الندابي كتب:
مرحبا
مشكورة ام نقاء
راقت لي عزة النفس التي تسطرها كلماتك
تذكرت معها سطرا تعلمته (عزة النفس أبقى من غرام يهين)
ولكن يبقى للحب سلطان :)
بانتظار جديدك
مشكور على المرور
ولكن عزة النفس ابقى
الندابي كتب:
مرحبا
مشكورة ام نقاء
راقت لي عزة النفس التي تسطرها كلماتك
تذكرت معها سطرا تعلمته (عزة النفس أبقى من غرام يهين)
ولكن يبقى للحب سلطان :)
بانتظار جديدك
AL-SUMRI044445 كتب:
متى تكلمت المرأة
فاسمع ماتقوله شفتاها في الظلمات
فإن لها شغفاً يعبق من عينيها
ويتلألأ في الفضاءات
وليس غريباً أن ترى القمر
متأشباً سناه حولها
فهو يجالس من تسحره بروعتها
حينما يشطرني البحر إلى نصفين
تعتزيني رغبة الموت بين شفتيها
وتلوذ نبضات قلبي فراراً من وهجها الوقاد
ارحميني على وجعي... على تعبي ..
فمثل أمري ياحلوتي .. لا يحتمل أنفاس اللقاءات..
طالما رغبت بأنثى جليدية
ترسنني تحت خصريها كحصان
وتدور دفة شراعي كالقبطان
وتشنقني إذا شاءت
من فوق أبراج الكلمات ..
سيدتي الرائعة حقاً أم نقاء /
طالما آمنت بالحروف والكلمات
وما تحمله من حقائق يصعب الشكوك فيها
وبحثت فيها عن المنطق
أتسائل ما هو المنطق..؟
ولجأت إلى الطبيعة وما وراء الطبيعة
أبحث عن مغزى هذه الكلمة العجيبة بمعناها
ولم أجد تفسيرها .. إلا في مقالات الحب الغامضة فقط
حينها أدركت ياسيدتي
أن الأنوثة سبب ما أنا عليه الآاااااان
وهي كل أسبابي ...
ولا تهمني المفردات أبداً
إن خرجت قليلاً من سياق العبارات
طالما هي تأنقت على يديك
وتعوطرت من أنفاس شفتيك
وراقت لإحساس فكري أنا ...
فسطري كما تشائين وكيفما ترغبين
فإني فرشت لك أوراقي
وأفرغت لأجل عينيك
كل مساحاتي ...