حلم كل شاب منا في هذه الحياة هو أن ينعم الله عليه ويرزقه الزوجة الصالحة ، بأن تكون بارة له ، مطيعة لأوامر ، راعية لشؤونه ، مدبرة لأمور منزله ، محافظة على ممتلكاته ، وأن يرزقه منها الذرية الصالحة ، فالبعض منا يوفقه الله تعالى فيرزقه البنين والبنات ، والبعض يظل لسنوات طويله يتمنى أن يرزقه الله بمولود سواء ذكر أو أنثى ، وقد يبذل قصارى جهوده من أجل الخلفة ، فنجد البعض ينفق المال من أجل العلاج سواء بداخل بلده أو بالسفر إلى دول متقدمة في مجال الطب حتى يرزق بالخلفة . وقد تبُين نتائج الكشوف الطبية بأن الزوجة في بعض الحالات تكون السبب في عدم الإنجاب ، فقد تكون مصابة بالعقم ولا يمكن بأي حال من الأحوال علاجه ، وعليهم الرضى بما كتبه الله تعالى لهم فهذه من المحن التي يبتلى الله عباده بها في هذه الحياة الدنيا وعليه بالصبر وتفويض أمره له .
ومن خلال طرحي لهذا الموضوع فإنني سأطرح الأسئلة الواردة أدناه للنقاش وتشريف أقلام حوا لإثراء النقاش على مضامينها :ـ
*ما رأيك يا حوا في حالة أن أثبت الطب بأنك امرأة عاقم هل توافقين على أن يتزوج زوجك بالثانية ؟
*وهل توافقين أن تعيش معك في نفس المنزل أم ما هي وجهة نظرك في ذلك ؟
*أين سيميل قلب الرجل في هذه الحالة هل للزوجة الثانية وخاصة إذا رزقه الله منها بأبناء ، أم سيبقى قلبه متعلقا بالأولى ؟
* ما هي وجهة نظرك يا حواء هل يمكن أن يتحقق مبدأ العدالة بين الزوجتين سواء كنا في منزل واحد أو في كل واحدة في منزل ؟
*هل ستتعرض الزوجة الأولى بالتقصير أم سيصل الأمر إلى الطلاق في أغلب الحالات ؟
=============
وأنت ايها الرجل ما رأيك في هذا القضية من مختلف جوانبها هل ستفضل الزواج بالثانية ولماذا ، وهل ستقدر على إدارة الأمور والعدل بينهما ، أم أن نفسك ستقصر بحق الأولى وخاصة إذا أنجبت لك الثانية الذرية التي تتمناها ومال القلب لصالحها ؟
* ما هي وجهة نظرك يا حواء هل يمكن أن يتحقق مبدأ العدالة بين الزوجتين سواء كنا في منزل واحد أو في كل واحدة في منزل ؟
*هل ستتعرض الزوجة الأولى بالتقصير أم سيصل الأمر إلى الطلاق في أغلب الحالات ؟
=============
وأنت ايها الرجل ما رأيك في هذا القضية من مختلف جوانبها هل ستفضل الزواج بالثانية ولماذا ، وهل ستقدر على إدارة الأمور والعدل بينهما ، أم أن نفسك ستقصر بحق الأولى وخاصة إذا أنجبت لك الثانية الذرية التي تتمناها ومال القلب لصالحها ؟
وجودها في نفس المنزل 