[FONT="]أذكر ذآت صبــاآحٍ حينمـا فتحت عيني ، لارفع ثقل بضع رمشآت اثقلت كآهل جفوني التي بدت – متورمة – لكثرة السبآت الذي قد يشبه سبآت اصحآب الكهف في تعبير لغزيٍّ لغوي – وليس بالطريقه المعترفه الوآقعيــة - ، لازلت اذكر تلك الإشآرة التي اطلقها مجموعة من خلايــاآ عقلي الغآضبة لمبآلغتي بالنوم ، فآنطلقت كالبرق لتفتح عيني وتصل الى البؤرة بمركزهــاآ العسلي[/FONT]
[FONT="]لكم انآبتني رغبة عنيفه ، ولكم رسمت بعض الذبذبآت من افكآري بطريقه غير شرعيه لقتلهآ إلآ ان معآنـاآتي قد بدأت حينهــاآ .![/FONT]
[FONT="]تأملت قليــلآ الى الأعــلى ، حيث السطح الذي لربمــأآ يخيل اليَّ انه قد يسقط ، والذي قد يخلف خسآئر مآدية – لاسيمــاآ انفي حيث الوآجهه الرئيسيه لشكلي الـ ( الحلط ) ، [/FONT]
[FONT="]وبعد أن ابحرت بمخيلتي ووصلت الى مكآن لم يخطر ببآلي ، ايقنت اني اعآني من ازمه رقآديه صعبة .! هممت باطلاق اشآرة الى عضيلآت ظهري ، ولكن كسل – وفي روآية اخرى عبآط - تلك الإشآرات وضعفهــاآ قد يسبب لي ازمة ونوبه قلبيه ، فبآدرت بالشعور بالغضب والتأسي نحو تلك الخلايــاآ المصآبه بالأزمة ، فنصحت جآرآتهــاآ ، ولكن عنآدهن المشئؤوم ، وقصصهن عن الخلود بين وآحآت ( زيكروميـاآ ، الخلايآ الخآلده ) ، ظننت انهــاآ توحي بآفكــاآر واوهــاآم سخيفه معقده .![/FONT]
[FONT="]بعد أن توصلت الى اتفآقيه مع تلك الخلآيــأآ ، جآء دور السفر الطويل ، حيث المسآفة بين مؤخرة عقلي وعضلآت رجلي المتعدده بأنوآعهــاآ وأشكــاآلهــاآ ، وعدت من جديد كي ابث المعنويــاآت الى تلك الإشآرآت ، حيث اجدهــأآ بشكلهآ الــ مكرش ، توحي بمنظر مختلف عن صآحبهآ ، بعد ان ذكرتهــأآ بامجآدهــا وامجآد اجدآدهــأآ الذين استوطنو جسدي .![/FONT]
[FONT="]بعد تحريآت وتحقيق لتلك الإشآرآت ، علمت بقطآع الطرق ، فهم اولــئك الذين عرفو بالــ فايروســاآت ، ودورهم في قتل تلك الاإشآرات والوسوسه بإعطآئهــاآ الملك العظيم والعمر المتصف بالخلود الأبدي ، حينهآ احسست بضيقة ادت الى ارتفآع حرآرة ( الراديتر ) بجسمي ، ومنهآ الى شن حملآت والسرآيــاآ بقيآده الشجآع صآحب السمو ( سيده كرة بيضة .! )[/FONT]
[FONT="]ولكن خبث تلك الفآيروســاآت اردع الجيش ، فعهدت الى اتفآقيه مع السيد ( مضآد حيوي ) للمسآندة الجزئية ، وبعد القتآل العنيف الذي شهده جسدي ، ارتسمت لي صورة الإنتصآر ، اطلقت القهقه النابليونيه .. ونظرآت يملئوهــاآ الشر .![/FONT]
[FONT="]وبعد ان ارتآحت اطمآعي ، وبعد ان اطمآنت على الجرحى وضمآن سلآمة الجميع ، ارسلت برقيآت الشكر واعلان الآنتــصآر على اولــئك الخبثه .! [/FONT]
[FONT="]بعد أن نهضت من فرآشي ، لم انسَى شكره لحملي طوآل الليل وصبره في سبيل رآحتي ، بعدهــاآ ، توجهت لغرفة الغسيل ، وحآن وقت الفرمته الكآملة لجسدي .![/FONT]
[FONT="]هنــآ سأتوقف عن الحديث نظرآ للخصوصيه ، وأكتفي بذكر معآنآتي لتلك الإشآرآت[/FONT]
[FONT="]استودعكم الرحمن ، حيث عينآي توشكــأآن عن الإنغلاق .! ولربمــاآ غدآ - قد - تصبح تلك الكسولآت ( الإشآرات ) اكثر نشآطــاآ[/FONT]
بقلمي المتوآضع .!
