ّسرقة من نوع آخر " سرقة ّّّ المشآآآآآعر

    • وليفة الغربة كتب:

      $$e

      ما زلت متابعة للطرح الرائع ومداخلتك جدا رائعة بارك الله فيك أخي
      وتأكد إن مداخلتك لم تضايقني سواء تناقشت معك أم مع وردة كنا واحد لا فرق
      ""
      إذن لنعد لمحور حديثنا ,كلامك رائع ومنطقي وقد تكون سرقة ولكن بطريقة غير مباشرة, ولكن الأنسب أن نسميها خيانة ,عندما قرأت المثال في الطرح اعتبرت الموضوع خيانة وليست سرقة
      فعندما تاخذ صديقتي مني حبيبي فهذه خيانة أكثر من أن تكون سرقة..
      ""
      أما بالنسبة لسؤالك الرائع:
      يكفي أن أقول أنه عندما تكون احاسيسي مجرد احساس زائف
      فأنا لن أطلق عليه حبيبي.فكيف أناديه بحبيبي وهي مجرد اعجاب مثلا..
      ""
      إذا كان السؤال خاص لي أنا
      فإجابتي إنه إذا سرق مني حبيبي فشي اكيد الغلط منه هو
      فأنا عندما أحب احافظ على حبي ولن أترك مجرد ثغرة لأن يسرقه مني أحد.
      ""
      [B]..هو مجدر رأي لا أكثر..[/B]
      [B]""[/B]


      ..ألف تحية لك وللوردة الوفاء ,,طرح حقا رائع,,




      وليفة الغُربة !
      تُبهِرُني ردودك ورباطة جأشك وحُلمك في الرد !
      فعلاً لا أملكُ هُنا إلا الأعتراف بأنها قد تكون
      خيانة كما أشرتِ وأوضحتِ!
      مع أنني أقول لن تنشأ تلك الخيانة كما أسميتيها !
      إلا إذا كانت العلاقة وبحسب ظني منذ البداية
      هشة وركيكة إذا فهمتِ ماذا أعني !
      وأما الباقي فلا خلاف ما شاء الله
      إجابات بارعة ربي يحفظك !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وليفة الغربة كتب:

      س:- ما هو تعريف الحُب ؟

      شعور لا يوصف فهو داخلي لا يستطع احد أي يوصفه إلا اللي جربه وعاشه بصدق.
      س:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟

      الحب موجود معنا ونشعر به في كل لحظة ..حب الله,الوالدين,الأخوة, الصديق, الحبيب.
      س:- أين حقيقة الحُب ؟

      مكنون في القلب.
      س:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي؟
      لا أدري.
      س:- هل للحُب أعذار؟
      قد تكون أعذار كثيرة.
      س:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع؟
      لا وإنما انولد لنعيش حقا.
      س:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه؟
      لا أدري.
      س:- هل للحُب نتائج وما هي؟
      يكفي أن يرتبط شخصان بالحلال بسبب الحب.
      س:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب؟
      نعم ما زالت الدنيا بخير.
      س:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه؟
      كلنا نحب لنسعى إلا تكملة أنفسنا.
      س:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته؟
      من الافضل أن نسأل حد مجرب الحب.
      س:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟
      لا أظن أن هناك ضريبة تدفع للحب.
      ""
      ..أسئلتك كانت صعبة بالنسبة إلي..
      ولكنك أجبت ِ ببراعة وقدر المستطاع !!
      ""

      ..أتمنى أن أدرك مغزى هذه الأسئلة لك كل التحايا..



      ستدركين معناها لا محالة ما عليك إلا أن تتابعي بقية الردود !
      فمن خلال ما تتمحور منه تلك الأسئلة والأجابة عليها
      ستكون الفائدة جمة وللجميع !
      يعني تقريباً الأجاابات بنسبة 65% يعني
      علامة النجاح والقبول :)
      كوني معنا للنهاية ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      ستدركين معناها لا محالة ما عليك إلا أن تتابعي بقية الردود !

      فمن خلال ما تتمحور منه تلك الأسئلة والأجابة عليها
      ستكون الفائدة جمة وللجميع !
      يعني تقريباً الأجاابات بنسبة 65% يعني
      علامة النجاح والقبول :)

      كوني معنا للنهاية ...


      ""
      $$e
      تسلم أخي على روحك الطيبة بارك الله فيك
      ..سأكون متابعة لكم بكل تأكيد لمعرفة سر هالأسئلة..
      ""
      أهم شي نجحت بالأسئلة ..
      ..ولو كنت مجربه لأسئلتك لكانت نسبة النجاح أكبر من هيك..
      :)
      ..موفق أخي وعلى فكرة أسلوب كتابة الخواطر ظاهر معاك بالمناقشة.
      دٱئمٱً ۆ ٱبدٱً ~o) : ( ا̄ﻟبسٱطہ - ٺضيف علئ شخصڳ رونققٱً مميزٱً .. ﻳ̉جعلڳ مختلف ڳن بسيطٱً ٺڳن ٱجمل ..

    • مســاء الخيـر
      :)

      أولا السـرقة بشتى أنواعها ليست فطرة يٌولد عليها الإنسـان بل
      هي عـادات وسلوك مكتسبـة منذ النشـأة سواء
      من الأهل أو الأصدقاء ..!
      ولكـن في اعتقـادي بأن للأهل التأثير الأكبر فهي البيئة الأولى
      فإذا اعتــاد الطفل منذ الصغر على أخـذ شيء ليس
      له وإن كـان تافهـا فسيعتـاد على ذلك
      حتى يتضخم الأمر به إلى
      المشـاعر
      ..،
      ومن الأسباب الأساسية لهذا النـوع من السرقة كمـا أشار
      الأخـوة هنـا الفراغ العاطفي لدى البعض .. والحسد
      لدى البعض الآخر

      أمــا بالنسبـة لأسئلـتك ورود


      س:- ما هو تعريف الحُب ؟
      للحب تعـاريف عديدة كلها تصب في معنى واحد ..
      فيمكنك القول :
      بأنـه هو ذاك الشعور الذي يشعر به الطرف الآخر في تصرفاتك
      ويقرأه في عينيك دون أن تعرفه له أنت بحرف أو كلمـة
      أو أنـه هدية من الخالق أو الطبيعة لأنك وجدت الحب في
      حياتك فبه تكون بأقوى حالاتك وبدونه أنت
      فارغ الروح
      أو أنـه أعجوبـة فهو سيف ذو حدين .. فنحن نتعلم حقائق
      مختلفة عن أنواعه من خلاله وهو فرصة لنرى
      الحب الحقيقي بداخلنا من كل
      الجوانب ، فهو ثمرة
      الانسجـــام
      الروحي
      ..!
      س:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟
      ليس كل ما نشعر به تجاه الطرف الآخر يكون حب .. فلعله
      كان مجرد إعجـاب بلغ ذروته فشـابه الحب ..!
      ولكن الشعور الحقيقي بالحب تحدده أنت بمعرفة من أنت و
      كل جوانب نفسك .. فحينها ستكون قادر على
      تصنيف مشاعرك


      س:- أين حقيقة الحُب ؟
      حقيقة الحب في اعتقادي تترجمها السلوكيات والأفعال .. فحب
      الأم لأبنها حقيقة لا يمكن انكارها لما تهبه من عطاء
      وتضحيات .. فحين نحب بصدق نكون مختلفين بصدق
      هو أولا ونفسي ثانيا .. بالإخلاص والتضحية والغيرة التي
      يحبها الله والعطاء دون مقابل والصبر والصدق يكون
      الحب حقيقــة


      س:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي ؟
      جميعنـا نبحث عمن يتمم شطرنا الآخر .. إذن ففي
      اعتقادي هو الدافع الأساسي

      س:- هل للحُب أعذار ؟
      ربمــا .. تتعين بحسب الظروف

      س:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع ؟
      الحب الحقيقي لا يُسرق ولا يُبـاع لأن بمجرد كونك أحببت شخصا
      مـا .. لن ترى سواه أمامك بمثل كماله وصفاته
      وإن بلغ ذاك الشخص الآخر من كمال ما بلغ .. أمـا إذا
      كان الحب وهم فسينهـار عند أول عاصفة تعصف
      به .. وحينها سنكون مخطئين في حق
      الحب لو اسمينـا ما كان
      حب
      ..!

      س:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه ؟
      يعلمك كيف تتخطى حدود نفسك للقيـام بشيء عظيم من أجل
      الشخص الآخر .. فلا شيء أعظم وأثمن من أن تهب
      ذاك الشخص الاستقرار النفسي والدعم الروحي

      س:- هل للحُب نتائج وما هي ّ ؟
      بالطبع له نتـائج .. فهو يجعل منك شخصا قادرا على التعبير عما
      تشعر به مهما كان الشعور جارحـاً .. ومهمـا كان إيجابيا
      أو سلبيـاً
      وبه نتعلم كيف نثق وكيف نأخذ ونعطي .. ومتى نكون
      رومانسيين ومتى نكون واقعيين
      ..!

      س:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب ؟
      وإن كان من القلة أن نجد الحب الآن .. إلا أنه يوجد
      فلا بد من وجود الحب .. فكما يقول المثل " فلو خليت
      خربت " .. ولكن عليك أن تعرف كيف تبحث عن
      الحب بكل زوايا حياتك .. فهو يأتي
      بكثير من الصور وعندما نجده بأي شكل من أشكاله
      يجب علينا أن لا نضيع الفرصة وأن نعيشه بكل
      ما نملك من طاقة
      ..!

      س:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه ؟
      من يملك صدق الإحساس ويملك عمق التأمل .. فهو
      من يجيد التعامل بفن المشاعر
      وما يسعى إليه كما ذكرت سابقا .. إتمام نصفه
      الآخر

      س:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته ؟
      كمـا ذكرت سابقاً

      س:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟
      علها التضحية هي الضريبة الوحيدة .. ولا يمكننا
      اعتبارها ضريبة بالشكل التام .. فالعطاء والتضحية حين
      يكونان نابعان من رضا النفس لا يمكن
      اعتبارهما ضريبة
      ..!

      وأخيـراً .. اعتذر على الإطــالة
      وردة الوفـاء .. ورود المحبة
      أبدعتمـــا بحق هنــا
      أشكركمــا
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:


      مســاء الخيـر
      :)


      أولا السـرقة بشتى أنواعها ليست فطرة يٌولد عليها الإنسـان بل
      هي عـادات وسلوك مكتسبـة منذ النشـأة سواء
      من الأهل أو الأصدقاء ..!
      ولكـن في اعتقـادي بأن للأهل التأثير الأكبر فهي البيئة الأولى
      فإذا اعتــاد الطفل منذ الصغر على أخـذ شيء ليس
      له وإن كـان تافهـا فسيعتـاد على ذلك
      حتى يتضخم الأمر به إلى
      المشـاعر
      ..،
      ومن الأسباب الأساسية لهذا النـوع من السرقة كمـا أشار
      الأخـوة هنـا الفراغ العاطفي لدى البعض .. والحسد
      لدى البعض الآخر


      أمــا بالنسبـة لأسئلـتك ورود



      س:- ما هو تعريف الحُب ؟
      للحب تعـاريف عديدة كلها تصب في معنى واحد ..
      فيمكنك القول :
      بأنـه هو ذاك الشعور الذي يشعر به الطرف الآخر في تصرفاتك
      ويقرأه في عينيك دون أن تعرفه له أنت بحرف أو كلمـة
      أو أنـه هدية من الخالق أو الطبيعة لأنك وجدت الحب في
      حياتك فبه تكون بأقوى حالاتك وبدونه أنت
      فارغ الروح
      أو أنـه أعجوبـة فهو سيف ذو حدين .. فنحن نتعلم حقائق
      مختلفة عن أنواعه من خلاله وهو فرصة لنرى
      الحب الحقيقي بداخلنا من كل
      الجوانب ، فهو ثمرة
      الانسجـــام
      الروحي
      ..!
      س:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟
      ليس كل ما نشعر به تجاه الطرف الآخر يكون حب .. فلعله
      كان مجرد إعجـاب بلغ ذروته فشـابه الحب ..!
      ولكن الشعور الحقيقي بالحب تحدده أنت بمعرفة من أنت و
      كل جوانب نفسك .. فحينها ستكون قادر على
      تصنيف مشاعرك



      س:- أين حقيقة الحُب ؟
      حقيقة الحب في اعتقادي تترجمها السلوكيات والأفعال .. فحب
      الأم لأبنها حقيقة لا يمكن انكارها لما تهبه من عطاء
      وتضحيات .. فحين نحب بصدق نكون مختلفين بصدق
      هو أولا ونفسي ثانيا .. بالإخلاص والتضحية والغيرة التي
      يحبها الله والعطاء دون مقابل والصبر والصدق يكون
      الحب حقيقــة



      س:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي ؟
      جميعنـا نبحث عمن يتمم شطرنا الآخر .. إذن ففي
      اعتقادي هو الدافع الأساسي


      س:- هل للحُب أعذار ؟
      ربمــا .. تتعين بحسب الظروف


      س:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع ؟
      الحب الحقيقي لا يُسرق ولا يُبـاع لأن بمجرد كونك أحببت شخصا
      مـا .. لن ترى سواه أمامك بمثل كماله وصفاته
      وإن بلغ ذاك الشخص الآخر من كمال ما بلغ .. أمـا إذا
      كان الحب وهم فسينهـار عند أول عاصفة تعصف
      به .. وحينها سنكون مخطئين في حق
      الحب لو اسمينـا ما كان
      حب
      ..!


      س:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه ؟
      يعلمك كيف تتخطى حدود نفسك للقيـام بشيء عظيم من أجل
      الشخص الآخر .. فلا شيء أعظم وأثمن من أن تهب
      ذاك الشخص الاستقرار النفسي والدعم الروحي


      س:- هل للحُب نتائج وما هي ّ ؟
      بالطبع له نتـائج .. فهو يجعل منك شخصا قادرا على التعبير عما
      تشعر به مهما كان الشعور جارحـاً .. ومهمـا كان إيجابيا
      أو سلبيـاً
      وبه نتعلم كيف نثق وكيف نأخذ ونعطي .. ومتى نكون
      رومانسيين ومتى نكون واقعيين
      ..!


      س:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب ؟
      وإن كان من القلة أن نجد الحب الآن .. إلا أنه يوجد
      فلا بد من وجود الحب .. فكما يقول المثل " فلو خليت
      خربت " .. ولكن عليك أن تعرف كيف تبحث عن
      الحب بكل زوايا حياتك .. فهو يأتي
      بكثير من الصور وعندما نجده بأي شكل من أشكاله
      يجب علينا أن لا نضيع الفرصة وأن نعيشه بكل
      ما نملك من طاقة
      ..!


