[] أُنَثَى فَرِيِدة []

    • [] أُنَثَى فَرِيِدة []

      أُنَثَى فَرِيدةٌ
      تكاد تكون القضية مُعلقة والبحث جاري عن مُشتبهٍ بها فرغم دقة التفاصيل إلا أنها على ما يبدو أُنَثَى فَرِيدةٌ من نوعها لا تكاد تشبهها أيةُ أُنَثى أخرى على وجه الأرض وكأنني أبحث عن فتاة خيالية لا تكاد توصف ولا حتى تُعرف ليس لها أشباه ولا حتى أنصاف !
      وتلك مسافات بعيدة قطعتها لأجدها كلفتني الكثير من التفكير والجُهد المُضني وبعد أن قضيت ذلك الوقت الطويل أتضح بأنه لا وجود لأمثالها فكل من وجدت بها من العيوب ما يُثنيني عن البحث ويُغير من فهمي لذلك النقص الظاهر..
      وكأن الرغبة باتت ضعيفة وكأن الحُلم لن يُصبح حقيقة !
      وهل فعلاً سأجدها بدون تلك العيوب التي تُرعب تفكيري لأجدها في الصفات التي أرغب فيها فكم راودني شعور خفي يأتيني من الأعماق بأنها ستكون هدية من السماء وبأن المواصفات التي تَملكِهُا لا توجد لدى أي إنسانة أخرى !
      لا أستقي تفكيري من خيالات الوهم ولا أسحب نفسي من ظُلمات الغرر ولا أستنجد بأوهام الشيطان ولكن يقيني وتصديقي بما يسمحُ به تفكيري أراهـ فوق كل شئ وبأنها ستكون يوماً ما قريبة مني وبالرغم من تلك الشوائب العالقة في أذهان البعض ممن يُقللون من كلامي ويشككون في أمري إلا أنني عازمٌ على المضي قُدماً لأبحث من جديد دون أدنى تكاسل !
      تَعبِتُ من تلك اللاتي يُشككن في أحلامي ويقذفن آمالي إلى ما وراء الظنيات وكأنه لا يوجد في العالم سواهُن وكأن النساء خلصن إليهن في بعضٍ من صفات لا ترقى بها النسوة اللاتي هزمُهن كيدُهن واغتررن بجمالهُن في قلة حيلة لا يملكن سوى تلك اللسان وابتسامة تُسقط الأوراق من الشجر لا تكاد توضح كِنهُن ولا حتى تبين كينونتُهن وكأنه إنغلاق على مفاهيم أُنثى أُعجب بها رجل في زمن من الأزمنة فكانت النتيجة رضوخ أنثوى أخر بعيد لا يكاد يحسب لها حساب..
      وها هي تختبئ في المكان الذي لم أستطع التفكير فيه مُطلقاً وكأنها لُغزٌ مُحير وكأنها تطلب مني أن أمتثل لأوامرها حتى تخبرني بمكانها ولكن في هزيمة نكراء مُني بها رجلٌ حاد البصيرة والذكاء ..رجل يعرِفُ كُنه النساء ودرس كينونَتِهن وعرف مخبَرهُن وتعلم كيف يتقي ضرباتهِن ويُماشي غرورهن ..
      ضربة بضربة وطعنة بطعنة !
      صحيح أنها
      أُنثى فريدة من نوعها وكأنها لم تُخلق للرجال إلا أنها في النهاية ستبقى أنثى وسأجد مواضع الضعف فيها لأبعثها على الأستسلام وتتعلم حقيقة الكلام وسأكون عندها المُلام ولا ملام فما أنا سوى سِرٌ بسيط في حياتها ..
      أردت أن أكتشف بعضاً مما عندها فلقد تشرفت حقاً بمعرفتها والوقوف على بعض ٍ من أفكارها عجيبةٌ هي بكل معاني التعجب وكأنها تصنع لنفسها سداً منيعاً محصناً بألالاف الألغاز الغريبة فكلما حللت لغزاً حيرني لُغزٌ أخر وكلما أقتربت منها شبراً أبتعدت عني مسافات أخرى بعيدة !
      ظننت في البادئ بأنها تتلاعب بي وتسخر من ذكائي ولكنِ أكتشفت بأن لعبتها كانت جميلة جداً فقد أدنتني منها بمقدار تلك المعرفة التي أستطعت أن أصل بها إليها وكأنها تنتظرني من سنين مضت حاولت من خلالها ألقاء بذور الشك في كل ما نابني عنها لأبتعد عنها وقد شغلني التفكير فيها وأُقسم بأنها أنثى عن مليون ألف أُنثى ..
      بل لا تكاد تُشابهها أية أُنثى أتدرون ما الذي أضحكني في نهاية الأمر ولربما أغضبكم [ ما أضحكني بأنها وإن كانت
      أنثى فريدة فهي في النهاية أُنثى] ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • وتبقــــــــــى الانثى انثى ...!!!

