لكم القصة ولكم التعليق

    • لكم القصة ولكم التعليق

      صباح السرور

      قصة اسردها لكم كما سمعتها من زوجي الحبيب والتي يحكي فيها قصة عن صديق له ولتسهيل المتابعة ساذكر اسماء مستعارة...

      شهاب شاب مثقف خريج جامعة ، التحق بوظيفة بعد تخرجه ، واستقر في العمل في احدى الدوائر الحكومية في منطقته ... كان يتمتع بثقافة واسعة ومحب لعمله ووجهه وسيم ... لم يكن يفكر بالزواج لكن الحاح والده عليه كون اخوه الصغير سيتزوج ... ولانه محب ومطيع لوالديه وافقهما وتركا له الحرية في اختيار شريكة الحياه في وقت قصير ... مشكلته انه لم تاتي فكرة الزواج في ذهنه فلم يكن له تركيز على اي بنت ... ونظرا ان اقرب بنت له كانت بنت الجيران التي رأى فيها الاخلاق والدين .

      توكل شهاب على الله وتزوج نجمه ( اسم مستعار للبنت ) ، كانت نجمه ايضا موظفه وكانت معجبه بشخصية شهاب فلم تتردد في الموافقة عليه ... وكون شهاب يسكن في قرية فانه طلب من اهل زوجته الموافقة على عرس نجمه في بيت اهله لمدة ثلاث سنوات حتى يستطيع يبدا في بناء المنزل المتواضع .

      نكمل القصة لاحقا لكنني اعتذر عن الردود على الاعضاء بسبب انشغالي بالبيت والاولاد فوقتي ضيق لكن ما اتمناه من الاعضاء التوصل للحلول والتعليق على القصة ... حان وقت تجهيز الغداء قبل ما يزعل ابو الاولاد .... في امان الله
    • ..اولا:إنه اختار زوجته عشوائيا..لازم يختار الزوجة على حسب الصفات اللي توافقه.
      ..ثانيا: لازم يفكر قبل لايتزوج وين بيسكن وكم المده ورأيته المستقبلية للمنزل والزوجة والأولاد.
      ..ثالثا:روحي سوي الغدا ويوم تحصلي وقت مره ثانيه ...كملي لنا القصه خالوه ..لأنا متشوقين نسمع القصه ع الآخر.
    • تمت الملكة وبقيا شهاب ونجمة سنة لتجهيز العرس ، واستطاع شهاب تدبير غرفة في بيت اهله المتواضع ( يسكن معه والداه واخته وثلاثة اخوة والجدة ) ... وسافر الاثنان الى صلالة لقضاء شهر العسل ثم رجعا واستمرت حياتهما الزوجية كحياة عادية كون شهاب ونجمة لما يبوح بعضهما لبعض الحب ... قد يكون السبب عدم ايمانهما بالحب واهميته (شباب زمان ) ...

      رزقا بمولدهما الاول ثم بنى شهاب منزل وانتقل مع زوجته وابنه ليعيشوا فيه ... ثم رزقا بمولودة ثم مولودة ثم ( اصبح لديهما ولد وبنتان).

      مشكلة شهاب ان معظم وقته يكرسه للعمل والشلة ومشكلة نجمة انها رضت بوضعه كونها ضمنت زوج تحبه فلم تهتم بنفسها كثير ...

      استمرت الحياة على ذلك المنوال لمدة عشر سنوات ... وفي احد الايام تلقى شهاب خطاب من جهة عمله مراده ان يشارك في مؤتمر في مسقط لمدة اربعة ايام ....

      جهز شهاب حقيبته للسفر الى مسقط لحضور المؤتمر ....

      نقف هنا واظن ان حياة شهاب ونجمة كانت واضحة للجميع قبل السفر الى مسقط ...

      في مسقط تبدأ احداث جديدة في حياة شهاب ... نلتقي لاحقا لنكمل وقصتنا هذه قد تطول وتطول .... في امان الله
    • السلام عليكم..

      احداث القصة من الواقع ولا غرابة في ذلك..

      بصراحة أغلب الشباب يتم زواجهم بهذا النهج..

