
وها نحن نجدد لكم هذا اللقاء في ساعة صفا ، نتجول اليوم في إحدى الولايات العمانية العريقة ، المتميزة بحاراتها العمانية القديمة ، المزدانة بزخارف أبرحتها وتصاميم هندسة بنائها بمختلف النقوش الإسلامية ، التي شيدتها الأيدي العمانية ، عندما امتزجت بالطين وبنت هذه الحارة القديمة الواقعة ما بين هذه البساتين الزاهية ، بنخيلها الباسقات المزدانة بثمارها اليانعة الطيبة ، تشد نظرك أبواب هذه الحارة بتصاميمها الهندسية ، التي أبدعتها يد حرفي مبدع لم يتلقى تعليمه لا في مدرسة ولا في جامعة خاصة أو حكومية ، لكن الإرادة والعزيمة والنية الصادقة جديرة أن تأخذ بهمة الإنسان فيبدع ويبرع في أي مهنة يدوية ، تعينه على التكييف في هذه الحياة ومواجهة مصاريفها المعيشية ، ونحن نتجول في ربوع هذه الحارة العمانية ، صادفت طريقنا امرأة طاعنة في السن عمرها يتجاوز السبعين سنة ـ متزينة بملابسها المطرزة بالأيدي العمانية ، سروال ودهداشة عمانية وعلى الرأس ( ليسو) مطرز بضحية تتدلى منها خيوط حريرية ، منحني ظهرها ، وصوت دقات عكازها يضرب على الأرض كأنه نعمة موسيقية ، سلمنا عليها وردت بتحية الإسلام ، والبسمة تملأ تقاسيم وجهها مرحبة بنا ، فتنادي أحفادها زحوم ، فلوع ـ هيا ـ أحضرا للضيوف القهوة العمانية ، تناولنا القهوة تحت ظلال شجرة زام تتدلى منها ثمار ناضجة سوداوية ، فطلبنا منها أن تحكي لنا حكاية عن سنين عمرها التي أنقضت في هذه الحياة الفانية ، فنادينا عليها بصوت عالي لثقل سمعها مرة أخرى أن تحكي لنا قصة عن ما حدث لها ولأسرتها في تلك الحقبة الزمنية ، فضحكت وقالت يا أبنائي سأحكي لكم حكاية أمة عظيمة صابرة مكافحة ـ كيف كانت أوضاعها في خلال تلك الحقبة من السنين الماضية ، فأجدادكم وبعض آبائكم يا أبنائي تغربوا عن هذا الوطن إلى مختلف الدول الخليجية ، فمنهم من سافر إلى الكويت ، والبحرين ، وقطر ، والإمارات وبعضهم إلى المملكة العربية السعودية ، من أجل لقمة العيش وأن يضمنوا لأبنائهم حياة حرة وكريمة ، فعملوا في تلك الدول في مختلف المهن والحرف اليدوية ، كالزراعة ، والتجارة ، والصيد ، وغيرها من المهن ليضمنوا لقمة عيش هنيئة .
ياه ـ كيف أصف لكم الحالة التي كنا فيها وعليها ، لا مستشفيات يا أبنائي ولا مجمعات صحية ، أمراض تفتك بالبشر والعلاج المتوفر فقط بالكي والحجامة وبعض الأدوية الشعبية ، والمعيشة بسيطة فنأكل القاشع والمالح والعوال والسمك والتمر ، فهذا ما هو موجود في ذلك الوقت في بيوت الأسر العمانية ، وأشجار نعمل منها سلطة ( فرفينة ، وسيداف ، ملحلاح ) ونخلطها مع القاشع واليمون والملح ، فكنا نحضر تلك النباتات عندما نذهب كل يوم نرعى الهوش في السهول الجبيلة ، وجرعة لبن أو حليب نحلبها كل صباح ومساء من ما رزقنا رب العباد من المواشي التي نربيها في حضايرنا المنزلية ، فمعظم أبنائي ضاقوا طعم الغربة لسنين وشهور زمنية ، إلى أن أنعم الباري لهذا البلد بقائد عظيم قاد المسيرة العمانية ، منذ عام سبعين والحياة في بلادي يا أبنائي تغيرت موليه ، رجع معظم من كانوا خارج حضن الوطن وشغلوا وظائف في مختلف المؤسسات الحكومية ، فبدأت مسيرة الخير نقطف ثمارها ـ ونرى التغيير في مختلف الميادين التنموية ، شوارع