أطوار كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
...
طرح قيم بيست........
الهوية والذاااااااات.............هل ملك للإنسان أم للأخرين
...
إذا ما تقوقع الانسان حول نفسه الإ يكون عنصريا
فى بناء ذاته...وإذا ما جعلها عجينة فى يد الاخرين
الإ يكون أمعه .....لا يعطى لذاتية الحق فى الإستقلالية
...
يظل الامر بين بين..........فلا نستطيع العيش على نهج ذاتية الاخرين
وأيضا تظل النفس الانسان يشوبها النقص بدون الاطلاااااااع على االأخر
والاخذ منه.........
...
وجود الهدف.......هو الامر الذى يحرك الوجدااااااان للمضى......
طريق الهدف لا يكون معبد قطعااااااا.........بل العقبات والمنغصات كثيرة
لذلك لابد من بناء الذات للبدء...........
والبحث عن هوية ما تريد النفس البحث عنه وإنجاااااازه.......
.......
وأشارك القول لكل مرحلة عمرية متغيرات وإختيارات
و أهداااااااف تتطور وتزيد ......
ولكن نموها وتتطورها لا يأتى الإ من بناء كل مرحلة سابقة قبل الانتقال للمرحلة االتااااليةةةةة
...........
فى خضم هذه المسيرةةةةةة.........هناك أفكااااااااار............تحتاج لمرونة ......
وأفكار تريد الى زيادة تثبيت ........ حتى لا تنجر وراء كل تغير..........
يبقى فى كلا الحالين الامر معلق بأمور منها الاختيارية ومنها الفرضية ومنها العرفية........
...

فخر السلطنة كتب:

"بسم الله الرحمن الرحيم" قبل كل شي
//
\\
اولا موووضوع قيم جدا من اختي بيست وليس عليج بغريب ، لانج مبدعة كالعادة ،،،،
//
\\

[FONT=&quot]اعتقد والله اعلم ان الانسان بلا هدف لن يفعل شيء اكثر من الاستيقاظ من النوم بأي وقت واشباع جوعه وعطشه ،،،،،
[/FONT]

[FONT=&quot]//[/FONT]

[FONT=&quot]\\
[/FONT]

[FONT=&quot]وهكذا يويما فقط لا اكثر ولا اقل ،،،،[/FONT]

[FONT=&quot]//[/FONT]

[FONT=&quot]\\
[/FONT]

[FONT=&quot]فهو يعتبر جهاز روتيني ميئوس منه اذا لم يدرك له هدف بهذه الحياة ...[/FONT]

[FONT=&quot]//[/FONT]

[FONT=&quot]\\
[/FONT]

[FONT=&quot]وغير ذلك الاتجاه للسلوكيات الخاطئة من اصحاب السوء الفاقدين لاهدافهم ايضا في الحياة فينجرف معهم في الشرب وافعال مشينة من هذا القبيل فيدمر ذاته وحياته وكل هذا لانه لم يستخدم عقله الذي وهبة الله له في البحث عن هدف وتحقيق هذا الهدف ...[/FONT]

//
\\

[FONT=&quot]هل تستطيع ات تتخيل لو الانسان عاش حياته من غير هدف ماذا سيصبح تلك الانسان ؟
[/FONT]

[FONT=&quot]//[/FONT]

[FONT=&quot]\\
[/FONT]

[FONT=&quot]سيكون انسان هش وفارغ وفاقد لذاته وبالتالي يكون حزينا من الداخل وطبعا يتجه او يفعل اشياء غريبه ،،
[/FONT]

[FONT=&quot]//[/FONT]

[FONT=&quot]\\
[/FONT]

[FONT=&quot]هل تستطيعون ان تتخيلوا معي ماذا يمكن ان يفعل الانسان هذا في حياته ؟ ارجوا ان تبدوا رأيكم ...[/FONT]

//
\\
تقبلي مروري المتواضع ،،،، ولي عودة آخرى
//
\\

فخر :)

أطوار كتب:

