( اقرأ مقالتي على فنجان القهوه- بأقلام من الساحة العمانية)

  • ابن الفيحاء
    حضورك ألق وفكرك نيرٌ , فقد سعدت كثيراً بهذه الإضافات الدافعة القوية
    والوقوف عند عقبات وطرح لحلول فيما يخص أهم بناء وهو بناء الإنسان لأن الإنسان
    غاية الحياة ومنطلقها.
    إننا كأمة مسلمة واجب علينا المحافظة على اللغة العربية وإعداد جيل قادر على التخاطب في أي مكان يتواجد فيه سواء في دور التعليم في مؤسسات أعمالنا في صحافتنا في إعلامنا المسموع أو المشاهد وهذا ما نريد أن تتبناه الجهات المعنية بوزارة التربية والتعليم والإعلام . وهنالك جهود طيبة تبذلها حاليا وزارة التربية والتعليم في هذا المجال ونتمنى تفعيلها أكثر وإلزام الطلبة بالتحدث باللغة العربية الفصحى لسان الضاد والتي كرمنا الله تعالى عز وجل بأن أنزل كتابه المقدس بها ليكون لنا دستورا خالدا لا يتغيير بتغيير الزمان والمكان .

    ابن الفيحاء
    من القلب أحييك على حوارك الهادئ الهادف
    وأشكر تفاعلك وهمتك العالية.
    حفظك الله ورعاك.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • مشكووووووور مشرفنااااااا،البحترى على الإضاح
    ،،
    وهذه مجرد تساؤلات لا قناعات من نفسي،،
    تساؤلات فقط،،خبأتهااا،،وحصلت هذه الفرصة
    وطلعتهااااااااا،،
    وأتمنى اللغة العربية تكون اللغة الام
    للعالم،،وتكون لغة العصر،،هذا أملى،،

    .....
    تحيه خليجةة صادقة لشخصك،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • هي اللغة العربية تنااادي
    إيا أهلي وناااسي انقذوني
    من اللهجااات قد ضاقت حياااتي
    وابنااائي بهااا حبااا جفوني

    مرحباا أخي البحتري
    موضوع طيب وراااقي عن لغتنااا العربية
    اللغة العربية لغة جميلة ومفرداااتهاا جدااا رااائعة لمن تعمق فيهااا
    حفظ الله اللغة العربية من الضياااع وسط زحمة اللهجااات واللغااات
    فبااتت محفوظة لانهااا لغة القرآن
    طرحت موااضيع تنااقش مستقبل اللغة العربية ومدى تداااخل اللغاات فيهااا
    وخرجناا بتوصيااات طيبة
    بضرورة تعميق جذور هذة اللغة في عقول وأذهااان أبنااائنااا
    شاااكرة لك أخي مقاالتك الطيبة

    تقبل مروري السريع
  • ام نقاء كتب:

    اشكرك على الموضوع الجميل ولكن عندي لك سؤال اخي البحتري ماذا نفعل اذا كنا نريد ايصال افكارنا الى الشباب

    وهم يفضلون اللهجة العامية

    السؤال الثاني ماذا نفعل مع ابنائنا اذا كانت دراستهم اكثرها باللغة الانجليزية وبالتالي هم يستخدمونها في محادثاتهم

    بمعنى معظم العبارة باللغة العربية ولكن تطعم بكلمة او كلمتين باللغة الانجليزية لانها مثلا لاتعرف المرادف للكلمة

    بالعربية

    أم نقاء
    أحييك تحية صادقة
    أولاً: ماذا نفعل إذا كنا نريد ...؟؟
    أنا لم أقل أبداً أن نتحث مع بعضنا في المنزل والنادي والمطعم و...
    باللغة الفصيحة بل نتحث بلهجاتنا مع محاولة تطعيم هذه اللهجات بمفردات عربية فصيحة. ولا نطعم لهجاتنا بمفردات غريبة حتى عن اللغة!!!!!.
    ثانياً: بالنسبة للحالة المدرسية فالحقيقة لاعلم لي إن كان الاهتمام في وزارة التربية
    لديكم باللغات الإنكليزية على حساب اللغة العربية.
    إذ إنه من الضروري جداً أن نتعلم اللغات الأخرى لجملة أسباب هامة ومنها الاطلاع
    على حضارات الشعوب ومواكبة المتطورة منها.
    ثم هل يمكن لأبنائنا أنهم حينما يحتاجون لتركيب جملة فيعجزون عن استلهام المفردة
    العربية فيلجؤون لمرادفتها من لغة أخرى؟؟؟!!!!
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • حكـــآية كتب:

    لغة الضآد..لغتي الأم

    أتنفس حين تتلثمني...
    من جوهرهآ أستقي حلما...يُكتب شعرا أو نثرا
    تبعث الجمآل أينما حررت
    لغة النور إن صح التعبير
    .
    .


    ولكن
    لغة الضآد باتت تبكي الضيآع...
    حين ضاعت الصيآغة بأفواه جهل الأجيآال بهآ...
    وهنآ السؤال؟
    هل هي العولمة من أضهرت صياغات جديدة لهآ...؟
    أم عدم المزاولة من جعلتها تبدو لا سلسة مع البعض فينتهج طريقا غيرهآ؟؟؟
    لغة ترسم هوينا ولكن البعض يتجرد منهآ... لمآ ؟!!


    مع هذا
    ومع وجود كوكبة من أبنآئها يعشقون تقصي جمالهآ
    وإضهار روعة بيانهآ
    وأظمن من هذآ أنه عز وجل قد تعهد بحفظهآ
    بحيث لا يطآلها تحريف أو تضيع...
    فهي لغة القرآن...


    (البحتري)
    لقد أثريتنا حقا بجمآل وروعة محبوبتك...
    دمت وفيا لهآ...ودامت في فخرٍ أن يكتبها قلم كمثلكـ
    ....
    أنحني إحتراما لوفائكـ ورقي فكركـ..
    دمت وآفر العطآء...
    :)
    خآلص الود
    حكـــآية




    حكاية
    تعقيب رشيقٌ, للغة مباركة, لغة القرآن ولغة أهل الجنة.
    لغةٌ اختصها الله جلَّ في علاه بكل هذا. وهو خالق كل شيئ.
    لمَ؟؟؟
    من هذا السؤال نستشف أعظم الأجوبة
    حكاية
    تحية صادقة لهذا الحضور الألِقْ.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • المصيبة كتب:

    صراحة ........اختيار موفق من قبل مشرفنا استاذ حمد لانتقائه الاستاذ الاخر المتألق البحتري

    اللغة العربية هي لغة الضاد. وهي محفوظه ليوم الدين بإذنه ولكن قل من يستخدمها. لا ادري ماهو
    السبب او بالاحرى اسباب ضياعها وقلة متداوليها..............

    تحياتي......


    المصيبة؛
    شكراً لك أخيتي على هذا الإطراء.
    لا يكفي أن نطرح الأسئلة ؟؟؟؟؟
    بل يتطلب منا أن نساهم بطرح الحلول لارتباطنا بهويتنا
    أحييك على طيب حضورك
    وكرم كلماتك وثنائك
    ولك أرق التحايا.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • أطوار كتب:

    مشكووووووور مشرفنااااااا،البحترى على الإضاح

    ،،
    وهذه مجرد تساؤلات لا قناعات من نفسي،،
    تساؤلات فقط،،خبأتهااا،،وحصلت هذه الفرصة
    وطلعتهااااااااا،،
    وأتمنى اللغة العربية تكون اللغة الام
    للعالم،،وتكون لغة العصر،،هذا أملى،،


    .....