      س:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه ؟
      من يملك صدق الإحساس ويملك عمق التأمل .. فهو
      من يجيد التعامل بفن المشاعر
      وما يسعى إليه كما ذكرت سابقا .. إتمام نصفه
      الآخر


      س:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته ؟
      كمـا ذكرت سابقاً


      س:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟
      علها التضحية هي الضريبة الوحيدة .. ولا يمكننا
      اعتبارها ضريبة بالشكل التام .. فالعطاء والتضحية حين
      يكونان نابعان من رضا النفس لا يمكن
      اعتبارهما ضريبة
      ..!


      وأخيـراً .. اعتذر على الإطــالة
      وردة الوفـاء .. ورود المحبة
      أبدعتمـــا بحق هنــا
      أشكركمــا


      :)




      سيدة الحرف الأول ! دمعتي المجروحة!!
      إجابة بارعة وتمخضت عنها لا أقول معرفة ولكن معارف أقفُ
      عليها ويأخذ منها الباقون منهل ينتهلون منه ولكن هل هُناك
      فرقاً بين من يكتب بقلبه ومن يكتب بعقله سامحيني أن
      كنتُ قد خرجت عن صُلب الموضوع ولكن لي غاية
      وهي الربط بين المشاعر بعقلانية المُحب وبعاطفيته !
      والسؤال الثاني ! إلا يُشعرنا الحُب بالخوف والرهبة !
      والسؤال الثالث ! هل يعُد أختبار بنظر العاشقين !
      والسؤال الأخير !
      متى يتخطى الحُب كلَ مفاهيم الوجود والعلاقات الأنسانية
      المتعارف عليها وهل من الممكن تجاوز جميع العقبات التي
      قد تقف ُ في وجه المُحبين !
      أعتذر إن كُنت قد حدت عن المسار قليلاً !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      سيدة الحرف الأول ! دمعتي المجروحة!!

      إجابة بارعة وتمخضت عنها لا أقول معرفة ولكن معارف أقفُ
      عليها ويأخذ منها الباقون منهل ينتهلون منه ولكن هل هُناك
      فرقاً بين من يكتب بقلبه ومن يكتب بعقله سامحيني أن
      كنتُ قد خرجت عن صُلب الموضوع ولكن لي غاية
      وهي الربط بين المشاعر بعقلانية المُحب وبعاطفيته !
      والسؤال الثاني ! إلا يُشعرنا الحُب بالخوف والرهبة !
      والسؤال الثالث ! هل يعُد أختبار بنظر العاشقين !
      والسؤال الأخير !
      متى يتخطى الحُب كلَ مفاهيم الوجود والعلاقات الأنسانية
      المتعارف عليها وهل من الممكن تجاوز جميع العقبات التي
      قد تقف ُ في وجه المُحبين !

      أعتذر إن كُنت قد حدت عن المسار قليلاً !




      لآ داعي للاعتـــذار
      لي عـــودة للإجـــابة بإذن المـــولى
      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • سرقة المشاعر ....والتلاعب بها جريمة لا تغتفر لانها تقتل الروح وتحطم شخصية الضحية
      الأسباب كثيرة وقد ذكرها الأخوة في تعقيبهم وبالتاكيد الفراغ العاطفي والتقليد الاعمى لأصدقاء السوء والمراهنة فيما بينهم في إصطياد الفريسة ...يؤدي إلى هذه الظاهرة
      وردة الوفاء
      طرح رائع غاليتي وبالتاكيد لي عودة
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • مرااحب جميعااا
      في البدااية أشكر ورود المحبة على متاابعته للموضوع وشااكرة المنااقشين وايضاا المتاابعين
      كماا أوجه دعودة للمتاابعين للانظماااام إلينااا
      في البدااية كتبت هذا الموضوع بنااء على قصة حدثت في الحي الذي أأأسكن فيه سأحكي القصة كمااا هي
      جارتنااا لديهاا صديقة صديقة مقربة جداا منهااا تحبهاا وتفضلهااا على نفسهاا الكل يعرف بهذةة الصدااقة وهذة المحبة
      جاارتناا هذة متزوجة وصديقتهاا أرملة المهم من شدة حبهاا لصديقهاا فقد كانت تخرج معهاا للنزهة والزياارات ويكون ذلك برفقة زوجهااا الذي تزوجهااا حسب معرفتي عن حب ونظراا لتوااجد الصديقة ولموااقفهاا الطيبة لجاارتناا فقد أعجب زوجهاا بصديقة وتزوجهااا وانصدمت زوجته عندما علمت أن صديقتهاا المقربة زوجة ثانية لزوجهااا ولقد أخبرهاا زوجهاا إنه يريد الزوااج من صديقتهااا هنا صرخت وقالت تزوج من تريد إلا هذة وطبعاا الزوج رفض هنا الصديقة استغلت ثقة صديقتهااا وسرقة منهاا زوجهااا وسرقة معه مشااعره وحبه
      مازلت أسأل هل هذا خلل في الصدااقة أم خلل في الحب أم خلل في علاقااتناا عاامة أم خلل في الثقة
      بالنسبة لاسئلة ورود

      س:- ما هو تعريف الحُب ؟
      هي مشااعر البعض يرى انهاا تحدث دون ميعاااد نتيجة تقاارب قلوب يجمعهمااا مشااعر مشتركة

      س:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟

      الحب موجود في دااخلنااا والحب كلمة متشعبة ومتفرعة لا يمكن ان نحصرهااا ويتعدد الاشخااص الذين نحبهم
      س:- أين حقيقة الحُب ؟

      موجودة في قلوب المحبين هم فقط من يعرف حقيقتهااا
      س:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي؟

      أأأأكيد تكوين أسرة متراابطة وقوية وإلا سيتحول وسيكون له مسمياات أخرى
      س:- هل للحُب أعذار؟

      لا اعتقد

      س:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع؟
      في قلوب من لا يعرف قيمته يصبح سلعة وإلا لمااذا نرى جراائم ترتكب بأسم الحب

      لكن وبعيداا عن التشااؤوم الحب الصاادق كماا قال المتحااورين في لبدااية لا طبعااا
      س:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه؟
      مشااعر طيبة وتضحية وجماال وتكوين أأأسرة راائعة كل معااني الحب متوااجده فيهااا

      للأبد
      س:- هل للحُب نتائج وما هي؟

      يكفي أن يرتبط شخصان بالحلال بسبب الحب.
      س:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب
      ؟
      نعم لكن الحذر مطلووب فالكثير يفقد الكثير باسم الحب
      س:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه؟

      كل أنساان يمتلك مشااعر وإحسااس وقلب طااهر ونقي / يسعى لإسعااد من يحبه ويجعله هو الأسااس

      س:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته؟
      نشعر بحقيقته في الظروف والموااقف الصعبة عندما تكون ضعيفاا وتجد من يقف بجنك عندماا تكون حزين تجد قلب يحتمل أحزاانك وعندماا تجد أن كل الأبوااب صدت في وجهك وأن هناالك بااب مازال مستعد للتضحية من أجلك

      س:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟
      لا أظن أن هناك ضريبة تدفع للحب.


    • وردة الوفاء !
      سأعقب على القصة أن سمحتِ لي !
      هُنا بالذات لا أعتبرها سرقة مشاعر بل أعجاب الزوج بأنسانة
      قريبة من زوجته بمعنى عرفها بأخلاقها بطيبة روحها بأنسانيتها
      لا أنكر بأن الخطأ الذي وقعت فيه ربما يكون أن لا توافق على
      الزواج منه إلا بعد موافقة زوجته كأقل تقدير وأحترام لتلك
      الصداقة القديمة التي بينهما !!
      غلطة الزوج / في ظني لم يخطأ أنسان دعته ظروفه والتي
      لا نعرفها لا أنا ولا أنتم للزواج من ثانية ولا نريد أن نخوض
      في هذا الجانب لأنه متشعب وسبق طرحه لأكثر من مرة !!
      غلطة الزوجة !!
      كذلك ربما هُناك من الأخطاء التي وقعت فيها الزوجة ما دعى الرجل
      للزواج عليها بغض النظر أن كانت صديقتها أو واحدة أخرى ولكن
      الزوجة الحكيمة والحبيبة هي التي تأسر قلب زوجها بطيبة خلقها
      وسماحتها وكرمها وتوفيرها للزوج كل ما قد يجعله لا ينظر لغيرها!!
      أنا أعتذر ولكن لا أراها أخذت منحى سرقة المشاعر !!
      بل أعتبرها قضية أخرى تحتاج للنقاش وللتدوال بحق الثلاث
      الزوج
      الزوجة
      صديقة الزوجة
      هذا هو رأيي في تلك المسئلة ولكل منا رايه الخاص يكفى أننا لا نستطيع
      أن نخوض في أبعاد هذه القضية بعد أن وضحت وبان القصد فيها ولما فيها من ملابسات
      كانت ولا تزال غائبة عنا وبعيدة منا فالظروف أحياناً تأتي بالمستحيل !!
      من كان له تعليق على القضية !! فنحن في شوق لسماع رأي فيها !!
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • عفواً ولكن ما هو الجميل لا توجد صور هُنا وإنما نقاش!! ~!@q
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته

      موضوووع راائع كروعتك أختي الفااضلة وردة الوفاااء .... يحتااج الوقووف للخوض بالحديث فيه لانه يلمس وااقع نعيشه ... وداائماا ماا تعجبني مثل هذه الموااضيع لماا لهاا من نتااج ثري يمكن أن يستفااد منه لمن يتاابع أو يشاارك ... فتحية خااصة لشخصك الرااقي ... وسيكوون لي مدااخلة لصلب الموضووع في وقت لاااحق إن شااء الله ... ولكن في هذه المشااركة سوف اتحدث عن أسئلة أخي الفااضل وروود المحبة وماا فااض به من كلماات وتعاابير هي جميلة في حد ذااتهاا ناابعة من شخص يعي ماا يقووول بحديثه ... ولكن لي وجهاات نظر أخرى أريد البوح بهاا هناا ... وإن اختلفناا فالاهم هو الفاائدة والاستفاادة من وجهات النظر لنصل الى نتاائج ترضي الجميع ان شااء الله تعاالى .

      س1:- ما هو تعريف الحُب ؟
      س2:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟
      س3:- أين حقيقة الحُب ؟
      س4:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي ؟
      س5:- هل للحُب أعذار ؟
      س6:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع ؟
      س7:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه ؟
      س8:- هل للحُب نتائج وما هي ّ ؟
      س9:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب ؟
      س10:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه ؟
      س11:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته ؟
      س12:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟



      لنبدأ أولااا بأن جميع الاسئلة التي استعرضتهاا في حديثك بعضهاا ليست لهاا رؤية وااضحة للاجاابة عليهاا ... كالسؤاال 5 و 7 و 8 و 12 .

      بدااية وهذاا ماا أسلفت ذكره في احدى الموااضيع ... نحن لسناا بحااجة لتعريف مفهووم الحب ... فهو شيء يصعب التعبير عنه بكلماات ... ولكن يمكن التعبير عنه بسلووكياات صاادقة يشعر بهاا كلااا منهماا الاااخر ... سلوكيااات منبعهاا الصدق والاعجااب يتبعهاا الرقي بالتعاامل يسوودهاا الاحتراام بعيد عن أي شواائب ممكن أن تغير المعنى الحقيقي لهذاا الشعووور ... الحب موجوود بحيااتناا بكل وقت فيمن نتعاامل معهم ... احسااس يحركناا دوون الحااجة للفظهاا ... ولكن الاجمل تصويرهاا أفعاال وسلووكياات تعبر عن ماا نشعر به ... فحبي لله عز وجل ليست كلمة تقاال ولكنهاا افعاااال اترجمهاا لشعوور اؤمن بهاا تتولد لدي من خلااال الصلاااة والاستغفاار وقرااءة القرآآن وغيرهاا من الاموور ... لست بحااجة لاقول لواالدي بأني أحبكمااا ... كثر ماا يتمنوون أن يرواا مدى حبي لهماا سلووك وافعاال بأرض الوااقع من خلااال طااعتي لهماا واحتراامهماا ونجااحي بدرااستي وبعملي وتكوين صوورة مشرفة لي على مستوى محيطي بمجتمعي ... وكذلك لو ماا تطرقناا للعلاااقة بين الشااب والفتااة لو ماا كاانت بين العم وابنت العم تربياا مع بعضهمااا البعض على سبيل المثاال ليكوون بينهماا شعوور يغلب طبعه سلووكياات محاافظة يجسدهاا مبدأ الاحتراام ماا بينهمااا ... لقااءاات دااخل الاسرة ... مكاالماات هااتفية بريئة كالسلااام والسؤال عن الصحة والدرااسة تتولد بعدهاا لترسم علاااقة شريفة تنتهي بالزوااج .

      أخي الفااضل ... الحب شعوور غاامض مبدأه الاحترااام ... أينماا وجد الاحتراام وجد الحب الحقيقي بحيااتناا ... حتى الزوج والزوجة ... ليسوو بحااجة لقول هذه الكلمة ... ولكنهم بحااجة لرسمهاا معااني متمثلة بحقووق وواجباات ... أفعاال بوااقع حيااتهم الزوجية هي بمثاابة تعبير عن احتراامهم لبعضم البعض لترسم لهم حيااة سعيدة بعيدة عن قول كلمة أناا أحبك .

      تحيااااااااتي اخي الفااضل وروود المحبة ... والشكر موصوول لصااحبة الموضووع ... الرااقية دائماا بموااضيعهاا وردة الوفااء .

