عدنا من جديد في لقاء آخر
مع شخصية أخرى
إبداع في الطرح وتألق في الآداء
الفاضل والكريم الأستاذ أ. أحمد الدغيشي
مع شخصية أخرى
إبداع في الطرح وتألق في الآداء
الفاضل والكريم الأستاذ أ. أحمد الدغيشي

*بنت المدرة: عرفنا بنفسك و وظيفتك بإدارة التعداد..
- أ.أحمد الدغيشي: أحمد بن سعود بن ناصر الدغيشي, متقاعد من سلاح الجو السلطاني العماني, ماجستير إدارة تربوية،وظيفتي بإدارة التعداد مساعد مشرف ولايتي سمائل وبدبد.
*بنت المدرة: ما هي الوسيلة الإعلامية التي عرفتك بالتعداد, والتي بسببها نراك اليوم فردا من منظميها؟
- أ.أحمد الدغيشي: عن طريق الصحف اليومية إغترفت المعلومة التي تخص التسجيل بالتعداد, فتواصلت مع الإخوه بوزارة الإقتصاد, والحمد لله رب العالمين تلقيت إتصالاً للحضور باليوم التالي إلى الجامعة المفتوحة لحضور دورة مساعدي المشرفين.
*بنت المدرة: ما هو مدى تواصلكم العملي كفريق؟
-أ.أحمد الدغيشي: حقيقتةً أنا وجميع الأخوه المساعدين والأخ المشرف جزاه الله ألف خير قمنا كفريق عمل متعاون فيما بيننا في التناوب على أوراق عمل الدورات للمراقبين, فكل واحدٍ منا عبارة عن حلقة وصل للآخر في هذا العمل لِذا ولله الحمد أحسسنا بتفاعل كبير من قِبل المراقبين, ومن بعدهم العدادين.
*بنت المدرة: من وجهة نظرك ما مدى إستفادتك من مشروع التعداد؟
- أ.أحمد الدغيشي: بداية العمل بمشروع التعداد عرفنا بوجوه جديده وخبرات جديده سواء كان في مقر الدورات التدريبية أو في ميدان العمل, كذلك تعلمنا من خلال التعداد التعاون والتكاتف فيما بيننا لإنجاح العمل, فهذا هو الهدف المنشود لفريق العمل.
*بنت المدرة: ألا تعتقد بأن فترات العمل الزمنيه المخصصه بالتعداد تشكل ضغوطات لشخص قد يكون برمج الفتره المسائية كفترة ترويحية للنفس؟
- أ.أحمد الدغيشي: الحمد لله رب العالمين عودت نفسي على ضغوط العمل والدراسة, وقد كنت قبل التقاعد في فترة العمل الرسمي كنت أنجز أعمالي بعض الأحيان خارج مقر العمل وأواصل العمل حتى لو إستدعى الأمر إلى وقت متأخر من الليل, فكانت هذه شبه عاده, وعندي الحمدلله رب العالمين إعتياد إذا كنت مكلف بعمل أُوليه الإهتمام وأحاول أن أكون أمينا قبل كل شيء بيني وبين الله عز وجل وإرضاء الضمير من أجل آداء هذه الأمانه بكل صدق.
*بنت المدرة: في الوقت الحالي نحن باليوم ما قبل الأخير من دورة العدادين... فما هي النظرة التي ستتطلع بها لإستبعاد أحدهم وما هو شعورك إتجاهه؟
- أ.أحمد الدغيشي: على أية حال هذه هي طبيعة الحياة وسنتها, فالتفاوت في القدرات والمهارات هو من صنع رب العالمين ولا دخل لنا فيه, والذي نستطيعه بقدر الإمكان بكل ما أتانا الله به من قوه وإراده وغيره أن نراعي ضروف الأخوه والأخوات عندما نتولى تدريبهم, والهم الأكبر لدينا هو أن يؤدوا العمل بكل تقانه, والحمدلله رب العالمين هنالك قناعة لاذعه بما درسناه , فمثلما عرفنا من دورة المساعدين والمراقبين بأن الإستبعاد لا يعني الرسوب أو الفشل, وإنما فقط من أجل مصلحة العمل ومن أجل مصلحة الآداء الفعال..