      يختار أي بنت بها مواصفات الجمال والأخلاق والنسب وغيره..ويتم الزواج من غير حب ولا شي..وتستمر حياتهم

      ولكن في هذه القصه فأنا ارى ركود تام في الحب..!! وهذا عواقبه جسيمة..

      وعلى ما اظن هذا ما سيحصل في تكملة القصة..

      في انتظار التكملة..

      يسلموووو اختي ع موضوعك
      My love for you.. is a journey; $$f starting at forever, & ending at never.. $$f
    • كان المؤتمر الذي سيشارك فيه شهاب على مستوى دول صديقة وشقيقة ، وقد تمّ حجز سكن للمشاركين في فندق اخر غير الفندق الذي يعقد فيه المؤتمر ، توجه شهاب لمسقط وكانت زيارته لها تعد بالأصابع كونه لا أقارب له فيها ولا صلات بأصدقاء سوى علاقات بسيطة يتواصل معهم عبر الهاتف او الالتقاء بهم في البلد .
      في صباح يوم المؤتمر تأخر شهاب قليلا عن الحافلة المخصصة لنقل المشاركين للفندق مما اضطره للذهاب بسيارته الخاصة موديل 1994 ، وصل شهاب الفندق وكانت الزحمة شديدة جدا فلم يجد موقف لسيارته .... ولم يتبقى سوى دقائق ويبدأ المؤتمر .... وإثناء البحث وجد موقف ضيق ادخل سيارته فيه .... لكنه للأسف الشديد اصاب السيارة التي بجانبه بخدوش بسيطة ....

      ماذا يفعل شهاب : اه شو هالحالة ... ليس من مبدئي الهروب ... واذا انتظرت فلا اعرف متى ياتي صاحب السيارة والمؤتمر سيبدأ ... الافضل ان اترك رسالة لصاحب السيارة .

      كتب شهاب رسالة ووضعها على مرايا السيارة التي اصابها بخدوش كاتبا فيها : اعتذر لاني اصبت السيارة بخدوش بسبب تسرعي في الوقوف نتيجة عدم وجود مواقف وهذا رقم هاتفي 000000000000000 .

      دخل شعاب الفندق ودخل قاعة المؤتمر في لحظة بدايته . وبدأ المؤتمر وانصت شهاب للمحاضرين وبين فترة واخرى يتلفت يمين ويسار يسأل نفسه : يا ترى مع من مصيبة السيارة .. ربي يسترها علي .
      في نهاية اليوم الاول خرج المشاركون وخرج شهاب مسرعا نحو المواقف الا انه وجد السيارة التي اصابها بخدوش غادرت ، ركب شهاب سيارته نحو الفندق وتناول وجبة الغداء .... وهو بين الحين والاخر يطلع على هاتفه لعل صاحب السيارة اتصل ... لكن لم يتصل فتوجه للفراش لينام حتى المغرب ...

      نكمل لاحقا وفي أمان الله .
    • صحى شهاب من نومه وقت الغروب .. تابع هاتفه لكن لا اتصال ... قرر التجول في مسقط ... كم هي جميلة مسقط كما قال شهاب ... ذهب للشاطئ وتأمل البحر وتأمل هاتفه .... بعد جولة سريعة بمسقط رجع للسكن واشتاق لسماع صوت العائلة فاتصل بنجمة وكلمها وكلم اولاده واهله ...

      نام شهاب ليصحى باكرا ، وقرر ان يتوجه بسيارته للمؤتمر في اليوم الثاني ، لديه فضول لمعرفة صاحب السيارة .... وصل ووجد المواقف خالية الا من عدد قليل من السيارات ... اوقف سيارته وجلس يتأمل في السيارات باحثا عن السيارة التي اصابها يوم امس ... وصلت السيارة تقودها امرأة ... توجه شهاب اليها ... انتظرها حتى تخرج من السيارة فبدا الحوار :
      السلام عليكم اختي
      البنت : وعليك السلام . تفضل .
      شهاب : بالامس اصبت سيارتك وتركت لك رقم هاتفي ...
      البنت : ما عليه اخي ، اصابة خفيفة واكيد انت مو قاصد ...
      شهاب : مشكورة اختي واكرر اسفي .
      البنت : هل انت مشارك في المؤتمر .
      شهاب : نعم اختي ، وانت ؟؟
      البنت : ايضا مشاركة .

