جمعــــــة مباركة عليكم
-مررت بعصر لم يكن كالعصووور التي مررت بها سابقا كان معتماً لا يخالطه الضوء أبدا،، كان كثير السكـــون و شديد البروودة
-اردت أتباع الضوء لكني لم أرى أي ضوء يرشدني للخروج من ذلك الظلام ،،
كان دافعي للدخول هو رؤية صديق يقف معي عند حاجتي إليه، يواسيني قي حزني و يفرح لي عند فرحتي ، أصارحه بما أشعر اتجاه موقف ما،،
لكنـــــــي لم أجد سوى الظلام الحالك و البروودة الشديدة حينها أدركت إنــــي في عصر الخيانة حيث يوجد الحقد و الحسد و الظلام فـــي نفوووس البشريةو بروودة الشعور بما حولهم خلو الامـــــــل و السعادة بينهم..
-حينها أدركت إنـي عشت في عصر لا توجد به الطمأنينه و لا الصداقات الوفية،، فقط رأيت السعادة المصنعة و الصداقة المركبة من ذوي النفوس الحاقدة و المستعمرة..
-فتوقفت في الظلام لأرة مصيري و ما هو شعوري .. لكن سرعــان ما ظهر لــي شعاع يقترب إلي،،
شعرت حينها بأن الأمل عـــاد إلى هذا العصر و إن الأصدقاء الأوفياء بدؤوا بالنهوض بعد السبات الذي عاشووه في عصر الخيانة و أنا هـــا انتظر الصديق الذي يعاشرني فــي مصائبي و أفـراحي..
الجزء الثانـــي
بدأ الطلام يلتف حولي و أنا لا أعلم من أين المخرج منه..
فام أجد إلا السواد الحالك في طريقي..
فتوقفت للحظة لأرى مصيري أو طريقه ترشدني للخروج من الظلام الحالك..
نــعم،، لما لا اصنعه من البحث عنه من دون جدوى في رؤيته
لما لا أكون أنا صانعه ليبحث عنه الآخرين
و ارجو التقييم إذا أعجبكــــــــــــــــــم
الجزء الأول
-مررت بعصر لم يكن كالعصووور التي مررت بها سابقا كان معتماً لا يخالطه الضوء أبدا،، كان كثير السكـــون و شديد البروودة
-اردت أتباع الضوء لكني لم أرى أي ضوء يرشدني للخروج من ذلك الظلام ،،
كان دافعي للدخول هو رؤية صديق يقف معي عند حاجتي إليه، يواسيني قي حزني و يفرح لي عند فرحتي ، أصارحه بما أشعر اتجاه موقف ما،،
لكنـــــــي لم أجد سوى الظلام الحالك و البروودة الشديدة حينها أدركت إنــــي في عصر الخيانة حيث يوجد الحقد و الحسد و الظلام فـــي نفوووس البشريةو بروودة الشعور بما حولهم خلو الامـــــــل و السعادة بينهم..
-حينها أدركت إنـي عشت في عصر لا توجد به الطمأنينه و لا الصداقات الوفية،، فقط رأيت السعادة المصنعة و الصداقة المركبة من ذوي النفوس الحاقدة و المستعمرة..
-فتوقفت في الظلام لأرة مصيري و ما هو شعوري .. لكن سرعــان ما ظهر لــي شعاع يقترب إلي،،
شعرت حينها بأن الأمل عـــاد إلى هذا العصر و إن الأصدقاء الأوفياء بدؤوا بالنهوض بعد السبات الذي عاشووه في عصر الخيانة و أنا هـــا انتظر الصديق الذي يعاشرني فــي مصائبي و أفـراحي..
الجزء الثانـــي
بدأ الطلام يلتف حولي و أنا لا أعلم من أين المخرج منه..
كلما تقدمت خطوة يزداد سواده و ظلمته..
فام أجد إلا السواد الحالك في طريقي..
أردت أن أتابع سيري لرؤية الضوء لكن دون جدوى لأن كلما تابعت سيري زاد سواد الظلام..
فتوقفت للحظة لأرى مصيري أو طريقه ترشدني للخروج من الظلام الحالك..
فجأة خطرت ببالي فكرة أن أصنع الضوء
نــعم،، لما لا اصنعه من البحث عنه من دون جدوى في رؤيته
ضوء يكمن فــي السعادة و الوفاء و الصداقة و الحقيقه و الحنين و الدفئ بين المحبين و الإطمئنان
لما لا أكون أنا صانعه ليبحث عنه الآخرين
نعم هذا الضوء سيكوون أول ضوء في عصر الخيانة..
و ارجو التقييم إذا أعجبكــــــــــــــــــم
بعدك حبيبي ما عاد لي وطن