[ATTACH=CONFIG]66564[/ATTACH]
زوجــــة أم خـــــادمة
[ATTACH=CONFIG]66565[/ATTACH]
(نساء متزوجات ولكن !!)
يُريدها الرجل خادمةأم زوجة ليست فزوره ولا حكاية ولكنها حقيقة تستوجب من كلا الجنسين الوقوف عندها وخاصة النساء فالواجب على المرأة أن تكون حذرة عند زواجها ولا يشترط الأمر فقط على الزواج فهو شراكة تستوجب معرفة شروطها وواجباتها وحتى نصل بالمراد من هذا الطرح [خادمةأم زوجة]دعونا قبلاً نرى بعض من هذه النماذج !!زوجــــة أم خـــــادمة
[ATTACH=CONFIG]66565[/ATTACH]
(نساء متزوجات ولكن !!)
!1- زوجة غير متعلمة !
زوجة بسيطة الفكر قليلة المعلومات ولكنها تربت على حب الزوج وطاعته والعمل على إسعاده ليُعم بينهما الحُب والمودة وينعموا بالاستقرار والراحة فهي تُلبي مطالبه وتقوم على شؤونه وتراعي جميع الجوانب المتعلقة بها كزوجة وإن كان في بعض الأحيان على حساب شئ من حقوقها تولي البيت اهتمامها الأول فلا تعتمد على الخادمة فقط ولكنها هي من تعتني بملابس زوجها وطعامه وتفهم حاجته فتُلبيها دون أن ينطق يراها دائماً في المقام الأول فلا يستطيع أن يحرك أمراً من أمور حياته إلا بها هي فإن غابت عن البيت وجد نقصاً كبيراً يكاد لا يستطيع أن يحرك أمور البيت بدونها كفاها أنها تُبخر له ملابسه عند ذهابه للعمل وللمسجد .! 2- زوجة متوسطة التعليم !
هي زوجة تعليمها بسيط إلا أنها تعلمت الكثير من أمور البيت فهي بارعة في أمور الطبخ ولديها ألمام كبير بالحياة الزوجية فهي تناضل لتعيش مع زوجها سعيدة تشاركه أموره وتناقشه في بعضٍ منها تفهم عليه ويفهم عليها لا يهُمها في المقام الأول راحتها بقدر ما تجد راحتها في رضى زوجها تحاول أن تدخل إلى عالم زوجها الواسع فتشاركه همومه وتحل معه المشاكل والعقبات وإلى جانب ذلك تجدها تتفهم غضبه وتقف إلى جانبه لا تجعل نفسها نداً له بل هي من يجد عندها الاستقرار النفسي والعاطفي تحاول جاهدة أن تُريحه وتكون في مقام الزوجة الحنون الراعية لأمور زوجها الحريصة على سعادته وراحته فهي لا تُكلفه ما لا يستطيع ولا تطلب منه ما لا يقدر على تحقيقه إنسانة تعي بأنها أن خدمت زوجها فهي ليست بخادمة ولم يجبرها الشرع على أن تكون كذلك ولكن من باب المحبة والمودة وطاعة الله وطاعة زوجها تحرص على أن تكون حياتها سعيدة . ! 3- زوجة مثقفة ومتعلمة !
هي زوجة مثقفة ومتعلمة ولم يقف تعليمها عثرة حجر أمام رضوخها لمتطلبات زوجها فهي في المقام الأول المُدبر لشؤون المنزل الراعية لطلبات زوجها وكأنها مديرة مدرسة تراعي جميع الجوانب المادية والحياتية الشعورية فتعليمها هو أن تعرف معنى كلمة زوجة وبأنها الحنون الطيبة المربية التي قد تناقش زوجها أحياناً بكل شفافية وبطريقة غير محرجة مؤدبة يحبها الزوج ويحترم إنسانيتها وطريقة تدبيرها لشئون المنزل فهي أحياناً تدخل المطبخ لتذيق زوجها شيئاً من طبخ يدها ونجدها تفرش فراش الزوجية بنفسها بل هي من اختارته واشترته تشاور زوجها وتشاركه حياته بكل أريحية تحترم مشاعره وتؤدي واجباتها وتطلب حقوقها بطريقة إنسانية مقنعة لا يتحسس الزوج منها مع أعباء الحياة الصعبة
.! 4- زوجة مثقفة ومتعلمة !