      سااامر
    • وردة الوفاء كتب:

      مرااحب جميعااا

      في البدااية أشكر ورود المحبة على متاابعته للموضوع وشااكرة المنااقشين وايضاا المتاابعين
      كماا أوجه دعودة للمتاابعين للانظماااام إلينااا
      في البدااية كتبت هذا الموضوع بنااء على قصة حدثت في الحي الذي أأأسكن فيه سأحكي القصة كمااا هي
      جارتنااا لديهاا صديقة صديقة مقربة جداا منهااا تحبهاا وتفضلهااا على نفسهاا الكل يعرف بهذةة الصدااقة وهذة المحبة
      جاارتناا هذة متزوجة وصديقتهاا أرملة المهم من شدة حبهاا لصديقهاا فقد كانت تخرج معهاا للنزهة والزياارات ويكون ذلك برفقة زوجهااا الذي تزوجهااا حسب معرفتي عن حب ونظراا لتوااجد الصديقة ولموااقفهاا الطيبة لجاارتناا فقد أعجب زوجهاا بصديقة وتزوجهااا وانصدمت زوجته عندما علمت أن صديقتهاا المقربة زوجة ثانية لزوجهااا ولقد أخبرهاا زوجهاا إنه يريد الزوااج من صديقتهااا هنا صرخت وقالت تزوج من تريد إلا هذة وطبعاا الزوج رفض هنا الصديقة استغلت ثقة صديقتهااا وسرقة منهاا زوجهااا وسرقة معه مشااعره وحبه
      مازلت أسأل هل هذا خلل في الصدااقة أم خلل في الحب أم خلل في علاقااتناا عاامة أم خلل في الثقة





      بصراحه شدتنى القصه،،،بس ورودة أنت في البداية قلتى بين إثنين حب وناوين يتزوجوا،،،هناك الوضع يختلف،،،بس لانه وضح الامر صار مختلف،الحين،،
      ،،،،
      لانه في الاولى أظنه ما حب يمكن نزوه فقط،،،،، معظم الحب قبل زواج يكون فاشل
      هذا على أساس دراسات قاموا بها متخصصين،،،
      ،،،،،،،،،
      لذلك حتى فى فترة الخطوبه أو الملكه بعده الوضع ما يطمن وخصوصا من قبل الرجل،،،
      كيف إذا كان بعده حب غير معلن للعيان،،
      لذلك بالفعل البنت لازم تكون حذره فى مشاعرهاااااااا،،،حتى ما تتبدل الاوضاع،،
      أما بالنسبة لتعليق على القصة الاولى،،،أقول أن هو لا يحب الاولى وحتى الثانية مارح يحبهاااا
      لانه خان الحب الاول لازم بيخون الحب الثانى،،،
      ،،،،،،،

      القصه الثانية،،،
      الخطأ من الزوجه أولا،،،كيف تقرب جارتهااا من حياتها الخااااااصة،،،
      ما تعرف أنه القلوب تتعلق،،،
      وايضا ما كان الواجب الزوج كذا يسوى،،،
      بس في النهاية ترا مكتوب،،،
      ،،،،،،،،،
      وأصدقك القول مثل هذا الاشياء صارت كثير مع زوجات كثيرة،،
      ،،،
      بالتوفيق للموضوع جميل متابعين،،وخاصة مع وجود الاستاذ ورود منور بالردود،،،
      لكم تحيه،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أطوار كتب:

      بصراحه شدتنى القصه،،،بس ورودة أنت في البداية قلتى بين إثنين حب وناوين يتزوجوا،،،هناك الوضع يختلف،،،بس لانه وضح الامر صار مختلف،الحين،،

      ،،،،
      لانه في الاولى أظنه ما حب يمكن نزوه فقط،،،،، معظم الحب قبل زواج يكون فاشل
      هذا على أساس دراسات قاموا بها متخصصين،،،
      ،،،،،،،،،
      لذلك حتى فى فترة الخطوبه أو الملكه بعده الوضع ما يطمن وخصوصا من قبل الرجل،،،
      كيف إذا كان بعده حب غير معلن للعيان،،
      لذلك بالفعل البنت لازم تكون حذره فى مشاعرهاااااااا،،،حتى ما تتبدل الاوضاع،،
      أما بالنسبة لتعليق على القصة الاولى،،،أقول أن هو لا يحب الاولى وحتى الثانية مارح يحبهاااا
      لانه خان الحب الاول لازم بيخون الحب الثانى،،،
      ،،،،،،،


      القصه الثانية،،،
      الخطأ من الزوجه أولا،،،كيف تقرب جارتهااا من حياتها الخااااااصة،،،
      ما تعرف أنه القلوب تتعلق،،،
      وايضا ما كان الواجب الزوج كذا يسوى،،،
      بس في النهاية ترا مكتوب،،،
      ،،،،،،،،،
      وأصدقك القول مثل هذا الاشياء صارت كثير مع زوجات كثيرة،،
      ،،،
      بالتوفيق للموضوع جميل متابعين،،وخاصة مع وجود الاستاذ ورود منور بالردود،،،

      لكم تحيه،،،



      شااكرة لك أطواار توااجدك وتفااعلك معناا
      القصة الأولى كانت فقط لتوضح معنى " سرقة المشااعر " فقط لكنني أقتبستهاا من روااية قراتهااا
      وكانت بين صديقتين الصديقة أحبة فعلا خطيب صديقتهاا وتعلقت به وأصبحت تكلمه على المسنجر لكن في نهااية القصة الصديقة أختاارت الصدااقة على الحب الرواايه كانت روعة أتذكر كنت اصلي الفجر وناام وأنا عمري ماا فعلتهااا

      القصة الثانية وااقعية وتحدث بين الازوااج
      والهدف العاام توضيح أن سرقة المشآآآعر تحدث بين المخطوبين وبين المتزوجين
      بغض السبب عن المسميااات
      ظلي عزيزتي على الوصل أأعتقد ورود ما بيخليك تروحي بدون نقااش
      دمت بخير
    • ورود المحبة كتب:

      وردة الوفاء !

      سأعقب على القصة أن سمحتِ لي !
      هُنا بالذات لا أعتبرها سرقة مشاعر بل أعجاب الزوج بأنسانة
      قريبة من زوجته بمعنى عرفها بأخلاقها بطيبة روحها بأنسانيتها
      لا أنكر بأن الخطأ الذي وقعت فيه ربما يكون أن لا توافق على
      الزواج منه إلا بعد موافقة زوجته كأقل تقدير وأحترام لتلك
      الصداقة القديمة التي بينهما !!
      غلطة الزوج / في ظني لم يخطأ أنسان دعته ظروفه والتي
      لا نعرفها لا أنا ولا أنتم للزواج من ثانية ولا نريد أن نخوض
      في هذا الجانب لأنه متشعب وسبق طرحه لأكثر من مرة !!
      غلطة الزوجة !!
      كذلك ربما هُناك من الأخطاء التي وقعت فيها الزوجة ما دعى الرجل
      للزواج عليها بغض النظر أن كانت صديقتها أو واحدة أخرى ولكن
      الزوجة الحكيمة والحبيبة هي التي تأسر قلب زوجها بطيبة خلقها
      وسماحتها وكرمها وتوفيرها للزوج كل ما قد يجعله لا ينظر لغيرها!!
      أنا أعتذر ولكن لا أراها أخذت منحى سرقة المشاعر !!
      بل أعتبرها قضية أخرى تحتاج للنقاش وللتدوال بحق الثلاث
      الزوج
      الزوجة
      صديقة الزوجة
      هذا هو رأيي في تلك المسئلة ولكل منا رايه الخاص يكفى أننا لا نستطيع
      أن نخوض في أبعاد هذه القضية بعد أن وضحت وبان القصد فيها ولما فيها من ملابسات
      كانت ولا تزال غائبة عنا وبعيدة منا فالظروف أحياناً تأتي بالمستحيل !!
      من كان له تعليق على القضية !! فنحن في شوق لسماع رأي فيها !!

      ورود



      تماام قد تحتمل تلك القصة مسمياات عديدةة مثل ما ذكرت مثل الزوجة الثانية أو الخياانة أو ...
      المسمياات تطول لقد سبق ذكر هذا النوع من القصص في موضوع لهجير وقد كاان النقااش فيه طيب وتم التحليل لكنني أأكتفيت بالمتاابعة
      الصديقة تعرف تماام حب الزوج لزوجته وبدات بالتقرب من الزوج وتحرك مشااعره بعيداا عن زوجته وهو بذلك سرقة مشااعره فليس هو من بدأ بالحب والتقرب بل هي
      استغلت ثقة صديقتهاا بهاا كثيراا
      بغض النظر عن المخطئ ومن سيعقب سيتهم الزوجة كماا اتهمهاا الجميع من سكاان الحي
      على العموم سأأتابع لمعرفة آرااء البقية
    • وردة الوفاء كتب:

      شااكرة لك أطواار توااجدك وتفااعلك معناا

      القصة الأولى كانت فقط لتوضح معنى " سرقة المشااعر " فقط لكنني أقتبستهاا من روااية قراتهااا
      وكانت بين صديقتين الصديقة أحبة فعلا خطيب صديقتهاا وتعلقت به وأصبحت تكلمه على المسنجر لكن في نهااية القصة الصديقة أختاارت الصدااقة على الحب الرواايه كانت روعة أتذكر كنت اصلي الفجر وناام وأنا عمري ماا فعلتهااا


      القصة الثانية وااقعية وتحدث بين الازوااج
      والهدف العاام توضيح أن سرقة المشآآآعر تحدث بين المخطوبين وبين المتزوجين
      بغض السبب عن المسميااات
      ظلي عزيزتي على الوصل أأعتقد ورود ما بيخليك تروحي بدون نقااش

      دمت بخير



      جميل ورودة صراحه عرض رائع للموضوع،،،،،
      ،،،،،
      بالفعل شاركتك ذلك وتصير كثير،،،
      ،،،،
      بس أعتقد بين المتزوجين شوى أقوى،،،لانه فيهااااااا صح خيانه من الصديقة،
      ،هذا إذا كانت قاااصده فقط،،تسرق الزوج
      ،بس يمكن هو إعجب فيهااااااا من غير ما تكون هى لها دخل في الموضوع،،،
      وخاصة إذا كانت أرملة ومحتااااااااجة لرجل يعينهااااااا،،بتقبل فيه،،لظروفهاااااااا،،
      ،،،،،،،
      بس يبقى الأمر الحب لا يسرق حتى ولو تزوج الرجل بأخرى،،،
      الإ إذا كان ناقص ومن طرف واحد متبادل وهى الزوجه،،أما هو فلا يكن لها الحب كما تتصور،،
      ولكن في النهاية الزوج حق مشروع له،،سواء بصديقتهاااا أم بغيرهاااااا،،
      ،،،،،،،
      ولكن على المرأة أن تحااافظ على زوجهااااا من عدم ذكر محاسن صديقاتهاااااااا عنده،،
      فالقلوب تعشق قبل أن ترى بعض الاحيان وهذا ما تغفل عنه بعض الزوجااااااات،،،
      ،،،،،،،،،

      لا أستمتع بالردود أفضل لا تورطينى مع المشرف ورود،،،ما قد محاورته أناااااااااا،،#e
      بس منكم نستفيد#e|a

      ،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


    • بسم الله الرحمن الرحيم..


      أختي وردة الوفاء..

      كان الموضوع يجذبني مسبقاً، ولكنني ترددت كثيراً المشاركة فيه.. لأنني

      لا أؤمن ولا أتمم علاقات الحب التي تبنى قبل عقد شرعي، دون موافقة من الأهل والمجتمع..

      وأعتبر الخيانة هناا.. تأتي من الأطراف جميعهم:

      المرأة: خانت ثقة أهلها وأمانة إخوانها.. وتعرفت على إنسان من وراهم وحبته..

      الصديقة: خانت حاجة صديقتها في التعبير عن سعادتها وفرحتها وقررت إنها تحرمها منهم.. باعتبار

      أن لااا أحد يعلم بالقضية، وربما تجد في نفسها أنها تناسبه أكثر من صديقتها الثرثاره..

      الرجل: والذي قبل أن يتلاعب بمشاعر اللي تحبه، ليثير غيرتها ثم سقط في ضعفه نحو حب صديقتها.

      الجميع خائن.. والجميع انطبقت عليهم ذات الشروط والآثام..

      أما عن سؤالك..


      مازلت أسأل هل هذا خلل في الصدااقة أم خلل في الحب أم خلل في علاقااتناا عاامة أم خلل في الثقة


      هناك خلل في العلاقات عامه، وخلل في الثقة..

      فالإنسان الذي لا يستطيع أحد أن يثق فيه، كيف يثق في الآخرين..

      لا نستطيع التعميم..

      ولقد سمعت قصه مشابهه، معلمتان في ذات المدرسه، أحدهما متزوجه والأخرى لم تتزوج بعد..

      المتزوجه، أحبت صديقتها جداً.. وتذكرها في كل شئ، حتى أمام زوجها.. لو كانت هذي فلانه صديقتي

      كذيه كانت بتسوي، ما تتخيل شو إنسانه مثقفه وذكيه،

      لو شفت فلانه صديقتي شو بتقول عنها إذا أنا حلوه.. منتهى الرقة والجمال..

      في النهاية، قام الريال.. منغير علمها وخطب صديقتها.. وبالفعل تمت الأمور.. وكاد الزواج أن يتم..

      لين أحد الأيام قالت الزوجه المغدوره، أبي أحضر عرسك بس

      زوجي مسافر، ماعندك صورته أو شي.. قالت بلا.. أخوي طرشلي صورته

      وطلعت صورته من الموبايل وتفاجأت الزوجه، وتمت تصيح..

      وخبرت ربيعتها إنه زوجها..

      المهم، في يوم الملكة.. قامت الربيعة وقالت لأهلها ما أبيه، يآخذ

      كل أغراضه ويروح، والله يهنيه حرمته وأسرته..

      فطبعاً.. خيانة الزوج.. حطمت مشاعر إنسانه مخلصه، الصديقة.. وقطع نصيبها.. الزوجه الطيبه..

      فما أقدر أقول مع الكل.. بس الإنسان لازم يختار من يصادق. وربك يغني الجميع بفضله..


      بالنسبة لأسئلة أخوي ورود المحبة..

      أعتقد أنها مناسبه، وجميل أن نسأل أنفسنا أحياناً بعيداً عن لغة الشعراء.. هل الحب حاجه أم غايه..

      هل هو هدف.. نسخر مجهوداتنا لأجله..

      أم فرصة إذا لم نقتنصها أوصدت أبوابها.. هل نحتاج إليه

      أم أنه لا بأس من وجوده.. وهل يستطيع الإنسان إتمام أي شئ.. بدون حب؟!


      سأحاول أن أجيب على أسئلة أخوي ورود المحبة ..

      وإن لم أكن تلك المتيقنه.. فعزفي يأتي ناشزاً على أوتار المشاعر.. ولكنها محاولة كغيرها..




      س:- ما هو تعريف الحُب ؟

      لغة لا يفهمها إلاّ شخصان، يعجز الكون عن ترجمتها..


      س:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟


      البعض أنعم به، والبعض مازال يتودد إلى قلبه بنزوات اشتياق عله يبعث إليه الدعوه.


      س:- أين حقيقة الحُب ؟


      في الله.. وهو عطاء من عند الله.


      س:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي؟


      العجز، عن أي شئ غيره..