هناك ظروف نحن نصنعها وظروف كطبيعة تنشأ على الطريق......
لتحقيق ما نريد..............
مثل الخوف من الاقداااام على تحقيق الهدف هذا ظرف من صنع أنفسناااااا
من ناحية ومن ناحية أخرى ربما المغامرة خطيرةةةة فى الاصل
الاول يحتاج تهئية نفسية والثانى يحتااااااااج دارسة مخطط لها و محيطة بكل
النواحى سواء من ناحية السلامة أو توقع المخاطر لتجنبها و إيجاد حلول مسبقة
إذا ما ظهرت فى خط المضي,,,,,,
....

كيف لى أن أحدد..............
أقعد للتفكير.............هل أنا أخطأت أم إستنتاجاتى المتوقعة كانت فوق الخطة المعدةةة
ربما أعتمدت على الخيال أكثر من التخطيط...........
ودائما ما نقع فى ذلك..............
........
وهناك أمر أخر مهما أردنا أو خططنااااااااا
أنا أريد والله يفعل ما يريد..........
نحن نعمل ......والامر كله لله....................
..................................

انا والحزن كتب:

بيست
طرح قيم أخية

/////
فقد الذات ...والبحث عن الهوية !!!
/
نعيش في صراع دائم لمحاولة قد تكون يائسة للبحث عن الذات وإثبات للهوية !!
نواجه الكثير من المتناقضات التي تجعلنا ندور في دوامة لا تنتهي !!
ما نقبله اليوم نرفضه غداً .!!
وما هو مطلوب اليوم يرفضه المجتمع غداً !!
متغيرات كثيرة تحيط بنا قد تدفعنا لفقد التوازن والسقوط في فضاء لا نهاية له !!
/
أصدقك القول ...
مضى وقت طويل منذ ان صافحت ذاتي ...وما زلت أحاول التعرف عليها من جديد !!
/////
:)
ودمتم

بنت عنتر كتب:

كل شخص منا مختلف وهذه نعمة من الله فكيف نجمع قطبين متماثلين ؟

كبصمة اليد نتميز عن الجميع بحجم الاخطاء وبحجم ما مررنا به

نتأثر بالمجتمع ومن منا لا يتأثر بما يحيط به فالانسان بطبيعته عامل مؤثر ومتأثر

ألغي بعض من السلوكيات وأطوع بعضها ليتناسب مع الظروف المحيطة بي وهنا لسنا توابع مسيرة

ولكن مخيرة , ليس سهلا في خضم التغيير والتطويع أن نبقى أنفسنا ,ولكن يجب أن نتذكر ونقف مع انفسنا قبل النوم " أنا من "؟؟

نطوع ما نقبل النقاش به ولكن نقف عند المبادئ فلا تطويع ولا تسيير إنما نصرخ بأعلى صوت متمسكين

ما دمنا على نهج الدين وبالمبادئ المحمدية لا خوف فبعد كل عسر يسرا ولا يغلب عسر يسرين

دائما ما أتسائل أفقدت ذاتي أحيانا أشعر بذلك ولكن كل ثقة بأن ما أصبحت عليه

ليس سوى نتاج الحياة مادمت على الصراط وما دمت أراني في المرآة وأتعرف علي

فلا خوف... أختي موضوع جميل لك المودة

بنت عنتر كتب:

لا يعلى عليك عزيزتي ... لك الشكر تشرفني محاورتك

هنااك علاقه وثيقه بين الذاات الروحاانيه وبين الذااات الشخصيه
هل توافقين على هذه المقوله وكيف؟؟؟

لا أدري أتعنين بالذات الروحية "القلب والمشاعر والاحاسيس التي تقودنا في لحظات الضعف !"

والذات الشخصية أقرائتها هي تحكيم العقل ؟


أنتظر جوابك لا أعرف إذا قرأت السؤال بعينك بست هوب .. أي ما تعنينه

الشآاامسي كتب:

السلام عليكم
||
||
تواجة اغلبنا مشاكل وصعوبات في الحياة ليست بالجديدة ربما ولكن منا من يقف ويصمد ويستطيع دراستها واختيار انسب الحلول لها
ومنا من يستسلم للظروف ويدع الموقف يدفعه اتجاة الخطوة التالية في حياتة.

