الغيرة تعني الحب ؟

albusaidi777 كتب:

اولا أشكر الأداري الكبير ع هذا الموضوع الرائع

الغيرة صفة جميلة لكنها إذا تجاوزت حدودها أصبحت سيئة جدا

النساء عرفت بالغيرة وذلك لتحكمها بعواطفها أكثر من عقلها

وهذا نقطة إيجابية وسلبية في نفس الوقت

لكن الرجال أعتقد إذا وصلوا لحالة الغيرة يكونوو في حال أسؤأ من المرأة

وذلك لأن الرجل يتسرع في الحكم والكلام أثناء الغضب

هذا ما يحضرني الآن

ساعود لاحقا لهذا الموضوع

عيون هند كتب:

سيئة.. أسوأ شئ الغيرة خارج نطاق الحياة الزوجية أو الحب..

وأرفض الكلام، إن الإنسان يكون غيور من زميله، فيصير متفوق..

هذا غير صحيح.. لأنها ساعتها موب غيرة بقدر ما يكون اقتداء..

أما الغيرة في جو العمل، الجيرة، التعاملات اليومية،

كلها سيئة، وتثير جو من الكراهيه والإستفزاز، وعدم الرضا أو الإقتناع..

وهي ساعتها بالضبط.. العجز في القدرات.. لدرجة إنك تتحول إلى عقبة علشان تجعل من حولك عاجز

وهي تشير إلى نفسها.. وتكون شديدة ضد الناس الطموحه، والخلاقة..

ولذلك.. فإن الغيور لا أحد يلاحظ نيرانه.. غير المبدع.. والذي يقوم الآخر بحفر المشاكل أمامه..

مره وصلت فيني الغيرة.. إلى مرحلة من كره الذات..

وأنا أعترف.. أن الغيرة عندما يتم إهمالها من الناس من حولك.. أو يقوم البعض

بالتباهي حول بعض الأمور التي تغار منها.. تدفعك إلى الجنون..

وأعتقد كنت إلى هناك.. مع تلك الغيرة الغريبة.. من فتاة أخرى قريبة لي..

طبعاً .. فترات المدارس.. والبنات يغارون لأي سبب..

في النهاية.. بس أكثرت من الصلاة، والقرآن وقيام الليل..

وربما أسهرني الحب بعض الليالي.. ولكن الغيرة.. جعلتني أشاهد الشروق كل يوم..

ماكان فيه مجال للنوم..

فأعوذ بالله من هذه الغيرة.. وأفضل إنها تكون غيرة حب.. وهذي يالله يالله تكفي..

تحياتي

أختك

أطوار كتب:

الغَيرة،،وهل تنفع الحياة بدونها،،؟؟!!

ما اراها الإ باليةً!

الغَيرة خيوط دافئة تنسيج تألف الارواح المتحابه،


،كيف لا وهى تعلن نبض الحب الصادق،،

......................


الغَيرة ما أجملها إذا لم تحقن بالقاتلة!

الغَيرة تعلن الحب لإرواح تم إضافتها إلى


قائمة قلوبنا الصادقة،ولا تقتصر على الأرواح بل تتعدى ذلك لتشمل الروحانيات و المعنويات وحتى الجمادات،!

ولكن تكون جميلة إذا كانت الغَيرة بفتح الغين فيكون هدفها مفتوح صادق الغاية كفتح غينها(ولكن في حدود بدون إفراط ولا تفريط..><<<>>>


وعساها الإ تكون الغِيرة بكسر الغين،،فتكون الحياة مكسورة بكسر غينها..


.................


والغَيرة في غير حدودها ما هى الإ إعلان بنهاية الحب


<<< ولو كانت القلوب


تمازجت وتألفت،،لانها غَيرةً غيرت مسارها من حبٍ إلى أسر مرير،،،


والغَيرة هى إتلاف وإلتفاف وربما تؤدي إلى الإختلاف والإنشقاق والإفتراق....

.........................


إدارينا القدير،،مواضيعك دائما راقية..


دائما أمر لأقرأ،،مستمتعة للحوارات الراقية من أعضاء ساحتنا الكرام،،


حاولت أن أبعد بصمتى ولك أبت الإ أن تأتى،،ربما غَيرةً لوضع حرفها،،


ولكن لا تزيد الإ أن تكون غَيرة من منبع الغبطة لا غير ولا تغاير في ذلك،،

..........

أطوار كتب:

شاكرة لك،،

وإليك بمثله إحترامات وتقديرات عظام،،
،،كيف نحن حبره،،،؟؟!!

الان ستظهر الغَيرة،،بين القلم وحبره،،،
ما أراك الإ أنت القلم وحبره،،
وما جأنا الإ لنتعلم بعض من سره،،
.....
وأرى هنا ألقاب تعلق أوسمة على الصدور
فيسرنى أن أسميك
سُلطان ساحتنا،،،

....

