ஐ◄█▓▒سجــن الساحة العمانية للأدباء.. █▓▒ஐ ◄

    • تهمة بالغة الأذى..


      أن تكون سجانة،


      أخي نورس عمان..



      كيف للطير المحلق أن يقبل الأقفاص..؟؟!!..

      لربما طيور تعشق الأدب..



      تحية صباحية وأمسية نورسية.. وشطآن بعبق الملح الزاكي.. تتهادى علينا بإيقاعاتها الموسيقيه..



      أخي دامخ


      ضيف كريم، ننتظر منه كلمات الدخول.. وقد جاءت بهدوء محير..


      كمن لم يدخل السجن، أو من لم يخرج منه، أيهما بصحة وسلامة بعضهما..


      أخي ..


      في انتظارك.. تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:




      قد يبدوا الزيف متلألأً ولكن تبقى العيون ترنوا إليه..




      أخي،




      لا أنعت قلمك بالزيف، ولكن أعتقد أن البريق له مكانته..








      وماذا يعني هذا الكلام ... إذا كنت لم أقرائك جيداًً...؟؟؟!!





      عيون هند كتب:

      أعتقد أنك لم تقرأني جيداً.. وأياً يكن .. أتمنى لك التوفيق







      تحياتي







      هل لديك أحرف لتوضيح مضمون حرفك السابق...؟؟
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • مجنوووونة بس عاقلة كتب:



      دائماًً ما تشاكسني الظروف..
      ويعاكس الوقت اتجاهاتي..
      فأصل متأخرة كعادتي..
      ولكن هنالك دائماً لقاء آخر..
      سعدت بكونك السجين هذه المرة..
      وسعدت بالنقاش الذي دار هنا بينك والإخوة الأعضاء
      أمنياتي لك بدوام التفوق والتوفق :)
      وبانتظار السجين القادم.... ~!@q






      أعتذر كل العذر لردي المتاخر .. وأنا كذالك شاكستني الظروف..
      لك الود على تلك الحروف الراقيه ..
      وسعدت كثيرا بتجوالك..
      وأعتذر لتاخير وهذا ما دفع الحروف لاختيار ضيفنا الكريم ..
      فلنرحب به..
      الود






      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • وردة البنفسج ,,, كتب:

      للحروف همسات
      تتناغم بكلمات
      تملأ الصفحات
      يأخذني الشوق لهمس الكلمات
      وأتابع ب دفترالسجناء
      والزوار,,
      وأعود على أكتاف الهواء

      شكرا لك أيها الملك المفاتيح الذهبية
      مفتاح الذهب
      لن نقول وداعا بل هناك شمعة أمل
      للعوده هنا
      كنتُ أمل بأن تختار لنا سجين !!
      ولكن رحلت دون ذكر أحد
      سأصرح لنفسى حتى أضع
      هنا ضيف آخر
      ...........
      ولكن فقط لحظات
      :)
      وصباحكم مملؤ بالسعاده
      وأمنياتي لكم بالعام جديد كله أفراح





      معذرتاً عزيزتي كل ما أحُوال فتح باب يغلق لي باب يمنعني من الوصول لزنزانة الحروف..
      وكنت لاختار العازف الجديد ليمتعنا بعزفه وهو يتجوال بين القضبان ..
      ولكن لن نقول فات الأون بل نترقب الوصول بقريب الأيام..
      لك الود وردة على حسن الضيافه وكذالك لجميع من مرو بزنزانتي لكم التقدير ,,
      ولنرحب بضيفنا الجديد ..

      ومسائكم صفاء ..
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • مفتاح الذهب كتب:

      وماذا يعني هذا الكلام ... إذا كنت لم أقرائك جيداًً...؟؟؟!!






      هل لديك أحرف لتوضيح مضمون حرفك السابق...؟؟



      مؤسف، أنني كنت أدافع عن قلمك وحرفك..

      عندما تم تكرار كلمة الذهب والألماس، أردت أن أدافع عن قلمك فقلت حتى إن كان بريقاً.. ومزيفاً.. فإن العيون تتطلع إليه..

      وعليك أن تكمل القراءة دائماً لتفهم المعنى، فإنني وضحت أن الصدق والمحبة في حروفك أي يكن بريقها فهي صادقه..


      ربما تهور مني.. ولكنه شئ أؤخذ عليه.. شكراً..

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      مؤسف، أنني كنت أدافع عن قلمك وحرفك..

      عيون هند كتب:




      عندما تم تكرار كلمة الذهب والألماس، أردت أن أدافع عن قلمك فقلت حتى إن كان بريقاً.. ومزيفاً.. فإن العيون تتطلع إليه..

      وعليك أن تكمل القراءة دائماً لتفهم المعنى، فإنني وضحت أن الصدق والمحبة في حروفك أي يكن بريقها فهي صادقه..



      ربما تهور مني.. ولكنه شئ أؤخذ عليه.. شكراً..








      في بادء الآمر كان السلاح يتجول بين سطر الحروف مبينا تلك الكلمات عندها تم التعقيب كالاتي ..

      مطلية بالذهب، أو مرصعة بالألماس..

      أيهما، فتلك كانت حروفك..


      ولكن عند تسليط ضوئك الأخضر على عتبت الحروف تسلط قاطع ملفة النظر اليس كذالك..


      قد يبدوا الزيف متلألأً ولكن تبقى العيون ترنوا إليه..

      بالفعل قد يبدو الزيف يظهر بين خبايا الحرف المسرد وعندها تبقى تلك العيون هي من .....!! كما أوضحه شخصك ..

      عندها أتى السرد وهو...

      لا أنعت قلمك بالزيف، ولكن أعتقد أن البريق له مكانته..

      البراءه في تعقيب الحرف إذا ما هي مصداقية الحرف أعلاه وما هي مصداقية الحرف أدنها أراى أنها تعاكس بعض..

      تواجد ملئ بالمحبة والصفاء، هذا بريق صادق ولمعانٌ لا احتيال فيه..

      ربما هي تعكس بعض .. أجدها عدة مشاهد لحرفك ..!!

      واصلت القرائه لعدة مرات وفهمتها بطريقة حرفك وليس بطريقتي عندها تم التعقيب أعلاه كما هو موضح..








      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • مفتاح الذهب كتب:

      في بادء الآمر كان السلاح يتجول بين سطر الحروف مبينا تلك الكلمات عندها تم التعقيب كالاتي ..