ـ ومدارس كثيرة منتشرة في مختلف مناطق البلاد نفذت في فترة زمنية ، تنشر مختلف العلوم والآداب والفنون التشكيلة ، ومستشفيات حديثةومجمعات مجهزة بأرقى المعدات والأجهزة الطبية ، فعمت المسيرات والأفراح في بلادي قاطبة وعلقت الزينات في مختلف المناسبات الوطنية ، في الشوارع وفي المساكن وعلى وجهات المباني الحكومية ، فكثرت الجامعات والكليات التطبيقية ـ التي يدرس فيها مختلف علوم الحاسوب والاتصالات والبرامج المهنية ، وهنالك أيضا جامعات خاصة برسوم دراسية ، وفصول لمحو الأمية مفتوحة في مختلف المدارس الحكومية ، الحمد لله أحفادي تخرجوا من الجامعات وبعضهم من مختلف الكليات التقنية ، وثبتوا تواجدهم في مواقع عملهم في وظائف حكومية ، فالعلم يا أبنائي نور لعقول البشرية ، عشنا حياتنا طول السنين الماضية عقول خالية من العلم ، وفي ظلام دامس فلا أقدر أن أقراء كرت المستشفيات الحكومية .
فنصيحتي لكم يا أبنائي ذكورا وإناثا أن تسخروا أقلامكم لخدمة الوطن وأمته ، وأن تكون الكلمة التي تكتبوها في مختلف المواقع وفي الساحة العمانية ، سلاحا للدفاع عن الوطن والإشادة بما تحقق من منجزات تنموية في مختلف الولايات العمانية ، وأن لا ترضوا بالمساس بسمعة وطنكم لتصنعوا بذلك ملحمة وطنية ، همكم اليوم النهوض بعمان الغالية إلى الأمام بعد أربعين سنة من سنوات الشموخ لهذه النهضة الفتية ، بقيادة القائد الشجاع حامي حمي الوطن وقائد المسيرة الظافرة لعماننا الأبية ، فالقلم يا أبنائي سلاح ذو حدين ـ فأما أن يرفع صاحبه إلى أسمى درجات العلى ، وأما إذا سخره في أمور تضره أولا وتضر بسمعة وطنه ، فأنه بلا شك سيرمي به في دهاليز السجون المظلمة ، فاحترسوا من ذلك واحرصوا أن تكون القضايا التي تناقشوها ، في مختلف المواقع التي تتواجد فيها أقلامكم مدروسة دراسة وافية ، وابتعدوا عن التأويل والتهويل في مضامينها ، أو إلقاء التهم لأي مسئول جزافا بدون أدلة ووثائق قانونية ، ولا تعرجوا بكلمة الإصلاح خارج حضن الوطن إذا وجدت في بعض مؤسساته لا قدر الله مسارات خاطئة ، فبقائها في حضنه يتردد صداها أفضل فربما تسمعها من أمته أذان مصغية ، فتأخذ بها إلى طريق الإصلاح فيتحقق بذلك الخير والنماء لعمان الغالية . وكونوا خير سفراء لها في أي بقعة تتواجدون فيها من الكرة الأرضية ، لتبقى عمان في جوف قلوبكم محمية كأنها جوهرة مكنونة ، وأتمنى أن كان للعمر بقية أن أراها تخطوا خطوات واثقة نحو النهوض بمختلف الصناعات الثقيلة ، لتكون في مصافي الدول المتقدمة ، توفر من خلالها فرص عمل لشباب البلد ليتولوا زمام الأمور بدلا عن العمالة الوافدة ، المتواجدة في تلك القطاعات الصناعية ، فلا تعمر الأوطان إلا بيد أبنائها فهم ثروتها التي لا تنضب ، وليعيشوا على تراب هذا الوطن الغالي حياة حرة وكريمة ، فالريال يا أبنائي بيد العماني ينفع البلاد والعباد فيكون مثل ماء المطر الذي يمكث في الأرض عندما تروي المزن مختلف الأراضي العمانية ، أما الريال الذي بيد العامل الوافد أمثال ( كومار ، وكاشور ، وراجوه ) فيعرج به إلى خارج حضن الوطن الغالي ، فلا ينفع البلاد والعباد فيكون مثل الزبد الذي يذهب جفاء ولا نجني منه أية فائدة موليه .
وسلامتكم يا لحاضرين .