-----------

كل مرحلة بحياتنا تشملها الكثير من الصعوبات وعندما نواجهها نكون مقتنعين بانها اكثر مشاكل الحياة تشابك وصعوبة وعندما تنتهي وندخل بمرحلة اخري ومشكلة اخري نعطيها نفس الاهمية والقيمة

-------------
اختيار التخصص الدراسي كمثال لا اكثر
يتحكم به الكثير من العوامل الميول الشخصية والدرجات التي بالفعل حصل الفرد عليها واحيانا ميول اهله وبيئتة واحيانا ظروفة الاجتماعية
وكثير من الاشياء التي تجعله يتخذ الاختيار
------------
//
تقبلو مداخلتي المتواضعة ، تحياتي

بنت عنتر كتب:

أختي بست سؤال تتذبذب إنعكاساته بين فرد وآخر العلاقة بين المرء وربه .. كلاقة الأم بالوليد .. أتري كيف أنه مهما ابتعد يعود إليها


هكذا بنو البشر مهما ابتعدنا نعود لأرحم الراحمين .. نعود لمن لا يرد بوجهنا بابً , مهما اختلفت العقائد والاديان اللغة والمكان تجديننا نعود للفطرة



إذا كنا من اصحاب القلوب السليمة فإننا سنرجع نحكم الدين في معاملاتنا إذا كنا مكثرين الصلاة وقراءة القرآن ستنعكس معانيه على جوارحنا هناك علاقة وطيده


بين مدى قوة تمسكنا بالدين وبين معاملاتنا مع الاخرين ... الصوم يهذب النفس عن المحرمات .. توقفت عن النظر إلى المحارم صنت حرمة شخص المجتمع



توقفت عن التدخين احترمت وصنت صحة المجتمع .. توقفت عن اللغو في الاعراض صنت حرمت البيوت والاسر وهلم جراً



أختي ليتنا نقوي العلاقة الروحانية لتقوى علاقتنا مع الذات الشخصية ..علاقتنا مع الله تهذبنا لنسير على ما أمرنا به وبالتأكيد ستنعكس على الشخصية ومعاملتها مع الآخرين



دمت بود غاليتي

محب بائن كتب:

لا أجد شيئا يناسب المقام أشارك به سوى الكلمات التالية (اظنها للمفكر العملاق أبوالحسن الندوي):

"أن المسلم لم يخلق ليندفع مع التيار ، ويساير الركب البشري حيث اتجه وسار ، بل خلق ليوجه العالم والمجتمع والمدينة ، ويفرض على البشرية اتجاهه ، ويملي عليها إرادته ، لأنه صاحب الرسالة وصاحب العلم اليقين . ولأنه المسؤول عن هذا العالم وسيره واتجاهه . فليس مقامه مقام التقليد والإتباع إن مقامه مقام الإمامة و القيادة ومقام الإرشاد والتوجيه . ومقام الآمر الناهي . وإذا تنكر له الزمام ، وعصاه المجتمع وانحرف عن الجادة ، لم يكن له أن يستسلم ويخضع ويضع أوزاره ويسالم الدهر ، بل عليه أن يثور عليه وينازله . ويظل في صراع معه وعراك ، حتى يقضي الله في أمره . إن الخضوع والاستكانة للأحوال القاسرة والأوضاع القاهرة ، ولاعتذار بالقضاء والقدر من شأن الضعفاء والأقزام . أما المؤمن القوي فهو بنفسه قضاء الله الغالب وقدره الذي لا يرد . "

محب بائن كتب:

أجل الإختلاف في القوة على تنفيذها و في ذلك فليتنافس المتنافسون، و هناك تظهر معادن الناس بين براق لامع و بين مظلم منكدر
أنظر للظروف على أنها حبوب لتقوية جهاز المناعة لدينا تماما مثل التطعيمات التي تعطى للطفل ليتدرب جهازه المناعي على مقاومتها و الوقوف بوجهها