      مطلية بالذهب، أو مرصعة بالألماس..

      أيهما، فتلك كانت حروفك..


      ولكن عند تسليط ضوئك الأخضر على عتبت الحروف تسلط قاطع ملفة النظر اليس كذالك..

      خطأ.. لقد قالت أختي زهرة البنفسج، ثم أتبع الريامي ..

      مستخدمين الاسم الرمزي ( مفتاح الذهب) بوصف حروفك بالذهب المرصعة بالألماس..

      فكنت أدافع عن قلمك وشخصك.. عندما قلت مطلية بالذهب أو مرصعة بالألماس.. حيث استبعد الاسم المستعار عن الكلمات.. وأؤكدها بلغته.. بأنها براقه..

      سواء كان ألماساً أو زجاجاً.. فإنها تكون جميله..

      قد يبدوا الزيف متلألأً ولكن تبقى العيون ترنوا إليه..

      بالفعل قد يبدو الزيف يظهر بين خبايا الحرف المسرد وعندها تبقى تلك العيون هي من .....!! كما أوضحه شخصك ..

      خطأ، وتفسيرك غير منطقي.. فالأبصار تنظر للأعلى.. كما قد تصبح الحروف كالنجوم المتلألأه، التي تنظر إليها العيون..

      حيث الليل صفة الكتاب، بالسهر والأدب، والنجوم، هي السلالم التي توصلنا للقمر..

      عندها أتى السرد وهو...

      لا أنعت قلمك بالزيف، ولكن أعتقد أن البريق له مكانته..

      البراءه في تعقيب الحرف إذا ما هي مصداقية الحرف أعلاه وما هي مصداقية الحرف أدنها أراى أنها تعاكس بعض..

      أي براءة، أخبرتك أنني أنفي اتصال الاسم بالصفه، فلا أقول لأنك مفتاح الذهب حروفك ذهبيه.. لا توجد براءه.. ولكن للبريق مكانته، فهل ننكر؟؟

      تواجد ملئ بالمحبة والصفاء، هذا بريق صادق ولمعانٌ لا احتيال فيه..

      ربما هي تعكس بعض .. أجدها عدة مشاهد لحرفك ..!!

      هذه لتأكيد النفي، بأنه وإن كان بريقاً.. كاسمك الرمزي الذي استخدمته ( مفتاح الذهب) فإن بريق تواجدك ذهب ..

      واصلت القرائه لعدة مرات وفهمتها بطريقة حرفك وليس بطريقتي عندها تم التعقيب أعلاه كما هو موضح..













      أخبرتك.. هي غلطتي.. أنني أشعر أنه يتوجب علي الدفاع..

      ولكنه سوء فهم، أو سوء كتابه.. أيهما نحن لن أعلم.. وضحت المعنى.. إن راق لك..

      وإلاّ فإنه من المؤسف أن أعتذر عن حسن النية..

      تحياتي

      [/align]
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • نصف هزيمة قد لاتكفي لبعثرة الحرف

      :)
      اعجبني الحوار القائم بين مفتاح الذهب وعيون هند فالحرف بينهم ممتع جدا
      كم هو جميل ان ارى النبضات وانا السجين الجديد عليكم
      والمبدع نورس عمان كم انا محظوظ لانك انت بالذات سجاني.........

      حقيقة الامر كيف ادافع عن نفسي
      وانا كل تهمتي اني لم اقبل بنصف هزيمة...
      حتى تيارات الهزيمة هاجت وماجت وتحولت الي إعصار
      حاولت اقتلاع عشق الصحراء بداخلي
      واتفقت مع عقارب الصحارء المتربصة
      ان تجهز بي ذات يوم علي حين غرة
      لكنها اكتشفت انها لم تصل الي هزيمة متكاملة
      فأنا رغم شيخوختي وانكساراتي اللحظية
      واحتياجي لذلك الحنان البعيد
      كنت اصمد امامها
      ابتعد وارجع من جديد بثوب جديد وبنفس الفكرة القديمة
      التي تدور حول الوجود والذات
      هذا ما اصاب نصف الهزيمة مع عقارب صحراء لاترى كثيراً بالحيرة والعجز
      رحلت عني واعلم انها سوف تعود بطريقة جديدة مختلفة هذه المرة
      ولكني سوف اكون جاهزاً نوعاً ما........




      نبض مختلف جدا
      ماذا تعرف الشمس
      غير اني وحيد
      احيانا
      في المنفى تصنع البطولات
      وقلقي يسيل بدون توقف
      ولا معجزات قادمة
      استحق التيه
      ولا استحق التكوين
      ****
      زمن.....
      كنت ابحث عنك
      وجدتك
      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى
      ما اسهل التاريخ حين يكتبني
      ما اصعب الذاكرة حين ابحث عنها
      انا هنا
      لا انتمى الي ذاتي
      فكل الاسماء هو انت
      ***
      ايتها الشمس
      اين امضى... في بلادي
      لايحبون الوحدة

      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • نبض مختلف جدا
      ماذا تعرف الشمس
      غير اني وحيد
      احيانا
      في المنفى تصنع البطولات
      وقلقي يسيل بدون توقف
      ولا معجزات قادمة
      استحق التيه
      ولا استحق التكوين
      ****
      زمن.....
      كنت ابحث عنك
      وجدتك
      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى
      ما اسهل التاريخ حين يكتبني
      ما اصعب الذاكرة حين ابحث عنها
      انا هنا
      لا انتمى الي ذاتي
      فكل الاسماء هو انت
      ***
      ايتها الشمس
      اين امضى... في بلادي
      لايحبون الوحدة



      //


      دامخ

      هل ستغضب ان قلت لك .. بأني اعتب على حرفك .. حينما تمنعنا من الاستمتاع عنه

      سيدي ..

      ما قرأت اعذب من هذا في يومي هذا ..

      سيدي ..

      لربما القدر ما جعلك ان تكون سجيني ..

      هكذا سيكون لنا وقفة طويله .. طويله .. طويله ..

    • دامغ
      قلم يستوقفك حرفه كلما مر طرف العين على معرفه الذي يجبرك أن تهديه لحظات من وقتك كي تقرأ له
      وتعانق حرفه

      سلمت أخي العزيز

      وسلم من وترك لنا ان نعانقك ونعانق حرفك عن قرب

      أكون حيث يكون التألق

      شكرا بحجم قلوبكم النقية
    • دامخ..
      لم تسنح لي الفرص بلقاء كلماتك من قبل..
      والآن فأني أشكر الفرصة التي مُنحتُ..
      كم أتمنى لو تظل سجينا لفترة أطول..
      فحرف راقٍ كحرفك جدير بأن يعلق على جدران الساحة..