كل ما تنظر إليه على أنها متعلمة وبأنها يجب أن تعامل من قبل زوجها على هذا الأساس وبأنها ليست عبده ولا خادمة حتى تخدم زوجها أو تنظف بيتها أو حتى تلبي طلبات زوجها متى ما شاء أخذت الجانب الأخر وكأنها نداً له فلها حقوق مثل ما لزوجها حقوق والمصيبة هي لم تتعلم حتى كيف تطبخ وأضعف الإيمان إذا دخلت المطبخ فقط (تسلق البيض) ما قرأته في الكتب لم يُكن ليكون ذريعة لها حتى تطالب بالمعاملة بالمثل وكأن تعليمها كان بمثابة الحاجز الذي يفصلها عن تحقيق مآرب زوجها والتي تكون غالباً في امرأة يحبها وتحبه ولكن يريد منها ما يريده أي زوج أن يراها بحق امرأة ناجحة كزوجة تدير شؤون البيت وتراعي طلبات الزوج وتكون هي بمثابة الركيزة الأولى لجميع ما يتمناه فلا تبخل عليه بطلب ولا تكون فقط هي الآمرة والناهية في المنزل فهو يرى بأن الخادمة أنجع منها في شؤون البيت فالخادمة تطبخ وتكنس وتغسل الملابس وتعرف طلبات الزوج ربما حتى أكثر من زوجته التي قد يجد في البداية من النواحي العاطفية ما يجعله يسُكن إليها ويأوي إليها ولكن بعد ذلك يرى بأنها مُقصرة في كثير من النواحي .
[ATTACH=CONFIG]66566[/ATTACH]
زوجــــة أم خـــــادمة
الأمر ليس كما يظُن من يقرأ بأنه يختص بالزوجة بنفسها وإنما الأمر مُناط بالزوجين معاً فكونوا معاً - هل فعلاً توجد زوجات متعلمات يفتقرن إلى المعنى الصحيح للحياة الزوجية - هل البنت من هذا الجيل تعلمت القراءة والكتابة ووصلت إلى أبعد المراحل ولكنها لا تكاد تفهم المسؤولية الملقاة على عاتقها لتكون أماً وزوجة .- هل تقع حالات الطلاق بين الزوجين لافتقار كلا الزوجين لقُدسية الزواج وما هو المطلوب من كلا الزوجين لإنجاح هذا المشروع الشرعي .- لماذا لا تُربي الفتاة كما كانت تُربي في السابق بحيث أنها تُهيأ من قبل أسرتها لتحمل أعباء الحياة الزوجية وتعرف مسؤولية الزواج .- من المسئول المبُاشر عن الطلاق هل يشترك فيه الزوج والزوجة معاً هل هي الزوجة بشكل أساسي ورئيسي .
[ATTACH=CONFIG]66567[/ATTACH]
زوجــــة أم خـــــادمة
الأسئلة كثيرة وليس المُراد هُنا الجواب على هذه الأسئلة بقدر ما هو نقاش لتبيان أوجه الحقيقة التي يجب أن تُراعيها الفتاة قبل الاقتران بشريك حياتها والتي يجب أن يُراعيها الشاب عند زواجه .
أنتظر تعقيبكم ونقاشكم !!