مشكورة الوالدة على سرد هذه الذكريات الطيبة ، فعلا من عاصر أوضاع الماضي يقدر النعمة التي نحن فيها في هذا العصر الزاهر الميمون ، ونرحب بك في برنامج ساعة صفا ، ونطلب منك إن تتابعي لقائنا هذا ، لأننا بعد قليل ستضيف كاتبة مبدعة تشبهك في الإبداع ، فكوني معنا وتابعي لقائنا لتتعرفي عن كثب عن قلم مبدع متواجد في مختلف ساحات منتدى الساحة العمانية ، ربما تكون هذه المبدعة تعرفيها
إنها المبدعة والمرحة دائما


(( عجـــــــــــ كشخةـــــــــــوز ))
خير ما نبدأ به برنامجنا هذا آيات من الذكر الحكيم

خير ما نبدأ به برنامجنا هذا آيات من الذكر الحكيم

نطلب منك تعريف جمهور الساحة بحضرتك ؟
جمهور الساحة العمانية مميزين عن غيرهم من الجماهير ... فهم متألقون دائما فنجد الكثير من الشخصيات المختلفة التي نتعلم منها فمنهم المثقف ، المرح ، الشاعر، الغامض وغيرها من الشخصيات الجميلة..باختصار الجماهير هم ورود الساحة التي يشدو مسكهم في مختلف الساحات ..^^
ما هي هواياتك المفضلة لديك ؟
لدي عدة هوايات منها :تصفح الإنترنت احم احم شي أكيد سماع الأناشيد الإسلامية والدينية حيث أكون على بوابه ما هو جديد دائما السباحة ولكن للأسف اندثرت تلك الهواية الآن ... لكن ما زلت أعشقها .. كنت أذهب أسبوعا للبحر الجميل حيث الهدوء والسكينةأحب أكتب الشعر لكن تركتها بسبب الدراسة ولكن لم أعد لها للأسف الشديدالقراءة لكن ما أي كتاب .... كنت أفضل الكتب القصصية حيث يوجد فيها المواعظ والعبر 
هدية مقدمة من البرنامج لضيفة الحلقة