      ويمكن ان تكون في مخيله ورود آآنثى مختلفه ...~,,,،،،



      سعدت بقراه آآفكــــآآآك ...~

      آجمل تحيه ..~

      ₪الحيآآه:) حلوه\₪


    • لا أستسيغ ما كتبت سابقاً..

      لهذا استميحك أن أستبدله..

      بأنني لا أعتقد أنها "أنثى" فقط..

      وأعتقد، أنها تستحق أن نتذكر ما تخلق فينا من مشاعر..


      تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • اميرة الصغيرة صديقتي كتب:

      وتبقــــــــــى الانثى انثى ...!!!

      ويمكن ان تكون في مخيله ورود آآنثى مختلفه ...~,,,،،،



      سعدت بقراه آآفكــــآآآك ...~

      آجمل تحيه ..~



      شكراً لزيارتك وللأنثى روعتها وجمال خِلقتها الذي حباها الله به ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:



      لا أستسيغ ما كتبت سابقاً..

      لهذا استميحك أن أستبدله..

      بأنني لا أعتقد أنها "أنثى" فقط..

      وأعتقد، أنها تستحق أن نتذكر ما تخلق فينا من مشاعر..


      تحياتي


      تختلف في كيانها من أنثى لأخرى
      ما يعُجبني فيك عيون هند أنك صريحة
      وأنا لطالما أحترمت صراحتك تلك ولكن
      ألا تعتقدين بأن للرجل الحق بأن تكون
      له نظرة خاصة تختلف عن نظرتكن أنتن
      كنساء ! لاخواتك من النساء بمختلف الشعوب
      والبلدان والأعراف !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أخي ورود..

      لماذا نظرتكم قاسيه على غير ما تربينا..

      بأن الرجل يرى في المرأه نصفه الثاني..

      يعشق منها أخطاءها، ويسعده اعتمادها عليه، وينتظر قربها..

      لماذا تغير الرجل؟ ألا يحق للمرأة أن تفهم؟
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • شكرا على الطرح
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • عيون هند كتب:


      أخي ورود..

      لماذا نظرتكم قاسيه على غير ما تربينا..

      بأن الرجل يرى في المرأه نصفه الثاني..

      يعشق منها أخطاءها، ويسعده اعتمادها عليه، وينتظر قربها..