    تحيه خليجةة صادقة لشخصك،،


    بل الشكر لك يا أطوار
    فالسؤال مفتاح العلم, وسبيل الثقافة
    الشكر لك لأنك حرَّضت فينا روح الحوار وعُمقَ النَفَس.
    دمت برغد العيش.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • وردة الوفاء كتب:

    هي اللغة العربية تنااادي

    إيا أهلي وناااسي انقذوني
    من اللهجااات قد ضاقت حياااتي
    وابنااائي بهااا حبااا جفوني


    مرحباا أخي البحتري
    موضوع طيب وراااقي عن لغتنااا العربية
    اللغة العربية لغة جميلة ومفرداااتهاا جدااا رااائعة لمن تعمق فيهااا
    حفظ الله اللغة العربية من الضياااع وسط زحمة اللهجااات واللغااات
    فبااتت محفوظة لانهااا لغة القرآن
    طرحت موااضيع تنااقش مستقبل اللغة العربية ومدى تداااخل اللغاات فيهااا
    وخرجناا بتوصيااات طيبة
    بضرورة تعميق جذور هذة اللغة في عقول وأذهااان أبنااائنااا
    شاااكرة لك أخي مقاالتك الطيبة



    تقبل مروري السريع



    وردة الوفاء
    أهلاً وسهلاً ومرحباً
    أشكرك من القلب مشرفتنا على حضورك الثري
    ولغتك الطيبة الواضحة
    تحية شامخة.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • باقاتٍ من الورد والفل والياسمين أزفها لك أخي البحتري
    على الاختيار الجيد والجميل عن لغتنا العربية!!!
    فلغة الضاد ستبقى خالدة باِذن الرحمن ولا خوفُ
    عليها!!!
    أشكرك وأشكر العمد حمد على اختياره المناسب لك
    دمت بوووووووووووووود
    إذا سمـــاؤكـ يــومــــاً تحَّجبت بــالغيـــــوم أغمض جفونكـ تبصـر خلف الغيـوم نجــوم " و " الأرض حــولكـ إذا مـــا توشحت بـالثلـــوج أغمض جفونكـ تبصــر تحت الثلـوج مروج
  • البحتري كتب:

    بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم ورحمة الله
    بداية أتقدم بجزيل الشكر والمحبة والتقدير للأستاذ الفاضل حمد العريمي
    الذي لايكلُّ ولايملُّ ولايدَّخرُ جهداً في أن يحرض فينا جميعاً هاجس الثقافة والحوار.
    العم حمد:
    لئن شرفتني بتقديمك إيَّاي لهذا المنبر الشامخ, وهذا المقام الذي يتلعثم الحرف حينما
    يكون بحضرته..أسأل الله الكريم..ربَّ العرشِ العظيم أن يوفقك ويسعدك ويسدِّدُ خطاك
    وأن يأخذ بيدي ليجعلني لهذا المقام أهلاً فأقدمُ شيئاً من فائدة.
    ...................................

    اليوم يفترُّ للبوح ثغرٌ, فتكتحلُ عيون حروفي المجهدة
    بحبيبة القلب, وأنشودة الفكر, ورائعة الحضور, ومنجبة السطور.
    تلك التي يتنفس الصبح لمحيَّاها, فتورق الشعاب والوديان والجبال والسهول والصحارى,
    فيحزم الضباب أمتعته, ويعمُّنا الضياء.
    مارأيت مثلها في الحسن وقد رأيت أترابها يرفعن قبعاتهن لها.
    لولاها لما كنت بينكم الآن, ولما استطعتُ أن أتحدث إليكم.
    ولا أقف هذا الموقف المهيب.
    تلك التي ملكت عليَّ جوارحي, ونبضي..ابتساماتي وشجوني..بلسمي وجراحي.
    من فيضها تزدهر الأماكن, ويشمخ الزمان
    لسان حالها يقول :
    أنا البحر في أحشائه الدرُّ كامنٌ ..... فهل سألوا الغوَّاصَ عن صدفاتي
    هي التي تربطني بكم فبغيرها لن تعرفوني ولن أعرفكم.
    وبدونها قلبي غريب, ونسبي غريب.
    هي التي تجمعنا
    لساننا..تاريخنا..دمنا
    إنها لغتنا العظيمة الشامخة البتول:
    لغةٌ إذا وقعت علىأسماعنا .....كانت لنا برداً على الأكباد
    ستظلُّ رابطةً تؤلـفُ بيننا .....فهي الرجاءُ لناطقٍ بالضاد
    لقد مرَّت على أمتنا العربية عبر تاريخها الطويل أنظمةٌ سياسيةٌ ونظمٌ اقتصاديةٌ متعددة
    لكن اللغةَ وحدها هي التي صمدت فصانت بقاءنا, وحافظت على هويتنا, وعصمتنا عن التفرق والاضمحلال.
    وبفضل ثباتهاومتانتها, صانت وحدة الأمة فكرياً وثقافياً. فاستطاعت أن تواجه كلَّ أشكال الغزو الحضاري,
    فلم تهن. بل أفادت من الحضارات الأخرى, وأفادتها دون أن تذوب فيها.
    وقد كان أجدادنا يعتزون بلغتهم وأدبهم فكان شعراؤهم وأدباؤهم يأتون من كل فجٍّ عميق إلى سوق الفكر والثقافة
    سوق الأدب والنقد..سوق عكاظ.
    إذاً لم تكن العربية الفصيحة لغةً للتواصل والتعامل اليومي فحسب بل كانت لغةَ حضارةٍ وفكرٍ وإبداعٍ منذ قديم الأزل.
    تُرى لولا هذه اللغة أيمكن للمغاربي والخليجي أن يتواصلوا بهذه الأريحية ؟؟
    لقد كان ولايزال لهذه اللغة فضلٌ كبيرٌ علينا.
    وعلينا واجبات تجاهها لعلَّ أهمها:
    - التصدي لكل ألوان التلاقح غير الشرعي الذي يمتهنه كثيرٌ من شباب الأمة اليوم, بداعي إظهار الجانب الثقافيِّ
    فتجد الجملة تئن تحت مفرداتٍ غريبة تصطبغُ بألوان فاقعة وأخر باهتات.
    - الاعتماد على العربية الفصيحة وحدها في الإعلانات والعناوين وأسماء الشركات والمحلات.
    فلغتنا أجمل اللغات طُرّاً , وأخصبها اشتقاقاً ومرونةً, وأعذبها لفظاً. وإذا كان الشعر يمثل الشكل الأرقى لجمال اللغات فقد ذهب ويل ديورانت صاحب كتاب الحضارة الشهير إلى القول:
    " إذا أردنا أن نبحث عن مهد الشعر فعلينا أن نبحثَ عنه في جزيرة العرب."
    - اعتماد العربية الفصيحة في مراسلاتنا ومخاطباتنا الكتابية. فحينما نقدم نصوصاً باللهجات العاميَّة نعلقُ عليها بالفصحى على أقل تقدير.
    فلغتنا فيها من الأبهة مافيها ومن الشباب والفتوة مالغيرها رغم قدمها فقد شاخ الزمان ومازالت هيفاء نضرة.
    تهتزُّ أفئدة العرب في مشارق الأرض ومغاربها, فتحرك في نفوسهم وذواتهم مالا يمكن لغيرها أن يفعل.
    لقد أراد الله تعالى لهذه اللغة الديمومة والاستمراريَّة , وشاء جلَّ في علاه الحفاظ عليها, فقال عزَّ من قائلٍ:
    ْ"" إنَّا نحن أنزلنا الذكرَ وإنَّا له لحافظون""
    وقال " إنَّا أنزلناه قرآناً عربياً""
    فالحمد لله ..الحمد لله على نِعَمه وفضائله حيث فضَّلَنا على كثيرٍ ممن خلق
    فحافظ علينا وعلى هويتنا, وأراد لهذه اللغة أن تنتشر في مشارق الأرض ومغاربها
    بفضل دين الله ..الإسلام.
    شكري وودي لكل العيون التي تمرُّني..تقرؤني

    وامتناني لكل يدٍ تخطُّ حرفاً تعقيباً على ذا الطرح.



