق والتعامل مع الناس
وهذا ما يمنع بانه يتدلعو شويه ويعاصرو الزمن الحالي وياخذو منه بعض الاشياء بس بكون حذر بانه هذا ما ياثر على عقليتهم
بحاول ادمج بين العصرين واطلع بالاحسن من خلالهم
وفي الاخير كل هذا يعتمد على الاب والام ومدى تلاحمهم وتفاهمهم
لانه تعامل الاب والام وعلاقتهم ببعضهم هيه اللتي تعكس الصوره الجيده للابناء
شكرا لج اختي وردة على الطرح والماقشه الرائعه
والموووحه على الاطاله
#e
وبسألك سؤال
بما انتي بعد بتمثلي اسره في المستقبل فما رائيك واللي اتشوفيه مناسب
تحياتي لج اختي
زحمـــــ212ـــــه
:)
ايمى كريم كتب:
دايما متالقه فى موضوعات
تسلمى وتقبلى مروروى
وردة الوفاء كتب:
$$eموضوع جميل بارك الله فيك خيتو$$e
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم : عن طريق اشياءمثل/التدخين،شرب المسكرات/الضرب المبرح يعلم الطفل الاشياء السلبيه
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
ممكن :الاسرة القديمه تهتم ب طفلها اهتمام كبير لكن الاسره العصريه اكبر اهتمامها مادي للاسف
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
عن طريقه النصيحه
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
الاب مهتم ب جمع المال
الام مهتمه ب صديقاتها وتاركه شغل البيت واطفالها
الاولاد مهتمين ب اللعب (التسوق كل يوم ف سوق ) والدراسه ما احد مهتم بها نهائيا
بلسم الحياة كتب:
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم قد تشمل الاسرة بعض الجوانب السلبية في حياة الفرد ...وذلك إذا اعتمدت على أسلوب
جاف وفض وأحيانا الضرب في تربية الطفل
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
في كل وحدة جوانب سلبية وايجابية
الأسرة القديمة كانت اكثر تسلطية وتحكم من الأسرة المعاصرة التي تعطي الحرية للفرد اكثر
مما يساعد في تنمية خصية قوية ثابتة
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
نعم من خلال إعطاء الثقة للفرد...فيسعى في الغالب لرد لهذه الثقة باثبات نفسه في كثير من الجوانب
وتثبيت نفسه وقدراته
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
ما عندي حاليا مثال توضيحي
تسلمي أختي على الموضوع الرائع
$$e
عاشق خيال كتب:
:)تفيلو مروري المتواضع :)
l.sarab كتب:
موضوع قيم بارك الله فيك
|a|a
Atwar كتب:
مساء الخير ................ صباح الخير
اعزائي رواد الساحة العمانية :)
موضوعنا النقاشي اليوم عن دور الاسرة في تنشئة الفرد
فكما نعلم
ان دور الاسرة في خلق شخصية متكاملة منسجمة او في خلق شخصية انحرافية مضطربة لاتحتاج الى تعليق.
ففي الاسرة تبدأ عملية التشئة الاجتماعية كخطوة اولى في اكتساب الطفل عناصر حضارة مجتمعية ابتداء من اللغة وقواعد التصرف وهي المسؤولة عن الامكانات المطلوبة للازدهار المكتمل للاطفال بتوفير الامن والقبول العطف والاشباع الكافي للتطور الايجابي.
لقد اسهمت الكثير من الدراسات في توضيح الاثر الاكبر للاسرة في تكوين وجدان الفرد وفي تزويده بالثقافة الاجتماعية والقيم التي تشكل الاطار الروعي للانحراف وقد تسبب الاسرة تشوشا واضطرابا من خلال اللامبالاة والكراهية وانعدام المسؤولية الابوية، اي ان الاسرة توفر سلسلة من الاحتمالات اللاحقة لسلوك اطفالها تتراوح بين المرض والارتياح والامتثال لمعايير المجتمع وبين الاحساس بالاحباط والعزلة وانتهال المعايير لايجاد ما يعتقد انه مخرج لبعض المشكلات.
أشكرك أختي على مقدمتك الرائعه،،،،،فالأسره هي المنبت الأول للأنسان،،،،،فإذا كانت طيبه جاء أكلها طيب وإذا كانت خبيثه جاء أكلها خبيث،،،،،،
~!@q
فجميعا يعلم دور الاسرة الايجابي ولكن سيكون نقاشنا حو الاثار السلبية التي يمكن ان تسببها الاسرة لافرادها
1. هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم بالتأكيد،،،، الفرد في سنون عمره الأول ليس له أي رافد في تكون شخصيته الإ الأسره،،،،فإذا كانت سلبيه ظهر ذلك في حياته،، فمثلا إذا كانت الأسره لا تهتم بالأخلاقيات ولا تراعيها أي إهتمام وربما تمارسها هذا الصفات الغير حميده ،،كالكذب مثلا ،،،فالمستقبل سنجد ذلك الفرد يكذب،،إذا لم يكتسب عادات حميده تخلصه من تلك الخصله المكتسبه من الأسره بعد إختلاطه بالمجتمع و خروجه إليه،،،،
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية
في وجهة نظري المتواضعه لا ليس شرط ،، ولكن المهم أن الأسره العصريه لا تضرب بالأخلاقيات والقيم والعادات الحميده عرض الحائط ؟وكيف ؟ من خلال موازنتها بين التمسك بالاخلاقيات الحميده ومسايره العصر بكل جوانبه ولكن لا تأخذ الإ الأفضل والأجود ذلك الذى يرقى بها وبأفرادها
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
بالقراءة في كيفية إدارة الأسرة، حضور دورات ومحاضرات خاصه بالأسره ، سماع برامج إجتماعيه،الإستشاره ولكن من ناس مؤهلين،،،،
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
بصراحه ما يحضرني،،،، ولكن من واقعي ،،أنا من أسره محافظة كثير،،،،ولكن حاولنا أنا وأخواني نغير عائلتني من المحافظه بشدة إلى أسره محافظه مرنه،،،فلا أحنه فقدنا المحافظه ولا تركنا الأشياء الإجابيه من العصر الحديث.....
أما الأسرة السلبيه،،،،،فمره لحظت أسره أولادهم يتحدثوا عند الكلام معهم بصوت عالي،،، بعد فترة عرفت أنه أهلهم كذا طريقة كلامهم الشده وكأن الواحد بيضارب حد،،،،،
فيه مثل عماني جميل يقول ( الورقيه من هذه الشجيره) فالورقه الأولاد والشجره الأسره،،،فبطيبها تطيب أورقها،،،،،،
$$e
هذا وتقبلوا خالص تقديري واحترامي لكم |a
إبن الوقبـــة كتب:
هل فعلا للاسرة جوانب سلبية على حياة الفرد ؟ وكيف
نعم .....والتنشئة الصالحة داخل الاسرة الواحدة تقودنا إلي مجتمع صالح وواعي بقيم وإخلاقيات المجتمع الذي يعيش فية الفرد.
2. هل الاسرة القديمة بتماسكها وقيمها أفضل من الاسرة العصرية في تكوين شخصية ايجابية ؟وكيف ؟
لا يمككنا الحكم في ذلك وربما في ذلك العصر ايضا نشأة اسر بعيدة كل البعد عن أخلاقيات وقيم ومباديء ذلك المجتمع الذي هو عاش فية.... اي إن الاسرة القديمة والحديثة عليها واجبات ومسؤليات مناطة في المجتمع والتنشئة الصالحة للاسرة تؤدي الي مجتمع حديث متطور متماسك ذو قيم إخلاقية تسودة المودة والمحبة
3. كيف يمكن ان نساهم في القضاء على الآثار السلبية للاسرة ؟
كل اسرة لها توجهها الخاص في تنشة اطفالها التنشة الصالحة وأري ان يقوم كل فرد منا بمسؤلياتة الاسرية في التربية والتعليم والتوجية.... على سبيل المثال تعويد الابناء للذهاب الي المسجد ....الجلوس مع الضيوف.... اصطحابهم الي الاماكن التي تصقل مواهب الطفل وتنشئتة التنشئة الصالحة والتي بلا شك سيكون لها المردود الايجابي للاسرة والمجتمع.