      س:- هل للحُب أعذار؟


      دائماً.. ولكنها للعقل غير مقبوله..


      س:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع؟

      الحب لا يولد.. ولكنه يستعمر.. فهو الذي يقرر ولا نستطيع التحكم فيه.
      وهو من يختار مكان إقامته.. ونحن نعاني من ضيافته..


      س:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه؟

      كل شئ جميل في الحياة، راحة القلب، الإطمئنان، السلام، الغاية المثلى للحياة

      أن نحب، ونجد من يبادلنا تلك المشاعر.. يعني الإكتمال بمعناه الروحي والواقعي.. حيث لا أقسى من أن يبقى الحب منفصلاً..

      فهو كجزئين من المغناطيس.. لا يجذبان غير بعضهما.. من الصعوبة بمكان تفريقهما.. ولا يستقران حتى الإلتصاق.. وبعادهما عناء وفراق.. وكان يجب الزواج..
      س:- هل للحُب نتائج وما هي؟


      تفهم الشخص الآخر، تشعر به تماماً.. يؤلمك ما يحزنه.. يبكيك ما يزعجه..

      يرضيك وترضيه، تهتم به وحده.. أو تهتم به اهتماماً ليس كغيره، ويهتم بك..

      تفعل كل شئ لإسعاده، وتمتنع عن كل ما يحزنه.. تشعر أنه من حقك تماماً..

      ويشعر أنك من حقه، فتؤذيان بعضكما، ومازلتما متحابين.. ما إن تلتقي أطراف أصابعكما.. أصبحتما واحداً بعدما كنتما اثنين..

      أعتقد. نتيجة الحب، هو منحنا القدرة المطلقة على تملك الآخر.. بعيوبه وحسناته.. وموافقتنا له بامتلاكنا.. فهي تعزز روح الملكية .

      مما يجعلنا متجاوبين مع ما حولنا، نفكر في مستقبلنا بطريقة لا تجرح أو تزعج الطرف الآخر، وتوفر له الوضع الإجتماعي المناسب،

      س:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب
      ؟


      نحن في زمن يحتاج إلى الحب..

      وعليه أن يثق في مشاعره حتى يمنح بعض الحب..

      س:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه؟
      المحظوظ..

      لا يستطيع أن يسعى، فالحب قوة علينا وليس بأيدينا.. ولكن أعتقد..

      نسعى إلى تبادل الحب.. وإيجاد من يكملنا..


      س:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته؟


      هبة من عند الله، يسعد بها عباده.. تطهرهم.. ترفعهم إلى مصاف الملائكة

      لا نستطيع، أن نتأكد من حقيقته.. للأسف.. فالحب يبقى غامضاً..

      وحاجتنا إليه، قد توهمنا به..

      س:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟

      أنك لا تستطيع أن تعود كما كنت.. وأنك قد يتم خداعك.. ولكنك

      لن تستطيع قبول الحقائق، في النهاية.. الضريبة هي القلب.



      تسلمين أختي وردة الوفاء..

      شاكرة أخوي ورود المحبة..


      رأي فقط.. ولكما كل التحية
    • عيون هند كتب:



      بسم الله الرحمن الرحيم..



      أختي وردة الوفاء..


      كان الموضوع يجذبني مسبقاً، ولكنني ترددت كثيراً المشاركة فيه.. لأنني


      لا أؤمن ولا أتمم علاقات الحب التي تبنى قبل عقد شرعي، دون موافقة من الأهل والمجتمع..


      وأعتبر الخيانة هناا.. تأتي من الأطراف جميعهم:


      المرأة: خانت ثقة أهلها وأمانة إخوانها.. وتعرفت على إنسان من وراهم وحبته..


      الصديقة: خانت حاجة صديقتها في التعبير عن سعادتها وفرحتها وقررت إنها تحرمها منهم.. باعتبار


      أن لااا أحد يعلم بالقضية، وربما تجد في نفسها أنها تناسبه أكثر من صديقتها الثرثاره..


      الرجل: والذي قبل أن يتلاعب بمشاعر اللي تحبه، ليثير غيرتها ثم سقط في ضعفه نحو حب صديقتها.


      الجميع خائن.. والجميع انطبقت عليهم ذات الشروط والآثام..






      مدااخلة جيده منك عيون هند،،،،
      بالفعل كان القصة مثيرة،،،وأيضا أنا ترددت في الدخول في الموضوع،،،
      لانه بالفعل إذا تكلمنااااااا عن سرقة المشااعر بطريقة حب يبنى بعيدا عن طري الحق
      ما هو الإ خيانة في الاصل لله و للأهل وللنفس ايضااااا،،
      بل هنا سرقة للثقة التى أولها الاهل للبنت،،،فالنبت مسؤلة عن تلك الثقة،،
      ،،،
      هنا ليس من الصواب أن نقول سرقة للمشاعر،،لانه ما بنى على باطل يسقط بكل بساطة،،،
      ولا تأسف تلك الاخت على ذلك فلربما خيرا لهاااااااااا،،
      وأتحفظت بمشاعرهااااااا
      وحيث أن أختناااااااا وردة أوضحت الامر بإنه رواية،،وكان نهاايتهاااااااا أن فضلت الصديقة صديقتهاااا وتركت لها حبيبهاااااااااا،،
      فأقول إذا ليست الصديقة من سرقة المشاعر بل هو فالاصل لا يحبهاااااااا،،ولربما نزوة وما أكثرهاااااا
      وخاصة في جيل الشبااااااااااب،،،
      ،،،،،،،،
      الحب بعد الزواج هو الاصل،،،أم أن يكون قبل فلا ضير بإعجاااااااب،،،وتمنى أن يجمع على مظلة الشرع،،،فيكون الاصل أن يأتى من الابواب،،،
      ويعلن الحب بزواج على العيااااااااان،،،
      ،،
      فى الخيانة في الحب تكون عندما يكون الحب شرعى أصلا،،
      ولكن في النهاية ليس الزواج من أخرى خيانة للحب،،الإ إذا كانت علاقة غير شرعية،،،
      هذا رأى،،،ولربما يكون مغاير لكم،،،
      ،،،
      ودمتم بخير،،،،
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • سـامر كتب:

      السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته














      موضوووع راائع كروعتك أختي الفااضلة وردة الوفاااء .... يحتااج الوقووف للخوض بالحديث فيه لانه يلمس وااقع نعيشه ... وداائماا ماا تعجبني مثل هذه الموااضيع لماا لهاا من نتااج ثري يمكن أن يستفااد منه لمن يتاابع أو يشاارك ... فتحية خااصة لشخصك الرااقي ... وسيكوون لي مدااخلة لصلب الموضووع في وقت لاااحق إن شااء الله ... ولكن في هذه المشااركة سوف اتحدث عن أسئلة أخي الفااضل وروود المحبة وماا فااض به من كلماات وتعاابير هي جميلة في حد ذااتهاا ناابعة من شخص يعي ماا يقووول بحديثه ... ولكن لي وجهاات نظر أخرى أريد البوح بهاا هناا ... وإن اختلفناا فالاهم هو الفاائدة والاستفاادة من وجهات النظر لنصل الى نتاائج ترضي الجميع ان شااء الله تعاالى .


      س1:- ما هو تعريف الحُب ؟
      س2:- هل ما نشُعر به الأن هو الحُب ؟
      س3:- أين حقيقة الحُب ؟
      س4:- ما هي دوافع الحُب الحقيقي ؟
      س5:- هل للحُب أعذار ؟
      س6:- هل يولد الحُب ليُسرق أو ليُباع ؟
      س7:- ما هي محصلة الحُب الذي نتكلم عنه ؟
      س8:- هل للحُب نتائج وما هي ّ ؟
      س9:- هل نحن ُ في زمن نستطيع أن نثق فيه بوجود الحُب ؟
      س10:- من الذي يُحب وما الذي يسعى إليه ؟
      س11:- ما هي دوافع الحُب وكيف نشُعر بحقيقته ؟
      س12:- إن جاز التعبير ما هي ضريبة الحُب ؟




      لنبدأ أولااا بأن جميع الاسئلة التي استعرضتهاا في حديثك بعضهاا ليست لهاا رؤية وااضحة للاجاابة عليهاا ... كالسؤاال 5 و 7 و 8 و 12 بالنسبة لهذه الأسئلة
      سأجيب عليها بنفس لاحقاً فهي بالفعل لم تتضح رؤيتها لك لأنك لم تتعمق في الموضوع
      أتمنى لو أنك قرئت رد بعض الأعضاء كدمعتي المجروحة مثلاً وما هو قولك أن البعض جاوب
      عليها وببراعة تامة كلٌ بحسب فهمه لصيغة السؤال المطروح ولا بأس عليك أخي .


      1-بدااية وهذاا ماا أسلفت ذكره في احدى الموااضيع ... نحن لسناا بحااجة لتعريف مفهووم الحب ..أغالطك في هذه لأننا بتعريف الحبُ أخي الفاضل نستطيع أن نزيل
      الملابسات الحاصلة والهوس والوهم الذي في أعتقاد البعض بأنه حُب وهو مجرد إعجاب أوشعور
      واهي مبني على ردة فعل لعمل قام به الشخص ليكسب محبة الأخر فلا يُفسر ولايترجم
      على انه الحبُ الذي نعني ! فمنهم من يُحب للجمال يقع في حبه بسبب الجمال وبعضهم
      بأسباب أخرى وصفات تجعل المرء بسببها يقع في حب الشخص إذا أمهات الكتب التي
      كتبت عن الحُب وعرفت الحُب لا طائل من قرأئتها فقد كتبت عبثاً ! تعريف الحُب كتعريف
      أحساس آخر من الأحاسيس كالخوف والقلق والكرهـ والبُغض ..الخ ..


      . فهو شيء يصعب التعبير عنه بكلماات .
      إذاً ما معنى شعرُ عنتر وعبلة وقيس وليلى وغيرهم ألم يعبروا عن حبهم
      بالكلام الذي يفهمه الجميع كقول الشاعر أغار عليها من أبيها وأمها
      وقول عنتر
      ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل
      السيوف لأنها لمعت كبارق ثغرك المتبسم .ولمن نقول كلمة(( أحبك))ومتى
      نقولها بصدق وبإخلاص وبنزاهة لماذا يكتب الشعراء وأصحاب الخواطر خواطرهم
      إلا بعد تدفق الشعور من قلوبهم لتجاهـ من يحبون !! ربما أنت على حق لا أدري
      ولكن هذه نظرتي للأمور كلمة أحبك إن لم نقلها فنحن لم نعرف معناها في الأصل
      ولم يردنا الشعور الحقيقي من خلال تأثير من نحُب علينا !عندما ذكر أحد الصحابة
      حبُه لصحابي آخر وأخبر النبي قال له صلى الله عليه وسلم هل أخبرته قال لا قال
      أخبره فلحق به وأخبره بأني أحبك فرد عليه أحبك الله الذي أحببتني فيه وهذا دليل
      بأن كلمة الحُب في الأساس يجب أن تُسمع بين الأصدقاء بين الأزواج بين الأحباب وغيرهم
      تُعصى الأله وأنت تُظهر حبه هذا لعمري في الفعال بديع لو كان حبك صادقاً لأطعته أن المُحب لمن يُحب مطيع
      فمن قال يُحب الله ويحب رسوله ولكنه بعيداً جداًُ عن الأستقامة والدين وترجمة أوامر الله إلى واقع وإلى عمل
      إفلا يكذب على نفسه إذا ترجمة الحُب إلى قول وفعل وعمل (قول) بالكلام(فعل)النية والعزم(عمل)الزواج.


      . ولكن يمكن التعبير عنه بسلووكياات صاادقة يشعر بهاا كلااا منهماا الاااخر ... سلوكيااات منبعهاا الصدق والاعجااب يتبعهاا الرقي بالتعاامل يسوودهاا الاحتراام بعيد عن أي شواائب ممكن أن تغير المعنى الحقيقي لهذاا الشعووور ..


      توجد الكثير من السلوكيات والتصرفات الكاذبة ويسودها كما ذكرت الأحترام وجميع الأمور الأخرى التي توحي بعكس ذلك وتقع فيها النساء فرائس لذئاب لا ترحم ألست معي في ذلك


      . الحب موجوود بحيااتناا بكل وقت فيمن نتعاامل معهم ... احسااس يحركناا دوون الحااجة للفظهاا(اللفظ بدايتها أخي)
      ... ولكن الاجمل تصويرهاا أفعاال وسلووكياات تعبر عن ماا نشعر به ... فحبي لله عز وجل ليست كلمة تقاال ولكنهاا افعاااال اترجمهاا لشعوور اؤمن بهاا تتولد لدي من خلااال الصلاااة والاستغفاار وقرااءة القرآآن وغيرهاا من الاموور(هذا أمر مختلف تماماً نتكلم عن علاقات بين الرجال والنساء) ... لست بحااجة لاقول لواالدي بأني أحبكمااا ..(وكم سيفرحهما عندما تخرج من فمك هذه الكلمة أخي العزيز). كثر ماا يتمنوون أن يرواا مدى حبي لهماا سلووك وافعاال بأرض الوااقع من خلااال طااعتي لهماا واحتراامهماا ونجااحي بدرااستي وبعملي وتكوين صوورة مشرفة لي على مستوى محيطي بمجتمعي ... وكذلك لو ماا تطرقنا أوافقك الرأي لا خلاف والحق سبحانه يقول(ولا تقل لهما أف)
      إذا المراد أن تقول بعكس ذلك كمثلاً سمعاً وطاعة و لبيكما ...ألخ ..


      *****


      أخي سامر علاقتنا وحبنا بالأباء والأمهات كما ذكرت أو الأبناء هذا لا يختلف عليه
      إثنان أو الزوج بزوجته لا شك ولا ريب ولكنه هُنا نحن نتكلم عن علاقة الشباب بالفتيات
      وما ينتج عنه من غرام وعلاقات قد تصل إلى ما لا يحمد عقباهـ وهو مجرد توهم !!نريد
      من خلال ما ذكرت من أسئلة أن نُزيل تلك الهوة السحيقة التي وقع بها في زماننا هذا الكثير
      من الفتيات والفتيان بأنجرافهم إلى أبعد من الحضيض لشعور زائف


      للعلاااقة بين الشااب والفتااة لو ماا كاانت بين العم وابنت العم تربياا مع بعضهمااا البعض على سبيل المثاال ليكوون بينهماا شعوور يغلب طبعه سلووكياات محاافظة يجسدهاا مبدأ الاحتراام ماا بينهمااا ... لقااءاات دااخل الاسرة ... مكاالماات هااتفية بريئة كالسلااام والسؤال عن الصحة والدرااسة تتولد بعدهاا لترسم علاااقة شريفة تنتهي بالزوااج .
      جزاك الله خير تكلمت عن علاقة بريئة أنا لم أنكرها وكانت نهايتها الزواج ولكنك
      أخي العزيز تذكر أمثلة بعيدة جداً عن اصل الموضوع وهو سرقة المشاعر من
      الحبيب وحبيبته أنا لم أنكر الحب الخالص من الشوائب والذي نيته الزواج و
      الأستقرار ولكن أردت تعريف الحبُ لعدم توهم الشباب والفتيات بشعور واهي
      يقعون فيه وهم في ظنهم بأنه هو الحب !!


