أقول هذه من الأمور التي كفلها الله..
فأحياناً تكون الفتاه على خلق ودين طيعه ومطيعه وهادئه ومتربيه.. وجاءت مشيئة الله أن يتأخر زواجها..
ننصحها حينها بالدعاء والتقرب من الله.. وهذا لها وتزكيه..
أما أن يخطب الرجل لابنته، فأنا معك، والنعم في الرجال وهم كالجياد العربية الأصيله مفخرة اقتناءها
ولكن.. هل يوجد من يستحق أن تعرض ابنتك عليه؟؟ هذا هو مربط الفرس..
يا أخي تتزوج النساء، ويتزوج الرجال ولكل نصيبه.. ولا يعلم أحد ما يكون من أمر الغد..
هو ابتلاء من عند الله.. وليس أنني أغمض عيني .. ولكنها بالفعل أرزاق واختبار.. فتلك التي ليس لها هذا.. وإن تعرضها عليه صبح مساء.. سيشك، وسيرفض، أو يصمت، أو يعتبره مزاح..
ثم تتزوج من رجل آخر.. فيندم ذاك.. عندما يسمع عن أخلاقها وطيبها وصفتها..
هذا رأيي.. ليس الحل في خطبة الرجال.. وليس الحل أن يسعى الرجل إلى الزواج من أخرى منعاً للعنوسه..
لأنه يسعى للمرغوبة وليس المعزوف عنها.. ولأنه يذهب لمن تزيده ديوناً وإثماً ولا تزيده حسناً ورفعه..
فتكون زوجته متدينة متحجبة وقورة في بيتها، ويأتيها بفتاة كاشفه، مصارحة تعبئ وجهها بالمساحيق.. وتتمايل فخراً أمام الكبير والصغير..
وكأننا نقول، بأن المحترمات والدينات.. هن العوانس، أو من يتزوج عليهن.. والكاشفات السافرات هن
السليمات.. فأين المنطق.. وكيف تناقضون أنفسكم.. ولله في خلقه شئون.. وكل سيرى نتيجة عمله..
فأحياناً تكون الفتاه على خلق ودين طيعه ومطيعه وهادئه ومتربيه.. وجاءت مشيئة الله أن يتأخر زواجها..
ننصحها حينها بالدعاء والتقرب من الله.. وهذا لها وتزكيه..
أما أن يخطب الرجل لابنته، فأنا معك، والنعم في الرجال وهم كالجياد العربية الأصيله مفخرة اقتناءها
ولكن.. هل يوجد من يستحق أن تعرض ابنتك عليه؟؟ هذا هو مربط الفرس..
يا أخي تتزوج النساء، ويتزوج الرجال ولكل نصيبه.. ولا يعلم أحد ما يكون من أمر الغد..
هو ابتلاء من عند الله.. وليس أنني أغمض عيني .. ولكنها بالفعل أرزاق واختبار.. فتلك التي ليس لها هذا.. وإن تعرضها عليه صبح مساء.. سيشك، وسيرفض، أو يصمت، أو يعتبره مزاح..
ثم تتزوج من رجل آخر.. فيندم ذاك.. عندما يسمع عن أخلاقها وطيبها وصفتها..
هذا رأيي.. ليس الحل في خطبة الرجال.. وليس الحل أن يسعى الرجل إلى الزواج من أخرى منعاً للعنوسه..
لأنه يسعى للمرغوبة وليس المعزوف عنها.. ولأنه يذهب لمن تزيده ديوناً وإثماً ولا تزيده حسناً ورفعه..
فتكون زوجته متدينة متحجبة وقورة في بيتها، ويأتيها بفتاة كاشفه، مصارحة تعبئ وجهها بالمساحيق.. وتتمايل فخراً أمام الكبير والصغير..
وكأننا نقول، بأن المحترمات والدينات.. هن العوانس، أو من يتزوج عليهن.. والكاشفات السافرات هن
السليمات.. فأين المنطق.. وكيف تناقضون أنفسكم.. ولله في خلقه شئون.. وكل سيرى نتيجة عمله..