      دخل شهاب والبنت المؤتمر .... ونكمل لاحقا . في امان الله
    • belle-jeune كتب:

      ما يصير جذي ~!@@ai اتقولين القصة بالقطارة
      اندمجت مع القصة


      ههههههههههههه
      والله حتى انا متشوقه واجد على انتهاء القصه
      بس حلو كذاك عشان نكون متابعين معاها ونتشوق اكثر :P

      ويا محاسن الصدف
      طلعت معاها في المؤتمر:)

      متابعين بشوق عااااااااااااطر
      °ˆ~*¤§§¤*~ˆ°سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته°ˆ~*¤§§¤*~ˆ°
    • كان المؤتمر في يومه الثاني ... جلس شهاب وليلى ( اسم مستعار للبنت ) داخل القاعة وكل واحد منهما ينتابه شعور غريب نحو الاخر .. في نهاية اليوم وفي مواقف السيارات ودع كل واحد منهما الاخر بنظرة يشوبها الاحترام المتبادل ...
      رجع شهاب للفندق وبالمساء كعادته اتجه للشاطئ ... متاملا روعة امواجه مطلقا التفكير في حياته ... افكار عن اهله وعائلته ..عن جمال مسقط ... عن البنت ... عن المؤتمر ...

      في اليوم الثالث بالمؤتمر تصادف شهاب مع ليلى .. تبادلا التحية ... ودار بينهما حوار عادي : تعارف من حيث السكن والوظيفة وبعض الاهتمامات ... وكانت من ضمن اهتمامات شهاب حبه ل ........ وكانت ليلى من المحبين لذلك الاهتمام ....

      في اليوم الرابع والاخير في المؤتمر ... ودع شهاب ليلى وداعا اخويا وقال لها اذا اردتي اي مساعدة فرقمي معك .
      رجع شهاب للبلد والشوق يحمله اليها والى عائلته واهله وبساتين النخيل التي افتقدها لمدة اربع ايام ...
    • عاد شهاب الى البلد .... حكى لعائلته عن المؤتمر ... جمال مسقط ... واستمر شهاب في حياته ،،،، بعد ثلاثة اشهر اتصلت به ليلي تستشيره في موضوع يتعلق بأخيها .... استمر التواصل بينهما تواصل اخوي بكل الود والاحترام .... لم يكن في بال احدهما ان ذلك التواصل قد يتطور لجوانب اخرى ....

      استمر التواصل الاخوي بينهما لمدة لا تقل عن اربعة اشهر ... من خلاله كانا يتناقشان في مواضيع مختلفة .... لم يتناولا اي شي يتعلق بالحب مطلقا ...

      ومن خلال ذلك التواصل تعرف كل واحد على حياة الاخر بتفاصيلها .... كأنهما في بيت واحد ...

      في امان الله ونكمل لاحقا
    • اللهم يطولك يااااااااااااااااروح
      يااااااااااخي متشوقين
      اسميك لعبتي باعصابنا مررررره على اخر ههههههه
      °ˆ~*¤§§¤*~ˆ°سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته°ˆ~*¤§§¤*~ˆ°
    • عرفت ليلى ان شهاب متزوج ومعه اولاد ... عرفت بانه يكبرها بسبع سنوات ... عرفت كل ذلك لكن التواصل استمر ... لم يهدف اي واحد منهما من ذلك التواصل سوى تعارف وتبادل حوار لا اكثر ... كانت ليلى بنت مثقفة جميلة ومن اسرة محترمة ولا يعيبها اي شي وكم من شاب تمنى الزواج منها .... لم ياتي على بال اي واحد منهما ان يربطهما شي قوي مستقبلا ...

      مرت الاشهر وحس كل واحد منهما ينجذب الى الاخر .... انجذاب طبيعي .... تدرج ليصل بهما الى الحب .... حب صادق المشاعر .... حب لم يتخيله شهاب ولا ليلى ان يعيشاه في حياتهما ... حب قلب الى قلب ... حب صافي بعيد عن اي مصالح ...