      أخي الفااضل ... الحب شعوور غاامض مبدأه الاحترااام ... أينماا وجد الاحتراام وجد الحب الحقيقي بحيااتناا ... حتى الزوج والزوجة ... ليسوو بحااجة لقول هذه الكلمة ... ولكنهم بحااجة لرسمهاا معااني متمثلة بحقووق وواجباات ... أفعاال بوااقع حيااتهم الزوجية هي بمثاابة تعبير عن احتراامهم لبعضم البعض لترسم لهم حيااة سعيدة بعيدة عن قول كلمة أناا أحبك .
      أحترم وجهك نظرك وكل ما ذكرته هو صحيح 100% السلوكيات والمعاني المتمثلة
      في ما أفضت فيه صحيح ولكن الزوج عندما يدخل على زوجته بالورود بين فترة
      وأخرى ذلك تجسيد لكلمة الحبُ وعندما يهديها الهدية بدون أية مناسبة هو كذلك
      ولكن كنت أرمي لبعيد (هدفي) وأنت ترمي لقريب ومع هذا أخي العزيز أسعدتني
      مداختلك كثيراً لأن فيها تعزيز لما أردت أيضاحه هذا من ناحية ومن ناحية أخرى
      فتحت زاوية جديدة جدية ومفيدة ولكن تأكد أخي / سامر أن هناك من الأزواج
      وبنسبة 60% من تزوج الزواج المعروف ليقي نفسه من الفتن ويعيش حياة
      هانئة سعيدة وكل ما يعرف عنه هو ما هو واجبات زوجته تجاهه فنجد في
      مجتمعنا الشرقي الزوج يغمط زوجته حتى في هذه الكلمة التي تحب الزوجة
      أن تسمعها من الزوج ويحب أن يسمعها الأباء من الأبناء والأبناء من الأباء
      وكذلك الحال لجميع العلاقات الأخرى (كلمة أحبك)يعجز عن قولها من ذكرت
      من الأزواج لزوجاتهم رغم ما يؤمنون به بأن الزوجة تستحق هذه الكلمة
      لأخلاصها ولتربيتها أبناءها ولقيامها بجميع واجباتها ومسئولياتهاوسأنتظر ردك على صلب
      موضوع أختنا وردة الوفاءعن سرقة
      المشاعر !! ففي أنتظارك أخي سامر


      تحيااااااااتي اخي الفااضل وروود المحبة ... والشكر موصوول لصااحبة الموضووع ... الرااقية دائماا بموااضيعهاا وردة الوفااء .


      سااامر




      أخي / سامر
      أحييك على مشاركتك ومعلوماتك القيمة والفريدة وإن شاء الله في
      ميزان حسناتك والأختلاف كما هو معلوم لا يفسد للود قضية !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شكرا على الموضوع القيم
      :)


      انا مع الاخت هند واطوار بما أفادوا

      سرقه المشاعر لم يأتي من سراب

      اولا الفتاه خانت ثقة اهلها فـ ما يأتيها تستحقها
      الرجل في مجتمعنا لا يعيبه شي مهما فعل يبقى رجل لا كلام عليه
      الصديقة المخلصة مهما تحدثت الصديقة عن حبيبها ولا خطيبها ام زوجها ومهما انها تعلقت فيه فأنها مستحيل ان تتخلى عن الصداقة

      الرجل تخلى ان حبيبته الاولى من اجل صديقتها سيأتي بوم ويتخلى عنها من أجل فتاه اخرى
      وهي سوف يأتي يوم وتندم على فعلتها

      لانها مهما كان مديح فـ هي لم تتعامل معه قبلا
      ربما تتعلق به وتتخلى عن صداقتها من أجله وهو يتخلى عنها من اجل صديقتها

      ولكن احيانا حين تتصادم معه وتتحدث معه ينكشف انه عكس ما تتمناه

      فليس كل فتاه او رجل
      لهم نفس مواصفات الشخص والانسان الذي يتمنون الارتباط به


      تقبلوا مداخلتي

      :)
      LOST … LOOKING FOR
      ME ... !
    • السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته

      مرحبااا من جديد أخي الفااضل وروود المحبة ... سعيد جداا بالحواار معك أخي ... نقااط جداا مهمة قد طرحتهاا ... أتمنى التوااصل معك بهااا ... لنصل إلى نتاائج وااضحة يستفيد كلااا مناا بهاا الاااخر . .. فحيااك الله .

      لنبدأ أولااا بأن جميع الاسئلة التي استعرضتهاا في حديثك بعضهاا ليست لهاا رؤية وااضحة للاجاابة عليهاا ... كالسؤاال 5 و 7 و 8 و 12

      سأجيب عليها بنفسي لاحقاً فهي بالفعل لم تتضح رؤيتها لك لأنك لم تتعمق في الموضوع
      أتمنى لو أنك قرئت رد بعض الأعضاء كدمعتي المجروحة مثلاً وما هو قولك أن البعض جاوب
      عليها وببراعة تامة كلٌ بحسب فهمه لصيغة السؤال المطروح ولا بأس عليك أخي .

      بالعكس أخي الفااضل أناا من النووع الذي يركز داائماا ويتعمق كثيراا بأي موضوووع قبل القراار بالمشااركة .. . وأمنيتك قد أتممتهاا وقرأت رد الاعضااء التي قاامت بالاجاابة على أسئلتك عليهاا الاخواات وليفة الغربة ودمعتي المجرووحة ووردة الوفااء وعيوون هند ... فعلى سبيل المثاال بالنسبة للسؤاال الخاامس : هل للحب أعذاار ؟؟؟ فكاانت الاجاابات كالتالي :-

      - وليفة الغربة : قد تكوون أعذاار كثيرة .
      - دمعتي المجرووحة : ربماا ... تتعين ببعض الظرووف .
      - وردة الوفااء : لااا أعتقد .
      - عيوون هند : داائماا ... ولكنهاا للعقل غير مقبوولة .

      هل تعتقد برأيك ان الكلماات المتمثلة بالتاالي :- قد تكوون ... ربماا ... لااا أعتقد ... داائماا .... هي اجاابات واافية وببرااعة تاامة بنظرك ... كاان الاجدر بك منااقشتهم لتوضيحهاا بشكل أفضل لتوضيح نقااط مهمة تكوون أكثر فهماا لكل من يتااابع هناا ... مع احتراامي للاخواات ... ولكن ماا اقصده هناا ان الردوود الاربعة دليل ان السؤااال غير وااضح بمعنااه كبقية الاسئلة ال 3 الاخرى التي ذكرتهاا ... فاتمنى متاابعة الاجاابات والتمعن بهاا جيداا ... وبالفعل أناا أنتظر إجاابااتك للاسئلة التي طرحتهااا بفاارغ الصبر .

      بدااية وهذاا ماا أسلفت ذكره في احدى الموااضيع ... نحن لسناا بحااجة لتعريف مفهووم الحب ..
      . فهو شيء يصعب التعبير عنه بكلماات .


      [B][I][U]
      أغالطك في هذه لأننا بتعريف الحبُ أخي الفاضل نستطيع أن نزيل
      الملابسات الحاصلة والهوس والوهم الذي في أعتقاد البعض بأنه حُب وهو مجرد إعجاب أوشعور
      واهي مبني على ردة فعل لعمل قام به الشخص ليكسب محبة الأخر فلا يُفسر ولايترجم
      على انه الحبُ الذي نعني ! فمنهم من يُحب للجمال يقع في حبه بسبب الجمال وبعضهم
      بأسباب أخرى وصفات تجعل المرء بسببها يقع في حب الشخص إذا أمهات الكتب التي
      كتبت عن الحُب وعرفت الحُب لا طائل من قرأئتها فقد كتبت عبثاً ! تعريف الحُب كتعريف
      أحساس آخر من الأحاسيس كالخوف والقلق والكرهـ والبُغض ..الخ ..
      إذاً ما معنى شعرُ عنتر وعبلة وقيس وليلى وغيرهم ألم يعبروا عن حبهم
      بالكلام الذي يفهمه الجميع كقول الشاعر أغار عليها من أبيها وأمها
      وقول عنتر
      ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل
      السيوف لأنها لمعت كبارق ثغرك المتبسم .ولمن نقول كلمة(( أحبك))ومتى
      نقولها بصدق وبإخلاص وبنزاهة لماذا يكتب الشعراء وأصحاب الخواطر خواطرهم
      إلا بعد تدفق الشعور من قلوبهم لتجاهـ من يحبون !! ربما أنت على حق لا أدري
      ولكن هذه نظرتي للأمور كلمة أحبك إن لم نقلها فنحن لم نعرف معناها في الأصل
      ولم يردنا الشعور الحقيقي من خلال تأثير من نحُب علينا !عندما ذكر أحد الصحابة
      حبُه لصحابي آخر وأخبر النبي قال له صلى الله عليه وسلم هل أخبرته قال لا قال
      أخبره فلحق به وأخبره بأني أحبك فرد عليه أحبك الله الذي أحببتني فيه وهذا دليل
      بأن كلمة الحُب في الأساس يجب أن تُسمع بين الأصدقاء بين الأزواج بين الأحباب وغيرهم
      تُعصى الأله وأنت تُظهر حبه هذا لعمري في الفعال بديع لو كان حبك صادقاً لأطعته أن المُحب لمن يُحب مطيع
      فمن قال يُحب الله ويحب رسوله ولكنه بعيداً جداًُ عن الأستقامة والدين وترجمة أوامر الله إلى واقع وإلى عمل
      إفلا يكذب على نفسه إذا ترجمة الحُب إلى قول وفعل وعمل (قول) بالكلام(فعل)النية والعزم(عمل)الزواج.

      ذكرت في سيااق مشااركتك الاولى (( وان كنت لا أعرف الحب ولا اعرف معناه فهو ابعد من ذلك بكثير ، لان الحب قبل كل شيء تضحية ، الحب اخلاص وهو امانه وهو مفتاح للروح التي ستتعذب أو التي سترتاح ، وأغلب الظن بأنها ستتعذب قبل أن ترتاح ، [B][I][U]الحب ليس رواية وليست ببيت قصيد فيلقى ، ولا خاطرة جميلة مؤثرة ولا كلمات نشعر بخلالها باننا نعيش في عالم الاحلام والاماني
      ، الحب اعظم من ذلك بكثير ، عجزت الكتب من ان تترجم مشاعر الحب المقدس )) .
      [/U][/I][/B]
      [/U][/I][/B]

      وماا ذكرته هناا في مشااركتك الاوولى يتنااقض ماا طرحته الااان بكلااامك ...

      ولكن يمكن التعبير عنه بسلووكياات صاادقة يشعر بهاا كلااا منهماا الاااخر ... سلوكيااات منبعهاا الصدق والاعجااب يتبعهاا الرقي بالتعاامل يسوودهاا الاحتراام بعيد عن أي شواائب ممكن أن تغير المعنى الحقيقي لهذاا الشعووور ..

      توجد الكثير من السلوكيات والتصرفات الكاذبة ويسودها كما ذكرت الأحترام وجميع الأمور الأخرى التي توحي بعكس ذلك وتقع فيها النساء فرائس لذئاب لا ترحم ألست معي في ذلك .

      لااا ... لااا أتفق معك هناا أبدااا ... طاالماا كاان الاحتراام متوااجداا بمعنااه .... تأكد أن أي علاااقة سيكوون برواازهاا الرقي بالتعاامل ليحفظ كل منهمااا مشااعره بصووورة مقننة بحيث ان كلااا منهماا الاااخر يعي تماامااا تصرفااته وماا ينتج عنه من سلووكياات ... فلااا أعتقد ان هنااك سلوكياات وتصرفاات كااذبة يسوودهاا الاحتراام ...

      الحب موجوود بحيااتناا بكل وقت فيمن نتعاامل معهم ... احسااس يحركناا دوون الحااجة للفظهاا
      ... ولكن الاجمل تصويرهاا أفعاال وسلووكياات تعبر عن ماا نشعر به ... فحبي لله عز وجل ليست كلمة تقاال ولكنهاا افعاااال اترجمهاا لشعوور اؤمن بهاا تتولد لدي من خلااال الصلاااة والاستغفاار وقرااءة القرآآن وغيرهاا من الاموور ... لست بحااجة لاقول لواالدي بأني أحبكمااا .. كثر ماا يتمنوون أن يرواا مدى حبي لهماا سلووك وافعاال بأرض الوااقع من خلااال طااعتي لهماا واحتراامهماا ونجااحي بدرااستي وبعملي وتكوين صوورة مشرفة لي على مستوى محيطي بمجتمعي .

      أخي سامر علاقتنا وحبنا بالأباء والأمهات كما ذكرت أو الأبناء هذا لا يختلف عليه
      إثنان أو الزوج بزوجته لا شك ولا ريب ولكنه هُنا نحن نتكلم عن علاقة الشباب بالفتيات
      وما ينتج عنه من غرام وعلاقات قد تصل إلى ما لا يحمد عقباهـ وهو مجرد توهم !!نريد
      من خلال ما ذكرت من أسئلة أن نُزيل تلك الهوة السحيقة التي وقع بها في زماننا هذا الكثير
      من الفتيات والفتيان بأنجرافهم إلى أبعد من الحضيض لشعور زائف .

      أخي الفااضل وروود المحبة ... كم من علاااقاات بين شااب وفتااة استمرت لسنواات ... كاانت نتاائجهاا ايجاابية ومفرحة ... واخرى ايضاا بااءت بالفشل ... اناا معك بأن البنت او الولد اصبحوا يبحثوون عن ماا يسمى بالحب الاول لاثباات ذااتهم وملأ فرااغ بحيااتهم لماا يلتمسووه من مسلسلااات وغيرهاا من الاموور والتقنياات الحديثة ... وعلى الفتااة بالذاات الحذر الشديد من هذاا الامر لماا نرااه من وااقع وموااقف بحيااتناا يجب التعلم منهاا واخذ العبرة ... واعتقد ان هذاا الامر اصبح وااضحاا كثيراا الااان للفتياات لتستطيع المحاافظة على نفسهاا .