      لي عودة بإذن المولى لأطرب بحروفك
      كل التوفيق

      USA..Come & Go! :)





    • دامــــــــــخ ..×
      أين هي كتاباتك دام هذا قلمك ..!
      أمتعناا بهاا وأجعل السجن ملهى ولعب ..
      أبدعت ..
      ننتظر كل جديد ..×
      سبحآن الله,, عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات والسكون
    • نورس عمان كتب:

      نبض مختلف جدا
      ماذا تعرف الشمس
      غير اني وحيد
      احيانا
      في المنفى تصنع البطولات
      وقلقي يسيل بدون توقف
      ولا معجزات قادمة
      استحق التيه
      ولا استحق التكوين
      ****
      زمن.....
      كنت ابحث عنك
      وجدتك
      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى
      ما اسهل التاريخ حين يكتبني
      ما اصعب الذاكرة حين ابحث عنها
      انا هنا
      لا انتمى الي ذاتي
      فكل الاسماء هو انت
      ***
      ايتها الشمس
      اين امضى... في بلادي
      لايحبون الوحدة



      //


      دامخ

      هل ستغضب ان قلت لك .. بأني اعتب على حرفك .. حينما تمنعنا من الاستمتاع عنه

      سيدي ..

      ما قرأت اعذب من هذا في يومي هذا ..

      سيدي ..

      لربما القدر ما جعلك ان تكون سجيني ..

      هكذا سيكون لنا وقفة طويله .. طويله .. طويله ..






      كيف لي بالغضب وانا عنواني التقصير
      انها الظروف سيدي
      اني اخاف مم المدة الطويلة
      ارفق بي سيدي نورس عمان
      فأنت النورس الملحق ايضا لاتحب المكوث طويلاً
      ما اجمل حرفك يحفز التواجد

      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • صمت الوجع كتب:

      دامغ

      قلم يستوقفك حرفه كلما مر طرف العين على معرفه الذي يجبرك أن تهديه لحظات من وقتك كي تقرأ له
      وتعانق حرفه


      سلمت أخي العزيز


      وسلم من وترك لنا ان نعانقك ونعانق حرفك عن قرب


      أكون حيث يكون التألق



      شكرا بحجم قلوبكم النقية




      الصمت لغة صعبة
      تشبه المستحيل
      انها كالجدار المحيط بالسجين
      فكيف ان كانت عنوان الصمت هو الوجع
      شكرا سيدتي كلمات راقية جدا

      ملاحظة فقط
      دامخ وليس دامغ:)
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • دامخ كتب:

      :)
      اعجبني الحوار القائم بين مفتاح الذهب وعيون هند فالحرف بينهم ممتع جدا
      كم هو جميل ان ارى النبضات وانا السجين الجديد عليكم
      والمبدع نورس عمان كم انا محظوظ لانك انت بالذات سجاني.........


      بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أخي مفتاح الذهب .. فإننا نعتذر من استقبالك بتلك المناقشة الوديه..

      ويبدوا الحلم من صفاتك.. فشكراً لك.. ومرحباً بك..

      مازلت أعترض من عبارة ( سجان) فسجون الأدباء سطور الورق.. ترسم حدود الصفحه..

      ولكن مادمتما على اتفاق فيه.. فلن اختلف.. :)
      حقيقة الامر كيف ادافع عن نفسي
      وانا كل تهمتي اني لم اقبل بنصف هزيمة...
      حتى تيارات الهزيمة هاجت وماجت وتحولت الي إعصار
      حاولت اقتلاع عشق الصحراء بداخلي
      واتفقت مع عقارب الصحارء المتربصة
      ان تجهز بي ذات يوم علي حين غرة
      لكنها اكتشفت انها لم تصل الي هزيمة متكاملة
      فأنا رغم شيخوختي وانكساراتي اللحظية
      واحتياجي لذلك الحنان البعيد
      كنت اصمد امامها
      ابتعد وارجع من جديد بثوب جديد وبنفس الفكرة القديمة
      التي تدور حول الوجود والذات
      هذا ما اصاب نصف الهزيمة مع عقارب صحراء لاترى كثيراً بالحيرة والعجز
      رحلت عني واعلم انها سوف تعود بطريقة جديدة مختلفة هذه المرة
      ولكني سوف اكون جاهزاً نوعاً ما........


      رحلت.. أم عادت.. " عقارب الصحراء"..

      هل هكذا أصبح أدباء الخليج؟؟!!



      نبض مختلف جدا
      ماذا تعرف الشمس
      غير اني وحيد
      احيانا
      في المنفى تصنع البطولات
      وقلقي يسيل بدون توقف
      ولا معجزات قادمة
      استحق التيه
      ولا استحق التكوين
      ****
      زمن.....
      كنت ابحث عنك
      وجدتك
      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى
      ما اسهل التاريخ حين يكتبني
      ما اصعب الذاكرة حين ابحث عنها
      انا هنا
      لا انتمى الي ذاتي
      فكل الاسماء هو انت
      ***
      ايتها الشمس
      اين امضى... في بلادي
      لايحبون الوحدة




      محزن.. ورائع..

      عوضك الله خيراً مما فقدت.. في بلادنا نرى غروب الشمس.. مثلما نتطلع لشروقها..


      أخي دامخ..

      يبدوا السجن طفلاً أمامك.. وتبدوا كمن يعاملة بالتدليل..


      في انتظار نصوصك الأخرى.. تحياتي


      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • مجنوووونة بس عاقلة كتب:

      دامخ..
      لم تسنح لي الفرص بلقاء كلماتك من قبل..
      والآن فأني أشكر الفرصة التي مُنحتُ..
      كم أتمنى لو تظل سجينا لفترة أطول..
      فحرف راقٍ كحرفك جدير بأن يعلق على جدران الساحة..