    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..


    شكراً دائما نقولها للعم حمد على اختياره الصائب لهؤلاء الكتاب

    الذين بحق تمتعنا قراءة مقالاتهم ويجذبنا جميل ما تكتب أقلامهم.



    اللغة العربية..لغة القرآن والحجة البيان..ستبقى على طول المدى برهان


    وأرى من وجة نظري..أن أسباب ابتعاد هذا الجيل عن اللغة العربية

    أولاً..المنزل بالدرجة الأولى..فلو حرص الوالدين على تنشئة الأبناء على

    حب القراءة منذ الصغر وغرسها في نفوسهم لتولعوا بها وزاد ذلك من حبهم

    لها..ولو تعددت اللهجات واللغات,ولساهموا إلى حد كبير من جعل الأبناء يعتزون

    ويفاخرون بها ويجعلونها لغة حديثهم.


    وثانياً..المدرسة فلو كانت لغة الخطاب فيها باللغة العربية لكان الطالب مجبر


    أن يتحدث بها, والحمل الأكبر هنا يقع على أساتذة اللغة العربية,اللذين هم مطالبين

    بتطوير المستوى الذاتي والأدوات المستخدمة, خاصة بالصفوف الدنيا ليتمكنوا

    من جعل الطلاب, يحبون اللغة لا أن ينفروا منها, فالأستاذ قادراً على جعل الطالب

    يحب مادته ويتفوق فيها وأيضاً هو قادر على جعله ينفر منها ويبتعد عنها, فمثلاً

    يكون للطالب ميولاً أدبية ولكن هذا الكره الذي في غرس نفسه يجعله يتوجه للمواد

    العلمية.


    وكلامي هنا عن تجربة شخصية

    فالحمد لله الذي جعلنا من هذه الأمة الوسط الناطقة بالضاد

    وشكراً لك أيها الأديب على ما تغنى به قلمك وأتحفتنا بجميل موضوعك

    وأسقطت الضوء على هذه الفاتنة التي لم ولن تشيخ مهما تقادم الزمان

    وشكراً.. أقولها بصدق لكل من مر هنا فقد أثروا هذا الموضوع القيم

    بجميل خطابهم وأدب تحاورهم.


    تقبل مداخلتي البسيطة..بين واحات حروفكم وبلاغة خطابكم



    جزآك الله كل خير

  • أبو فلعـــة كتب:

    باقاتٍ من الورد والفل والياسمين أزفها لك أخي البحتري

    على الاختيار الجيد والجميل عن لغتنا العربية!!!
    فلغة الضاد ستبقى خالدة باِذن الرحمن ولا خوفُ
    عليها!!!
    أشكرك وأشكر العمد حمد على اختياره المناسب لك
    دمت بوووووووووووووود


    أبو فلعة
    ولك جنائن مثلها ولقلبك الطمأنينة والسلام
    وأشكرك من القلب على الإطراء الجميل وأشكر العم حمد كذلك الذي شرفني
    بهذه الدعوة
    لك المحبة والسلام.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • انيني كتب:

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..





    شكراً دائما نقولها للعم حمد على اختياره الصائب لهؤلاء الكتاب


    الذين بحق تمتعنا قراءة مقالاتهم ويجذبنا جميل ما تكتب أقلامهم.





    اللغة العربية..لغة القرآن والحجة البيان..ستبقى على طول المدى برهان




    وأرى من وجة نظري..أن أسباب ابتعاد هذا الجيل عن اللغة العربية


    أولاً..المنزل بالدرجة الأولى..فلو حرص الوالدين على تنشئة الأبناء على


    حب القراءة منذ الصغر وغرسها في نفوسهم لتولعوا بها وزاد ذلك من حبهم


    لها..ولو تعددت اللهجات واللغات,ولساهموا إلى حد كبير من جعل الأبناء يعتزون


    ويفاخرون بها ويجعلونها لغة حديثهم.




    وثانياً..المدرسة فلو كانت لغة الخطاب فيها باللغة العربية لكان الطالب مجبر




    أن يتحدث بها, والحمل الأكبر هنا يقع على أساتذة اللغة العربية,اللذين هم مطالبين


    بتطوير المستوى الذاتي والأدوات المستخدمة, خاصة بالصفوف الدنيا ليتمكنوا


    من جعل الطلاب, يحبون اللغة لا أن ينفروا منها, فالأستاذ قادراً على جعل الطالب


    يحب مادته ويتفوق فيها وأيضاً هو قادر على جعله ينفر منها ويبتعد عنها, فمثلاً


    يكون للطالب ميولاً أدبية ولكن هذا الكره الذي في غرس نفسه يجعله يتوجه للمواد


    العلمية.




    وكلامي هنا عن تجربة شخصية


    فالحمد لله الذي جعلنا من هذه الأمة الوسط الناطقة بالضاد


    وشكراً لك أيها الأديب على ما تغنى به قلمك وأتحفتنا بجميل موضوعك


    وأسقطت الضوء على هذه الفاتنة التي لم ولن تشيخ مهما تقادم الزمان


    وشكراً.. أقولها بصدق لكل من مر هنا فقد أثروا هذا الموضوع القيم


    بجميل خطابهم وأدب تحاورهم.




    تقبل مداخلتي البسيطة..بين واحات حروفكم وبلاغة خطابكم





    جزآك الله كل خير



    أنيني
    حضورك أشرق به المكان. وتعقيبك واضح الحرص والفكر والبحث.
    وأتفق معك تماماً فيما ذهبت إليه حول دور الأسرة والمدرسة في تحفيز الاطلاع
    والتمسك باللغة العربية
    ولايغيبن عن الذهن الدور المناط بالمؤسسات الأخرى سواء الإعلامية أو الاقتصادية
    وغيرها.
    أنيني أشكرك سيدتي على كلماتك الندية
    ولك التحية والسلام.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • أيها المارون
    هل تعلمون أفتقد من في هذا المتصفح اليوم والأمس؟؟؟؟؟؟؟
    .
    .
    .
    الداعم لهذا الطرح
    .
    .
    الرجل الذي طالما قدم بكل نشاط وجهد.
    .
    .
    الغالي الذي شرفني بدعوته
    .
    .
    الأستاذ الفاضل حمد العريمي
    فإليك أيها العم الكريم وباسم كل الذين يحبونك
    أرجو العودة والتعليق هنا
    ودي ومحبتي وتقديري.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • السلام عليكم ورحمة الله


    الحقيقة انا سجلة بالمنتدى للاطلاع والاستفادة ولم اتوقع بان ارد او اعقب

    ولاكن اليوم او من قبل اليوم استدعيت بل كلفت في الحقيقة من قبل أبي العزيز

    بان اناقش المقالة والتى انا قرأتها لربما 3 مرات فهذا التكليف وضعني في حيرة

    وحرج شديد وتردد وخاصتا بعد ان تداخل الاعضاء وكانت المتابعه من قبل الطارح

    لربما تفوق الطرح وهنا بدءت اقلق ولانني عقلتها وتوكلت كما انني ارجو المعذرة

    اذ لم اكن اعد دة مداخلتي فارتجلها دون اسهاب او تعمق ثقافي ارجو المعذرة


    - لقد ورد ضمن سياق المقالة وكذلك من بعض المتداخلين التعليم ومن هنا قد ادخل

    اذ ان قد يترتب على التعليم باللغة العربية ضعف معظم المتعلمين في اللغات الاجنبية

    الحقيقة هذا ما طالعته من خلال تنقلي بالقراءة وهو اعتراض جديد واعتراض صحيح

    ولكنه اعتراض لاقيمة له لأن المتعلم قد يجد مقابل الضعف في اللغة الأجنبية قوة في العلم

    والمادة التي يدرسها وهذه قوة تمكنة من ان يصل الى حقيقة العلم وقلبه لاضعفا يقف به عند

    قشوره وسطحه بل قد يجد في المؤلفات العربية التي ستكون امامه مايزيد في تلك القوة

    اذا قد أظن أن ليس هناك محل للتردد اذا وضعت القوة

    اذا لابد من ان نكثر من الكتب باللغة العربية سوا الثقافية او العلمية منها وبذلك نكون قد خلقنا

    مدرسة جامعة لكل من يحب العلم والاهم وكما اشار البعض لدور الاسرة هي ستكتسب من خلال

    قراءتها للكتب باللغة العربية القوة التي تمكنها من توجيه النشئ ولو لم تمكنه شهادة أو حالته المادية

    أ و حتى مقر وجودة أو ضعفه وجهله حتى للغات الاجنبية ففي هذه المدرسة الجامعة يتعلم الجميع

    ومن همومنا هو نقل العلم الى الأمة وليس نقل بعض افرادها الى العلم كما هو حاصل 000

    اكرر اعتذاري ولربما اعود بشئ ادق واعمق من هذا

    السلام عليكم ورحمة الله
  • هنا ننتظرك

    البحتري كتب:

    أيها المارون



    هل تعلمون أفتقد من في هذا المتصفح اليوم والأمس؟؟؟؟؟؟؟
    .
    .
    .
    الداعم لهذا الطرح
    .
    .
    الرجل الذي طالما قدم بكل نشاط وجهد.
    .
    .
    الغالي الذي شرفني بدعوته
    .
    .
    الأستاذ الفاضل حمد العريمي
    فإليك أيها العم الكريم وباسم كل الذين يحبونك
    أرجو العودة والتعليق هنا
    ودي ومحبتي وتقديري.



    نعم يا بحترى ساحتناااااااااااااااااا،،،
    السااااااااحه وأعضاؤهااااااااا
    يفتقدون العم العريمى
    ،،،
    وأطوااااااار أكثر من يفتقده
    ،،،،،،،،،،،
    نعم ياعم عد،،
    هنااااااااااك ياعم في توقيعى
    أدعوك لترجع لأبناءك،،
    ،،،
    عد بحترى الساحة ضيفك،،يريدك معقبا
    ياعم واجب الضيف إكرامه والاكرام في عالمنا
    بنثر الحروف،،فقدم له واجب كرم الضيافة
    بنثر حرفك هناااااااااااااااااااا،،
    ،،،ياعم هناااااااااا،،
    ننتظرك،،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • bint alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله


    الحقيقة انا سجلة بالمنتدى للاطلاع والاستفادة ولم اتوقع بان ارد او اعقب

    ولاكن اليوم او من قبل اليوم استدعيت بل كلفت في الحقيقة من قبل أبي العزيز

    بان اناقش المقالة والتى انا قرأتها لربما 3 مرات فهذا التكليف وضعني في حيرة

    وحرج شديد وتردد وخاصتا بعد ان تداخل الاعضاء وكانت المتابعه من قبل الطارح

    لربما تفوق الطرح وهنا بدءت اقلق ولانني عقلتها وتوكلت كما انني ارجو المعذرة

    اذ لم اكن اعد دة مداخلتي فارتجلها دون اسهاب او تعمق ثقافي ارجو المعذرة


    - لقد ورد ضمن سياق المقالة وكذلك من بعض المتداخلين التعليم ومن هنا قد ادخل

    اذ ان قد يترتب على التعليم باللغة العربية ضعف معظم المتعلمين في اللغات الاجنبية

    الحقيقة هذا ما طالعته من خلال تنقلي بالقراءة وهو اعتراض جديد واعتراض صحيح

    ولكنه اعتراض لاقيمة له لأن المتعلم قد يجد مقابل الضعف في اللغة الأجنبية قوة في العلم

    والمادة التي يدرسها وهذه قوة تمكنة من ان يصل الى حقيقة العلم وقلبه لاضعفا يقف به عند

    قشوره وسطحه بل قد يجد في المؤلفات العربية التي ستكون امامه مايزيد في تلك القوة

    اذا قد أظن أن ليس هناك محل للتردد اذا وضعت القوة

    اذا لابد من ان نكثر من الكتب باللغة العربية سوا الثقافية او العلمية منها وبذلك نكون قد خلقنا

    مدرسة جامعة لكل من يحب العلم والاهم وكما اشار البعض لدور الاسرة هي ستكتسب من خلال

    قراءتها للكتب باللغة العربية القوة التي تمكنها من توجيه النشئ ولو لم تمكنه شهادة أو حالته المادية

    أ و حتى مقر وجودة أو ضعفه وجهله حتى للغات الاجنبية ففي هذه المدرسة الجامعة يتعلم الجميع