هي زوجة مثقفة ومتعلمة ولم يقف تعليمها عثرة حجر أمام رضوخها لمتطلبات زوجها فهي في المقام الأول المُدبر لشؤون المنزل الراعية لطلبات زوجها وكأنها مديرة مدرسة تراعي جميع الجوانب المادية والحياتية الشعورية فتعليمها هو أن تعرف معنى كلمة زوجة وبأنها الحنون الطيبة المربية التي قد تناقش زوجها أحياناً بكل شفافية وبطريقة غير محرجة مؤدبة يحبها الزوج ويحترم إنسانيتها وطريقة تدبيرها لشئون المنزل فهي أحياناً تدخل المطبخ لتذيق زوجها شيئاً من طبخ يدها ونجدها تفرش فراش الزوجية بنفسها بل هي من اختارته واشترته تشاور زوجها وتشاركه حياته بكل أريحية تحترم مشاعره وتؤدي واجباتها وتطلب حقوقها بطريقة إنسانية مقنعة لا يتحسس الزوج منها مع أعباء الحياة الصعبة
.! 4- زوجة مثقفة ومتعلمة !
كل ما تنظر إليه على أنها متعلمة وبأنها يجب أن تعامل من قبل زوجها على هذا الأساس وبأنها ليست عبده ولا خادمة حتى تخدم زوجها أو تنظف بيتها أو حتى تلبي طلبات زوجها متى ما شاء أخذت الجانب الأخر وكأنها نداً له فلها حقوق مثل ما لزوجها حقوق والمصيبة هي لم تتعلم حتى كيف تطبخ وأضعف الإيمان إذا دخلت المطبخ فقط (تسلق البيض) ما قرأته في الكتب لم يُكن ليكون ذريعة لها حتى تطالب بالمعاملة بالمثل وكأن تعليمها كان بمثابة الحاجز الذي يفصلها عن تحقيق مآرب زوجها والتي تكون غالباً في امرأة يحبها وتحبه ولكن يريد منها ما يريده أي زوج أن يراها بحق امرأة ناجحة كزوجة تدير شؤون البيت وتراعي طلبات الزوج وتكون هي بمثابة الركيزة الأولى لجميع ما يتمناه فلا تبخل عليه بطلب ولا تكون فقط هي الآمرة والناهية في المنزل فهو يرى بأن الخادمة أنجع منها في شؤون البيت فالخادمة تطبخ وتكنس وتغسل الملابس وتعرف طلبات الزوج ربما حتى أكثر من زوجته التي قد يجد في البداية من النواحي العاطفية ما يجعله يسُكن إليها ويأوي إليها ولكن بعد ذلك يرى بأنها مُقصرة في كثير من النواحي .
[ATTACH=CONFIG]66566[/ATTACH]
زوجــــة أم خـــــادمة
الأمر ليس كما يظُن من يقرأ بأنه يختص بالزوجة بنفسها وإنما الأمر مُناط بالزوجين معاً فكونوا معاً - هل فعلاً توجد زوجات متعلمات يفتقرن إلى المعنى الصحيح للحياة الزوجية - هل البنت من هذا الجيل تعلمت القراءة والكتابة ووصلت إلى أبعد المراحل ولكنها لا تكاد تفهم المسؤولية الملقاة على عاتقها لتكون أماً وزوجة .- هل تقع حالات الطلاق بين الزوجين لافتقار كلا الزوجين لقُدسية الزواج وما هو المطلوب من كلا الزوجين لإنجاح هذا المشروع الشرعي .- لماذا لا تُربي الفتاة كما كانت تُربي في السابق بحيث أنها تُهيأ من قبل أسرتها لتحمل أعباء الحياة الزوجية وتعرف مسؤولية الزواج .- من المسئول المبُاشر عن الطلاق هل يشترك فيه الزوج والزوجة معاً هل هي الزوجة بشكل أساسي ورئيسي .
[ATTACH=CONFIG]66567[/ATTACH]
زوجــــة أم خـــــادمة
الأسئلة كثيرة وليس المُراد هُنا الجواب على هذه الأسئلة بقدر ما هو نقاش لتبيان أوجه الحقيقة التي يجب أن تُراعيها الفتاة قبل الاقتران بشريك حياتها والتي يجب أن يُراعيها الشاب عند زواجه .
أنتظر تعقيبكم ونقاشكم !!