      للعلاااقة بين الشااب والفتااة لو ماا كاانت بين العم وابنت العم تربياا مع بعضهمااا البعض على سبيل المثاال ليكوون بينهماا شعوور يغلب طبعه سلووكياات محاافظة يجسدهاا مبدأ الاحتراام ماا بينهمااا ... لقااءاات دااخل الاسرة ... مكاالماات هااتفية بريئة كالسلااام والسؤال عن الصحة والدرااسة تتولد بعدهاا لترسم علاااقة شريفة تنتهي بالزوااج .

      جزاك الله خير تكلمت عن علاقة بريئة أنا لم أنكرها وكانت نهايتها الزواج ولكنك
      أخي العزيز تذكر أمثلة بعيدة جداً عن اصل الموضوع وهو سرقة المشاعر من
      الحبيب وحبيبته أنا لم أنكر الحب الخالص من الشوائب والذي نيته الزواج و
      الأستقرار ولكن أردت تعريف الحبُ لعدم توهم الشباب والفتيات بشعور واهي
      يقعون فيه وهم في ظنهم بأنه هو الحب !!

      لو تمعنت النظر جيدااا في مشاااركتي الاولى ... بأنني خصصت هذه المدااخلة فقط للرد فيماا يخص الاسئلة المطرووحة والنقااط التي طرحتهااا ... وبأنه سيكوون لي مشااركة أخرى منفصلة لموضووع الاخت وردة الوفااء (( سرقة المشااعر )) . أتمنى التأكد من هذه النقطة في المشااركة الساابقة .

      أخي الفااضل ... الحب شعوور غاامض مبدأه الاحترااام ... أينماا وجد الاحتراام وجد الحب الحقيقي بحيااتناا ... حتى الزوج والزوجة ... ليسوو بحااجة لقول هذه الكلمة ... ولكنهم بحااجة لرسمهاا معااني متمثلة بحقووق وواجباات ... أفعاال بوااقع حيااتهم الزوجية هي بمثاابة تعبير عن احتراامهم لبعضم البعض لترسم لهم حيااة سعيدة بعيدة عن قول كلمة أناا أحبك .

      أحترم وجهك نظرك وكل ما ذكرته هو صحيح 100% السلوكيات والمعاني المتمثلة
      في ما أفضت فيه صحيح ولكن الزوج عندما يدخل على زوجته بالورود بين فترة
      وأخرى ذلك تجسيد لكلمة الحبُ وعندما يهديها الهدية بدون أية مناسبة هو كذلك
      ولكن كنت أرمي لبعيد (هدفي) وأنت ترمي لقريب ومع هذا أخي العزيز أسعدتني
      مداختلك كثيراً لأن فيها تعزيز لما أردت أيضاحه هذا من ناحية ومن ناحية أخرى
      فتحت زاوية جديدة جدية ومفيدة ولكن تأكد أخي / سامر أن هناك من الأزواج
      وبنسبة 60% من تزوج الزواج المعروف ليقي نفسه من الفتن ويعيش حياة
      هانئة سعيدة وكل ما يعرف عنه هو ما هو واجبات زوجته تجاهه فنجد في
      مجتمعنا الشرقي الزوج يغمط زوجته حتى في هذه الكلمة التي تحب الزوجة
      أن تسمعها من الزوج ويحب أن يسمعها الأباء من الأبناء والأبناء من الأباء
      وكذلك الحال لجميع العلاقات الأخرى (كلمة أحبك)يعجز عن قولها من ذكرت
      من الأزواج لزوجاتهم رغم ما يؤمنون به بأن الزوجة تستحق هذه الكلمة
      لأخلاصها ولتربيتها أبناءها ولقيامها بجميع واجباتها ومسئولياتها.

      فهل برأيك أن الزوج لو قاال لزوجته أناا أحبك ... ويهديهاا بين الحين والاااخر هدية فهو صاادق بحبه ... انت كل البعد عن حيااتناا بالوااقع أخي وروود ... سأعطيك هناا موقف بسيط وداائماا ماا اذكر موااقف شهدتهاا اماام عيني - شخص تزوج وهو حسب كلااامه يحبهاا ... داائماا عند دخوله وخرووجه يقوول لهاا احبك ... وبين الفترة والاخرى هداايااا ... وعندماا نساافر يقوووم بخياانتهاا مع امرأة أخرى ... اسأله لمااذا تقووم بهذاا الفعل ... انت لااا تحب زوجتك ؟؟؟ فيحلف لي والله العظيم اناا احبهاا وهي أجمل شيء بحيااتي .... طيب ليش تعمل كذاا ؟؟؟ يرد علي نووع من التغيير ..... اناا عن نفسي متأكد أنه يحبهاا ... ولكنه أخي الفااضل فقد قيمة معنى الاحتراام بعلاااقته بزوجته ... شخص تزوج بابنة عمه زوااج تقليدي لااا يجمعهماا أي حب ... ولكنه يعي داائماا احتراامه لهاا بوااجبااته تجااههاا وهي كذلك ... وماا هي الااا فترة بسيطة الااا والحب يملأ علاااقتهماا دوون الحااجة للفظهاا .

      اخي الفااضل الحب مجرد زااوية من زوااياا الاحتراام ... واذاا كاان الحب نقطة في صفحة بيضااء ... فإن الاحتراام سطووور لن تستطيع صفحاات العاالم البيضااء أن تفي معنااهااا ... فهناا يكمن الفرق ... تسطيع أن تعرف معنى مفهووم الاحتراام ... ولكن من المستحيل أن تسرد مفهووم الحب لانه شعووور قد يجهله حتى الشخص نفسه .

      وسأنتظر ردك على صلب موضوع أختنا وردة الوفاءعن سرقة المشاعر !! ففي أنتظارك أخي سامر

      إن شااء الله تعاالى ... داائماا ماا افي بوعدي أخي الفااضل وروود المحبة .

      أخي / سامر
      أحييك على مشاركتك ومعلوماتك القيمة والفريدة وإن شاء الله في
      ميزان حسناتك والأختلاف كما هو معلوم لا يفسد للود قضية !!

      وبالمقاابل لك تحية خااصة مني لمدااخلتك الرااقية أخي الفااضل ... بكل تأكيد نحن هناا للمنااقشة والحواار ... وان اختلفنااا فسيبقى روووح التوااصل بينااا حوااار يملأه الاحتراام قبل المحبة .

      :) تحياااتي ... أخووووووووك ساااامر
    • ورود المحبة كتب:

      سيدة الحرف الأول ! دمعتي المجروحة!!



      إجابة بارعة وتمخضت عنها لا أقول معرفة ولكن معارف أقفُ
      عليها ويأخذ منها الباقون منهل ينتهلون منه ولكن هل هُناك
      فرقاً بين من يكتب بقلبه ومن يكتب بعقله سامحيني أن
      كنتُ قد خرجت عن صُلب الموضوع ولكن لي غاية
      وهي الربط بين المشاعر بعقلانية المُحب وبعاطفيته !
      والسؤال الثاني ! إلا يُشعرنا الحُب بالخوف والرهبة !
      والسؤال الثالث ! هل يعُد أختبار بنظر العاشقين !
      والسؤال الأخير !
      متى يتخطى الحُب كلَ مفاهيم الوجود والعلاقات الأنسانية
      المتعارف عليها وهل من الممكن تجاوز جميع العقبات التي
      قد تقف ُ في وجه المُحبين !


      أعتذر إن كُنت قد حدت عن المسار قليلاً !




      ولكن هل هُناك
      فرقاً بين من يكتب بقلبه ومن يكتب بعقله
      حقيقـة لا يمكننـا أن نعي الفرق تماما إلا بالتمعن ..،
      فــ
      هنـا إن كنت تقصـد الفرق بين شخص الكــاتب .. الفرق أن
      الأول يفتقـد البصيرة .. والثاني يفتقد العاطفــة
      ..!
      أمـا إن كنت تعني الفرق بين حروف كلا منـهما .. فالأول
      ستكـون فاقدة للمعنى الحقيقي للأشيـاء بالنسبة
      للمفكر ,, فكل ما بالكون يحتــاج للتأمل .. وربمـا
      قد تحوي نسبة من الخطأ فهو يكتب دون
      أن يتفكر في النتائج والعواقب
      ..’
      أمــا الآخر فستجد أحرفه صارمـة .. قد تبلغ من القسوة
      أقصــاها ..!
      لذا وجب علينــا أن نكتب بالعقل والقلب .. ليكون
      الحرف متزن .. وموززن
      ..’


      إلا يُشعرنا الحُب بالخوف والرهبة
      بلى .. ولكن ليس من شيء سوى
      أن نفقد من نحب في ذات
      غفلـــة


      هل يعُد أختبار بنظر العاشقين
      ربمـا .. لأنه يجعلك تدرك تمـاماً كيف تقيم وترى نفسك .. وكيفيـة
      تعبيرك عن مشـاعرك بكل صدق وعفوية
      ..’
      ولكنـه في اعتقادي .. لا يعتبر
      اختبــار بقدر ما يعتــبر عطـــــاء


      متى يتخطى الحُب كلَ مفاهيم الوجود والعلاقات الأنسانية
      المتعارف عليها وهل من الممكن تجاوز جميع العقبات التي
      قد تقف ُ في وجه المُحبين
      يٌقـال بأن " الحب يصنع المستحيل " .. فمـا نحتاجـه
      حقا .. ذرة لصدق في الشعور فقط
      وحينها بحقيقة الحب ستتلاشى جميع العقبات وإن
      كـانت عظيمـة ..
      فالحب قوة من الله في نفوس البشر .. وقوة
      الله لا تٌهزم
      ..!


      :)
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..
    • ســــــــــامر

      سـامر كتب:

      السلااااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته





      مرحبااا من جديد أخي الفااضل وروود المحبة ... سعيد جداا بالحواار معك أخي ... نقااط جداا مهمة قد طرحتهاا ... أتمنى التوااصل معك بهااا ... لنصل إلى نتاائج وااضحة يستفيد كلااا مناا بهاا الاااخر . .. فحيااك الله .


      لنبدأ أولااا بأن جميع الاسئلة التي استعرضتهاا في حديثك بعضهاا ليست لهاا رؤية وااضحة للاجاابة عليهاا ... كالسؤاال 5 و 7 و 8 و 12


      سأجيب عليها بنفسي لاحقاً فهي بالفعل لم تتضح رؤيتها لك لأنك لم تتعمق في الموضوع
      أتمنى لو أنك قرئت رد بعض الأعضاء كدمعتي المجروحة مثلاً وما هو قولك أن البعض جاوب
      عليها وببراعة تامة كلٌ بحسب فهمه لصيغة السؤال المطروح ولا بأس عليك أخي .


      بالعكس أخي الفااضل أناا من النووع الذي يركز داائماا ويتعمق كثيراا بأي موضوووع قبل القراار بالمشااركة .. . وأمنيتك قد أتممتهاا وقرأت رد الاعضااء التي قاامت بالاجاابة على أسئلتك عليهاا الاخواات وليفة الغربة ودمعتي المجرووحة ووردة الوفااء وعيوون هند ... فعلى سبيل المثاال بالنسبة للسؤاال الخاامس : هل للحب أعذاار ؟؟؟ فكاانت الاجاابات كالتالي :-


      - وليفة الغربة : قد تكوون أعذاار كثيرة .
      - دمعتي المجرووحة : ربماا ... تتعين ببعض الظرووف .
      - وردة الوفااء : لااا أعتقد .
      - عيوون هند : داائماا ... ولكنهاا للعقل غير مقبوولة .


      هل تعتقد برأيك ان الكلماات المتمثلة بالتاالي :- قد تكوون ... ربماا ... لااا أعتقد ... داائماا .... هي اجاابات واافية وببرااعة تاامة بنظرك ... كاان الاجدر بك منااقشتهم لتوضيحهاا بشكل أفضل لتوضيح نقااط مهمة تكوون أكثر فهماا لكل من يتااابع هناا ... مع احتراامي للاخواات ... ولكن ماا اقصده هناا ان الردوود الاربعة دليل ان السؤااال غير وااضح بمعنااه كبقية الاسئلة ال 3 الاخرى التي ذكرتهاا ... فاتمنى متاابعة الاجاابات والتمعن بهاا جيداا ... وبالفعل أناا أنتظر إجاابااتك للاسئلة التي طرحتهااا بفاارغ الصبر .


      بدااية وهذاا ماا أسلفت ذكره في احدى الموااضيع ... نحن لسناا بحااجة لتعريف مفهووم الحب ..
      . فهو شيء يصعب التعبير عنه بكلماات .