    ومن همومنا هو نقل العلم الى الأمة وليس نقل بعض افرادها الى العلم كما هو حاصل 000

    اكرر اعتذاري ولربما اعود بشئ ادق واعمق من هذا

    السلام عليكم ورحمة الله



    وعليكم السلام،،،مرحبا أختى بنت العريمى،،
    ونحى ولدك الذى كلفك،،
    ،،،،


    وندعوا بحترى الساحة للتعليق على المداخلة،،
    ،،،


    ولكن لى إضافة أختى العزيزة،،
    لا مانع من إكتساب لغات أخرى،،فهذه دعوة من ديننا أقرها
    رسولنا الحبيب الكريم،،عليه الصلاة والسلام
    من تعلم لغة قوم أمن شرهم،،
    ولكن مشكلتناااا أعتقد أو أقول مشكلة البعض في عصرنااا،،
    ليست في عدم علمهم بقيمة اللغة العربية وكيفية الحفاظ عليهااااا
    ،،فهناك من الطرق الكثيرة لجعل اللغة العربية لغة موثقة
    وبقوة على الالسنة بالمحادثة وفى المذكرات بالكتابة وفي الكتب بالقراءة،،
    ولكن مشكلتناااا في وقتناااا،،أعتقد أنها مسألة فكر خاطئ عند البعض بإن اللغة العربية لا تجلب لهم نفعااا،
    ،،وخاصة من أتخذ من التعليم مجالا فقط للحصول على المال،،
    ولإرتباط الوظائف باللغات الاخرى أكثر بإعتبارها لغة العصر،،واللغة المطلوبه في الاعمال،،
    لذلك أصبح لهااا الحجم الكبير والحيز العظيم في عقول الناس،،
    فأصبحت اللغات الاخرى مسااااااحات كبيرة في عقول الناس لتعلمهاااا بالعكس اللغة العربية التى ما أصبح يهتم بها الإ القليل
    ،،وربما هذه من نتائج العولمة الثقافية،،والاقتصادية!!
    ،،،
    ولكن الحمدالله مازال هناك عشاق للغة العربية العظيمة،،
    وهم يربون أبناءهم عليها بكل وسائل المتاحة للتعليم،،
    ،،،،
    لذلك أظن نحتاج لتصحيح مسار فكرى في ما هو النفع لمرجو من تعلم اللغة العربية وجعلها لغة حديث
    ،،،
    ومن هنا أحى وزارة التربية والتعليم
    في تطبيق المنهج التكاملى،
    ولو كان لازال جزئ ولكنه يعد خطوة حكيمة في الحفاظ على اللغة العربية،،بين الطلاب،،
    ،والذى أظن أنه نقلة نوعية مميزه ستكون
    لها نتائج رائعة على المجتمع ككل،،
    ....
    شكرا لك بعدد مفردات اللغة العربية^^!
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • bint alaraimi كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله


    الحقيقة انا سجلة بالمنتدى للاطلاع والاستفادة ولم اتوقع بان ارد او اعقب

    ولاكن اليوم او من قبل اليوم استدعيت بل كلفت في الحقيقة من قبل أبي العزيز

    بان اناقش المقالة والتى انا قرأتها لربما 3 مرات فهذا التكليف وضعني في حيرة

    وحرج شديد وتردد وخاصتا بعد ان تداخل الاعضاء وكانت المتابعه من قبل الطارح

    لربما تفوق الطرح وهنا بدءت اقلق ولانني عقلتها وتوكلت كما انني ارجو المعذرة

    اذ لم اكن اعد دة مداخلتي فارتجلها دون اسهاب او تعمق ثقافي ارجو المعذرة


    - لقد ورد ضمن سياق المقالة وكذلك من بعض المتداخلين التعليم ومن هنا قد ادخل

    اذ ان قد يترتب على التعليم باللغة العربية ضعف معظم المتعلمين في اللغات الاجنبية

    الحقيقة هذا ما طالعته من خلال تنقلي بالقراءة وهو اعتراض جديد واعتراض صحيح

    ولكنه اعتراض لاقيمة له لأن المتعلم قد يجد مقابل الضعف في اللغة الأجنبية قوة في العلم

    والمادة التي يدرسها وهذه قوة تمكنة من ان يصل الى حقيقة العلم وقلبه لاضعفا يقف به عند

    قشوره وسطحه بل قد يجد في المؤلفات العربية التي ستكون امامه مايزيد في تلك القوة

    اذا قد أظن أن ليس هناك محل للتردد اذا وضعت القوة

    اذا لابد من ان نكثر من الكتب باللغة العربية سوا الثقافية او العلمية منها وبذلك نكون قد خلقنا

    مدرسة جامعة لكل من يحب العلم والاهم وكما اشار البعض لدور الاسرة هي ستكتسب من خلال

    قراءتها للكتب باللغة العربية القوة التي تمكنها من توجيه النشئ ولو لم تمكنه شهادة أو حالته المادية

    أ و حتى مقر وجودة أو ضعفه وجهله حتى للغات الاجنبية ففي هذه المدرسة الجامعة يتعلم الجميع

    ومن همومنا هو نقل العلم الى الأمة وليس نقل بعض افرادها الى العلم كما هو حاصل 000

    اكرر اعتذاري ولربما اعود بشئ ادق واعمق من هذا

    السلام عليكم ورحمة الله


    أختنا وابنة أخينا الأستاذ الفاضل حمد العريمي
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    بداية أوجه الدعوة لمضيفي العم حمد أن يبادر بنفسه فنحن بحاجة لوجوده بيننا
    فمن حق الضيف على مضيفه كما تفضلت الأخت أطوار أن يجد مضيفه مرحباً به ولنتسامى ونتعالى على كل شيئ فنحن بحاجة إلى نعمة أنعمها الباري علينا "النسيان" ثم أتقدم إليكِ بجزيل الشكر والامتنان على هذه المداخلة الطيبة التي تنم عن قراءتك المتأنية والموضوعية للمقالة ومداخلاتها. ولاشك أن للتعليم وللتربية الأسرية دور كبير جداً في تنشئة الجيل على الالتصاق بلغتهم الأمة. وإنني أرى أن القوة باللغة العربية لايشكل ضعفاً في اللغات الأجنبية . وإن التعليم للغات الأجنبية ضرورة حتمية على أبناء الأمة كما نص على ذلك ديننا الحنيف وكذلك وفق ما ينبغي لمواكبة التطور التاريخي للأمم.
    أخيتي
    من القلب أرسل لك ولأبيك الغالي أجمل التحايا وأسأل الله تعالى
    أن تكونوا بألف خير من الله ويمن وبركات.
    وإنني مازلت أنتظر العم حمد.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    ما شاء الله عليكم

    العم حمد ما مقصر والضيوف الكرام كذلك

    لكن وجود البحتري هنا أسعدني كثيراااا .. :) ف حياك الله وأشكر أختي أطوارعلى دعوتي

    البحتري

    لطالما تميزت بكلماتك الرنانة الجميلة المتزنة
    التي لها مداد من لغتنا الأصيلة

    التي ضاعت اليوم نوعا ما لكن أذكر مثال عندنا في الجامعة ويمكن ما شفت مثله لحد يومي هذا
    لدي صديقة مصرية تتحدث اللغة العربية منذ صغرها واليوم بتتخرج من الجامعة

    وكل سوالفها وضحكها حتى محادثتها مع اهلها ف الهاتف بالفصحى
    ف هنيئا لها والله إن تشرفنا وتخلينا نتحدث الفصحى وياها

    :)

    الله يحفظ الجميع .. ومشكورين ..
    واختيار موفق بحترينا ^_^
  • إماراتية وافتخر كتب:

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    ما شاء الله عليكم


    العم حمد ما مقصر والضيوف الكرام كذلك


    لكن وجود البحتري هنا أسعدني كثيراااا .. :) ف حياك الله وأشكر أختي أطوارعلى دعوتي


    البحتري


    لطالما تميزت بكلماتك الرنانة الجميلة المتزنة
    التي لها مداد من لغتنا الأصيلة


    التي ضاعت اليوم نوعا ما لكن أذكر مثال عندنا في الجامعة ويمكن ما شفت مثله لحد يومي هذا
    لدي صديقة مصرية تتحدث اللغة العربية منذ صغرها واليوم بتتخرج من الجامعة


    وكل سوالفها وضحكها حتى محادثتها مع اهلها ف الهاتف بالفصحى
    ف هنيئا لها والله إن تشرفنا وتخلينا نتحدث الفصحى وياها


    :)


    الله يحفظ الجميع .. ومشكورين ..