      لي عودة بإذن المولى لأطرب بحروفك
      كل التوفيق







      الاروع تواجدك
      وكما اسلفت سابقاً
      التقصير مني

      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • السلام عليكم
      دامخ
      الا يكفيك قضبان السجن حتي تسحبنا الي صحرائه
      أة انها الشمس المحرقه سيدى بلهيب حرفك الممتع
      جميل تواجدك معنا في تنفيذ عقوبتك الجميله
      سجين سابق #j

      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • زفرة ألم كتب:






      دامــــــــــخ ..×
      أين هي كتاباتك دام هذا قلمك ..!
      أمتعناا بهاا وأجعل السجن ملهى ولعب ..
      أبدعت ..
      ننتظر كل جديد ..×




      الشرف لي اختي العزيزة
      زيارتك لي بالسجن
      شيئ جميل
      رغم ان الم يتواجد
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • صباح أشرقت خيوط دافئه صباح تتسامر فيه أجمل البلابل لتستقبل عازفاً يمُتع الحضور..
      صباح تندهش الرؤيه وتستحي منه الزهور.. صباح ترسم الشمس بسمة اليوم الجديد..
      صباح ترحل خيوط ذهبيه مستحيه من نور زارها اليس هذا القمر..!!
      صباح تستقبلك أجمل نبضات الخفق .. وأجمل حضن دافي الصدر..

      شكراً لأختي عيون هند لهذا الترحيب الجميل وبالنيابه والعذر ..
      نقاش مفعم بالحب والموده تخربشت الحروف للحظات الملل ..
      ولكن زارنا كاسر الملل أتياً باجمل زهر السلل..
      أين تلك الحروف المختبئه خلف الستار.. لما هي مستحيه أم هو شخصك من يجلعها تختبئ خلف الستار..
      كلمات وأحرف جميله تمخطرت في صفحات الأدب.. فانها فن ووزن وذهب..
      أمتعنا بحرفك الجميل.. ودع أذاننا تصغي لك منصته لعذوبة حرفك الرومانسي..
      عذراً لتاخر للوصول وعذرا لانها قد قرعت الطبول.. ولكن تشرفت بالحضور..

      أرحب بضيفنا الكريم أرحب بقلمك سيدي وأرحب بمن حضر..
      وأرحب بمن تكرم وأدء واجب الزياره..

      لكم الود .. لكم أجمل الهديا بحروف الزهر.. لكم أجمل عود العطر..

      مسائكم جميل كجمال حضوركم وجمال زخرفت حروفكم..

      ودي..
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • دامخ كتب:


      حقيقة الامر كيف ادافع عن نفسي
      وانا كل تهمتي اني لم اقبل بنصف هزيمة...
      حتى تيارات الهزيمة هاجت وماجت وتحولت الي إعصار
      حاولت اقتلاع عشق الصحراء بداخلي
      واتفقت مع عقارب الصحارء المتربصة
      ان تجهز بي ذات يوم علي حين غرة
      لكنها اكتشفت انها لم تصل الي هزيمة متكاملة
      فأنا رغم شيخوختي وانكساراتي اللحظية
      واحتياجي لذلك الحنان البعيد
      كنت اصمد امامها
      ابتعد وارجع من جديد بثوب جديد وبنفس الفكرة القديمة
      التي تدور حول الوجود والذات
      هذا ما اصاب نصف الهزيمة مع عقارب صحراء لاترى كثيراً بالحيرة والعجز
      رحلت عني واعلم انها سوف تعود بطريقة جديدة مختلفة هذه المرة
      ولكني سوف اكون جاهزاً نوعاً ما........




      نبض مختلف جدا
      ماذا تعرف الشمس
      غير اني وحيد
      احيانا
      في المنفى تصنع البطولات
      وقلقي يسيل بدون توقف
      ولا معجزات قادمة
      استحق التيه
      ولا استحق التكوين
      ****
      زمن.....
      كنت ابحث عنك
      وجدتك
      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى
      ما اسهل التاريخ حين يكتبني
      ما اصعب الذاكرة حين ابحث عنها
      انا هنا
      لا انتمى الي ذاتي
      فكل الاسماء هو انت
      ***
      ايتها الشمس
      اين امضى... في بلادي
      لايحبون الوحدة



      دامـخ..
      أخي الكريم أجد تزاحما أدبيا مُثريا على نصٌ يتيم
      وأنت مسجون هُنا لإسبوع
      فليمتد وليمتد وليؤبد الحُكم عليك مع تقصيرك
      صاحب النبض المُختلف..
      في المنفى تُصنع البطولات تُكوّن الذات
      بصورة أخرى أكثر شمولية أكثر فلسفية
      لِما التيه من حقك..
      هل للجوء لخبايا ذاكرة مطمورة أبداً
      وكيف لا
      تود الرجوع خطوة تود الوحدة
      وكأنك تود الرحيل مرةً أُخرى
      ,.
      نصٌ جميل





      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho



    • بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أخي مفتاح الذهب .. فإننا نعتذر من استقبالك بتلك المناقشة الوديه..

      ويبدوا الحلم من صفاتك.. فشكراً لك.. ومرحباً بك..

      مازلت أعترض من عبارة ( سجان) فسجون الأدباء سطور الورق.. ترسم حدود الصفحه..

      ولكن مادمتما على اتفاق فيه.. فلن اختلف.. :)



      في البداية انا من اشكر احرفكم
      انكم اضافة حقيقة لي

      رحلت.. أم عادت.. " عقارب الصحراء"..

      هل هكذا أصبح أدباء الخليج؟؟!!
      السؤال في محله اختي
      ولكن قد يكون هناك بعداً أخر
      احيانا العقارب ليست عقارب
      والصحراء ترمز الي شيئ مختلف
      لذلك انا من انصار الرمزية
      حتى المبهمة منها
      يظل توجهي نوعاً ما
      اتذكر في متاهات الدراسة
      كان مدرس التاريخ
      يشرح لنا اهمية التاريخ في حياة البشرية
      كنت معه استمع للشرح
      ولكن فكري طاف بي
      بسؤال
      من يكتب الاخر
      نحن ام التاريخ
      من يحتاج للتواجد
      سؤال بداء لي مجنون حينها
      يعد تقلب الذات في ظل تواجد غير واضح
      عرفت من يحتاج للاخر
      اعود لتسأول نفسه
      حتى اقراء تفاصيله
      ولكن بطريقة فهمي له
      واطلق سؤالي لك واعكس التيار قليلاً
      هل كان مقصدك سطحية الكلمات سيدتي؟











      محزن.. ورائع..