يضيف... وما عهدت على العدادين إلا التفاعل والنشاط والتجاوب والانضباط أخص بالذكر العدادين الذين يواكبون مجموعتي في الوقت الحالي, ربما لم نكن نتوقع ذلك ولكن فاجؤنا بمهاراتهم الإيجابيه.
*بنت المدرة: كلمة تود أن توجهها لإدارة التعداد بشكل عام..
-أ.أحمد الدغيشي: أود أن أحيي إدارة التعداد وأهنئهم على هذه الجهود, وأقول لهم بأن الأخوه والأخوات بجميع فئاتهم في ميدان العمل التعدادي , جميعهم جد وإجتهاد وهِمه ونشاط وإخلاص وأمانه, وبإذن الله عز وجل لن يجدوا منا إلا ما يثلج الصدر.
*بنت المدرة: نصيحة تود أن توجهها لأرباب الأسر..
-أ.أحمد الدغيشي: أتمنى أن يكون هنالك وعي وهذا ما نلتمسه في السلطنة بحمد الله عز وجل, فالأسره المطلعة على برنامج التعداد هي التي ستسهل المهمه العملية, ونحن لا نتوقع بمشيئة الله عز وجل إلا ترحيبا ووساعة من قِبل أرباب الأسر وذلك لإن العمل الذي نقوم به الآن هو عمل وطني وتُوِج بمراسيم سلطانية, وهذه المراسيم كفيله بـ حفظ أمانة البيانات بالنسبة للأسر وعدم التجاوز لأي حدود أخلاقيه, وكل ما نتمناه بمشيئته عز وجل التوفيق والنجاح, وسننتظر اللحظة التي سيعلن فيها نجاح التعداد.
*بنت المدرة: نشكرك أ.أحمد على هذا الوقت المثري بخيراته..
-أ.أحمد الدغيشي: وأنا كذلك أشكركم وتقديركم أعتبره وسام وجزاكم الله ألف خير, أسأل الله لكم التوفيق كفريق قائمين بدور إعلامي مشهود ومشهور.
- أ.أحمد الدغيشي: أحمد بن سعود بن ناصر الدغيشي, متقاعد من سلاح الجو السلطاني العماني, ماجستير إدارة تربوية،وظيفتي بإدارة التعداد مساعد مشرف ولايتي سمائل وبدبد.
*بنت المدرة: ما هي الوسيلة الإعلامية التي عرفتك بالتعداد, والتي بسببها نراك اليوم فردا من منظميها؟
- أ.أحمد الدغيشي: عن طريق الصحف اليومية إغترفت المعلومة التي تخص التسجيل بالتعداد, فتواصلت مع الإخوه بوزارة الإقتصاد, والحمد لله رب العالمين تلقيت إتصالاً للحضور باليوم التالي إلى الجامعة المفتوحة لحضور دورة مساعدي المشرفين.
*بنت المدرة: ما هو مدى تواصلكم العملي كفريق؟
-أ.أحمد الدغيشي: حقيقتةً أنا وجميع الأخوه المساعدين والأخ المشرف جزاه الله ألف خير قمنا كفريق عمل متعاون فيما بيننا في التناوب على أوراق عمل الدورات للمراقبين, فكل واحدٍ منا عبارة عن حلقة وصل للآخر في هذا العمل لِذا ولله الحمد أحسسنا بتفاعل كبير من قِبل المراقبين, ومن بعدهم العدادين.
*بنت المدرة: من وجهة نظرك ما مدى إستفادتك من مشروع التعداد؟
- أ.أحمد الدغيشي: بداية العمل بمشروع التعداد عرفنا بوجوه جديده وخبرات جديده سواء كان في مقر الدورات التدريبية أو في ميدان العمل, كذلك تعلمنا من خلال التعداد التعاون والتكاتف فيما بيننا لإنجاح العمل, فهذا هو الهدف المنشود لفريق العمل.