      لماذا تغير الرجل؟ ألا يحق للمرأة أن تفهم؟


      لقد تغير كلاهُما عيون هند صدقيني والأمر من ذلك المفاهيم أيضاً
      تغيرت والنوايا كذلك رغم أن الحياة مستمرة بهما وبأنه لا خلاف
      على التكوين ولكن الأتجاهـ أصبح خاطئ ولا أدري لربما المادة ..
      كما يقال تصنع المُعجزات ! رغم يقيني بعكس ذلك فقدرة الله فوق
      كل شئ وبما أننا نخوض هذه الحياة في معترك متشابه بيننا ...
      رجالاً ونساء إلا أنه كما يبدو البقاء للأقوى وهنا لا أقصد أن نكون
      كتلتين منفصلتين لا أعني التداخلات التي نشأت في تلك الروابط ..
      الأنثى محطُ نظر الرجل ولا مستقبل للأنثى بدون الرجل وكلاهما ..
      مكمل للأخر ..وأحياناً نحتاج أن نُشاكس حتى نرى الفكر عندما ....
      يقفز من خلال تأثير عجيب نلاحظه يمتزج بالرفض والقبول ...
      النهاية أننا نكتب لنعبر أفاقاً أخرى يأبى العقل أن يصل إليها ...
      فنضطر لأن نمزجها بمادة مؤثرة تغزو القلب لتحرك العاطفة ....
      نحو أبعاد أخرى نحن من يقرئها ولا يكاد يقرأها غيرنا أختي عيون
      هِند ...وكأنني كتبتها حين كتبتها كنماذج بشرية يرفض الأخرون
      أن يستمعوا إليها لأنهم يرون ما يريدون رؤيته فقط وكأنهم باتوا
      يدركون بأن الحدود التي سيتجاوزها ستكون عاقبتها وخيمة جداً
      فهم يأبون الرضوخ لها وكل همهم الأستمتاع فقط بترديد أغاني
      قديمة جداً ! هل تُدركين معنى أن يكون للأنسان عقل ٌ يفكر به ...
      يحاول من خلاله الولوج إلى الأعماق البشرية دون أن يصيبها
      بخدش وإنما محاولات دقيقة جداً تكاد تكشف ما لا يمكن للعالم
      الخارجي أكتشافه أو حتى التقرب منه ربما هي مشاكسات اقول
      ربما ولربما كانت قراءات مغلوط فيها أو مشكوك المراد منها
      التضليل أو التشويش على العقل (عقل القارئ) لا أدري ولكن
      ما أعلمه وأعرفه جيداً بأنني عندما أكتب فأنا أكتب ما أراهـ ..
      وما قد لا يراهـ الأخرون ..لا يهمني سخريتهم أو حتى معاداتهم
      لي كتلك التي تشبهت بقناع ذكر لتحاول أن تمارس علي بعضاً
      من طقوسها وهي أنثى لا تملك سوى قلم بسيط جداً حاول أن
      يمس بعضاً من أفكاري بسوء وكتاباتي بخدوش طفيفة جداً
      تأذت منها هي قبل أن أتأذى أو أتدرين عيون هند المجالات
      التي نكتب فيها قليلة جداً خصوصاً هنا والاقلام الرفيعة التي
      عرفتها لم يتبقى منها سوى أقلام لا تكاد تتعدى الكف الواحدة
      وقلمك أحدها والمصيبة كل المصيبة أن الذي يقرأ يهرول في
      القراءة وكأنه يحاول اللحوق بالقطار ورغم ذلك أجده ينهار
      قبل أن يصل إليه ..يتعب فكري أحياناً أصدقك القول ويتأثر
      قلبي فأحاول أن أرسم أفاقاً أخرى وخطوطاً عريضة أختبئ
      فيها ليس خوفاً ولا وهروب ولا ولعاً بما أكتب وإنما هي ..
      ظلال أختي الفاضلة تقيني مصارع لا أريد مجابهتها ولا
      حتى التصدي لها وإنما أحاول أن أفسر بعضاً منها ما يمكن
      أن أستخدمه لصالحي ...هي فريدة بامانة من نوعها لأنني
      أردتها أن تكون كذا ..فأحترامي لها كأنثى كبير كبير جداً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:

      شكرا على الطرح



      من المؤلم جداً أن نقرأ أنفسنا ونحن نقرأ كتابات غيرنا ..
      وهذا الذي أحاول أن أخوض فيه دون أن أمس أحدهم ..
      بسوء !
      لسنا من نصنع قدرنا ولكن نُحب أن نتخيل بعضاً مما قد ..
      يُريحنا رغم أننا مؤمنين بالمكتوب عندما أراها فريدة فأنا
      أريدها أن تكون فريدة !
      وليس المهم أن تكون فريدة طالما هي فريدة بخصوصيتها
      التي تختلف من أنثى لأخرى وفي كل شئ صدقيني دمعتي
      ما يُحزنني جداً أنها تحاول أن تُظهر نفسها بأنها فريدة ..
      وأنا أريدها أن تتواضع لا لتكشف ما بها من خواص فتكون
      محطُ نظر الأخرين لا أريدها أن تبقى كما هي دون أن تغير
      شيئاً من ذاتها أريدها نقية يلمع صفاءها ويبرقُ جوهرها ..
      دون أن تكشف عن ذلك ! لا أريدها بضاعة مُزجاة بل أريد
      أن تكون كالشمس في وضوحها وكالقمر المنير في طلعتها
      لا يُدنس طهارتها شئ ! مخفية عن أنظر الحاسدين والحاقدين
      ولا يُهم أن أجدها على أرض الواقع طالما ليس للخيال حدود
      يكفي أني أجدها كما أُحب وأحببت دائماً ..فهل ترغب الأنثى
      أن تكون فريدة بين جنسها ؟
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة Warith AL Maawali ().

