نورس عمان كتب:

" هكذا يغدوا الحال عندما يدق ناقوس الذكريات "

سأنتظر القادم اختي

للحديث بقيه

ورود المحبة كتب:

وهل في ليالي الصمت الدافئة ! سوى أجراسٌ تُقرع !
بُمحيط ٍ هادئ من الذكريات الصاخبة الباعثة على الهم!
تجعلنا نبتسم وكأننا نشُم ريح فرح ٍ قادم من زمن مجهول!
وما هي سوى لحظات حتى نكتشف بأنها سويعات مُزيفة !
أحببنا أن تكون لنا وتصاحبنا فيها ذكريات كانت سعيدة وجميلة!
أسعفنا أنفسنا بمُتنفس قد يكون زائف نوعاً ما ولكنا نقتبس منه الأمل!
مهما كان لونه أو طعمه أو ريحه ! أردناهـ بملئ إرادتنا القوية تلك !
مهما أعقبه من صراع داخلي نحو حقيقة مُرة لا تمت لما نُريد بشئ من الحقيقة !
وهل رسمنا القدر ! أم قمنا بتلوين أيام السهر ! وكانت أيامنا تحت قطرات المطر !
بين عالمين مُختلفين ! وبين أماني واهية ! وحقائق مُحزنة ! وأحلام كانت كاذبـــة !
شتان بين المكتوب ! والمُراد ! والمحسوب ! وبين صفحات أغلقت !وأقلام جفَ حُبرها!
في زمن ٍ مجهول من يستطيع أن يفهم من ومن يستطيع أن يُفِهمَ من !! تلك هي الطامة !
وما يزيد ذلك سوء أنعدام الثقة ! مع وجود الأصدقاء المُخلصين !والأوفياء الناصحين !
ورود

دمعه قلب كتب:

بوح جميل ليا
وما أصعبه من أنتظار
سلمت وسلم نبض أحرفك