*بنت المدرة: ألا تعتقد بأن فترات العمل الزمنيه المخصصه بالتعداد تشكل ضغوطات لشخص قد يكون برمج الفتره المسائية كفترة ترويحية للنفس؟
- أ.أحمد الدغيشي: الحمد لله رب العالمين عودت نفسي على ضغوط العمل والدراسة, وقد كنت قبل التقاعد في فترة العمل الرسمي كنت أنجز أعمالي بعض الأحيان خارج مقر العمل وأواصل العمل حتى لو إستدعى الأمر إلى وقت متأخر من الليل, فكانت هذه شبه عاده, وعندي الحمدلله رب العالمين إعتياد إذا كنت مكلف بعمل أُوليه الإهتمام وأحاول أن أكون أمينا قبل كل شيء بيني وبين الله عز وجل وإرضاء الضمير من أجل آداء هذه الأمانه بكل صدق.
*بنت المدرة: في الوقت الحالي نحن باليوم ما قبل الأخير من دورة العدادين... فما هي النظرة التي ستتطلع بها لإستبعاد أحدهم وما هو شعورك إتجاهه؟
- أ.أحمد الدغيشي: على أية حال هذه هي طبيعة الحياة وسنتها, فالتفاوت في القدرات والمهارات هو من صنع رب العالمين ولا دخل لنا فيه, والذي نستطيعه بقدر الإمكان بكل ما أتانا الله به من قوه وإراده وغيره أن نراعي ضروف الأخوه والأخوات عندما نتولى تدريبهم, والهم الأكبر لدينا هو أن يؤدوا العمل بكل تقانه, والحمدلله رب العالمين هنالك قناعة لاذعه بما درسناه , فمثلما عرفنا من دورة المساعدين والمراقبين بأن الإستبعاد لا يعني الرسوب أو الفشل, وإنما فقط من أجل مصلحة العمل ومن أجل مصلحة الآداء الفعال..
يضيف... وما عهدت على العدادين إلا التفاعل والنشاط والتجاوب والانضباط أخص بالذكر العدادين الذين يواكبون مجموعتي في الوقت الحالي, ربما لم نكن نتوقع ذلك ولكن فاجؤنا بمهاراتهم الإيجابيه.
*بنت المدرة: كلمة تود أن توجهها لإدارة التعداد بشكل عام..
-أ.أحمد الدغيشي: أود أن أحيي إدارة التعداد وأهنئهم على هذه الجهود, وأقول لهم بأن الأخوه والأخوات بجميع فئاتهم في ميدان العمل التعدادي , جميعهم جد وإجتهاد وهِمه ونشاط وإخلاص وأمانه, وبإذن الله عز وجل لن يجدوا منا إلا ما يثلج الصدر.
*بنت المدرة: نصيحة تود أن توجهها لأرباب الأسر..
-أ.أحمد الدغيشي: أتمنى أن يكون هنالك وعي وهذا ما نلتمسه في السلطنة بحمد الله عز وجل, فالأسره المطلعة على برنامج التعداد هي التي ستسهل المهمه العملية, ونحن لا نتوقع بمشيئة الله عز وجل إلا ترحيبا ووساعة من قِبل أرباب الأسر وذلك لإن العمل الذي نقوم به الآن هو عمل وطني وتُوِج بمراسيم سلطانية, وهذه المراسيم كفيله بـ حفظ أمانة البيانات بالنسبة للأسر وعدم التجاوز لأي حدود أخلاقيه, وكل ما نتمناه بمشيئته عز وجل التوفيق والنجاح, وسننتظر اللحظة التي سيعلن فيها نجاح التعداد.
*بنت المدرة: نشكرك أ.أحمد على هذا الوقت المثري بخيراته..
-أ.أحمد الدغيشي: وأنا كذلك أشكركم وتقديركم أعتبره وسام وجزاكم الله ألف خير, أسأل الله لكم التوفيق كفريق قائمين بدور إعلامي مشهود ومشهور.