      وصل خبر زواج اعز صديق لشهاب من الزوجة الثانية الى مسامع زوجته نجمه ... احست احساس غريب ... لكن نجمة لم تتوقع ان ياتي يوم يفكر فيه شهاب للزواج باخرى لانها احبته وهو طلبها من اهلها ووثقت فيه حتى جميع املاكها باسمه ....

      ذلك كان حال نجمه ... اما شهاب فقد بدا يغرق في حب جارف لم يستطيع الصمود امامه ... حب حاول التخلص منه لكنه فشل ... حب اقوى واقوى واقوى من ريح صرصر .... اه من الحب ...

      نكمل لاحقا ... في امان الله
    • اقول شكلي اجي بيتكم اشرب قهوه عندك وعاد منها تخبريني بالسالفه
      لاني خلاص ما عندي صبر هههههههه
      لكن معقوله الرجال المتزوج يعيش قصه حب وهو متزوج ؟؟
      يعني الواحد في نظري مايدور على شي الا اذا فقده
      المهم يلا نتنظرك بسرعه
      ولا ترا اجي بيتكم هههههههه
      °ˆ~*¤§§¤*~ˆ°سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته°ˆ~*¤§§¤*~ˆ°
    • وقف شهاب حائرا .... متأملا .... لم يتوقع ان يصل الى الحب .... وهو لم يؤمن به في يوم .... اتخذ قرار في نفسي بانه يترك ليلي .... انقطع عنها يومين .... اتصلت به لم يرد .... اتصلت في اليوم الثاني لم يستطيع المقاومة ... كان صوتها يفطر قلب شهاب .... حديثها رنان لدرجة لا يستطيع شهاب انهاء المكالمة ....

      استشار احد اصحابه ... الذين نصحة بترك البنت عشان اولاده ... لكن شهاب رد : يا صاحبي لو كنت استطيع ترك البنت لما استشرتك ...

      نجمة لاحظت تغير في شهاب ... احست بانطوائية في بعض الاحيان .... التفكير دائما .... سألته : ماذا بك ؟؟ شهاب : لا شي مجرد ظروف عمل ...

      اه من الدنيا ... هكذا قال شهاب الذين وقف حائرا في الموضوع : استشار اهل الدين فنصحوه بالزواج منها شرط العدل والقدرة، واستشار الغير ملتزمين فنصحوه بصداقتها ... رايان متناقضان وشهاب لم ياتي في باله في يوم كلا الرأين.

      صلى استخارة ولم يشاهد شي بمنامه ......

      ليلى ايضا وقفت تفكر : في عز شبابها وجمالها ومكانتها تفكر في الزواج من رجل متزوج .............. كيف ؟؟ لم تستطيع الاجابة على نفسها وحاولت ان تتهرب منه لكنها لم تفلح فالحب طوفان طوفان طوفان...

      قرر شهاب الزواج والتقدم لخطبة ليلى ،،،،،،

      لاحقا نكمل ...في امان الله
    • حتى انا اقول كذاك شكلنا مطولين
      صاحبتنا شكلك تريد تسوي القصه من 100 حلقه
      وينك اختي يااااااااخي تمتشوقين نعرف النهايه هل هى سعيده او .....؟!!
      °ˆ~*¤§§¤*~ˆ°سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته°ˆ~*¤§§¤*~ˆ°
    • مايصير عذبتينا ابروحي منقهرة من شهاب ما سالفة اللي مسويها هو والآنسة ليلى حرام عليهم اشذنب "نجمة" اللي احترمت العادات والتقاليد واتزوجت بطريقة عادية من غير سالفة"حبني وأحبك" آنا منفطر قلبي عليها


      ويريييييييييييييييييييييييييييت اتكملين القصة ونوصل النهاية ~!@@ai
    • Whats Up كتب:

      متى بتتكمل القصه $$g $$g $$g




      عطووووور خلا مشينا نتقهوى عندهااا $$g $$g $$g



      بس ترتيب ترا ماشي حل غير كذاك ~!@q
      بس عاد خليكن جاهزات اقولكن من تو لا نتأخر في الزحمه ونتأخر على الحرمه $$g
      °ˆ~*¤§§¤*~ˆ°سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته°ˆ~*¤§§¤*~ˆ°