ولد الفيحاء كتب:

شكر أختي بلسم على جهودك في سبلة قضايا الشباب بارك الله فيك
التعقيب / من وجهة نظري أنني أنظر للشخص المتقدم لأختي بداية من حيث السؤال عنه من جميع الجوانب المتعارف عليها في مجتمعنا العماني وعن أحوال أهله عامة وعن اخلاقه وتعامله مع الناس في مجتمعه وكذلك عن أحواله في موقع عمله وحسب المتعارف أن يترك فترة اسبوع أو أسبوعين للسؤال عن الشخص ثم أخذ بالنظره المادية للشخص ، فليست المادة هي من تؤلف القلوب وتزيد المحبة للزوجة وتخلق الاحترام لها وسمو الحياة الزوجية بينها وبين زوجها لكن المعاملة الحسنة والأخلاق الفاضلة للزوج هي دعائم بقاء الزوجة في ذمته ومن ثم يأتي المال مكملا لذلك .

almushtaq كتب:

متى كانت المـآدة سبب في القبول أو الرفض ..!!
\
يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير "
لذلك المـآدة شيء ثـانوي والدين والأخلاق هي ما تكون ركيزة أساسية في القبول والرفض
\
يجب على الإنسان أن يفكر في الغد .. المال يفنى ولكن الدين والخُلق الطيب باقي إلى نهاية الحيـاة
فما هي الفائدة ان تزوجت الفتـاة من شاب ثري يسيء لها كل يوم ويشتمها ..!
\
شكراً لكِ
وسلآمي لقلبك

عيون هند كتب:

مادام النقاش حول المادة منذ البداية..

فإننا نتحدث عن فتاة ( ادخرت ) مبالغ إضافية بسبب راتبها..

وشاب لم يدخر الكثير، وربما لم يكوّن نفسه كما يجب..

فالسؤال هنا.. هل سوف تقبل الفتاة أن تبقى المتبرع الرئيسي في الحياة الزوجيه..

وهل يستطيع الزوج، توفير حياة مناسبة له ولها دون الحاجة إلى أموالها؟

ربما سوف يتقصى الأخ أكثر، ويحصن أخته بعدد من النصائح، وسنزيد من مطالباتنا لهذا الزوج

لنتأكد بأنه ليس طامعاً بها..

في كل الأحوال، أعتقد أن فرق الراتب بينهما مقبول.. حيث أنها جامعية وهو ثانوي..

وربما مازالا في بداية السلم الوظيفي، وربما يكون مع الوظيفة موهبة مثمرة أو بها عائد مادي للزوج

فلا يصلح الحكم على كم .. وإنما على الكيف..


بارك الله لك.. ووفقك..

الضمير الحي كتب:

:):):)

عيون هند كتب:

له دور، خصوصاً عند الأهل..

لدى الفتاه لا يعتبر مشكله إلاّ بعد الزواج، لأن الفتاه خياليه أو رومانسية بطبيعتها.. فهي لا تؤمن بالفوارق

ولكن الأهل سيبحثون بناء على مستوى ابنتهم لشاب يستطيع تفهم قدرتها ورغبتها الفكرية..

أعتقد، الفتاه تستطيع أن تتنازل قليلاً.. ولكن إذا كان الفارق كبير سوف تتعرض إلى هزة في عدم الثقه بالنفس

عكس الرجل، الذي يستطيع أن يستوعب سخافة تفكير زوجته وقلة وعيها، لأن اهتمامه في تلك الحالة سوف

يكون على النتائج اليوميه المعيشية، كالمنزل، والأبناء ، والاستقرار الخارجي،

ويبقى الأفضل كلما قلصنا من فوهة الفوارق الحوارية والفكرية..

العمق المجهول كتب:

سلمت الايادي على الطرح الراقي



طبعا الاخلاق أهم من المال بنظري

و مثلما أسلف الاخوة .. المال يفنى ولكن الاخلاق و حسن العشرة يبقيان !!!


و فرق مستوى التعليم و الدرجه الوظيفية ليس له دخل .. ولكن أن يعتمد الرجل على زوجته هذا هو الشي الغير مقبول ..


مهما كانت درجته الوظيفية و مساعدة زوجته له فهذا شي لها الحرية به إما تساعدة و أما لأ


.. يجب عليه أن لا ينسى أنه تجب عليه النفقة لزوجته مهما كان وضعها المادي !!

>> خرجت عن الموضوع خخخ


مودتي لك و لقلمك ..

ولد الفيحاء كتب:

ومتى المقياس المتبع يكون بالشهادات وهل الشهادة هي الفتامين الذي سيغذي القلوب بالمحبة والوئام والاحترام في مجتمعنا فتيات جامعيات متزوجات من شباب لديهم ثانوية عامة والحمد لله حياتهم في استقرار ولم نسمع عن مشاكل لديهم ـ وربما يكونوا على درجة عاليه من العلم شهادات جامعية لكن المشاكل تحيط أحوالهم ، فالشهادة يا أختي الفاضلة ليست المقياس قد يكون هنالك تفاوت في درجة الثقافة العلمية ، لكن سمو الأخلاق والقيم والتمسك بمبادىء الدين الحنيف هي مقياس الحقيقي للشاب والشابة ـ فأنت الآن أخذت الموضوع من جانب آخر .

انا والحزن كتب:

معايير إختيار الزوج او الزوجة تعود في الغالب للشخص نفسه ...
وبالتالي هي نسبية لا يمكننا تعميمها ....وإن كنا نتفق جميعاً على معيار الدين والاخلاق....
\\\
المال لا يستطيع احد إنكار دوره ولكنه في الغالب يمكن معالجته بتعاون الطرفين لأن الحياة الزوجية في النهاية هي مشاركة ......لكن ما أردت ذكره هنا التفاوت الكبير في المستوى التعليمي !!
في نظري التفاوت في المستوى التعليمي يشكل علامة فارقة في الزواج لا سيما إذا كانت المرأة هي الأعلى في المستوى التعليمي!!!!
ودمتم