    • كل انثى فراشة
      ولكل فراشة نورها الذي نحترق به نحن (ال انا)

      وقبل اطلاق صفارة الختام

      لنتذكر ان الانثى كالنعناع في فنجان يومياتنا ،،
      لا نشم رائحته الاحين نتذوقه

      دعوة شخصية
      ورود المحبه ،، لي شرف اللقاء بك اذا ما كانت هناك فرصة


      وفقت ياصديقي في ما صاغه قلمك
      المادة 19
      من قانون حقوق الانسان لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية.
    • يسلموو طرح جميل موفق .
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • غرقان من زمان كتب:

      كل انثى فراشة
      ولكل فراشة نورها الذي نحترق به نحن (ال انا)

      وقبل اطلاق صفارة الختام

      لنتذكر ان الانثى كالنعناع في فنجان يومياتنا ،،
      لا نشم رائحته الاحين نتذوقه

      دعوة شخصية
      ورود المحبه ،، لي شرف اللقاء بك اذا ما كانت هناك فرصة


      وفقت ياصديقي في ما صاغه قلمك


      أخي لكم أشتقنا إلى حروفك وأبداعــــــك معنا !
      الفضل لك وفي طلتك البهية نعم الأخ والصديق!
      لك أجمل ورود المحبة أخي الكريم ! وهاآ أنـــت
      تغدق علينا بنفحات تصف ذلك الجنس الرائع جداً
      الذي لا غِنى لنا عنه ..بوركت !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ولد البـــدو كتب:

      يسلموو طرح جميل موفق .


      بوركت أخي وشكراً على زيارتك الجميلة ! لا عدمناك !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • مسآء اللافندر
      أنثى فريدة أنثى لآ مثيل لهآ

      وهل أيضا لآ نسخ إحتياطيه لهآ و إنعكاس صورتها ف المرآه لا تشبهها تماما

      جدا مختلفة جدا مثالية وجدا خياليه أليس الخيال ساحة مليئة بورد خاتمته ذبول

      //

      إستعذبت جملتك الأخيرة في قرائتي الاولى وفي الثانية إحترت لَ ربمآ يجب أن أغضب منهآ

      في نهآية الأمر إعتقادك جميل أنها أنثى فريدة إستثنائية ..

      ثم لا تلبث حتى تضحك لأنهآ كـ سآئر الأثاث

      عفوا قصدت الإناث = حوآء = ضلع آدم البشريّ = إنسانة

      أحقيقة البشر أم خيآلات لآ تكتمل أضحكتك ..!!

      //

      تلك الانثى بنقوصهآ تبقى امرأة

      كمآ كل ذكَر بنقوصه يَبقى رجل

      أنحني لـ × فكر× لآ يحس بحرارته ولآ يقدر عمقه

      سوى أورآقهُ المتناثرة بحكمه وعقول تُعد بـ أصابع يدٍ وآحدة

      ....

      آخي ورد المحبة

      ليتغشاك المطر ومحبة الكريم وخَلقهِ في كل حين

      ح ـنين

      ,.
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • m!ss flora كتب:

      مسآء اللافندر
      أنثى فريدة أنثى لآ مثيل لهآ

      وهل أيضا لآ نسخ إحتياطيه لهآ و إنعكاس صورتها ف المرآه لا تشبهها تماما

      جدا مختلفة جدا مثالية وجدا خياليه أليس الخيال ساحة مليئة بورد خاتمته ذبول

      //

      إستعذبت جملتك الأخيرة في قرائتي الاولى وفي الثانية إحترت لَ ربمآ يجب أن أغضب منهآ

      في نهآية الأمر إعتقادك جميل أنها أنثى فريدة إستثنائية ..

      ثم لا تلبث حتى تضحك لأنهآ كـ سآئر الأثاث

      عفوا قصدت الإناث = حوآء = ضلع آدم البشريّ = إنسانة

      أحقيقة البشر أم خيآلات لآ تكتمل أضحكتك ..!!

      //

      تلك الانثى بنقوصهآ تبقى امرأة

      كمآ كل ذكَر بنقوصه يَبقى رجل

      أنحني لـ × فكر× لآ يحس بحرارته ولآ يقدر عمقه

      سوى أورآقهُ المتناثرة بحكمه وعقول تُعد بـ أصابع يدٍ وآحدة

      ....

      آخي ورد المحبة

      ليتغشاك المطر ومحبة الكريم وخَلقهِ في كل حين

      ح ـنين

      ,.



      حنين ! ربما رأيتها هكذا ونظرة غيري مختلفة !
      ولكنها سبتقى أنثى بفصوها المتنوعة ولن تتغير
      إلا بقدر بسيط !
      شكراً على زيارتك وكلماتك الرقيقة الجميلة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)