قد نحبط و قد نبكي و لكننا لن نستسلم أو نلقي الزمام

بنت عنتر كتب:

من خلال المواقف والظروووف هل بنت عنتر
مرت على حدث توقفت قواهااا عن سيرهاا المعتاد؟؟

ليست بنت عنتر فقط بل كل منا لابد وتتوقف قوته في يوم ما , نعم واعتذر عن ذكر التفصيل عزيزتي ,


ولكن مازلنا بشريين لنا حصة من العوامل التي تأثر وتتأثر بنا

الخلاص في الوقوف وجعل توقف القوى, شحن لسير مرحلة جديدة بقوة أكبر ودافع أقوى

دمت بكل الامل كأسمك تماما ..

الوجدان الصامت كتب:

طرح مميز منكِ غاليتي بست

بالنسبه لوجهه نظري حلو هذا الموضوع

" نحن من نصنع ظروفناا وليست الظروف من تصنعناا "

فنحن لنا الخيار في تحديد مسار حياتنااا .. بالرغم من القيود التي تواجهناا بالحيااه !!
الظروف هي حجه زائفه يتشدق بها اليأسون فقط ! فالإرادة والعزيمة القوية والثقة بالنفس مـع
الايماان الجاازم بالله هي الوصفه السحريه لقهر ظروف الحياه وتخطيها والكشف عن الذات والهوايه ....
والفشل ليس نهاايه المطااف بل بداايته فنحنا نستفيد من الفشل من تعلمناا الدروس .......
حتى احياانا لو جبرناا على التعاايش مع الظروف ومتغيرات الحيااه فيجب أن نكون قاادرين على
التكيف مع االوضع الجديد لنحقق اهدفناا المنشوده في الحيااه .........

انا والحزن كتب:

هلا بيست
أصدقك القول لا أعلم لما تسير الامور على هذا النحو !!
فطبائع الامور ومجريات الحياة المتسارعة تجعلنا في دوامة لا تنتهي قد نفقد الكثير من أنفسنا في محاولة حثيثة للوصول!
/
/
الهوية التي تشربناها منذ الصغر نفقدها شيئاً فشيئاً عندما نحاول أن تطبيقها لاننا نجدها أبعد ما يمكن عن واقع الحياة ومستجداتها !!
ولكن مع ذلك نحاول جاهدين أن نرسم خطوط اخرى لهوية هجينة ترضي من حولنا وتجعلنا مقبولين !!
ودمتم

SHOoOG كتب:

(فقدان الذات والبحث عن الهوية)
العنوان بحد ذاته فنتك..يسلمو على الموضوع
الإنسان في هذه الحياة له الكثير من الخيارات المختلفة
التي من الممكن أن يتخذها والكثير من الطرق التي من الممكن أن يسلكها
منها الوعر ومن الموحل ومنها المنبسط ومنها المتعرج ومنها المستقيم..وله الحق في أن يختار
على أن يتحمل مسؤولية مايختار إذا ماواجهته مشكله أو عائق ما في ذلك الطريق..وفي منتصف الطريق
لابد من أن يواجه هذا العائق وان اختلف حجمه فهو عائق..وهنا أيضا لدى الشخص خيارات مختلفة..إما مواصلة الطريق
بشحن قواه مرة أخرى دون توقف وإما الرجوع خطوتين للوراء ليأتي بكل قوه ليتخطى ذلك العائق أو أن يرجع ولا يعود للمواصلة(يستسلم)
من الممكن أن يقول الشخص أن الحياة كلها أقدار وأنا لن أستطيع التحكم في حياتي إذاً لماذا أحاول تغيير مساراتي..هنا تضيع الذات
وتتوه..لا يعرف الشخص ماذا يفعل كيف يكمل ولا حتى كيف حدث له ماحدث..

وجهة نظر..يسلمو