    واختيار موفق بحترينا ^_^


    إماراتية وافتخر
    شكراً لك أخيتي والسعادة لي بتشريفك هذه المقالة
    حضورك عابق بالخير والطيب والكلم الندي . وعادتي غامرة بهذا الحضور.
    وأشكر الأخت أطوار بدعوتها إياك وللعبير التي أتيت به.
    إماراتية وكل الأخوة والأخوات الذين مرت نواظرهم من هنا
    أقول أنا لم أطلب أبداً أن نتحدث اللغة العربية الفصيحة في محادثاتنا اليومية
    مع أهلينا وأصدقائنا وفي أسواقنا وحدائقنا ويُكتفى بتطعيم لهجاتنا بمفردات فصيحة
    كما يفعل الكثير من أخوتنا وأخواتنا بتطعيم لهجاتهم بمفردات أجنبية.
    إنَّ ما طرحته أن نلتزم العربية الفصيحة في مكاتباتنا ومراسلاتنا وفي ردودنا
    وأن ننتبه للأخطار المحدقة بلغتنا.
    ودي وتقديري.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • البحتري كتب:

    إماراتية وافتخر




    شكراً لك أخيتي والسعادة لي بتشريفك هذه المقالة
    حضورك عابق بالخير والطيب والكلم الندي . وعادتي غامرة بهذا الحضور.
    وأشكر الأخت أطوار بدعوتها إياك وللعبير التي أتيت به.
    إماراتية وكل الأخوة والأخوات الذين مرت نواظرهم من هنا
    أقول أنا لم أطلب أبداً أن نتحدث اللغة العربية الفصيحة في محادثاتنا اليومية
    مع أهلينا وأصدقائنا وفي أسواقنا وحدائقنا ويُكتفى بتطعيم لهجاتنا بمفردات فصيحة
    كما يفعل الكثير من أخوتنا وأخواتنا بتطعيم لهجاتهم بمفردات أجنبية.
    إنَّ ما طرحته أن نلتزم العربية الفصيحة في مكاتباتنا ومراسلاتنا وفي ردودنا
    وأن ننتبه للأخطار المحدقة بلغتنا.


    ودي وتقديري.




    بالعكس مشرفناااااااااااااا،،شجعهم ليتحدثوااااااااا
    بالفصحى في جميع نواحى الحياة،،
    من الجميل الحديث بالفصحى،،


    فاللكلمات لحن من عزف خاااااااااص،،
    ،،،،
    ومن واجبنااااا إتجاه ضيف عربى إن ندعوا الأعضاء
    لزيارة صفحته الراقية،،
    ،،
    كم يملؤ ساحة فكرنااااااااا،،الفرح بتواجد قلمك فيهااااااااااااا،،
    ،،
    والعذر على التقصير،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • البحتري كتب:

    إماراتية وافتخر

    شكراً لك أخيتي والسعادة لي بتشريفك هذه المقالة
    حضورك عابق بالخير والطيب والكلم الندي . وعادتي غامرة بهذا الحضور.
    وأشكر الأخت أطوار بدعوتها إياك وللعبير التي أتيت به.
    إماراتية وكل الأخوة والأخوات الذين مرت نواظرهم من هنا
    أقول أنا لم أطلب أبداً أن نتحدث اللغة العربية الفصيحة في محادثاتنا اليومية
    مع أهلينا وأصدقائنا وفي أسواقنا وحدائقنا ويُكتفى بتطعيم لهجاتنا بمفردات فصيحة
    كما يفعل الكثير من أخوتنا وأخواتنا بتطعيم لهجاتهم بمفردات أجنبية.
    إنَّ ما طرحته أن نلتزم العربية الفصيحة في مكاتباتنا ومراسلاتنا وفي ردودنا
    وأن ننتبه للأخطار المحدقة بلغتنا.

    ودي وتقديري.




    بارك الله فيك ووهبك ما تمنيت :)
    وأشكر أختي أطوار للتعقيب :)
    ويرد لنا بالسلامة عمي حمد
    وأهلا با بنته :)
  • أطوار كتب:

    بالعكس مشرفناااااااااااااا،،شجعهم ليتحدثوااااااااا

    بالفصحى في جميع نواحى الحياة،،
    من الجميل الحديث بالفصحى،،


    فاللكلمات إلحن من عزف خاااااااااص،،
    أطوار
    والله إني لأتمنى من صميم قلبي أن يتحث العرب جميعاً باللغة الفصيحة
    ليس فقط لحبي لها وتجذري بها. إنما لإحساسي بجملها وعذوبتها
    لكنه طلب يعتبر صعباً جداً إنما لو قمنا كما ذكرت سابقاً بتطعيم
    لهجاتنا بمفردات فصيحة ولنراقب حينها....
    وهكذا...
    ،،،،
    ومن واجبنااااا إتجاه ضيف عربى إن ندعوا الأعضاء
    لزيارة صفحته الراقية،،
    ،،
    كم يملؤ ساحة فكرنااااااااا،،الفرح بتواجد قلمك فيهااااااااااااا،،
    ،،

    والعذر على التقصير،،


    أطوار
    شكراً لك بكل مايحتمل الشكر من معانٍ وبكل ماتعبق العربية من امتنان
    لهذه العبارات الطيبة ويطيب لي أن أقول هنا:
    داري عُمانُ وأرضُ الشام لي سـكنٌ
    لا فرق عندي .. بلادُ العرب ِ أوطاني

    أطوار أخيتي
    أشهد الله أنك ماقصرت
    فلك أطيب المنى.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • البحتري كتب:

    أطوار

    شكراً لك بكل مايحتمل الشكر من معانٍ وبكل ماتعبق العربية من امتنان
    لهذه العبارات الطيبة ويطيب لي أن أقول هنا:
    داري عُمانُ وأرضُ الشام لي سـكنٌ
    لا فرق عندي .. بلادُ العرب ِ أوطاني
    أطوار أخيتي
    أشهد الله أنك ماقصرت

    فلك أطيب المنى.




    مشكوووووور مشرفنااا
    ،،وكان مجرد تعليق لطيف على مداخلتك،:)
    ،وبالتأكيد نتمنى أن تكون الفصحى هى ما نتداوله بينناااا :)
    ،،
    ولكن كما أوردت من الجميل أن نطعم لغتنا العامية بشئ من الفصحى،،
    ،و بإذن الله،،سنقلل من العامية شئ فشئ،،:)
    ،،،
    نعم،،الكل أوطانى،،
    بلاد العرب أوطانى من الشام لعُمان،،:)
    ،،
    مشكوووووور مشرفنااا،،
    مازال فنجان القهوة ما برد،،نتناوله لأخر الشهر،،
    ،،
    وعسى يرافقنا فيه العم حمد،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات





  • مساء الخير جميعاً ..


    إن اللغة جانب أساسي من جوانب حياتنا ، واللغة هي من أهم المقوّمات
    فهي الحاملة لثقافتنا ورسالتنا والمُجسّدة لهوّيتنا ، والرابط الموّحد بيننا
    والمكوّن لبُنية تفكيرنا ، والصلة بين أجيالنا ، والصلة بالتالي بيننا وبين
    كثير من الأمم .
    أمتنا العربية أمة بيان ، وللّغة في حياتها شأن كبير وقيمة أعظم منها في
    حياة أي أمّة من الأمم الأخرى .