      عوضك الله خيراً مما فقدت.. في بلادنا نرى غروب الشمس.. مثلما نتطلع لشروقها..


      اقصد الفكرة سيدتي هنا
      وكم هو محزن فعلاً
      ان نكتب بلا افكار
      والكثير اصبحت ارى نصوص غابت افكارها
      اخذت اقراء كلمات
      وابحث عن فكرة بداخلها
      فلا اجدها




      أخي دامخ..

      يبدوا السجن طفلاً أمامك.. وتبدوا كمن يعاملة بالتدليل..


      في انتظار نصوصك الأخرى.. تحياتي


      لا اعلم قد اكون انا الطفل بداخل السجن
      رغم انه يسكن بداخلي رجلاً مشاكس
      رغم شيخوخته المبكرة مازال يصارع احتضار الافكار
      اشكرك اختي الفاضلة
      ردك كان مهم جدك حرك بعض الاشياء فيني



      نبض مختلف


      حــــــــــين لا تعطيك الحياة مكسباً أخـــــر


      (ثورة الشك)

      مازال عطرك
      يدنس الحائط
      يقطع موضعاً أخر للشمس
      مزمار خطواتك الأخيرة
      تاه
      علي لساني العاري
      ما أسهل الشك
      ما أسهل الموت
      ما أسهل أن تخوني
      بين ظلك وبين الشارع
      شهوة نسجت متاعب الرصيف النائم
      وعطرك الخائن
      هو حارس الخطيئة
      والأرض تهرول للمقطع الأخر
      وذاك الأخر
      لملم بقايا الظل
      والشمس تحاول فك
      غيوم جسدك البارد
      وألان فقط
      سأمضي ألي السماء
      واهرب من المستحيل
      وامتص الروح
      ولا شيء يأتي
      غير بكاء البحر
      احملي وزري
      وقليلاً من جراح الأمس
      ونهراً أسود
      غرقت بداخله قصيدة
      ينشق ويبتلع كل همي
      هو اتساع جسدي
      سأتركك قليلاً مع التائهين
      *****
      (منتصف الثورة)

      ذات ليلة
      تطرفت أفكاري
      أعلنت ثورة السكاكين
      ذاق القلم يأس الانتظار
      أما أنا
      سلكت درب السؤال
      حملت وجه الجسد
      وذهبت ابحث عن التوقف
      ورائحة القلق
      لم تعطني الحياة
      شي أخر اكسبه
      لم تعطني حتى الرغبة
      وفوق مقاعد الطين
      بللت الأوراق
      رغم وجود المنديل
      لا شي قرب الموت
      سوى الموت
      وأنا في أخر الصمت
      النص لم يمت
      لكنه خضرف
      والقلم صار كهلاً
      ليس لدي تاريخ
      ليس هناك تاريخ أصلاً
      ليس سوى قلم يحتضر
      وكلمات تسيل بداخلي
      ولا تخرج
      لا يوقظني سوى الغرق
      ثم اغرق حتى استيقظ
      ولا اشعر بالوخز
      يسقط الليل
      عبثاً أحاول طرد الفكرة
      انهضي أيتها الحروف
      سنقيم احتفالا
      علي سريرٍ سكران
      تسيل النهاية
      صباحاً سيلعن جاري الشاعر
      هذا النص..........


      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(


    • إذاً فهناك وميض قبل الأفول..

      لا يعلم الحاضر ما ينتظره ..

      إن كنت ترى قلمك كهلاً...

      فأنا أراه شمساً وإن مالت للغروب..

      فإنها لا تشيخ ولا تموت وتختفي لتعود..

      لا أجد رداً يناسب عباراتك...

      ولكنني سأحاول أن أكون صريحة مع أسئلتك..



      رحلت.. أم عادت.. " عقارب الصحراء"..

      هل هكذا أصبح أدباء الخليج؟؟!!

      السؤال في محله اختي
      ولكن قد يكون هناك بعداً أخر
      احيانا العقارب ليست عقارب
      والصحراء ترمز الي شيئ مختلف
      لذلك انا من انصار الرمزية
      حتى المبهمة منها
      يظل توجهي نوعاً ما
      اتذكر في متاهات الدراسة
      كان مدرس التاريخ
      يشرح لنا اهمية التاريخ في حياة البشرية
      كنت معه استمع للشرح
      ولكن فكري طاف بي
      بسؤال
      من يكتب الاخر
      نحن ام التاريخ
      من يحتاج للتواجد
      سؤال بداء لي مجنون حينها
      يعد تقلب الذات في ظل تواجد غير واضح
      عرفت من يحتاج للاخر
      اعود لتسأول نفسه
      حتى اقراء تفاصيله
      ولكن بطريقة فهمي له
      واطلق سؤالي لك واعكس التيار قليلاً
      هل كان مقصدك سطحية الكلمات سيدتي؟


      ربما.. لا أعرف تماماً..

      فعندما قرأت كلمات ذهابها وعودتها.. وانتظارك لها واستعدادك لتقلبها..

      عجبت .. لأنني شعرت أنها عادت .. ولم تذهب..

      أقصد كانت بعيده لأي ظرف ولكنها عادت.. ولكنك تمني نفسك برحيلها..

      رغم أنك تكتب عكس ذلك..

      هذا ما اصاب نصف الهزيمة مع عقارب صحراء لاترى كثيراً بالحيرة والعجز
      رحلت عني واعلم انها سوف تعود بطريقة جديدة مختلفة هذه المرة

      ولكني سوف اكون جاهزاً نوعاً ما........


      وظننتك تتحدث عن بلوغ الكلمه، أو الوصول إلى أعماق اللغه، وبحثها والتغلل فيها..وتثق من نصف ذلك

      فأما عقارب الصحراء، فهم أولئك الذين يقتاتون منها.. أي من اللغه..

      ثم وكأنك ترثي اللغه بما أصابها ممن يقتات منها.. فيدعي الشعر ويبيع الكلمات، ليمجد اسمه..

      ولكنني تعجبت من عبارة الجهوزيه، فهل هي مطاردة طواحين الهواء؟؟

      فلماذا تعد نفسك؟؟ .. لهذا سألت.. حتى أفهم..




      محزن.. ورائع..

      عوضك الله خيراً مما فقدت.. في بلادنا نرى غروب الشمس.. مثلما نتطلع لشروقها..


      اقصد الفكرة سيدتي هنا
      وكم هو محزن فعلاً
      ان نكتب بلا افكار
      والكثير اصبحت ارى نصوص غابت افكارها
      اخذت اقراء كلمات
      وابحث عن فكرة بداخلها
      فلا اجدها


      شكراً على التوضيح، ولقد اعتقدت أنه الوفاء..

      وجدت في عباراتك رثاء لنفسك.. عندما تخاطب الوطن..

      ولهذا تمنيت لك العوض من عند الله.. واختلافنا يعني امتلاء الصور بالمعاني

      كنت ابحث عنك
      وجدتك

      وانت وجدتني... باكياً
      قادماً اليك من المنفى


      أخي دامخ..

      يبدوا السجن طفلاً أمامك.. وتبدوا كمن يعاملة بالتدليل..


      في انتظار نصوصك الأخرى.. تحياتي


      لا اعلم قد اكون انا الطفل بداخل السجن
      رغم انه يسكن بداخلي رجلاً مشاكس
      رغم شيخوخته المبكرة مازال يصارع احتضار الافكار
      اشكرك اختي الفاضلة
      ردك كان مهم جدك حرك بعض الاشياء فيني


      حياك الله أخي دامخ..


      بالفعل مميز، في نظرتك وأسلوبك وأهنئك على قلمك وتفكيرك..

      فهنيئاً للسجن أنت.. وهنيئاً لنا سجنك..


      تحياتي

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • الجريدة

      في السجن ايضاً احتاج لجريدة, اسافر بين اوراقها حول العالم,ارتمي وسط المتاهات والتناقضات واعود اسأل الصمت المريض
      متى يبوح لي ويشكف سر العلاج.
      اعود بالذاكرة قليلاً اشتاق لرائحة المقهى تحت شقتي اشتاق فنجان القهوة الممزوج بطعم النادل الهندي انها نفس الوجوه تتكرر علي طاولات المقهى
      اراقب المشهد المعتاد كل يوم وانسى قراءة الجريدة.......

      نبض مختلف


      ولادة قيصرية

      يكتبها تاريخ معاق..
      والذاكرة تختفي بداخلها
      تخنق اللحظة
      وترمي بالأجساد المترنحة
      تحت وسادتي
      مع ذلك
      احتفظت بالوردة الصامتة
      وغيرت لون الحب
      غيرت اللغة
      وظننت أني انتصر
      أوه...
      الأرض تسجن النبض
      وهدير القلب
      يهاجم الأسلاك
      وأنا لا انتمي ألي ذاتي
      أنا لا اعرف حباً أخر
      غير حب الفطرة
      تقتلني لعنتك
      والثمرة تتمرد علي الولادة
      اعلم أننا نفترق
      والطين الأخر
      سرق اسماً أخر
      وروحي تعود من جديد
      ألي الرحم
      رغم تعفن المشيمة
      أنا يا سيدتي
      لم أولد بعد
      هكذا تكونين أكثر فرحا
      بالانتصار
      دعيني أتمدد قليلاً
      وأتعكز الانتظار
      خذي الزفرة الأولي
      ودعي مشرط الطبيب
      يرسمني للضياع
      لعله يتذكر هو الأخر
      بعض خرافات الرمل
      وماذا فعلت الخطيئة
      بتبعثر امرأة تتسلق...
      .. سريراً يكتب أوجاعه
      ويسرح في الجسد
      اهربي أيتها النوافذ
      ولا تكنسي غباري
      لانهاية لي
      لا بداية لي
      فانتمائي إثم




      ***
      اشكر كل من مر علي سجني هنا
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(



    • تنقلنا عبر السطور،

      إلى أبعاد غريبة من النفس البشريه..

      مازالت قراءتي تدور حيث الوطن..

      أخي دامخ..

      تتجمع الكلمات، ولا أرى إلاّ أولى خواطرك..

      عندما تقف على بوابة المطار..

      كيف أظلم نصك لا أعرف،

      ولكن الصور والعبارات كلها تقودني إلى رغبتك في العوده..

      فهل هناك من يشتاق الغربه؟؟

      هل يتحول الوطن الآخر.. رغم ضياعه..

      أجمل من وطننا المسموم..

      ألغاز غريبه.. وأعتقد أنك تتلاعب جداً بالحروف..

      وتستطيع أن تسيطر على القارئ..


      لا نملك إلاّ التصفيق إليك..

      تبدوا عباراتي محاولة فقيرة للقراءة ..

      فأتمنى أن لا تضيق بها..

      وأدرك أنه غير لائق مني طلب توضيح للنص..

      في انتظارك.. ربما استطعنا فهمك في وقت ما..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:




      تنقلنا عبر السطور،

      إلى أبعاد غريبة من النفس البشريه..

      مازالت قراءتي تدور حيث الوطن..

      أخي دامخ..

      تتجمع الكلمات، ولا أرى إلاّ أولى خواطرك..

      عندما تقف على بوابة المطار..

      كيف أظلم نصك لا أعرف،

      ولكن الصور والعبارات كلها تقودني إلى رغبتك في العوده..

      فهل هناك من يشتاق الغربه؟؟

      هل يتحول الوطن الآخر.. رغم ضياعه..

      أجمل من وطننا المسموم..

      ألغاز غريبه.. وأعتقد أنك تتلاعب جداً بالحروف..

      وتستطيع أن تسيطر على القارئ..


      لا نملك إلاّ التصفيق إليك..

      تبدوا عباراتي محاولة فقيرة للقراءة ..

      فأتمنى أن لا تضيق بها..

      وأدرك أنه غير لائق مني طلب توضيح للنص..

      في انتظارك.. ربما استطعنا فهمك في وقت ما..