هدية مقدمة من البرنامج لضيفة الحلقة

ماذا تخفي لنا العجوز كشخة من ذكريات حلوة مرت عليها خلال سنوات عمرها الماضية ولا زالت راسخة في ذاكرتها ؟
وهوووو يمكن كتااب ما راح يكفي ...هناك ذكريات حزينة وذكريات مضحكه ومرعبه وغيرها لكن بقول قصه هعالمهم يوم من الأيام لما كنت صغيره رايحه بيت عمي بيت يبنى باقي شوي وبيجهز فرحنا نشووفه انا وبنات وولاد عمي وإخواني والمهم قلنا بنجلس فالحوش نلعب ما نشوف غير ناقه وولدها وفكينا عيونا نقول من هين ذي طلعت ومو جابها هنا !! المهم قلنا بنطفر بولدها ( كنا مجانين) وعصب ولدها وجلس يركض ورانا وعاد انا أركض من كل أعماق قلبي من الخوف ههه كنت فالمقدمة ما أشوف إلي وراي ... وعاد ما شاء الله اخواني راحوا صوب البلكونه الا انا اتركض ووراي الجمل وعاد حسيت ماحد وراي وانتزقت وطحت وعاد ما حسيت غير رجل الجمل فظهري مسولي علامه الجوده ههههه وجلست اصيح والربشه ( ضربني غم ما حد جى يركض يشوفني جلسوا يضحكوا ) عاد انا لما رجعت البيت جلست اشتكي لأمي والربشه لين عصبت وقال معليهم هههه عاد انا ما صدقت لقيت حد يدافع عني ^^
زين ما رحتي فيها الوالدة ـ الحمد لله كتب لك عمر جديد .
(( الحمد لله وليدي ))
فاصل وسنعود لمتابعة هذا اللقاء الشيق فكونوا معنا
فاصل وسنعود لمتابعة هذا اللقاء الشيق فكونوا معنا
هل التخصص الذي تدرسيه كان اختياره بمحض إرادتك ، أم أن جهة القبول هي التي حددت لك هذا التخصص ؟
للأسف التخصص أبدا ما كان بمحض إرادتي ,, أنا أول ما شفت الكليه جلست أبكي والربشه ولكن الحمد الله على كل شي ,, كنت أطمح للطب ( لأني ما شاء الله معظم عمومي عندهم أولاد داخلين مجال الطب أو تخصص قريب منه فأنا قلت بكمل قانون العيله ) وحاابه أكون مثلهم لكن ربنا ما كتب ولكن الحمد الله تخصصي قريب من المجال العلمي والطبي والمهم رضا الوالدين ...^^
ماذا تعني لك الكلمات التالية /
المستقبل /هي نجمه تسطع فالسماء .. نقترب منها كل يومالوطن/الحب ,, الوئام .. هو الأم الذي يدفئنا بحضنهالقرآن الكريم /هو الحياة بل هو الجوهرة التي إذا امتلكناها واقتربنا منه أنار حياتنا وقربنا للجنة ^^
ماذا علمتك الحياة من واقع الأحداث التي وقعت لك وما زالت راسخة في ذاكرتك ؟
الحياة هي تجربه يمر بها الإنسان يتعلم منها الكثير ... فكانت الحياة مدرستي التي علمتني الصبر . الحب . الأخوة . عدم الثقة بكل شخص . الوئام . الحياة علمتني بان هناك حزن والفرح لا يدوم فهي متقلبة ... نحن ننتظر منها كل جديد ...
في حالة إذا أحست العجوز كشخة بأن الأبواب التي تقصدها في هذه الحياة منغلقة بوجهها فماذا تفعل ؟
دائما لما أجد الأبواب منغلقه بوجهي أحس برعشه فالبكاء ... أتمنى البكاء لأنه يريحني .. ولكن دائما ما ألجأ إلى رب العباد الذي ينتظرنا بشوق وهو يرانا رافعين الأيدي نشتكي له فالضراء والسراء ...كذلك قراءه القرآن الكريم الذي يوجد فيه الهدوء والسكينة والطمانينه ^^
ماذا يعني لك منتدى الساحة العمانية ، وبماذا توحي لك الصورة الملاصقة بجنب أسمك ؟
الساحة العمانية : حياتي الثاانية الصورة الشخصية : قد توحي ببعض شخصيتي كالمرح والعناد ( كيفي هع)


ما شاء الله عليك أجدك حاضرة في مختلف ساحات منتدى الساحة العمانية ، فما هي أفضل الساحات يتواجد فيها بكثرة قلم عجوز كشخة ؟
دائما ما أبحث بما هو جديد ومتنوع فمن المستحيل أن نجده في ساحة واحد ... فجميع ساحات جميلة ومتألقه نجد الكثير من الأقلام الجميلة التي نستمتع بقراءتها ...ساحتي المفضلة هي ساحة التسجيلات الإسلامية كذلك أحب أن أتواجد في ساحة الطب والصحة , قضايا الشباب , نبض عمان , وساحة المناسبات ^^
الحرف الوطنية التي توارثنها من الأجداد يجب أن نحافظ عليها ونضيف إليها بما يواكب تطويرها والرقي بها ، فهل الفتاة العمانية أخذت على عاتقها المحافظة على تلك الحرف والاهتمام بها مما يولد لها دخلا ثابتا يعينها على التكييف مع ظروف الحياة وتقلباتها ؟
فاصل قصير وسنعود لتكملة هذا اللقاء الشيق فكونوا معنا
فاصل قصير وسنعود لتكملة هذا اللقاء الشيق فكونوا معنا
ما شاء الله نجد هناك الكثير من المبدعات في مجتمعنا العماني ... فدائما نجد فئة من الفتيات العمانيات يبدعن في إيجاد الحرف الوطنية كخياطة الكمم العمانية . تصميم الأزياء .. وهذا واضح من خلال وجود الجمعيات العمانية المراعية لذلك .. ووجود المشاريع الصغيرة التي نراها فالمحلات وغيرها من الأماكن .. ولكن إذا أستمر هذا الاهتمام وتكثف زاد من تألق المرأة العمانية ^^
يقال البركة في الشياب ـ فكانت في الماضي الجدات يقمن بدور عظيم في تربية الأحفاد وقص الحكاوي لهم ، وغالبا ما تكون تلك الحكاوي من التراث أو من واقع القصص التي تتداول في الحياة ، فنجد الطفل سريعا ينام بحض جديته ، فهل الأجيال الحالية ( أقصد الجدات الحالية ) يقمن بهذا الدور مثلما كنا نلامسه قديما ، أم أن مشاغل الحياة العصرية شغلت قلوبهم ، ولم يبقى فيهن ضين لسرد تك الحكايات في عصرنا الحاضر؟
بالعكس تماما أجد الكثير من الجدات ( ما شاء الله عليهم ) أحفادهم ينادوهن ماماه وذلك لكثرة التواصل القلبي بينهم ... وما زالت الجدة تحكي لأحفادها القصص وخاصة إذا كانت الجدة عاشرت الزمن الماضي ... ولكن نجد بعض الامهات يبعدن أبنائهن عن الجدات وذلك بسبب خوفا من تعلم أي شي أكبر من عقل الطفل أو ما يقال فوق قدراته ... أنا اجده تفكير سلبي .. أنا أفضل وضع الطفل مع شخص كبير فالعمر
يزيد من نمائه العقلي ..
فاصل كرتوني عن الوالدين فتابعوا لقائنا