    يقول الفرنسي إرنست رينان : (( اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال،
    وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة )).

    ويقول وليم ورك : (( إن للعربية ليناً ومرونةً يمكنانها من التكيف
    وفقاً لمقتضيات العصر )) .

    ويقول الدكتور عبد الوهاب عزام : (( العربية لغة كاملة محببة عجيبة،
    تكاد تصور ألفاظها مشاهد الطبيعة، وتمثل كلماتها خطرات النفوس،
    وتكاد تتجلى معانيها في أجراس الألفاظ، كأنما كلماتها خطوات الضمير
    ونبضات القلوب ونبرات الحياة )) .

    ويقول مصطفى صادق الرافعي : (( إن اللغة مظهر من مظاهر التاريخ،
    والتاريخ صفة الأمة. كيفما قلّبت أمر اللغة - من حيث اتصالها بتاريخ
    الأمة واتصال الأمة بها - وجدتها الصفة الثابتة التي لا تزول إلا بزوال
    الجنسية وانسلاخ الأمة من تاريخها )) .



    وقد كتب أحدهم مرّة ( لا أذكر اسمه ) :
    إن اللغة العربية هي الأداة التي نقلت الثقافة العربية عبر القرون،
    وعن طريقها وبوساطتها اتصلت الأجيال العربية جيلاً بعد جيل
    في عصور طويلة، وهي التي حملت الإسلام وما انبثق عنه من
    حضارات وثقافات، وبها توحد العرب قديماً وبها يتوحدون اليوم
    ويؤلفون في هذا العالم رقعة من الأرض تتحدث بلسان واحد وتصوغ
    أفكارها وقوانينها وعواطفها في لغة واحدة على تنائي الديار واختلاف
    الأقطار وتعدد الدول. واللغة العربية هي أداة الاتصال ونقطة الالتقاء بين
    العرب وشعوب كثيرة في هذه الأرض أخذت عن العرب جزءاً كبيراً من
    ثقافتهم واشتركت معهم - قبل أن تكون ( الأونيسكو ) والمؤسسات الدولية -
    في الكثير من مفاهيمهم وأفكارهم ومثلهم، وجعلت الكتاب العربي المبين
    ركناً أساسياً من ثقافتها، وعنصراً جوهرياً في تربيتها الفكرية والخلقية .





    سيدي الفاضل : البحتري ..


    الفكر ما هو إلاّ " لغة صامتة " :)
    واللغة هي صوته الفعلي ومعجزته العظمى ..

    ولها - اللغة - علينا حقوقاً وواجبات كثيرة
    فكما هي من النِعَم ، كذلك هي سلاح وقوة لمن يعي ذلك
    وأبسط ما يمكن عمله ، هو إحياؤها في نفوس صغارنا
    بغرس مكانتها وأهميتها وجمالها وتعويدهم ممارستها
    ولو بشكل بسيط مبدئياً يتسع بعمق جمالها مع الوقت .



    لطرحكَ الراقي أعمق الشكر و التقدير

    وباقة ودّ وتقدير للعم / حمد العريمي





    روح؛









    اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
  • مَساؤكُم حُروفَـاً عَربية ..


    مُتابعة وجَذلَى بِكُم ..


    كُنتُ أشاهِد يوتيوب عَن تَدريس اللغَة العَربية فِي استراليَا ، وشَدَنِي وضع اللغَة العَربية هُناك كَمنهَج يُدرّس
    للطُلاب ، ويُعتبر أكثر تطوراً مِن مناهِج تعليم العَربية فِي العَالم العَربي ..


    والأساليب المُتبعَة في التدريس أسهَل للطُلاب العَرب عمَا ألفوه فِي بلادِهم ..


    إذن - الزُبدة - تَطوير مَناهِج تعليم اللغة العَربية وتنوع أساليبهَا ضرورة حَتمية
    تقتَضيهَا مُتطلبات العَصر ..


    مُرور سَريع ..


    شُكراً جَزيلآ ..
    ؛؛
    آهٍ على قلبٍ هَوَاهُ مُحَكَّمُ
    صَاغَ الجَوَى مِنْهُ فَـظُلماً يَكتُمُ
    ؛
  • روح كتب:






    مساء الخير جميعاً ..


    إن اللغة جانب أساسي من جوانب حياتنا ، واللغة هي من أهم المقوّمات
    فهي الحاملة لثقافتنا ورسالتنا والمُجسّدة لهوّيتنا ، والرابط الموّحد بيننا
    والمكوّن لبُنية تفكيرنا ، والصلة بين أجيالنا ، والصلة بالتالي بيننا وبين
    كثير من الأمم .
    أمتنا العربية أمة بيان ، وللّغة في حياتها شأن كبير وقيمة أعظم منها في
    حياة أي أمّة من الأمم الأخرى .


    يقول الفرنسي إرنست رينان : (( اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال،
    وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة )).

    ويقول وليم ورك : (( إن للعربية ليناً ومرونةً يمكنانها من التكيف
    وفقاً لمقتضيات العصر )) .

    ويقول الدكتور عبد الوهاب عزام : (( العربية لغة كاملة محببة عجيبة،
    تكاد تصور ألفاظها مشاهد الطبيعة، وتمثل كلماتها خطرات النفوس،
    وتكاد تتجلى معانيها في أجراس الألفاظ، كأنما كلماتها خطوات الضمير
    ونبضات القلوب ونبرات الحياة )) .

    ويقول مصطفى صادق الرافعي : (( إن اللغة مظهر من مظاهر التاريخ،
    والتاريخ صفة الأمة. كيفما قلّبت أمر اللغة - من حيث اتصالها بتاريخ
    الأمة واتصال الأمة بها - وجدتها الصفة الثابتة التي لا تزول إلا بزوال
    الجنسية وانسلاخ الأمة من تاريخها )) .



    وقد كتب أحدهم مرّة ( لا أذكر اسمه ) :
    إن اللغة العربية هي الأداة التي نقلت الثقافة العربية عبر القرون،
    وعن طريقها وبوساطتها اتصلت الأجيال العربية جيلاً بعد جيل
    في عصور طويلة، وهي التي حملت الإسلام وما انبثق عنه من
    حضارات وثقافات، وبها توحد العرب قديماً وبها يتوحدون اليوم
    ويؤلفون في هذا العالم رقعة من الأرض تتحدث بلسان واحد وتصوغ
    أفكارها وقوانينها وعواطفها في لغة واحدة على تنائي الديار واختلاف
    الأقطار وتعدد الدول. واللغة العربية هي أداة الاتصال ونقطة الالتقاء بين
    العرب وشعوب كثيرة في هذه الأرض أخذت عن العرب جزءاً كبيراً من
    ثقافتهم واشتركت معهم - قبل أن تكون ( الأونيسكو ) والمؤسسات الدولية -
    في الكثير من مفاهيمهم وأفكارهم ومثلهم، وجعلت الكتاب العربي المبين
    ركناً أساسياً من ثقافتها، وعنصراً جوهرياً في تربيتها الفكرية والخلقية .





    سيدي الفاضل : البحتري ..


    الفكر ما هو إلاّ " لغة صامتة " :)
    واللغة هي صوته الفعلي ومعجزته العظمى ..