      تحياتي





      استاذتي عيون هند حرفك نشيد راقي
      وسكاكر قراءتك جميلة جدا
      الوطن بحد ذاته شيئ ثابت بداخل الانسان
      الفكرة هي الاخرى وطن
      والذات وطن
      ومتاهات الانسان وطن مختلف بطريقة اخرى
      ولكن ان احترق الوطن بداخلك
      سؤالي لك
      هل تبحث عن وطن اخر؟
      هل تصنع وطن اخر تضع كل شيئ جميل
      وترمي بالقبح الساكن
      اعترف لك سيدتي
      خلف كلماتي كلمات اخرى
      في الوهلة الاولي قد تبدو مبهمة واعترف بتقصيري في ذلك
      ولكني لا اجد القوة في نفسي حتى اشرح معاني افكاري
      اذا كنا نعود للوطن الحقيقي المسجل في جواز السفر
      اذاً سوف ننسف جميع الاوطان
      ولكن لكل واحداً منا وطن يحتاج اليه
      وطن فقط يستطيع هو وحده ان يحمل قلق الذات لديك


      هنا اشكال مختلفة للوطن

      سفر
      1
      حقيبتي لونها بني
      بشرتي لونها بني
      معطفي اسود
      حذائي اسود
      جواز سفري احمر
      لماذا حدق طويلا
      موظف المطار
      2
      في صمت المسافر
      صرخة حمقاء
      خائنة
      بائسة
      لن تسافر
      3
      تثرثر كثيرا
      تجذب وقاحة أنصاف الرجال
      تبحث عن مخرج
      وتسقط.......
      4
      مزهرية الورد الأحمر
      ذبل الورد
      تعفنت الرائحة
      وبقت هي علي الطاولة
      5
      رغبة الليل
      تتصالح مع شهوة العقارب
      وتنمو نساء الظلام
      علي صدر الشارع
      6
      هناك دائما تناقض
      أحيانا الإجابة
      تصبح هي السؤال
      من أراد أن يضاجع الغربة
      فليكسر كرسي الوطن
      7
      منكسراً
      أطفئ احتفال الليل
      انفخ مدائن الوطن
      الهث خلف النافذة
      تنبذني جدران الغرفة
      ألف باب يشارك السرير
      لعنة الجسد....



      نبض ايضاً مختلف


      مـــــوت بطريقة مختلفة
      1(طقوس)

      صوت البكاء
      هذه الليلة يرحل
      يلمس جسد النعش
      والأقدام ترى احتراق الدموع
      الجزء الأخير من الطريق
      كان طويلا
      واعتذار المسافة لم يفد
      من انتزع الكفن
      وانتحب...
      وانتهك طقوس الجنازة
      للموت حكاية
      و إن لم تكتمل

      2(حمى)

      تُراقصني
      تُراقصني كثيراً
      تغرق بداخلي
      وتعانق الجسد
      بعد الثورة
      ترحل

      3 (انتظار)

      نفس الوجوه
      تنظر ألي منضدة الاستقبال
      تلعن الصمت
      وأحيانا يلعنها الصمت
      ينخرها المرض
      يتذمر جاري
      يضرب بأطراف الأصابع
      هاتفه المحمول
      يستنجد بالفراغ
      ينهض يسأل
      لم يظهر الرقم
      هل مات؟
      جاري مريض جداً
      حكي لي قصته
      وكيف المرض قد أنهكه
      طاف البلاد يبحث عن علاج
      تمتم حتى المشعوذين
      رفعوا أسعار الطلاسم
      رحل جاري المريض
      والرقم لم يظهر
      كانت الشاشة معطلة
      مثل متاهات الحياة
      تتشابه الوجوه في المرض
      تختلف في الانتظار

      4 (أحلام اليقظة)

      تداعبني أفكار الموت
      أموت أو لا أموت
      امتطي ثعبان النفس
      واغرق في وحل العقارب
      تلدغني شهوة الكفن
      أنا هنا
      ابحث عن احتضار
      يبهر الصحراء
      أنا هنا
      ابحث عن عفن
      غير هذا العفن
      واكسر فنجان القهوة
      يعتقني الوجود
      للسراب
      وفدية الميلاد
      احتفالاً احمر
      أنا هنا
      أموت أو لا أموت.......

      5 (منطق)

      تجتاحنا الأبخرة
      ترتل السماء
      الطين عاد أخيراً
      للتراب
      ونسئ أن يتذكر المغفرة
      عاش طويلاً
      بحث طويلاً
      تذيل المؤخرة



      ملاحظة/ نشرت هذه المقاطع لي في ملحق شرفات الادبي بجريدة عمان




      اختي عيون هند شكراً لزيارتك فأنتٍ تثرين وتحفزين افكاري للعودة والبحث الدائم عن الذات
      ولكن ماهو الوطن
      كان ظل المـــوت
      مرميـــا امامي
      خفــــت
      :confused:
      ان اعثر
      او
      ان اسبــــــــــقه
      :(
    • دامخ
      تتقن العزف على وتر الحرف ...فتجعلنا نقرأ ونعيد القراءة ليصلنا معنى مختلف !
      بالفعل إنهــــــا نبضــــــــات مختلفة....تنبض بجمال مختلف !

      واصل نثر الدرر فهنـــــــــاك من يترقب أن يجمعها ليزين بها جدران سجنك
      كل التحـــــــــايا لعذب بوحك
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • دامخ قرأتك قبلاً لمرات قليلة
      واليوم أقف عاجزة عن وصف
      ماتجرعته هنا من رائق الحرف
      وجمال ماتبثه الذائقة
      حقاً زيارتي للمكان كانت ماتعة
      والسجن عابق بعبير للكلمات
      يعطر الرجاء .
      دمت بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
    • دامخ كتب:

      استاذتي عيون هند حرفك نشيد راقي
      وسكاكر قراءتك جميلة جدا
      الوطن بحد ذاته شيئ ثابت بداخل الانسان
      الفكرة هي الاخرى وطن
      والذات وطن
      ومتاهات الانسان وطن مختلف بطريقة اخرى
      ولكن ان احترق الوطن بداخلك
      سؤالي لك
      هل تبحث عن وطن اخر؟
      هل تصنع وطن اخر تضع كل شيئ جميل
      وترمي بالقبح الساكن
      اعترف لك سيدتي
      خلف كلماتي كلمات اخرى
      في الوهلة الاولي قد تبدو مبهمة واعترف بتقصيري في ذلك
      ولكني لا اجد القوة في نفسي حتى اشرح معاني افكاري
      اذا كنا نعود للوطن الحقيقي المسجل في جواز السفر
      اذاً سوف ننسف جميع الاوطان
      ولكن لكل واحداً منا وطن يحتاج اليه
      وطن فقط يستطيع هو وحده ان يحمل قلق الذات لديك



      من يجرؤ أن يطالبك التفسير؟


      أخي دامخ..



      بالفعل أن نقرأ لك هذا الغموض، أجمل من أي تفسير قد يكون..


      أحياناً.. كثيراً.. عندما أقرأ لك، المشتاق، ورود المحبه، وروح..