فاصل كرتوني عن الوالدين فتابعوا لقائنا
ما هو الدور المطالب به الفتاة العمانية في الوقت الحاضر من أي وقت مضى ونحن على أعتاب أربعين سنة من عمر النهضة العمانية الظافرة ؟
على المرأة العمانية أن تواصل مسيرتها في بناء دولتنا الغالية فهي دائما لها بصمة رائعة والكل يشهد على ذلك ...^^ فالعمل تبني الأمم ^^
تعب ولاة أمورنا في تربيتنا ، وحان الدور علينا بأن نقدم لهم ولو الجزء اليسير مما قدموه لنا منذ أن ولدنا في هذه البسيطة ، إلا إننا نرى بعض الشباب للأسف يفضل إنفاق الريال لإضافة مختلف أغراض الزينة لسيارته أو للتفسح ، بينا لا يساعد والديه بأية مبالغ في تدبير أمور الحياة والمعيشة ويتعلل بقلة ما في اليد ، فما نصيحتك لهذه الفئة من الشباب ؟
أولا طاعة الوالدين واحترامهما من أخلاق الإسلام التي حث بها المسلم ... ومساعدتهم في دفع مبالغ أمور الحياة هي أيضا خلق رفيع يجب أن يتحلى بها الشاب حتى يزداد إعجابا من والديه ويزداد أجرا من رب العالمين ...


لو تركنا للعجوز كشخة حرية التجول في مكتبة البرنامج فماذا تختارين منها ؟
كل يوم أجلس أسمع مع أحفادي أناشيد قناة طيور الجنة ، زين ولو تسمعوني نشيد غاوي بس رفعوا الصوت شويه تراه سمعي ثقيل .
كلمة أخيرها نتشرف بسماعها من العجوز كشخة قبل نهاية هذا البرنامج ؟
أولا أوجه كلمه شكر لكل أعضاء ساحتي الغالية ... وكل من سوف يتواجد في هذا البرنامج
كذلك أوجه شكر لكل من تعب في تقديم البرنامج : ولد الفيحاء ....زهر مكة . وردة وفاء .
قدمنا لكم ///
البرنامج الثاني ساعة صفا
الحلقة 25
ضيفة البرنامج
(( عجــكشخةـــوز))
المقدمة والحوار
(( ولد الفيحاء )) مشرف قضايا الشباب
التقديم والتواصل مع المعجبين بضيفة البرنامج
وردة الوفاء // مشرفة ساحة قضايا الشباب
من المملكة العربية السعودية المبدعة دائما والمتألقة بحضورها الطيب
الأخت // زهر مكة // مرتبة الشرف

كذلك أوجه شكر لكل من تعب في تقديم البرنامج : ولد الفيحاء ....زهر مكة . وردة وفاء .
قدمنا لكم ///
البرنامج الثاني ساعة صفا
الحلقة 25
ضيفة البرنامج
(( عجــكشخةـــوز))
المقدمة والحوار
(( ولد الفيحاء )) مشرف قضايا الشباب
التقديم والتواصل مع المعجبين بضيفة البرنامج
وردة الوفاء // مشرفة ساحة قضايا الشباب
من المملكة العربية السعودية المبدعة دائما والمتألقة بحضورها الطيب
الأخت // زهر مكة // مرتبة الشرف
