ولد الفيحاء كتب:

شكرا على ما خطت يمينك بارك الله فيك
على الإنسان أن يستعد للرحيل من الدنيا فالموت في رقاب العباد فلا يدي متى سيزوره ملك المنون ولا بد أن يعمل الإنسان لإخرته بالعمل الصالح الذي سينفعه يوم القيامة يوم لا ينفع مالا ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .

FeDaK كتب:

السلام عليكم

لو جاء عزرائيل ماذا كنت افعل ... يا قابض الروح عن القبض تمهل

دعني اعود للدنا والخير اعمل .. كي اجعل الاعمال للجنات مدخل

هذا سوف يكون حالنا اذا حضرنا الموت لا مجال للتراجع لعمل اعمال صالحه

قد كثر موت الفجأه ونحن ما زلنا في غفلة عن امرنا لا اعلم متى سوف نتعض

عندما تأتي المصيبه الى قعر دارنا عندها سنفكر بالعدول والتوبه وان نعمل الى اخرتنا قبل دنيانا

شكراً لك اخي الكريم على الطرح

تحياتي

m!ss flora كتب:

الإنسان بخلقته ضعيف ويغفل
وإلا كيف سنتحصل على الأجور و الجنة
إلا بمحاربة النفس العدو وتربيتها على منهج أننا تحت ظل شجرة
لوقت ليس بمعلوم وليس بخالد لذا يجب الإستعداد له
بالأعمال الصاالحه وتجنب الطالح منها
( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين)
لذلك علينا أن نذكر الموت أيضا كل حين
جزيل الشكر لطارح الموضوع

almushtaq كتب:

جزا الله قلمك وقلبك الجنة :)
\
السلآم عليكم ..
مرحبـآ اخي العزيز .. وأهلاً بطرحك الجميل والرائع
وجميل ما وصلت إليه من حقيقة وما استنتجه عقلك القويم
الحيآة ليست أخذٌ فقط وشكرٌ عند الأخذ , بل هي عطآء كذلك وصبرٌ عند العنآء
الحقيقة أننـا بطبيعتنـا نركن إلى ما تشتهيه الأنفس ورب العزة قال فيها " إن النفس لامارة بالسوء إلا ما رحم ربي"
فهي فريسة سهلة أمام إغواء الشيطآن المستمر لها ومكـآئده وشراكه
نسأل الله أن يجعلنـا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه
وأن يكتب لنا حُسن الخآتمة والجنة بعد ذلك
اللهم آمين
\
وفقك ربي
وسلآمي لقلبك