لنتكلم عن هذه الظاهرة التي بدأت تنتشر في عالمنا العربي بشكل كبير جدا
بسبب علاقات و نزوات ين الشباب يكون ثمرتها ابن لا حول ولا قوة له سوى أنه جاء إثر خطئ غير متوقع و غير محسوب ليجد نفسه أمام أقرب باب بيت أو جمعية للأطفال المتخلى عنهم أو لسلة نفايات .
إذن كيف انتشرت هذه الظاهرة في عالمنا العربي؟
من المسؤول عن هذا الطفل؟
وكيف يتربى هدا الطفل ؟
وما الذي ننتظره من طفل شاب الغد و رجل بعد سنين حرم من دفئ و حنان الأبوين ؟
كيف ستكون نضرة الشارع لهذا الطفل الذي لم يختر نصيبه بيده؟
بل جاء نتيجة علاقة حب و نزوة غير محسوبة لتجد الفتاة الأم نفسها أمام وضع معقد
الخوف من فضيحة و الخوف من أن تكون أم عازبة في مجتمع لا يعترف بالخطأ لتضطر للتخلي عن فلذة كبدها إن كتبت له الحياة ليستمر في أحشائها حتى يصبح طفلا لأن الأغلبية يقتلونهم في الرحم
عن طريق الإجهاض و العياد بالله.
هذه الظاهرة تنتشر يوم بعد يوم دون أن نعطيها حقها أو إحاطتها بكثير من الاهتمام لأننا كلما جبنا شوارع المدن نجد هذا العنوان;
جمعية ..... الأطفال المتخلى عنهم!!!!!!!!!!!!
المحضوض من يجد نفسه في حضن هذه الجمعية رغم قلتهم لأن الأغلبية يجدون حضن كبير يأوي الكل وهو الشارع الذي يقدم خدمته بالمجان على اختلاف أنواعها ليعطينا شابا منحرفا لا تعرف الرحمة طريقا لفؤاده .
لنجد أنفسنا في الأخير أمام عدد كبير من المنحرفين لم يختاروا مصيرهم بل عاشوه بعد أن تخلى عنهم الحب و الحنان في يوم أسود.
كثير هو الكلام في هذا الموضوع لاكن لكي لا أطيل على الأحبة سأترك لكم مساحة للنقاش وهذه جملة من الأسئلة تساعد على النقاش
ماهي الحلول للحد من هذه الظاهرة؟
كيف هي نضرتك لهذا الطفل؟
هل سبق أن تعاملت معه؟
ما الذي يمكن أن نقوم به اتجاه هذا الطفل؟
أنتظر ملاحظاتكم و أرائكم.
بسبب علاقات و نزوات ين الشباب يكون ثمرتها ابن لا حول ولا قوة له سوى أنه جاء إثر خطئ غير متوقع و غير محسوب ليجد نفسه أمام أقرب باب بيت أو جمعية للأطفال المتخلى عنهم أو لسلة نفايات .
إذن كيف انتشرت هذه الظاهرة في عالمنا العربي؟
من المسؤول عن هذا الطفل؟
وكيف يتربى هدا الطفل ؟
وما الذي ننتظره من طفل شاب الغد و رجل بعد سنين حرم من دفئ و حنان الأبوين ؟
كيف ستكون نضرة الشارع لهذا الطفل الذي لم يختر نصيبه بيده؟
بل جاء نتيجة علاقة حب و نزوة غير محسوبة لتجد الفتاة الأم نفسها أمام وضع معقد
الخوف من فضيحة و الخوف من أن تكون أم عازبة في مجتمع لا يعترف بالخطأ لتضطر للتخلي عن فلذة كبدها إن كتبت له الحياة ليستمر في أحشائها حتى يصبح طفلا لأن الأغلبية يقتلونهم في الرحم
عن طريق الإجهاض و العياد بالله.
هذه الظاهرة تنتشر يوم بعد يوم دون أن نعطيها حقها أو إحاطتها بكثير من الاهتمام لأننا كلما جبنا شوارع المدن نجد هذا العنوان;
جمعية ..... الأطفال المتخلى عنهم!!!!!!!!!!!!
المحضوض من يجد نفسه في حضن هذه الجمعية رغم قلتهم لأن الأغلبية يجدون حضن كبير يأوي الكل وهو الشارع الذي يقدم خدمته بالمجان على اختلاف أنواعها ليعطينا شابا منحرفا لا تعرف الرحمة طريقا لفؤاده .
لنجد أنفسنا في الأخير أمام عدد كبير من المنحرفين لم يختاروا مصيرهم بل عاشوه بعد أن تخلى عنهم الحب و الحنان في يوم أسود.
كثير هو الكلام في هذا الموضوع لاكن لكي لا أطيل على الأحبة سأترك لكم مساحة للنقاش وهذه جملة من الأسئلة تساعد على النقاش
ماهي الحلول للحد من هذه الظاهرة؟
كيف هي نضرتك لهذا الطفل؟
هل سبق أن تعاملت معه؟
ما الذي يمكن أن نقوم به اتجاه هذا الطفل؟
أنتظر ملاحظاتكم و أرائكم.