عاشقة الحرية كتب:

أهلا أخي نمير شكرا لك على الموضوع الرائع أسألة وجيهة وجميلة

إذاً لما الغيرة وإن كانت هي الحب فلما الحب إذاً ؟

ما سر علاقة هاتين الكلماتين ؟ وما مدى ترابطهما ؟

لحسب رأي إذا لم توجد الغيرة لايوجد حب إذا فاللحب يولد الغيرة أصلا
فمن يحب بإخلاص وحب جنوني تتولد معه غيرة جنونية أيضا
نعم بعضهم يغيرون بشكل كبير يجعل الشخص الآخر منهم
يملؤه الضيق وبذلك يؤدي إلا الإبتعاد بلاشك
ولكن الغيرة تولد الإهتمام المتبادل بين المتحابين
وتثبت حب كبير بينهما
هذا حسب رأي طبعا

شـــــــــــاكرة لك مجددا

تقبل مشاركتي

عـــــــاشقة
الحرية :)

عيون هند كتب:

:) أحم..

أجبت على السؤال في طي الرد السابق..
أعتقد أنه كره، ونوع مؤذي من الحقد والعجز..

وهو أحياناً يدفع إلى المواهب والقدرات أن تموت خلف سجلات من عدم الإكتراث..

هو حجب الفرص بطريقة متعمدة.. وقتل الروح الحماسية..

الغيرة.. عند شخصية لديها سلطة في العمل.. تتحول إلى وباء..

فيصبح جميع الموظفين يكرهون بعضهم بعض، ويخفون عن بعضهم البعض..

ويبقى ذلك الشخص في كرسيه..

والغيرة بين موظفين، تدفع الشخص الغيور.. أن يتحرك بفعل مشاعره..

ويخون زميله، ويستغله أحياناً بالوشايا.. أو بالنفاق.. فهذا من داء الغيرة..

حتى وإن لم يكن بينهما سوءً.. ولكن في النهاية.. يبقى الله هو المطلع..

ولقد وضحت وجهة نظري.. سابقاً.. !!

كل التحية

أطوار كتب:

أول بضحك بعدين برجع،،،معكم،،،
لانه هذا المزحه أراها من العيار الثقيل،،
.................
لكن ما مشكلة سنرى مقدرتك في العامية،،
من الجميل أن يتنوع تعلمنا
بين العامي والعربى الفصيح،،،
وخاصة الحين أنا مغيرة جنسيتى محتاجة أتعلم من كل بستان زهرة،،
.....................

خلاص رجعوا للغيرة،،نريد نتابع التغاير والتوافق في الحوارات،،،
حتي ما تغار الغيرة وتتهمنا بتغير موضوعها والتغاير عنه،،
...........

وبعد أذنك أريد اعلق على بعض الردود..

أطوار كتب:

الحب كلمة جميلة في حياة الإنسان، فمن منا لا يحب ومن

منا لا يغير . إلا أن بعض المحبين يتسمون بالغيرة الزائدة
والتي تصل لدرجة الشك ومراقبة من يهتم بشأنه، ويقصـر
نظر هذه الفئة من المحبين لما قد تسفره هذه الغيــــرة من
شحنات مآلها الفراق.

صحيح 100..ولكن لازم واحد يكون عقلاني،،
إذا إمرأة ورجل،،الرجل لازم يكون عقلانى،،

وإذا من نفس الجنس،،الإثنين لازم يكونوا عقلانين
بس بصدق الغيرة تفرق القلوب بالزيادة عن حدها،،
ومرات تفرق القلوب ما لانها زايدة ولكن لانه الطرف الاخر يرفضها لانه يراها تدخل في الخصوصات،،

إذاً لما الغيرة وإن كانت هي الحب فلما الحب إذاً ؟
لا الحب قبل وبعدين الغَيرة،،لانه الغَيرة وليدة الحب،،
لذلك الحب ما يصبر عنها لانها بِعُض منه،،

ما سر علاقة هاتين الكلماتين ؟ وما مدى ترابطهما ؟

ما شرط تكون بين المحبيين فمن الممكن تكون بين الاعداء،،
أو المتباغضين،،
والفرق بين القسمين

بين المحبين لأجل الحب

والأعداء لأجل الحسد والنيل من الطرف الاخر لتميزه،،،

أطوار كتب:

الخصوصات تختلف بين نوع المحبين،،

إذا أزواج غيروإذا مخطوبين أو في فترة الملكة غير وهكذا إذا أصدقاء أو إخوان،
،أو حتى والدين وأبنائهم،،،

ولكن تبقى هناك خصوصية يسمح بتدخل الطرف الأخر الغيور بها،،
ولكن تعتمد على مدى إتفاق الطرفين على الحدود الخصوصيات المرسومه بينهم لتناقش فيها،،
..ولكن عندما يتمرد أحد المحبين يبقى كل شئ يراه خصوصيات،،مع أنه في الاصل هو من حقوق المباحة ليتدخل بها الطرف الاخر المحب للطرف الاول،،وهنا يبدأ التصادم أهى غيرة أم دافع عن حق مشروع يراه الاخر تدخل صارخ في حياته،،
عندها يعلو صوت الطرف الاول ما تدخل بحياتى،،،أنا حر،،

هنا يبدأ التمر على الغيرة،،ويبدأ يعنف الاخر أنه عنده غيرة زايده،،

أطوار كتب:

أعتقد بين المخطوبين،،مساحة التدخل ضيقة جدا،،،،ولكن أبعادها ممكن تكون مؤثرة،في حالة سمح بتوسع محيطها أو مداها،،

وهنا يبقى الحذر،،
،وخاصة أنه وارد التغير أكثر من البقاء،،

لانه أول مراحل الإكتشاف،التى تهدم أو تبنى ما هو مراد إتمامه،،،