........................
[FONT="]لكم انآبتني رغبة عنيفه ، ولكم رسمت بعض الذبذبآت من افكآري بطريقه غير شرعيه لقتلهآ إلآ ان معآنـاآتي قد بدأت حينهــاآ .![/FONT]
[FONT="]تأملت قليــلآ الى الأعــلى ، حيث السطح الذي لربمــأآ يخيل اليَّ انه قد يسقط ، والذي قد يخلف خسآئر مآدية – لاسيمــاآ انفي حيث الوآجهه الرئيسيه لشكلي الـ ( الحلط ) ، [/FONT]
[FONT="]وبعد أن ابحرت بمخيلتي ووصلت الى مكآن لم يخطر ببآلي ، ايقنت اني اعآني من ازمه رقآديه صعبة .! هممت باطلاق اشآرة الى عضيلآت ظهري ، ولكن كسل – وفي روآية اخرى عبآط - تلك الإشآرات وضعفهــاآ قد يسبب لي ازمة ونوبه قلبيه ، فبآدرت بالشعور بالغضب والتأسي نحو تلك الخلايــاآ المصآبه بالأزمة ، فنصحت جآرآتهــاآ ، ولكن عنآدهن المشئؤوم ، وقصصهن عن الخلود بين وآحآت ( زيكروميـاآ ، الخلايآ الخآلده ) ، ظننت انهــاآ توحي بآفكــاآر واوهــاآم سخيفه معقده .![/FONT]
[FONT="]بعد أن توصلت الى اتفآقيه مع تلك الخلآيــأآ ، جآء دور السفر الطويل ، حيث المسآفة بين مؤخرة عقلي وعضلآت رجلي المتعدده بأنوآعهــاآ وأشكــاآلهــاآ ، وعدت من جديد كي ابث المعنويــاآت الى تلك الإشآرآت ، حيث اجدهــأآ بشكلهآ الــ مكرش ، توحي بمنظر مختلف عن صآحبهآ ، بعد ان ذكرتهــأآ بامجآدهــا وامجآد اجدآدهــأآ الذين استوطنو جسدي .![/FONT]
[FONT="]بعد تحريآت وتحقيق لتلك الإشآرآت ، علمت بقطآع الطرق ، فهم اولــئك الذين عرفو بالــ فايروســاآت ، ودورهم في قتل تلك الاإشآرات والوسوسه بإعطآئهــاآ الملك العظيم والعمر المتصف بالخلود الأبدي ، حينهآ احسست بضيقة ادت الى ارتفآع حرآرة ( الراديتر ) بجسمي ، ومنهآ الى شن حملآت والسرآيــاآ بقيآده الشجآع صآحب السمو ( سيده كرة بيضة .! )[/FONT]
[FONT="]ولكن خبث تلك الفآيروســاآت اردع الجيش ، فعهدت الى اتفآقيه مع السيد ( مضآد حيوي ) للمسآندة الجزئية ، وبعد القتآل العنيف الذي شهده جسدي ، ارتسمت لي صورة الإنتصآر ، اطلقت القهقه النابليونيه .. ونظرآت يملئوهــاآ الشر .![/FONT]
[FONT="]وبعد ان ارتآحت اطمآعي ، وبعد ان اطمآنت على الجرحى وضمآن سلآمة الجميع ، ارسلت برقيآت الشكر واعلان الآنتــصآر على اولــئك الخبثه .! [/FONT]
[FONT="]بعد أن نهضت من فرآشي ، لم انسَى شكره لحملي طوآل الليل وصبره في سبيل رآحتي ، بعدهــاآ ، توجهت لغرفة الغسيل ، وحآن وقت الفرمته الكآملة لجسدي .![/FONT]
[FONT="]هنــآ سأتوقف عن الحديث نظرآ للخصوصيه ، وأكتفي بذكر معآنآتي لتلك الإشآرآت[/FONT]
[FONT="]استودعكم الرحمن ، حيث عينآي توشكــأآن عن الإنغلاق .! ولربمــاآ غدآ - قد - تصبح تلك الكسولآت ( الإشآرات ) اكثر نشآطــاآ[/FONT]
بقلمي المتوآضع .!
........................
