الله اكبر الله اكبر لله الحمد والمنه
عودة الموقع الرسمي للقيادة العليا للجهاد والتحرير
وهذا رابط الموقع
hcjl.net/home/
خادم المزمار كتب:
هل مازال البعض يعتقد أن يرجع الصدامين للعراق . .. .. . :؟ ؟؟
او هل مازال الفكر الصدامي و نهجه ناجح لكل زمان و لكل مكان . . . ؟؟ ؟
لماذا لا يستفاد من الاخطاء التي حدثت , لقد ضيع صدام العراق و اختبأء مثل الفأر في بالوعه
اليوم العراق ينزف بشكل متواصل بسبب امريكا و صدام و الوهابين القتله , لقد ضاع العراق
و يحلم من يرجع حكم البعث , لأن البعث الحقيقي قد ولى زمانه , بسبب بسيط لأنه يفتقد
للديموقراطيه وحقوق الانسان , صدام لا يوجد عنده دستور او سلطه تشريعيه فعاله منتخبه
من الشعب , و الصدامين لا يؤمنون بالديموقراطيه او انتخاب رئيس جمهوريه او رئيس وزراء
و كذلك الوهابين , و من يحكم العراق اليوم بأسم الديموقراطيه يدمر العراق و ينهب كل شئ
تطال يده , و قد اصبح العراقين مثل القطيع التي تساق للبيع او للذبح على ايدي الاراهابين
و الصدامين ,
لايجب الانجرار للتيارات الارهابيه التي يقودها فروع تنظيم القاعده الفاشل مع الصدامين
الفاسدين , و لا خيار عن الاصلاح السياسي و الاجتماعي و الوعي الجماهيري الصحيح ,
الشعوب يجب ان تختار حاكمها بحريه و ليس ان تفرض الحكومات على الشعوب , و الدليل
أفغانستان التي الجميع شارك على تذميرها و حرقها بأسم الديموقراطيه و بأسم العقيده , و كان
يفترض بأن بن لاذن ان يحرر فلسطين و ليس افغانستان , فأن فلسطين تحريرها يعني ضرب
امريكا في قلبها و في اقثصادها . .. ..
و لكن المصيبه ان بعض القاده لا يفهمون في الدين و لا يفهمون في السياسه فقد اساء هؤلاء
للسياسه و للعرب و للدين الاسلامي كما هم هدمو بدل ان يبنو حضاره او مجتمع او اقتصاد
خيراً لي أن أكون عبداًأطالب بحريتي
من أن أكون حراً أساويالعبيد . غاندي
محمد دغيدى كتب:
هدى أعصابك شوية
البعث عائد و الصداميون عائدون بحول الله و قوته شئت أنت أم أبيت
فهم من هزم أقوى قوى الشر فى التاريخ .. وليس أنت أيها الفرخ الصغير
تعودنا أن الكلاب تنبح و القافلة تسير
محمد دغيدى كتب:
هدى أعصابك شوية
البعث عائد و الصداميون عائدون بحول الله و قوته شئت أنت أم أبيت
فهم من هزم أقوى قوى الشر فى التاريخ .. وليس أنت أيها الفرخ الصغير
تعودنا أن الكلاب تنبح و القافلة تسير
محرقاوية كتب:
صح لسانك اخوي احمد .. شكله الاخ
خادم المزمار من الروافض عشان جذي
هاي ثاني مرة اشوفه ينزل موضوع يذم
فيها الشهيد صدام حسين ..
في عندنا مثل بحريني يقول
(( لي طاح الجمل كثرت سكاكينه ))
خادم المزمار كتب:
ربما هذا المنتدى ينضح من البعث و من الارهابين و نحن لا نعلم . ..
و بدل ان يتحاورون في الموضوع يتهربون بالترحم على الصنم صدام و الاخرين يقولون
روافض , و ما شأن الروافض هنا ايها البعثين الارهابين , و هل تعيشون اليوم او
تنبرون التاريخ الغابر ,
سوف لن يرجع لكم الصنم صدام ايها ألايتام , و صحيح من قال بأن البعث و الارهاب لا يختلفون
في منابعهم و مشاربهم ,
أصحاب العقول الكبيرة يناقشون الأفكار .. وأصحاب العقول المتوسطة يناقشون الأحداث .. وأصحابالعقول الصغيرة يناقشون الأشخاص .
محرقاوية كتب:
أعصــــــــــــابك ..
اولا : انته الي طريت الشهيد الراحل ( صدام حسين) مو إحنا !!
ثانيا : اي ارهابي الي تتكلم عنه انته شكلك ماتعرف ,انه دينا امرنا بالجهاد في سبيل الله وانه الكفار اهما الي اطلقو على المجاهدين ارهابين .
إنته شكلك ماتعرف شي من الاسلام
غير المواتم وحيدر حيدر !!
اقبال كتب:
بما ان الحرب التي شنتها امريكا على العراق وهي تسميها بعذرها الاقانوني
(الحرب للاطاحة بنظام صدام )
وبما اننا في حالة حرب
لابد الدفاع عن الصنم الشهيد صدام اليوم وغدا
سواء بذكر منجزاته في العراق ومقاومته للمحتل
او الترحم عليه
شكرا لكل الاخوة الكرام المارين هنا
و الناطقين بصوت الحق
خادم المزمار كتب:
انا لا اعرف شئ من الاسلام . . .. المواتم حيدر حيدر . .. .
هذا رد هزيل و ليس له علاقه بما كل ذكره من سبق . . .. ( شئ خارج عن الموضوع تماماً )
أصحاب العقولالكبيرة يناقشون الأفكار .. وأصحاب العقول المتوسطة يناقشون الأحداث .. وأصحابالعقول الصغيرة يناقشون الأشخاص .
و لكن اي نوع من هؤلاء اصحاب العقول انتم . .. .. .. .لا عقول لكم حتى لمناقشه الأشخاص .
انتم اصحاب العقول أقل من العقول الصغيره
محرقاوية كتب:
اقول لك ماقله الامام الشافعي رحمة الله عليه :
يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الاحتراق طيبا
وقال ايضاً :
اذا سبني نذل تزايدت رفعة و ما العيب الا ان أكون مساببه
و لو لم تكن نفسي علي عزيزة لمكنتها من كل نذل تحاربه
و لو أنني أسعى لنفعي لوجدتني كثير التواني للذي أنا طالبه
ولكني أسعى لأنفع صاحبي و عار على الشبعان ان جاع صاحبه.
وأقول ايضاً :
إذا نطق السفيه فلا تجبه .. فخير من إجابته السكوت
فإن كلمته فرجت عنه .. وإن خليته كمدا يموت.