هنا قضية في مشاكل حواء الرئيسية هنا ليس حنا ولا مكياج صناعي ولا ألبسة الصباح ولا المساء ولا ألبسة لزوجك وقت المنام ولا آخر صيحات الحقائب ولا قصات وتسريحات الشعر ...
اليوم نتكلم عن موضوع شائع بلا مفهوم ولا حل ومعظم النساء يشتكن منه ويتحسسن منه $$-e...
ألا وهوه الفرق بين معاملة الرجل في أثناء أيام الخطبه وبعد عقد القرآن وبعد النقله (الحولة ) أي دخول القفص الذهبي ومن ثم أيام الحمل وبعد الولادة إلا وجود مجموعة أولاد في البيت ... القضية أن المرأة كلما أنتقلت مرحلة من هذه المراحل عن الزوجين تقل أهتمامات الرجل لزوجته فتجدها تحن للمرحلة الي قبلها فمثلا بعد الملكة تقول الله يرحم أيام الخطوبه ومن ثم أيام بعد الزواج ( النقلة) فتجدها تقول الله يرحم أيام العز أيام الخطوبة والملكة كانوا يشتاقون لنا ويغازلونا وبعد الأنجاب يكون الشئ وصل حده الأكبر فتجدها تقول الله يرحم أيام وأيام.. الظاهر علي عجزت ومحد يشوف علينا ....؟
هنا كثير ما نجد الرجل يحتار في الإجابه وكيف الهروب من هذا الكلام فهوه شئ حقيقي ولكن في نفس الوقت يجده طبيعي بالنسبه له والتغير ليس بيده فهوه ليس يكره زوجته ولكن المراحل هذه تمر بكل مفاهيمها وطبيعتها بينهم ويجد نفسه بين ابتسامه واستغراب حياتي وامام شاشه زعلانه ومعاتبه له باستمرار ويحاول جاهد أن يرضي ولكن بدون جدوى فطريا تتدرج معه الحاله على حسب المرحلة ...
ما السبب يا ترى ؟ وأين الحل برأي الجنسين ؟
اليوم نتكلم عن موضوع شائع بلا مفهوم ولا حل ومعظم النساء يشتكن منه ويتحسسن منه $$-e...
ألا وهوه الفرق بين معاملة الرجل في أثناء أيام الخطبه وبعد عقد القرآن وبعد النقله (الحولة ) أي دخول القفص الذهبي ومن ثم أيام الحمل وبعد الولادة إلا وجود مجموعة أولاد في البيت ... القضية أن المرأة كلما أنتقلت مرحلة من هذه المراحل عن الزوجين تقل أهتمامات الرجل لزوجته فتجدها تحن للمرحلة الي قبلها فمثلا بعد الملكة تقول الله يرحم أيام الخطوبه ومن ثم أيام بعد الزواج ( النقلة) فتجدها تقول الله يرحم أيام العز أيام الخطوبة والملكة كانوا يشتاقون لنا ويغازلونا وبعد الأنجاب يكون الشئ وصل حده الأكبر فتجدها تقول الله يرحم أيام وأيام.. الظاهر علي عجزت ومحد يشوف علينا ....؟
هنا كثير ما نجد الرجل يحتار في الإجابه وكيف الهروب من هذا الكلام فهوه شئ حقيقي ولكن في نفس الوقت يجده طبيعي بالنسبه له والتغير ليس بيده فهوه ليس يكره زوجته ولكن المراحل هذه تمر بكل مفاهيمها وطبيعتها بينهم ويجد نفسه بين ابتسامه واستغراب حياتي وامام شاشه زعلانه ومعاتبه له باستمرار ويحاول جاهد أن يرضي ولكن بدون جدوى فطريا تتدرج معه الحاله على حسب المرحلة ...
ما السبب يا ترى ؟ وأين الحل برأي الجنسين ؟