      أشعر أن الجهل جميل.. لأنني لن أحتمل عقولكم..


      كل شئ حولنا، هو علاقة كالوطن.. نولد فيها أو تولد فينا.. فإننا نرتبط بها..


      اتفق معك، وأختلف..


      فنوع العلاقة تتنوع بين هذا وذاك..


      فالوطن هو أمر وجد قبلنا، وارتبطنا فيه..


      وكل البقيه، تختلف في أولوياتها من الوجود، ولكن علاقتنا فيها نحن من نصعنها..


      فمنها ما تكون علاقتهم ظرفيه، ومنهم من تكون طويله، ومنهم من لا تنقطع علاقته.


      وسيبقى الانتماء لوجهة نظرنا، وضميرنا.. ومواقفنا الشخصية..






      هنا اشكال مختلفة للوطن


      سفر
      1
      حقيبتي لونها بني
      بشرتي لونها بني
      معطفي اسود
      حذائي اسود
      جواز سفري احمر
      لماذا حدق طويلا
      موظف المطار
      2
      في صمت المسافر
      صرخة حمقاء
      خائنة
      بائسة
      لن تسافر
      3
      تثرثر كثيرا
      تجذب وقاحة أنصاف الرجال
      تبحث عن مخرج
      وتسقط.......
      4
      مزهرية الورد الأحمر
      ذبل الورد
      تعفنت الرائحة
      وبقت هي علي الطاولة
      5
      رغبة الليل
      تتصالح مع شهوة العقارب
      وتنمو نساء الظلام
      علي صدر الشارع
      6
      هناك دائما تناقض
      أحيانا الإجابة
      تصبح هي السؤال
      من أراد أن يضاجع الغربة
      فليكسر كرسي الوطن
      7
      منكسراً
      أطفئ احتفال الليل
      انفخ مدائن الوطن
      الهث خلف النافذة
      تنبذني جدران الغرفة
      ألف باب يشارك السرير
      لعنة الجسد....




      نبض ايضاً مختلف



      مـــــوت بطريقة مختلفة
      1(طقوس)


      صوت البكاء
      هذه الليلة يرحل
      يلمس جسد النعش
      والأقدام ترى احتراق الدموع
      الجزء الأخير من الطريق
      كان طويلا
      واعتذار المسافة لم يفد
      من انتزع الكفن
      وانتحب...
      وانتهك طقوس الجنازة
      للموت حكاية
      و إن لم تكتمل


      2(حمى)


      تُراقصني
      تُراقصني كثيراً
      تغرق بداخلي
      وتعانق الجسد
      بعد الثورة
      ترحل


      3 (انتظار)


      نفس الوجوه
      تنظر ألي منضدة الاستقبال
      تلعن الصمت
      وأحيانا يلعنها الصمت
      ينخرها المرض
      يتذمر جاري
      يضرب بأطراف الأصابع
      هاتفه المحمول
      يستنجد بالفراغ
      ينهض يسأل
      لم يظهر الرقم
      هل مات؟
      جاري مريض جداً
      حكي لي قصته
      وكيف المرض قد أنهكه
      طاف البلاد يبحث عن علاج
      تمتم حتى المشعوذين
      رفعوا أسعار الطلاسم
      رحل جاري المريض
      والرقم لم يظهر
      كانت الشاشة معطلة
      مثل متاهات الحياة
      تتشابه الوجوه في المرض
      تختلف في الانتظار


      4 (أحلام اليقظة)


      تداعبني أفكار الموت
      أموت أو لا أموت
      امتطي ثعبان النفس
      واغرق في وحل العقارب
      تلدغني شهوة الكفن
      أنا هنا
      ابحث عن احتضار
      يبهر الصحراء
      أنا هنا
      ابحث عن عفن
      غير هذا العفن
      واكسر فنجان القهوة
      يعتقني الوجود
      للسراب
      وفدية الميلاد
      احتفالاً احمر
      أنا هنا
      أموت أو لا أموت.......


      5 (منطق)


      تجتاحنا الأبخرة
      ترتل السماء
      الطين عاد أخيراً
      للتراب
      ونسئ أن يتذكر المغفرة
      عاش طويلاً
      بحث طويلاً
      تذيل المؤخرة




      ملاحظة/ نشرت هذه المقاطع لي في ملحق شرفات الادبي بجريدة عمان





      اختي عيون هند شكراً لزيارتك فأنتٍ تثرين وتحفزين افكاري للعودة والبحث الدائم عن الذات
      ولكن ماهو الوطن






      هو حمى، وانتظار..


      وإن كنا في انكسار.. فإنه سيبقى الحقيقة والحلم..


      وطني، هو الوطن.. الذي تشرق فيه الشمس.. فتمسح أحزان ليلة أمس..


      الوطن عندي أشياء كثيره، تنتهي إلى حيث بدأت " أنا" .. فأنا أحمل وطني .. أعتقد..



      ..


      غريب أن تناديني أستاذه، وإن كان من أسلوب الذوق لديك.. فإنني أتمنى أن أكون أختاً لشخصك الكريم..


      ولقد أسبغت علي مالم يكن فيني، فشكراً لكريم طبعك.. وتبقى حروفك.. كما أتبعت أخواتي رائعة وغامضه..


      سنبقى منتظرين للمزيد..


      فإني أرى السجن صار عصياً علينا.. وأراه استبدل نفسه بحلة البلغاء، وزين رداءه بدررك..


      وانعكست أضواءه على أغطية السجن المظلمه.. فنسينا.. أنه سجن.. وآثرنا البقاء



      أخي دامخ..



      نتمنى أن تطول إقامتك.. هنا..



      تحياتي.. أختك
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • السـلآم عليـكم .. :)
      دامخ .. وما بك من جمآل وإطلالة راقية .. أهلاً وسهلاً بك
      شكـراً لأنك تكتب كما قرأتك من قبـل .. وشكراً لأنك تكسر الرتآبة التي يسطرها البعض
      \
      لـ حرفك شيء من الصدق والواقعية كثيراً
      يروقني أنك تهرب من الـلآمبالآة التي يهواها البعض إلى عـآلمٍ خالٍ من التشبيه البعيد والتصنع
      وأجدك تقف على أرضٍ صلبة لـ تجعل القـآريء يقرأك وابتسآمة تعلو محيآه
      راقني حضورك \ هطولك :)
      \
      وفقك ربي
      وسلآمي لقلبك