    ولها - اللغة - علينا حقوقاً وواجبات كثيرة
    فكما هي من النِعَم ، كذلك هي سلاح وقوة لمن يعي ذلك
    وأبسط ما يمكن عمله ، هو إحياؤها في نفوس صغارنا
    بغرس مكانتها وأهميتها وجمالها وتعويدهم ممارستها
    ولو بشكل بسيط مبدئياً يتسع بعمق جمالها مع الوقت .



    لطرحكَ الراقي أعمق الشكر و التقدير

    وباقة ودّ وتقدير للعم / حمد العريمي





    روح؛











    روح
    لحضورك ألق الكلمة اليانعة المتفتحة أزاهيراً
    فلك جزيل الشكر على هذه الغضافات والإضاءات التي نورتِ بها المقال
    حضورك تشريف, أيتها الأديبة الرتيبة.
    لك أطيب المنى ولقلبك السلام.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • هجـيــر كتب:

    مَساؤكُم حُروفَـاً عَربية ..



    مُتابعة وجَذلَى بِكُم ..


    كُنتُ أشاهِد يوتيوب عَن تَدريس اللغَة العَربية فِي استراليَا ، وشَدَنِي وضع اللغَة العَربية هُناك كَمنهَج يُدرّس
    للطُلاب ، ويُعتبر أكثر تطوراً مِن مناهِج تعليم العَربية فِي العَالم العَربي ..


    والأساليب المُتبعَة في التدريس أسهَل للطُلاب العَرب عمَا ألفوه فِي بلادِهم ..


    إذن - الزُبدة - تَطوير مَناهِج تعليم اللغة العَربية وتنوع أساليبهَا ضرورة حَتمية
    تقتَضيهَا مُتطلبات العَصر ..


    مُرور سَريع ..



    شُكراً جَزيلآ ..


    هجير
    مساؤك سعادة غامرة
    حضورك طلٌّ ساعة الهجير
    شكراً بسعة الكون.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت
  • أطوار كتب:


    ولكن مشكلتناااا أعتقد أو أقول مشكلة البعض في عصرنااا،،
    ليست في عدم علمهم بقيمة اللغة العربية وكيفية الحفاظ عليهااااا
    ،،فهناك من الطرق الكثيرة لجعل اللغة العربية لغة موثقة
    وبقوة على الالسنة بالمحادثة وفى المذكرات بالكتابة وفي الكتب بالقراءة،،
    ولكن مشكلتناااا في وقتناااا،،أعتقد أنها مسألة فكر خاطئ عند البعض بإن اللغة العربية لا تجلب لهم نفعااا،
    ،،وخاصة من أتخذ من التعليم مجالا فقط للحصول على المال،،
    ولإرتباط الوظائف باللغات الاخرى أكثر بإعتبارها لغة العصر،،واللغة المطلوبه في الاعمال،،
    لذلك أصبح لهااا الحجم الكبير والحيز العظيم في عقول الناس،،
    فأصبحت اللغات الاخرى مسااااااحات كبيرة في عقول الناس لتعلمهاااا بعكس اللغة العربية التى ما أصبح يهتم بها الإ القليل
    ،،وربما هذه من نتائج العولمة الثقافية،،والاقتصادية!!
    ،،،


    ،،،،
    لذلك أظن نحتاج لتصحيح مسار فكرى في ما هو النفع لمرجو من تعلم اللغة العربية وجعلها لغة حديث
    ،،،



    بحترى ساحتنااااااااا..
    ما رأيك في هذه النقطة التى أوردتهااااااااا في مداخلتى السابقة،،؟؟!
    بإن المشكلة هى في تفكير الناس في وقتنااااااااا الحالى
    و نظرتهم حول النفع المرجو من اللغة؟؟!!
    ،،
    دمت بخير،،
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..


    عندما تتصاعد أدخنة الاستيقاظ في مقالة عربية ..

    لابد وأن يبرد فنجان القهوة..

    أخي البحتري..

    ربما هي أزمة سعينا إليها.. عندما اعتقدنا أن اللغة لا تتحدث..

    فابتعدنا منها.. طريقاً طويلاً.. وأثقلنا على أنفسنا في محيط جديد..

    وأصبح الوصول إليها صعباً.. بل مستحيل..

    فلا مطارات ولا جسور ولا أنفاق..

    ولا يوجد إلاّ بحر واسع يفصلنا عنها..

    إن وقفنا على شواطئه.. لفتنا ريحه ثم مضينا منها بشئ بسيط..

    وإن تراقصنا على أمواجه الزائره.. أصابنا منه ما يخضب أقدامنا..

    وإن سبحنا فيه.. أجهد كل مافينا قبل أن نبلغ منه معرفة..

    وإن غرقنا فيه.. زادنا إغراءً حتى متنا بين طيات غموضه..

    فاين نحن منه.. وهو على جزيرة مشمسه.. خضراء مورده..

    يرسل سحره.. ويدفن ألمه.. ويبقى فينا وليس فينا.. كالركن المهجور..

    نزوره حيناً ويعودنا.. نشفق من عظمته.. وذكاءه.. ونندب قلة فهمنا لهجاءه..


    ليست العربية وحدها تشتكي.. من ضعف الإنسان وجبروته..

    فيناديه القلب إلى القرآن.. حتى يسترجع بعض حروفه المدفونه..

    فيقصد بعض الأغاني والأشعار!!


    أخي البحتري..

    لا إضافات على ما جاء قبلي.. ولكنه عتب لا يأتي بخيبة أمل..

    وإنما يأتي بحسرة.. أنها سوف تعود بيننا.. ولكنها لن تكون كسابق عهدها..

    فلن أستطيع القراءة للمتنبي من جديد.. ولن يكون هناك عبدالحميد الكاتب..

    إن اللغة العربية تإن.. وتصلها بعض الإسعافات من حين لآخر.. ولكنها إسعافات لا تعيد الحياة..


    فمن الجميع أن نذكر محاسنها وصفاتها.. ونتذكر أوقاتها وجمالها.. وهي مازالت هنا..




    لك مني أجمل تحية..


    شاكره لك هذا التواجد..



    أختك
  • أطوار كتب:

    بحترى ساحتنااااااااا..

    ما رأيك في هذه النقطة التى أوردتهااااااااا في مداخلتى السابقة،،؟؟!
    بإن المشكلة هى في تفكير الناس في وقتنااااااااا الحالى
    و نظرتهم حول النفع المرجو من اللغة؟؟!!
    ،،

    دمت بخير،،


    أطوار
    أومن أنَّ هذه الساحة هي ساحة للفكر والثقافة
    فاستمرارية الحوار تحرِّض فينا حب الاطلاع والوصول إلى المعرفة
    نعم يا أخيتي المشكلة في الفكر
    ولولم يكن كذلك لما وجدنا الغيورين على اللغة يستنهضون الهمم
    للدفاع عنها لأنهم لا يعلمون ما سيؤول إليه ضياعها, ولن تضيع بإذن الله تعالى.
    وأستشهد بقول شاعر النيل حافظ إبراهيم متحدثاً بلسان اللغة العربية:
    فلا تكلوني للزمان فإنني *****أخافُ عليكم أن تحين وفاتي
    ولا شك أن الفكر المادي هو فكرٌ ضيق وإن كان يمثل قوة في مرحلة ما
    لكن المهم هو النتائج
    فالأعمال بخواتيمها.
    طبتِ وطابَ مسعاكِ.
    في القلب حيث النبضُ والشكوى في النبض حيث الخفق والنجوى في الخفق من في الخفق إلا أنت