بكيت كثيرا وتالمت بداخلي
عانيت فيما مضى بعدك عني ولا زلت اخشى ابتعادي عنك
وازدادت الالامي وشجوني وبدات انتحب وابكي بحرقه
تعذبت من دنياي واامتللأت نفسي بالهموم والاحزان
وحينها تذكرت ان الامي تنتظر من يزيلها
ودموعي الغزار بحاجه لممن يطفئها
فهرولت لسجادتي وفرشتها وجلست بين يديه
الى من لا احتاج الى اي موعد معه
ضارعه مستكينه
واخذت اتحدث بكل خلجات نفسي وهمساتها
وبدات اعدد متاعبي
وعلا نحيبي ونفسي تئن وتصرخ
وبدات اسكب دموعا غزار
وبدا الرين الذي طلى نفسي
يتقلص من جرم كبير الى اصغر ثم اصغر الى ان
زال تماما
فما كانت الا لحظات واذا بنفسي االمضطربه
تهدا شيئا فشيء
لانها استمدت طاقة ونورا جديدا
افاضه عليها رب العباد وعرفت
حينها ان هناك دوما من هو بجانبي
فما علي سوى ان اطرق بابه
وافتح قلبي له لينتشلني
من همومي والالامي
الا بذكر الله تطمئن القلوب
عانيت فيما مضى بعدك عني ولا زلت اخشى ابتعادي عنك
وازدادت الالامي وشجوني وبدات انتحب وابكي بحرقه
تعذبت من دنياي واامتللأت نفسي بالهموم والاحزان
وحينها تذكرت ان الامي تنتظر من يزيلها
ودموعي الغزار بحاجه لممن يطفئها
فهرولت لسجادتي وفرشتها وجلست بين يديه
الى من لا احتاج الى اي موعد معه
ضارعه مستكينه
واخذت اتحدث بكل خلجات نفسي وهمساتها
وبدات اعدد متاعبي
وعلا نحيبي ونفسي تئن وتصرخ
وبدات اسكب دموعا غزار
وبدا الرين الذي طلى نفسي
يتقلص من جرم كبير الى اصغر ثم اصغر الى ان
زال تماما
فما كانت الا لحظات واذا بنفسي االمضطربه
تهدا شيئا فشيء
لانها استمدت طاقة ونورا جديدا
افاضه عليها رب العباد وعرفت
حينها ان هناك دوما من هو بجانبي
فما علي سوى ان اطرق بابه
وافتح قلبي له لينتشلني
من همومي والالامي
الا بذكر الله تطمئن القلوب