بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلــآآم عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكااااتُه
الْيَوْم رَح اخِط لَكُم هَذَا الْمَوْضُوْع وَلِلْأَسَف شِفْتَه فِي بَعْض المُنْتدياات الْعُمَانِيَه وَالْغِيَر الْعَمَاانِيْه وَيْلِي مُنْتَشِرَه فِي مُجْتَمَعْنااا الْخَلِيْجِي وَالْعَرَبِي
عِنْوااااااان الْمَوْضُوْع الْحُب قَبْل الزُوااج بَيْن شَاب وَالِفَتَاه
وَاوَّل مِن انَااشِد مُدِيْر الِسَااحِه الْعُمَانِيَه !!
رَح ابْتُدِي عَلَى الادِلَّه
اوَّل شَي رَح اخَلَيْكُم مَع مُحَمَّد الْعَرِيْف وَالَّذِي يَتَحْدُث عَن الْحُب قَبْل الزُوااااج
الْحُب قَبْل الزُواااج بَيْن الْفَتَاه وَالشَّاب يَعْتِب فَتَنَه اي انَّه اي فْتَااه تَتَحَدَّث مَع شَاب وَتَرُد عَلَي كَأُسْلُوب الحِبِيْه وَالعَاشِقِه فَهَذَا يُعْتَبَر فَتَهِن
لِذَلِك رَح انْزِل الَمُوااضِيع يَلِي فِي الِسَااحِه
هذاا الموضوع الاول
هذاا الموضوع الثاني
هذاا موضوع الثالث
وَالَكَثِيِر مِن الَمُوااضِيع لَكِن بِكَتِفِي بِهَذِي الاشْيااااء
تَعْلِيْقِي عَلَى الَمُوااضِيع اوَّل شَي هَذِي مُوااضِيع تَتِنااقَل بَيِنْهَاا الْفِتْنِه وَالْخرااااب وَمَن سَتُحْمَل المُسُؤَالَيْه مُدِيْر سَاحَة عَمَّان مَع احْتِرَامِي لَه
وَالْحُب بَيْن الْشَّاب وَالَّفَاتِه وَقَبْل الزُوااج يُعْتَبَر فَتَنَه وَشَيُطَااني وَنْهاايَتِه مَعْرَفُوه وَيَن وَيُمْكِن يَصِيْر مِن بَيْنِهِم زُوااج لَكِن مِن تَتَشَبَّع شَهْوَتِهِم رَح يَنْفَصَّلَو عَن بَعْض بِكُل مُحَال
وَسَااحِة عَمَاان فَااحَتِه كُل الْطُّرُق وَكُل الاشْيَااء لَهُم
دَرْدَشَه مِن بَيْنِهِم ومَسْمُوحِه مواااضِيع ومَسْمُوحِه وَكُل شَي مَسْمُوْحَه مِن بَيْن الاعْضاااء وَلِلْأَسَف كُل عُضْو وَعُضْو مُتَجَاوِز الْخَط الْاحْمَر
الْيَوْم فَوْق التُرَااب وَبااكر تَحْت التَراااب
وَهَذِي خَيْر مِثَال
2
هَل يُحِب احَدُكُم ان يَتَعَذَّب فِي عَذااب الْقَبْر هَل يُحِب احَدُكُم يَتَوَجَّع فِي عَذااب الْقَبْر اذُن لِنَتَّقِي الَلّه تَعَالَى!!
وَنَصَيحْيَّتِي لِكُل فْتَاااه
الْحُب قَبْل الْزَوَاج لَيْس حَب بَل شَيْطَان وَخرَااب لْحِيااتُك
الْسَّلــآآم عَلَيْكُم وَرَحِمَه الْلَّه وَبَرَكااااتُه
الْيَوْم رَح اخِط لَكُم هَذَا الْمَوْضُوْع وَلِلْأَسَف شِفْتَه فِي بَعْض المُنْتدياات الْعُمَانِيَه وَالْغِيَر الْعَمَاانِيْه وَيْلِي مُنْتَشِرَه فِي مُجْتَمَعْنااا الْخَلِيْجِي وَالْعَرَبِي
عِنْوااااااان الْمَوْضُوْع الْحُب قَبْل الزُوااج بَيْن شَاب وَالِفَتَاه
وَاوَّل مِن انَااشِد مُدِيْر الِسَااحِه الْعُمَانِيَه !!
رَح ابْتُدِي عَلَى الادِلَّه
اوَّل شَي رَح اخَلَيْكُم مَع مُحَمَّد الْعَرِيْف وَالَّذِي يَتَحْدُث عَن الْحُب قَبْل الزُوااااج
الْحُب قَبْل الزُواااج بَيْن الْفَتَاه وَالشَّاب يَعْتِب فَتَنَه اي انَّه اي فْتَااه تَتَحَدَّث مَع شَاب وَتَرُد عَلَي كَأُسْلُوب الحِبِيْه وَالعَاشِقِه فَهَذَا يُعْتَبَر فَتَهِن
لِذَلِك رَح انْزِل الَمُوااضِيع يَلِي فِي الِسَااحِه
هذاا الموضوع الاول
هذاا الموضوع الثاني
هذاا موضوع الثالث
وَالَكَثِيِر مِن الَمُوااضِيع لَكِن بِكَتِفِي بِهَذِي الاشْيااااء
تَعْلِيْقِي عَلَى الَمُوااضِيع اوَّل شَي هَذِي مُوااضِيع تَتِنااقَل بَيِنْهَاا الْفِتْنِه وَالْخرااااب وَمَن سَتُحْمَل المُسُؤَالَيْه مُدِيْر سَاحَة عَمَّان مَع احْتِرَامِي لَه
وَالْحُب بَيْن الْشَّاب وَالَّفَاتِه وَقَبْل الزُوااج يُعْتَبَر فَتَنَه وَشَيُطَااني وَنْهاايَتِه مَعْرَفُوه وَيَن وَيُمْكِن يَصِيْر مِن بَيْنِهِم زُوااج لَكِن مِن تَتَشَبَّع شَهْوَتِهِم رَح يَنْفَصَّلَو عَن بَعْض بِكُل مُحَال
وَسَااحِة عَمَاان فَااحَتِه كُل الْطُّرُق وَكُل الاشْيَااء لَهُم
دَرْدَشَه مِن بَيْنِهِم ومَسْمُوحِه مواااضِيع ومَسْمُوحِه وَكُل شَي مَسْمُوْحَه مِن بَيْن الاعْضاااء وَلِلْأَسَف كُل عُضْو وَعُضْو مُتَجَاوِز الْخَط الْاحْمَر
الْيَوْم فَوْق التُرَااب وَبااكر تَحْت التَراااب
وَهَذِي خَيْر مِثَال
2
هَل يُحِب احَدُكُم ان يَتَعَذَّب فِي عَذااب الْقَبْر هَل يُحِب احَدُكُم يَتَوَجَّع فِي عَذااب الْقَبْر اذُن لِنَتَّقِي الَلّه تَعَالَى!!
وَنَصَيحْيَّتِي لِكُل فْتَاااه
الْحُب قَبْل الْزَوَاج لَيْس حَب بَل شَيْطَان وَخرَااب لْحِيااتُك

شكرا على الدعوه:( 
قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور