بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فـــــــــــي البداية،، كل عـــام و أنتم بخير بمناسبة مرور سنة الأربعين المجيد
أمــــــــــا بعد،،
اليوم سوف أقوم بتغيير نمطي في المواضيع وذلك بطرح مشكلة حدثت مع عائلة لشخص استمرت معهم لمدة سنتين إلى الآن
والآن بلسان المتحدث:
في سنة 2009 حدثت مشكلة مع عائلتي بسبب رسائل مخلة بالشرف صدرت من شاب لأمي و التي بها حدثت مشاكل في العائلة أرادت أمي أن تبرئ نفسها من التهمة بذهابها إلى منزل الشاب و التحدث مع أهله لكن الشاب برئ نفسه بأن أمي هي التي كانت تراسله و بذلك أهلي فتحوا قضية بما حدث و قد ظهرت الفتاة التي أعطت الشاب رقم أمي و كان يحظر معها في المحكمة و أخاها و الذي كان يزور الكلام الذي يقال في المحكمة ..
فــي البداية أنكرت معرفتها بشاب لكن بعدما ظهرت الكشوفات قالت للقاضي بأن الشاب يكون خطيبها و قد خرجت براءة و حكم على الشاب بالسجن لمدة شهر مع الغرامة لكنهم استأنفوا القضية و فتحوا قضية بدخول المنزل ضد عائلتي
وقد أعيدت القضية من البداية و أيضا حكم عليها براءة و هو سجن و عائلتي بسبب دخول المنزل غرامة
فـــــــــــي نهاية شهر9 من 2009 تعرضنا لحريق لكن تم تحليله بسبب عطل كهربائي بعدها في هذه السنة في شهر9 و بعد ما أكملت القضية سنة كاملة أمي كانت بيت عائلتها و عند رجوعها إلى المنزل حاول أحد إشعال المنزل ابتداء بالمجلس و قد تم تحليله بسبب مادة بترولية و لكنا لم نفعل شي و بعد مرور أسبوعين بالتحديد 2/10/2010 يوم السبت تــم حرق المنزل ابتداء من السيارة الساعة الثالثة فجرا أحست أمي بصوت في الخارج فخرجت لاستطلاع المكان إذ ترى السيارة تحترق فحاولنا الهروب من المنزل قبل انفجار السيارة و تم ذلك استدعينا الشرطة و الدفاع المدني لمعرفة سبب الحريق أيضا كان بسبب مادة بترولية بعدها أتقلنا لسكن في منزل متنقل و المفاجأة تصل الملاحقة هناك و حُرقنا بعد مرور أسبوعين بالتمام في الساعة الرابعة و الربع استدعينا الشرطة و طلبنا الحراسة لكن دون جدوا أصبحت حياتنا في خطر خوفا أن ننام و نموت بسبب عدم الشعور بالحريق و في يوم التاسع من ذي الحجة يقابله 15 من نوفمبر من هذه السنة اتصل بأمي بأن الفتاة قد فتحت قضية و تريد تعويض يصل 10 آلاف لما حدث لها من فضائح
هذه القصة من لسان العائلة أقرؤها و واستنتجوا ماذا ستكون نهايتها هل لصالح العائلة المظلومة أم للظالم الذي لم تظل الرحمة تسكن قلبه اتجاه من كان يعتبره أهل ثقة و شرف
بعدك حبيبي ما عاد لي وطن