4. يمكن توضيح بعض الأمثلة من حياتنا المعاصرة إذا أمكن
التفكك الاسري الناتج عن عدم إلتقاء الاب مع ابنائة ربما ينتج عن ذلك اطفال ذو إخلاقيات غير محببة في المجتمع الذي نعيش فية مما ينتج عن ذلك الكثير من المشاعر التي يعاني منها مجتمعنا.
تحيتي وتقديري لطرحكِ
والله لا يحرمنا من عذب تواصلك
ومسائك سعيد
وردة الوفاء كتب:
صبااااح الخير
مرحبا أخي
:)
اشكرك على المداخلة والمشاركة الطيبة
:)
لكن سؤالي لك كيف حكمت على أبو صديقك انه سيئ لمجرد انه لا يريد ابنه ان يعيش معه في البيت
~!@q
ولتوضيح الصورة هل الابن متزوج أم لا ؟
بارك الله فيك على التواجد الطيب والرائع
دمت بخير وعاااافية
وردة الوفاء كتب:
صباااح الورد
مشكورة الغالية على الرد الطيب والمداخلة الراااائعة منك
$$e
فعلا سعدت برد وأسعدني أكثر في احداث تغيرات في اسرتك المحافظة والتغير طبعاااا للافضل
وكلامك جدا صحيح في حديثك عن ان الطفل أو الفرد يعبر عن البيئة والاسرة التي جااااء منهم
فبعض الناس نجدهم لا يحترمون من هم أكبر منهم والبعض الآخر يسرق والبعض الآخر كثير السب واللعن ....... والعياذ بالله
:)
والأجمل في الأخير ان تتدخل الاسرة بسرعة لحل اي سلوك أو اعوجاج في سلوك افرادها لنصل إلى الاسرة الطيبة التي دعى لها الاسلام
شكرا الغالية
بارك الله فيك
:)
وردة الوفاء كتب:
صبااااح الورد أخي العزيز زحمـــــ212ـــــه
بالفعل مشاركتك وإضافتك لها جمال ما شاء الله
يعجبني من يناقش ويعود لمعرفة نتائج النقاش
استطعت ان اعرف من خلال الرد انك ستكون أب محافظ ومثالي في نفس الوقت
وبصراحة كل ما ذكرته هو عين الصواب عن الاسرة الآن
بس أريد أوضح نقطة جدا مهمة ان ابناء الاسرة الواحدة في الوقت الحاااالي إصبح لهم يوم للتجمع الاسري مازال موجود والاحظ انه أصبح عادة أسبوعية ففي المكان الذي اسكن فيه كل اسرة لها يومها المعروف للتجمع خلال ايام الاجازة يعني يوم الاربعاء المسا أو يوم الخميس أو الجمعة واسرتي تنتهج هذا النهج فلنا يوم عائلي نتجمع فيه قد يكون في المنزل " الكبير منزل العائلة " أو في المزرعة أو في أي مكان سياااحي "
وهذا اليوم مهم والعائلة التي لا تأتي يتم الاتصال بها
بالنسبة لي فأنا مثلك تماما أرى ان عملية الدمج بين اسلوب التربية في الاسرة القديمة والحديثة مطلووووب فلا اشدد على ابنائي ولا اتساهل في التعامل معهم
فهم لم يظلوااا حبيسي البيت اشكلهم على مزاجي هنالك مدرسة وهنالك رفقاء معهم فإن اجبرتهم على شي فلن يطيعوني ومن الممكن ان اصادف معهم مشاكل كثيرة خاصة في مرحلة المراهقة والشباب
والاساس الذي سنعتمد عليه في التربية الدين الاسلامي فإذا تربى الاولاد منذ الصغر على مبادئ الدين فتأكد ان لا الحياة المعاصرة ولا التحرر سوف يؤثر فيهم
وهنا قد أكون وازنة بين الطرفين ويقال لا تكون " صلب فتكسر ولا لينا فتعصر"
ولكن سؤالي لك إذا اعتمدت على الاسلوبين ووجدت ان ابنائك تأثروا بالجانب العصري وتمردوا على اسلوبك في الجانب المتعصب #hماذا ستفعل ؟
وش|aرا