      [B][I][U]أغالطك في هذه لأننا بتعريف الحبُ أخي الفاضل نستطيع أن نزيل[/B][/I][/U]


      [U][I][B]الملابسات الحاصلة والهوس والوهم الذي في أعتقاد البعض بأنه حُب وهو مجرد إعجاب أوشعور[/B][/I][/U]

      [U][I][B]واهي مبني على ردة فعل لعمل قام به الشخص ليكسب محبة الأخر فلا يُفسر ولايترجم[/B][/I][/U]
      [U][I][B]على انه الحبُ الذي نعني ! فمنهم من يُحب للجمال يقع في حبه بسبب الجمال وبعضهم[/B][/I][/U]
      [U][I][B]بأسباب أخرى وصفات تجعل المرء بسببها يقع في حب الشخص إذا أمهات الكتب التي[/B][/I][/U]
      [U][I][B]كتبت عن الحُب وعرفت الحُب لا طائل من قرأئتها فقد كتبت عبثاً ! تعريف الحُب كتعريف[/B][/I][/U]
      [U][I][B]أحساس آخر من الأحاسيس كالخوف والقلق والكرهـ والبُغض ..الخ ..[/B][/I][/U]
      [U][I][B]إذاً ما معنى شعرُ عنتر وعبلة وقيس وليلى وغيرهم ألم يعبروا عن حبهم[/B][/I][/U]
      [U][I][B]بالكلام الذي يفهمه الجميع كقول الشاعر أغار عليها من أبيها وأمها [/B][/I][/U]
      [U][I][B]وقول عنتر [/B][/I][/U]
      [U][I][B]ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل[/B][/I][/U]
      [U][I][B]السيوف لأنها لمعت كبارق ثغرك المتبسم .ولمن نقول كلمة(( أحبك))ومتى[/B][/I][/U]
      [U][I][B]نقولها بصدق وبإخلاص وبنزاهة لماذا يكتب الشعراء وأصحاب الخواطر خواطرهم[/B][/I][/U]
      [U][I][B]إلا بعد تدفق الشعور من قلوبهم لتجاهـ من يحبون !! ربما أنت على حق لا أدري[/B][/I][/U]
      [U][I][B]ولكن هذه نظرتي للأمور كلمة أحبك إن لم نقلها فنحن لم نعرف معناها في الأصل[/B][/I][/U]
      [U][I][B]ولم يردنا الشعور الحقيقي من خلال تأثير من نحُب علينا !عندما ذكر أحد الصحابة[/B][/I][/U]
      [U][I][B]حبُه لصحابي آخر وأخبر النبي قال له صلى الله عليه وسلم هل أخبرته قال لا قال[/B][/I][/U]
      [U][I][B]أخبره فلحق به وأخبره بأني أحبك فرد عليه أحبك الله الذي أحببتني فيه وهذا دليل[/B][/I][/U]
      [U][I][B]بأن كلمة الحُب في الأساس يجب أن تُسمع بين الأصدقاء بين الأزواج بين الأحباب وغيرهم[/B][/I][/U]
      [U][I][B]تُعصى الأله وأنت تُظهر حبه هذا لعمري في الفعال بديع لو كان حبك صادقاً لأطعته أن المُحب لمن يُحب مطيع[/B][/I][/U]
      [U][I][B]فمن قال يُحب الله ويحب رسوله ولكنه بعيداً جداًُ عن الأستقامة والدين وترجمة أوامر الله إلى واقع وإلى عمل[/B][/I][/U]
      [U][I][B]إفلا يكذب على نفسه إذا ترجمة الحُب إلى قول وفعل وعمل (قول) بالكلام(فعل)النية والعزم(عمل)الزواج.[/B][/I][/U]









      [B][I][U]ذكرت في سيااق مشااركتك الاولى (( وان كنت لا أعرف الحب ولا اعرف معناه فهو ابعد من ذلك بكثير ، لان الحب قبل كل شيء تضحية ، الحب اخلاص وهو امانه وهو مفتاح للروح التي ستتعذب أو التي سترتاح ، وأغلب الظن بأنها ستتعذب قبل أن ترتاح ، [B][I][U]الحب ليس رواية وليست ببيت قصيد فيلقى ، ولا خاطرة جميلة مؤثرة ولا كلمات نشعر بخلالها باننا نعيش في عالم الاحلام والاماني ، الحب اعظم من ذلك بكثير ، عجزت الكتب من ان تترجم مشاعر الحب المقدس )) .[/U][/I][/B][/B][/I][/U]





      وماا ذكرته هناا في مشااركتك الاوولى يتنااقض ماا طرحته الااان بكلااامك ...


      لا يتناقض البتة ولكني أردت أن أوضح الحُب الحقيقي الذي مآله الزواج وحب يدفع بالأنسان
      لأن يُضحي بكل ما يملك من أجل أسعاد الطرف الأخر والحُب الذي يتغنى به البعض ولم يعي
      حقيقته هناك ضربٌ في الكلام بين وبين !! هُناك رد على وهم الحُب ومعتقدهـ وهُنا الجزم
      بأن الحُب ليس كما ذكرت أنت بأننا لا نحتاج أن نصرح به وتكفي سلوكياتنا وتعاملنا وأحترامنا
      يؤسفني أن لا تقرأ بعمق وأنما قرأءة سطحية تحاول أن تمزج فيها بين ما تعتقد وما تظن !!


      ولكن يمكن التعبير عنه بسلووكياات صاادقة يشعر بهاا كلااا منهماا الاااخر ... سلوكيااات منبعهاا الصدق والاعجااب يتبعهاا الرقي بالتعاامل يسوودهاا الاحتراام بعيد عن أي شواائب ممكن أن تغير المعنى الحقيقي لهذاا الشعووور ..


      توجد الكثير من السلوكيات والتصرفات الكاذبة ويسودها كما ذكرت الأحترام وجميع الأمور الأخرى التي توحي بعكس ذلك وتقع فيها النساء فرائس لذئاب لا ترحم ألست معي في ذلك .


      لااا ... لااا أتفق معك هناا أبدااا ... طاالماا كاان الاحتراام متوااجداا بمعنااه .... تأكد أن أي علاااقة سيكوون برواازهاا الرقي بالتعاامل ليحفظ كل منهمااا مشااعره بصووورة مقننة بحيث ان كلااا منهماا الاااخر يعي تماامااا تصرفااته وماا ينتج عنه من سلووكياات ... فلااا أعتقد ان هنااك سلوكياات وتصرفاات كااذبة يسوودهاا الاحتراام ...


      الحب موجوود بحيااتناا بكل وقت فيمن نتعاامل معهم ... احسااس يحركناا دوون الحااجة للفظهاا
      ... ولكن الاجمل تصويرهاا أفعاال وسلووكياات تعبر عن ماا نشعر به ... فحبي لله عز وجل ليست كلمة تقاال ولكنهاا افعاااال اترجمهاا لشعوور اؤمن بهاا تتولد لدي من خلااال الصلاااة والاستغفاار وقرااءة القرآآن وغيرهاا من الاموور ... لست بحااجة لاقول لواالدي بأني أحبكمااا .. كثر ماا يتمنوون أن يرواا مدى حبي لهماا سلووك وافعاال بأرض الوااقع من خلااال طااعتي لهماا واحتراامهماا ونجااحي بدرااستي وبعملي وتكوين صوورة مشرفة لي على مستوى محيطي بمجتمعي .


      أخي سامر علاقتنا وحبنا بالأباء والأمهات كما ذكرت أو الأبناء هذا لا يختلف عليه
      إثنان أو الزوج بزوجته لا شك ولا ريب ولكنه هُنا نحن نتكلم عن علاقة الشباب بالفتيات
      وما ينتج عنه من غرام وعلاقات قد تصل إلى ما لا يحمد عقباهـ وهو مجرد توهم !!نريد
      من خلال ما ذكرت من أسئلة أن نُزيل تلك الهوة السحيقة التي وقع بها في زماننا هذا الكثير
      من الفتيات والفتيان بأنجرافهم إلى أبعد من الحضيض لشعور زائف .


      أخي الفااضل وروود المحبة ... كم من علاااقاات بين شااب وفتااة استمرت لسنواات ... كاانت نتاائجهاا ايجاابية ومفرحة ... واخرى ايضاا بااءت بالفشل ... اناا معك بأن البنت او الولد اصبحوا يبحثوون عن ماا يسمى بالحب الاول لاثباات ذااتهم وملأ فرااغ بحيااتهم لماا يلتمسووه من مسلسلااات وغيرهاا من الاموور والتقنياات الحديثة ... وعلى الفتااة بالذاات الحذر الشديد من هذاا الامر لماا نرااه من وااقع وموااقف بحيااتناا يجب التعلم منهاا واخذ العبرة ... واعتقد ان هذاا الامر اصبح وااضحاا كثيراا الااان للفتياات لتستطيع المحاافظة على نفسهاا .




      للعلاااقة بين الشااب والفتااة لو ماا كاانت بين العم وابنت العم تربياا مع بعضهمااا البعض على سبيل المثاال ليكوون بينهماا شعوور يغلب طبعه سلووكياات محاافظة يجسدهاا مبدأ الاحتراام ماا بينهمااا ... لقااءاات دااخل الاسرة ... مكاالماات هااتفية بريئة كالسلااام والسؤال عن الصحة والدرااسة تتولد بعدهاا لترسم علاااقة شريفة تنتهي بالزوااج .


      جزاك الله خير تكلمت عن علاقة بريئة أنا لم أنكرها وكانت نهايتها الزواج ولكنك
      أخي العزيز تذكر أمثلة بعيدة جداً عن اصل الموضوع وهو سرقة المشاعر من
      الحبيب وحبيبته أنا لم أنكر الحب الخالص من الشوائب والذي نيته الزواج و
      الأستقرار ولكن أردت تعريف الحبُ لعدم توهم الشباب والفتيات بشعور واهي
      يقعون فيه وهم في ظنهم بأنه هو الحب !!


      لو تمعنت النظر جيدااا في مشاااركتي الاولى ... بأنني خصصت هذه المدااخلة فقط للرد فيماا يخص الاسئلة المطرووحة والنقااط التي طرحتهااا ... وبأنه سيكوون لي مشااركة أخرى منفصلة لموضووع الاخت وردة الوفااء (( سرقة المشااعر )) . أتمنى التأكد من هذه النقطة في المشااركة الساابقة .


      أخي الفااضل ... الحب شعوور غاامض مبدأه الاحترااام ... أينماا وجد الاحتراام وجد الحب الحقيقي بحيااتناا ... حتى الزوج والزوجة ... ليسوو بحااجة لقول هذه الكلمة ... ولكنهم بحااجة لرسمهاا معااني متمثلة بحقووق وواجباات ... أفعاال بوااقع حيااتهم الزوجية هي بمثاابة تعبير عن احتراامهم لبعضم البعض لترسم لهم حيااة سعيدة بعيدة عن قول كلمة أناا أحبك .


      أحترم وجهك نظرك وكل ما ذكرته هو صحيح 100% السلوكيات والمعاني المتمثلة
      في ما أفضت فيه صحيح ولكن الزوج عندما يدخل على زوجته بالورود بين فترة
      وأخرى ذلك تجسيد لكلمة الحبُ وعندما يهديها الهدية بدون أية مناسبة هو كذلك
      ولكن كنت أرمي لبعيد (هدفي) وأنت ترمي لقريب ومع هذا أخي العزيز أسعدتني
      مداختلك كثيراً لأن فيها تعزيز لما أردت أيضاحه هذا من ناحية ومن ناحية أخرى
      فتحت زاوية جديدة جدية ومفيدة ولكن تأكد أخي / سامر أن هناك من الأزواج
      وبنسبة 60% من تزوج الزواج المعروف ليقي نفسه من الفتن ويعيش حياة
      هانئة سعيدة وكل ما يعرف عنه هو ما هو واجبات زوجته تجاهه فنجد في
      مجتمعنا الشرقي الزوج يغمط زوجته حتى في هذه الكلمة التي تحب الزوجة
      أن تسمعها من الزوج ويحب أن يسمعها الأباء من الأبناء والأبناء من الأباء
      وكذلك الحال لجميع العلاقات الأخرى (كلمة أحبك)يعجز عن قولها من ذكرت
      من الأزواج لزوجاتهم رغم ما يؤمنون به بأن الزوجة تستحق هذه الكلمة
      لأخلاصها ولتربيتها أبناءها ولقيامها بجميع واجباتها ومسئولياتها.


      فهل برأيك أن الزوج لو قاال لزوجته أناا أحبك ... ويهديهاا بين الحين والاااخر هدية فهو صاادق بحبه ... انت كل البعد عن حيااتناا بالوااقع أخي وروود ... سأعطيك هناا موقف بسيط وداائماا ماا اذكر موااقف شهدتهاا اماام عيني - شخص تزوج وهو حسب كلااامه يحبهاا ... داائماا عند دخوله وخرووجه يقوول لهاا احبك ... وبين الفترة والاخرى هداايااا ... وعندماا نساافر يقوووم بخياانتهاا مع امرأة أخرى ... اسأله لمااذا تقووم بهذاا الفعل ... انت لااا تحب زوجتك ؟؟؟ فيحلف لي والله العظيم اناا احبهاا وهي أجمل شيء بحيااتي .... طيب ليش تعمل كذاا ؟؟؟ يرد علي نووع من التغيير ..... اناا عن نفسي متأكد أنه يحبهاا ... ولكنه أخي الفااضل فقد قيمة معنى الاحتراام بعلاااقته بزوجته ... شخص تزوج بابنة عمه زوااج تقليدي لااا يجمعهماا أي حب ... ولكنه يعي داائماا احتراامه لهاا بوااجبااته تجااههاا وهي كذلك ... وماا هي الااا فترة بسيطة الااا والحب يملأ علاااقتهماا دوون الحااجة للفظهاا .


      اخي الفااضل الحب مجرد زااوية من زوااياا الاحتراام ... واذاا كاان الحب نقطة في صفحة بيضااء ... فإن الاحتراام سطووور لن تستطيع صفحاات العاالم البيضااء أن تفي معنااهااا ... فهناا يكمن الفرق ... تسطيع أن تعرف معنى مفهووم الاحتراام ... ولكن من المستحيل أن تسرد مفهووم الحب لانه شعووور قد يجهله حتى الشخص نفسه .


      وسأنتظر ردك على صلب موضوع أختنا وردة الوفاءعن سرقة المشاعر !! ففي أنتظارك أخي سامر


      إن شااء الله تعاالى ... داائماا ماا افي بوعدي أخي الفااضل وروود المحبة .


      أخي / سامر
      أحييك على مشاركتك ومعلوماتك القيمة والفريدة وإن شاء الله في
      ميزان حسناتك والأختلاف كما هو معلوم لا يفسد للود قضية !!


      وبالمقاابل لك تحية خااصة مني لمدااخلتك الرااقية أخي الفااضل ... بكل تأكيد نحن هناا للمنااقشة والحواار ... وان اختلفنااا فسيبقى روووح التوااصل بينااا حوااار يملأه الاحتراام قبل المحبة .


