

قصه رجل ماليزي يتزوج هو يبلغ من العمر 110 سنه من عروس عمرهاا 82 سنه .....
هذه القصه جعلتني أفكر في موقف الدين والمجتمع من زواج المسنين ، فالدين يحله والمجتمع ينكره .....
في الوقت الذي يفترق الابنااء ويبدا الاب أو الام في الشعور بالوحده ويكون أمس الحاجه لمن يؤنس وحدته ويهون عليه أيامه لدرجه أن يخااف أن يأتيه الموت وهو بمفرده فلا يدي أحد بموته .....
في ظل هذا الشعور نجد الشرع أكثر رحمه من المجتمع ، فالمجتمع ينظر الى هذا الامر بسخريه وتهكم وايضاا
نجد المراه لا تجرؤ على البوح بمثل هذه الرغبه خوفا من نظرات الاستهزاء وربما اتهامها بالجنون ....

سنناقش هذه الاسئله الواردة أدناه :ـ
1- ما نظرتكم لزواج المسنين ؟ وهل تتفقون مع نظره المجتمع ؟؟
2- لماذا يتقبلها الابناء أحيانا من الاب ولا يتقبلونهاا من الام
رغم أن الشرع لم يفرق بينهما في الحكم ؟؟؟؟؟
3- واذا تعاارض الشرع مع العادات والتقاليد فماذا تختار ؟؟؟

عمل كلا من ..
اخوكم\ سابح بح ..
أختكم .. الوجدان الصامت ..


قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور