لمادا نلبس الدبلة في الاصبع الرابع البنصر ؟

    • اشكرك فارس الظلام ع المعلومات الراقيه.....
      دائما مواضيعك تشدنا لقرائتها...

      ولأضافة ع ما قلت فأن الخاتم يلبس في البنصر لأن البنصر به عرق متصل مع القلب واقصد بنصر اليد اليسرى وهذا دليل ع انه يجب ان يتواجد الحب بين الازواج....والله اعلم......


      لك وديــــــــــــــــــــــــــــــــــــ:)..........
      رَبِــــيْ إِمْنَــــحْ قَلْـــــــــبِيْ مِـــــــنْ اْلْقُــــــوَََةةمَــــاْ يَجْعَلْنِــــــــــيْ أَعِيْـــــشُ بِرِضَـــــــآكَ مِـــنْ بَعْدِه...وَإِمْنَــــحْ رُوؤحِـــيْ مِـــنَ اْلطُمَأأنِينَـــةَةة مَــــآاْ يَجْعَلُهَـــــاآ مَشْغُوؤلَةة &بِحُبِِــــكَ& أَنْـــتَ لَآ سِوَآاكَ
    • أخي الكريم
      أرجو التثبت قبل طرح أي معلومة، فما كل ما كتب على النت صحيح
      و إن اردت الحق و أصل هذه العادة فإليك ما قاله فيها العلامة أحمد الخليلي:

      وإذا ثبت أن خاتم الذهب حرام على الرجل بهذه النصوص القاطعة فإن الدبلة تتضاعف حرمتها لما فيها من تقليد المشركين والتأسي بهم وذلك ما لا يصدر إلا من مرضى القلوب الذين تزلزلت نفوسهم وتقلص إيمانهم فإن التشبه بهم ترجمة عملية عما وقر في قلوب هؤلاء المتشبهين من إكبارهم والإعجاب بعاداتهم وحب الانخراط في سلكهم وذلك عين موالاة الكفار التي حذر الله منها عبادة المؤمنين .
      - وهل أدلكم على أصل الدبلة ؟إن أصلها خرافة رومانية ساذجة، فقد كان الرومان يعتقدون أن إلباس الرجل والمرأة والعكس إبان الخطبة خاتم حديد في البنصر اليسرى له أثر في حفظ المودة بينهما لما يعتقدون من الصلة بين البنصر اليسرى والقلب فكأنهما بذلك يأسر كل منهما قلب صاحبه، ثم تطورت هذه العادة في أوروبا فأصبح الذهب بدلا من الحديد وقد فتن بها كثير من مرضى القلوب في بلاد الإسلام ( وتعظم في عين الصغير صغارها ).. وأصبحت من عناوين التقدم وشارات الرقي، وما هي لعمري إلا من دلائل التأخر وشواهد الانحطاط .ما بال المسلمين والأوهام التي أفرزتها الجاهلية الرومانية القديمة وورثتها الجاهلية الأوروبية الحديثة؟ وقد أثبت الواقع بطلانها، فكم من زواج كان معه تبادل الدبلة بين الزوجين حال الخطبة وانقلب إلى مصدر شقاء لهما وظلا يصطليان حر مشاكل لا تنتهي وشقاق لا يطاق، وما أكثر السعادة التي صاحبت حياة كثير من الأزواج مع عدم اتباع هذه العادة الجاهلية.
      ليت شعري إلى متى يظل المحسوبون على الإسلام أذناباً للآخرين يقلدونهم في جميع توافه العادات وسفاسف الأمور؟هذا وطريقة أكثر الناس اليوم في التختم مخالفة لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهم يتختمون في البنصر اتباعاً لعادات الآخرين وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف ذلك، فالروايات تدل على أنه كان يتختم في الخنصر، وروى مسلم عن علي كرم الله وجهه، قال نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجعل خاتمي في هذه أو التي تليها، وأشار إلى الوسطى والتي تليها ونحوه عند أبي داود والنسائي والترمذي .. فلينتبه المسلم لهذه الدقائق، وليحذر مزالق الأقدام ومزلات الأفهام .. والله ولي التوفيق .. وصلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجميعن
    • معلومه فنتكيه

      يسلمووو

      بتوفيق ان شاء الله
      قـِلً : لـ آليديـِنَ اللي تبي " لمسّ يمناڪَ "
      [ أيديڪَ ] نآمـِتً فـِيً يدينـِيّ وً ذآبت ..’!
    • محب بائن كتب:

      أخي الكريم
      أرجو التثبت قبل طرح أي معلومة، فما كل ما كتب على النت صحيح
      و إن اردت الحق و أصل هذه العادة فإليك ما قاله فيها العلامة أحمد الخليلي:

      وإذا ثبت أن خاتم الذهب حرام على الرجل بهذه النصوص القاطعة فإن الدبلة تتضاعف حرمتها لما فيها من تقليد المشركين والتأسي بهم وذلك ما لا يصدر إلا من مرضى القلوب الذين تزلزلت نفوسهم وتقلص إيمانهم فإن التشبه بهم ترجمة عملية عما وقر في قلوب هؤلاء المتشبهين من إكبارهم والإعجاب بعاداتهم وحب الانخراط في سلكهم وذلك عين موالاة الكفار التي حذر الله منها عبادة المؤمنين .
      - وهل أدلكم على أصل الدبلة ؟إن أصلها خرافة رومانية ساذجة، فقد كان الرومان يعتقدون أن إلباس الرجل والمرأة والعكس إبان الخطبة خاتم حديد في البنصر اليسرى له أثر في حفظ المودة بينهما لما يعتقدون من الصلة بين البنصر اليسرى والقلب فكأنهما بذلك يأسر كل منهما قلب صاحبه، ثم تطورت هذه العادة في أوروبا فأصبح الذهب بدلا من الحديد وقد فتن بها كثير من مرضى القلوب في بلاد الإسلام ( وتعظم في عين الصغير صغارها ).. وأصبحت من عناوين التقدم وشارات الرقي، وما هي لعمري إلا من دلائل التأخر وشواهد الانحطاط .ما بال المسلمين والأوهام التي أفرزتها الجاهلية الرومانية القديمة وورثتها الجاهلية الأوروبية الحديثة؟ وقد أثبت الواقع بطلانها، فكم من زواج كان معه تبادل الدبلة بين الزوجين حال الخطبة وانقلب إلى مصدر شقاء لهما وظلا يصطليان حر مشاكل لا تنتهي وشقاق لا يطاق، وما أكثر السعادة التي صاحبت حياة كثير من الأزواج مع عدم اتباع هذه العادة الجاهلية.
      ليت شعري إلى متى يظل المحسوبون على الإسلام أذناباً للآخرين يقلدونهم في جميع توافه العادات وسفاسف الأمور؟هذا وطريقة أكثر الناس اليوم في التختم مخالفة لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهم يتختمون في البنصر اتباعاً لعادات الآخرين وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلاف ذلك، فالروايات تدل على أنه كان يتختم في الخنصر، وروى مسلم عن علي كرم الله وجهه، قال نهاني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أجعل خاتمي في هذه أو التي تليها، وأشار إلى الوسطى والتي تليها ونحوه عند أبي داود والنسائي والترمذي .. فلينتبه المسلم لهذه الدقائق، وليحذر مزالق الأقدام ومزلات الأفهام .. والله ولي التوفيق .. وصلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجميعن


      شكرا ع التحليل الكامل

      يعطيك العافيه