      :) تحياااتي ... أخووووووووك ساااامر





      لقد أوضحت قصدك سامر !!
      وفقك الله !!
      ولكلٍُ منا نظرته وأسلوبه وتعامله مع الحروف وطريقة
      فهمها أو التذاكي دونها ولكلٍ منا طاقاته الإستيعابية و
      محصلته العلمية بل وطريقة قرائته وتناوله للمواضيع
      والمعلوم والمفهوم قد يختلف عن ما
      هو كائن أو ما هو مُشاهد وواقعية الشئ تختلف أحياناً
      عن ما يكتبه القلم فالنبوغ الفكري والأستشهاد العلمي
      وطريقة الرواية لما هو مُقتنعٌ به قد لا يتشابه ما كتبته
      أنا أفهمه ويفهمه الجميع وتلك الأقلام التي ذكرت هناك
      دمعتي المجروحة وعيون هند وكذلك وليفة الغربة
      أقلام تعاملت معها أنا بشكل مُباشر وأعلم مدى ألمام
      كلٌ منهما بما تكتب وأشُهد بأن حصيلتهن العلمية والثقافية
      ونبوغهن العلمي والفكري والخبرة في الحياة قد تفوق ما
      تعتقدهـ أنت وتصورك في أجابتِهن عن ذلكم السؤال الذي
      عجزت أنت عن الأجابة عليه وربما رأيت الرؤية فيه غير
      واضحة وعموماً لم أتي هُنا لأغير فكرك أو فكر أحد أو سلب
      قناعتك ورؤيتك للأمور لا أخي !!
      كُنت أرمي لبعيد وأعالج أبعاد أخرى وزوايا لم تُذكر فليس أصل
      الموضوع في النطق بكلمة الحب أوعدم التلفظ بها نعم الحب
      سلوكيات وأحترام وصفات ..الخ ولكن الأن في هذا الزمان
      بالذات الذي أصبحت البنت مساوية للرجل في كل شئ وكذلك
      مشاركة معه في الجامعة وفي الوظيفة وفي كل شئ تقريباً في
      وضع مغاير لما كان عليه الوضع في الزمان الأول وبالتالي
      نعم نُمر بأمراض الأمة المعروف عنها والتي تحتاج إلى
      سدر للذريعة وبأي شكل كان على أن نقوي مفاهيم هي
      أفضل وأتقى لهم مما يمضون فيه وهم فيه إلى زلل وإلى
      إندثار للأخلاق والقيم والمعايير الخلقية بشتى أنواعها
      نعم بين مخافتين أخي سامر وعقول الناس أمانة
      لذا أكتفى منك بهذا القدر فقد أجدت في الرد وتناولت الموضوع
      بشكل جدي ومُثير وهذا ما يُحفز القارئ على القراءة بل يُشعرهـ
      بالمُتعة للمتابعة تختلف الأراء كما تختلف الأفكار والقناعات !!
      { لا زلت لم تتوصل إلى ما أردته من خلال نقاشي مع الأخوة}
      عامل السن وعامل الخبرة وعامل القراءة وغيرها من العوامل
      تؤثر فينا كُقراء وأيضاً ككاتب وتخلق فينا النظر والإمعان في
      كل حُرف نقرأهـ أو كلمة أو حتى تعبير أو حتى ما يُراد به في
      حل قضية أو علاج مشكلة أو توخي زلل
      وتبقى هُناك نظرات مجتمعية سائدة وأخرى تُعنى بالأعراف
      وتتشابه المُعطيات بين قضية وأخرى مما قد يأخذ البعض منا
      جانب ويترك أخر وعموماً أخي سامر سررت بالنقاش معك
      وأنت بالفعل قلم جدير بالأهتمام وبالتحاور معه !!
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • السلاااام عليكم ورحمة الله وبركااته

      ورود المحبة كتب:

      لقد أوضحت قصدك سامر !!
      وفقك الله !!
      ولكلٍُ منا نظرته وأسلوبه وتعامله مع الحروف وطريقة
      فهمها أو التذاكي دونها ولكلٍ منا طاقاته الإستيعابية و
      محصلته العلمية بل وطريقة قرائته وتناوله للمواضيع
      والمعلوم والمفهوم قد يختلف عن ما
      هو كائن أو ما هو مُشاهد وواقعية الشئ تختلف أحياناً
      عن ما يكتبه القلم فالنبوغ الفكري والأستشهاد العلمي
      وطريقة الرواية لما هو مُقتنعٌ به قد لا يتشابه ما كتبته
      أنا أفهمه ويفهمه الجميع وتلك الأقلام التي ذكرت هناك
      دمعتي المجروحة وعيون هند وكذلك وليفة الغربة
      أقلام تعاملت معها أنا بشكل مُباشر وأعلم مدى ألمام
      كلٌ منهما بما تكتب وأشُهد بأن حصيلتهن العلمية والثقافية
      ونبوغهن العلمي والفكري والخبرة في الحياة قد تفوق ما
      تعتقدهـ أنت وتصورك في أجابتِهن عن ذلكم السؤال الذي
      عجزت أنت عن الأجابة عليه وربما رأيت الرؤية فيه غير
      واضحة وعموماً لم أتي هُنا لأغير فكرك أو فكر أحد أو سلب
      قناعتك ورؤيتك للأمور لا أخي !!

      جميل جداا ماا ذكرت أخي وروود ... ولكن لي نقطة هناا مهمة ربماا رؤيتك لهاا لم تكن وااضحة ... أناا لم أقلل من شأن الاخواات من نااحية الاجاابة ... وردة الوفااء وعيووون هند ووليفة الغربة من الاقلااام التي احترمهاا بأي مدااخلة بأي موضووع ... وأناا كلي ثقة بأن نبوغهن العلمي والفكري تفووق ماا أتصوره وهن أكثر مني ثقاافة ولست الااا عضو جديد هناا أحااول الاستفاادة منهم ومنك وهذاا ليس بعيب لاصرح به هناا ... ولم أقصد ان اجاابااتهن فيهاا نووع من التقصير ... ولكن ماا قصدته اختلاااف وجهاات النظر في الاجاابة ... فيهاا نووع من عدم الرؤية الوااضحة للسؤاال ... وهناا تفرق الاموور أخي ... كاان بإستطااعتي الجوااب ... ولكن أناا من الاشخااص الذي يرد على سؤاال اقتنع به لااا أكثر ... ولكل مناا وجهة نظره أخي الفااضل ...

      كُنت أرمي لبعيد وأعالج أبعاد أخرى وزوايا لم تُذكر فليس أصل
      الموضوع في النطق بكلمة الحب أوعدم التلفظ بها نعم الحب
      سلوكيات وأحترام وصفات ..الخ ولكن الأن في هذا الزمان
      بالذات الذي أصبحت البنت مساوية للرجل في كل شئ وكذلك
      مشاركة معه في الجامعة وفي الوظيفة وفي كل شئ تقريباً في
      وضع مغاير لما كان عليه الوضع في الزمان الأول وبالتالي
      نعم نُمر بأمراض الأمة المعروف عنها والتي تحتاج إلى
      سدر للذريعة وبأي شكل كان على أن نقوي مفاهيم هي
      أفضل وأتقى لهم مما يمضون فيه وهم فيه إلى زلل وإلى
      إندثار للأخلاق والقيم والمعايير الخلقية بشتى أنواعها
      نعم بين مخافتين أخي سامر وعقول الناس أمانة
      لذا أكتفى منك بهذا القدر فقد أجدت في الرد وتناولت الموضوع
      بشكل جدي ومُثير وهذا ما يُحفز القارئ على القراءة بل يُشعرهـ
      بالمُتعة للمتابعة تختلف الأراء كما تختلف الأفكار والقناعات !!

      اذاا اكتفيت فبرااحتك أخي وروود ... وااسف اذاا كاان في ردي شيء قد ضاايقك لااا سمح الله

      { لا زلت لم تتوصل إلى ما أردته من خلال نقاشي مع الأخوة}
      عامل السن وعامل الخبرة وعامل القراءة وغيرها من العوامل
      تؤثر فينا كُقراء وأيضاً ككاتب وتخلق فينا النظر والإمعان في
      كل حُرف نقرأهـ أو كلمة أو حتى تعبير أو حتى ما يُراد به في
      حل قضية أو علاج مشكلة أو توخي زلل
      وتبقى هُناك نظرات مجتمعية سائدة وأخرى تُعنى بالأعراف
      وتتشابه المُعطيات بين قضية وأخرى مما قد يأخذ البعض منا
      جانب ويترك أخر وعموماً أخي سامر سررت بالنقاش معك
      وأنت بالفعل قلم جدير بالأهتمام وبالتحاور معه !!

      قلمك الافضل أخي الفااضل وروود ... اناا الاسعد بالتحااور معك ... فكماا ذكرت ساابقاا لست الااا عضواا جديداا بالمنتدى .... أتمنى أن ارقى ولو بشيء بسيط مماا تمتلكووه من ثقاافة وابدااع .

      أخيك/ورود


      تحيااتي لك ... اخووك الصغير ساامر

    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      جمعه مباركه وردة الوفاء

      موضوع يستحق النقاش ورائع

      دائما مبدعه في المواضيع اختي



      ماذا تعرف / تعرفي عن سرقة المشآآآآعر

      بصراحه لا اعرف شي عن هذا الامر وانا متابع لاراء الاعضاء لبناء فكره عنها
      ولكن ما يحضرني هوه
      بان سرقه المشاعر
      بان يقوم شخص بحب شخص اخر وهذا الشخص يوجد احد في قلبه
      وهنا يفرق بينهما ليحضى به وحيدا



      ما أسبااب وجود هذا النوع من السرقة ؟

      اسباب كثيره
      قد تكون الغيره
      قدتكون رؤيه الشخص المناسب والرغبه في عدم التفريط به وهنا تتم سرقه المشاعر
      وتبدا بالتفرقه بين الطرفين او بجذب الطرف المارد جذب حبه


      شكرا لج ورده الوفاء

      اسف على التاخير وعلى المرور البسيط
      موضوع لا خبرته ولا خلفيه لدي عنه

      تحياتي لج

      زحمــــ212ــــه

      ^ _ ^

      $

    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      ولكن هل هُناك

      فرقاً بين من يكتب بقلبه ومن يكتب بعقله
      حقيقـة لا يمكننـا أن نعي الفرق تماما إلا بالتمعن ..،
      فــ
      هنـا إن كنت تقصـد الفرق بين شخص الكــاتب .. الفرق أن
      الأول يفتقـد البصيرة .. والثاني يفتقد العاطفــة
      ..!
      أمـا إن كنت تعني الفرق بين حروف كلا منـهما .. فالأول
      ستكـون فاقدة للمعنى الحقيقي للأشيـاء بالنسبة
      للمفكر ,, فكل ما بالكون يحتــاج للتأمل .. وربمـا
      قد تحوي نسبة من الخطأ فهو يكتب دون
      أن يتفكر في النتائج والعواقب
      ..’
      أمــا الآخر فستجد أحرفه صارمـة .. قد تبلغ من القسوة
      أقصــاها ..!
      لذا وجب علينــا أن نكتب بالعقل والقلب .. ليكون
      الحرف متزن .. وموززن
      ..’


      إلا يُشعرنا الحُب بالخوف والرهبة
      بلى .. ولكن ليس من شيء سوى
      أن نفقد من نحب في ذات
      غفلـــة


      هل يعُد أختبار بنظر العاشقين
      ربمـا .. لأنه يجعلك تدرك تمـاماً كيف تقيم وترى نفسك .. وكيفيـة
      تعبيرك عن مشـاعرك بكل صدق وعفوية
      ..’
      ولكنـه في اعتقادي .. لا يعتبر
      اختبــار بقدر ما يعتــبر عطـــــاء


      متى يتخطى الحُب كلَ مفاهيم الوجود والعلاقات الأنسانية
      المتعارف عليها وهل من الممكن تجاوز جميع العقبات التي
      قد تقف ُ في وجه المُحبين
      يٌقـال بأن " الحب يصنع المستحيل " .. فمـا نحتاجـه
      حقا .. ذرة لصدق في الشعور فقط
      وحينها بحقيقة الحب ستتلاشى جميع العقبات وإن
      كـانت عظيمـة ..
      فالحب قوة من الله في نفوس البشر .. وقوة
      الله لا تٌهزم
      ..!



      :)




      دمعتي المجروحة !
      جزاك الله خير أراك قد وفُقت في الأجابة كعادتك !
      أستوقفتني هذه الجملة الجميلة !
      فالحب قوة من الله في نفوس البشر .. وقوة
      الله لا تٌهزم !
      كلام حكيم لن يستطيع أن يواجه التحديات من
      كان حُبه وهِناً ضعيفاً لأن الأبتلاء في الحُب من
      من أعظم الإبتلاء فمن يصدق في حبه إذا تعاظمت
      عليه الأمور أستقينا من قصص الماضيين الكثير ولا
      داعي للأسترشاد والذكر !
      دمت في سرور
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سـامر كتب:

      السلاااام عليكم ورحمة الله وبركااته





      تحيااتي لك ... اخووك الصغير ساامر




      على العكس أخي سامر ما رأيت إلا قلماً متمكن ومناقش جيد !! ولكن تختلف الأراء بين المناقشين وهذا وارد في المواضيع النقاشية !! أستطعت أن تبين هدفك !! وان تصل لمنشودك !! وكلامك هذا موجه للجميع فإن قُصر علي الفّهم !! يكون قد كُمل لغيري !! وسلامي لقلبك !!
      وأنا من يجب عليه الإعتذار لتقصيري في التوضيح !!
      أو لأستخدامي أسلوب أستنباط الرأي لما وراء المقصود !!
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • سرقة المشاعر ..؟!
      سأنظر للموضوع من زاويــة أخرى
      لنقول ..
      السرقة التي نعرفها \ هو حيازة الشخص لأشياء وحاجات الغير وامتلاكه لها ..دون أي حق شرعي له بها ..
      إذا هو خارق عن القانون وعليه تنفذ العقوبة ..
      تمام .....

      سرقة المشاعر
      وجه الشبه بينهمااا كلاهما في الخفاء ..والحصول على ممتلكات الغير
      سؤالي لكل من أدلى دلوه .

      هل للحب هنا دستور أو قانون يحكم مشاعرنا ويجعلنا نجكم على هؤلاء بالسارقين ؟؟؟
      هل .. صاحب المشاعر المسروقة وليكن الزوج مثلاً ..
      قد كان ينعم بحبّ لم تتنازل عنه الزوجة يوماً لتجعله فريسة سهلة لغيرها ؟؟؟؟؟؟؟
      هل ..اللوم دائما يكون على السارق ..
      والمثل يقول ..
      المال السايب بيعلم السرقة
      ومن ترك نوافذ بيته مفتوحة ..عليه أن يتحمل النتائج ..
      ::::::

      تساؤلات لإثارة النقاش ..
      مع أنه بينكم قد فاتني الكثير ...
      تحياتي
      مازلت أشعر بفقد وغــربة ...لـروح
    • ..نقاشاتكم جدا رائعة بارك الله فيكم جميعا..
      ""
      ..لا أنكر إنني أجهل بعض المعلومات عن الطرح وتدور بعض الأفكار
      والتساؤولات في فكري..
      ""
      أردت أن اعلم هل حقا المشاعر تسرق منا أم إنها مجرد كلمة اطلقناها على الطرح؟؟
      ما أعرفه أن السرقة أخذ شي بالخفي وبدون إستئذان
      هل حقا يستطيع أي شخص أن يسرق مني مشاعري فأنا لا أظن ذلك..
      ""
      "
      محبتي
      دٱئمٱً ۆ ٱبدٱً ~o) : ( ا̄ﻟبسٱطہ - ٺضيف علئ شخصڳ رونققٱً مميزٱً .. ﻳ̉جعلڳ مختلف ڳن بسيطٱً ٺڳن ٱجمل ..