فكر..و..ثقافة

    • فكر..و..ثقافة

      فكر
      إذاً يوجد مخ يعمل في المعلوم
      لماذا؟
      حتى يوصل للمراد او المجهول
      ولكن بالتفكير

      الثقافة
      هل هي علوم؟ ام هي الفنوم؟ اختلف فيها
      ولكن الاهم هي اسلوب الحياة السائد في اي مجتمع
      وثمرتها
      الخلق والصفات الخلقية والقيم
      باختصار هي المحيط الذي يمثل الشخص
      واجمل الثقافات
      الثقافة الاسلامية
      هل طبقنا هذا


    • مجموعة احساس كتب:

      فكر
      إذاً يوجد مخ يعمل في المعلوم
      لماذا؟
      حتى يوصل للمراد او المجهول
      ولكن بالتفكير

      الثقافة
      هل هي علوم؟ ام هي الفنوم؟ اختلف فيها
      ولكن الاهم هي اسلوب الحياة السائد في اي مجتمع
      وثمرتها
      الخلق والصفات الخلقية والقيم
      باختصار هي المحيط الذي يمثل الشخص
      واجمل الثقافات
      الثقافة الاسلامية
      هل طبقنا هذا



      بسم الله الرحمن الرحيم..


      حياك الله أخي مجموعة إحساس..


      ربما من الجميل أن نسأل، لنفهم ونفكر ونتعلم..

      الثقافة والفكر.. واتصال بينهما يحد ما بينهما من صفات.. فالكل مفكر ولكن أفكارنا تتنوع وفق احتياجاتنا

      تلك الأفكار التي تصنع الثقافة العامة لمن حولنا.. ويبقى المؤسسين لخيارات الفكر والثقافة.. أو بعض

      الإضاءات في سماءنا اليوميه.. أولئك الذين نهتدي بتواصلهم مع أفكار الجميع لخلق حلول وصناعة حدود

      إذاً الثقافة تترتب نتيجة حدوث الفكر.. وليس العكس.. ليس إن كان مجتمع ما لديه ثقافة ما.. فإنه من مجتمع مثقف..

      لا أعتقد.. أعتقد الفكر هو الأساس والثقافة نتيجة اتحاد عدد من الافكار والآراء ,,

      في كل الأحوال من المتعب حقاً محاولاً الدوران حول اللفظة ذاتها.. ونحن لا نستطيع احترام مفكرينا وعقولنا

      ..

      أعتقد، تكون المسألة جدلية إذا وجدت مساحة من الفهم والتواصل والعلم..

      ولكن طالما يبقى المثقف في عين مجتمعه هو ذلك الببغاء الذي يعيد مفردات فارغه لا تعنيهم.. فإننا سنبقى

      أسرى المتبجحين والمتسللين من ذوي الشماتة والنقم..

      وسنبقى خلف ثقافة أخرى.. رسمها غيرنا تشبع أفكارنا.. تمنحنا إيمان بوجود بارقة من الحلول ..


      أتعلم أخي..


      الثقافة الاسلامية، اعتنت بالعقل وقدرت أهل الفكر والأئمة وصالحت الانسن مع نفسه ثم مع أخيه..


      فأين هي الآن..؟ هذا سؤال يجدر التفكير به..


      أما تطبيقنا.. فلا تطبيق للثقافة.. ولا معنى من تطبيقها.. حيث من المنطقي أن تتوافق مع تعاملاتنا

      إذا آمنا بها.. واقتنعنا بها.. كالفكر تماماً..


      كل التحية
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • شكرا لك اختي الفاضلة وكما اسلفتي
      الثقافة الاسلامية، اعتنت بالعقل وقدرت أهل الفكر والأئمة وصالحت الانسن مع نفسه ثم مع أخيه..
      فأين هي الآن..؟ هذا سؤال يجدر التفكير به..



    • الفكر العربي والثقافة العربية باقية مصونة في وجدان حضارتها
      ولكن استغلال الانسان العربي ضائع
      ....عطر فمك بذكر الله لا اله الا الله محمدا عبده ورسوله....
    • الفكر و الثقافة مصطلحان غلب اطلاقُهما على أمرٍ جيّد مستحسن
      لكن
      ألا يوجد فكرٌ هدّام؟ و ثقافةٌ سيئة؟

      الفكر هو عمل العقل البشري في البحث و التدبّر و التفكّر، لكن إن شطح هذا الفكر فاقتحم غمار ما لا يُطيق فإنه سيكبو بصاحبه، فقد أُمِرنا أن نتفكر في المخلوقات و لا نتفكر في ذات الخالق.

      و أما الثقافة، فكما نقلتَ -أخي الكريم- هي أسلوب الحياة السائد في أي مجتمع، و تختلف الثقافات لاختلاف الأصل الذي يستمدّ منه كل مجتمعٍ ثقافته، فالمجتمعات المادية ثقافتها -في أغلبها-مستمدة من قيم المادة و التجارة و الربح و الخسارة.

      نأتي للثقافة الإسلامية، و هي مبنيةٌ و مستمدةٌ مما جاء به الشارع الحكيم ليكون منهج حياة للمؤمنين به. فالثقافة موجودة تأصيلاً و فكراً، لكنها واقعاً عاماً تبدو -على الأقل في نظر كثيرين- غائبة أو مغيّبة.
      و أسباب غيابها تحتاج إلى بحوثٍ و دراسات، و إن كان كثيرٌ من الأسباب يمكن استقراؤه من واقع الحال.

      نأتي لمصطلح المثقف و المفكر،
      فما معيار اطلاقهما على أحد؟ و ما هي الخصائص و المميزات التي ينبغي أن تتوفّر في المثقّف و المفكّر؟

      شخصيا، بتّ أتوجّس ريبةً حين يوصف لي امرؤٌ ما أنه "مثقّف"، فمما شاهدتُه و عايشتُه أنها أصبحت علماً لكلّ من تجرّد عن القيم و الأخلاق في أفكاره و كتاباته!!
      و لكم في "مثقفي" العصر أمثلةٌ كثيرةٌ لا تخفى على الناقد البصير.
    • مجموعة احساس كتب:

      شكرا لك اختي الفاضلة وكما اسلفتي
      الثقافة الاسلامية، اعتنت بالعقل وقدرت أهل الفكر والأئمة وصالحت الانسن مع نفسه ثم مع أخيه..
      فأين هي الآن..؟ هذا سؤال يجدر التفكير به..




      مازالت متوفره، وقادره على تغيير الكثير من الإحداثات الفوضوية التي مني بها العالم..

      ولكن للأسف، تشلها لغة المصلحة ، ومفاهيم مالية .. للقوى العظمى..

      فمن الواضح جداً.. أن الثقافة الإسلامية لم تستطع الوصول إلى اهدافها إلاّ في بيئة آمنه وقوية.

      نحن لا نستطيع أن نكون أنفسنا إذا كنا مستضعفين، إن تطبيق الثقافة الإسلامية يحتاج إلى الحرية والإيمان..

      كل منهما مكمل للآخر، وكلٌ منهما نقيض للآخر.. ما يحدث الآن.. هو نتيجة عدم التصالح بين الحرية المطلوبة، والإيمان الموجود..

      نحتاج إلى ثقة كبيره بأخلاقنا، بتاريخنا، بأنفسنا، وإيمان بعقيدتنا.. ثم حرية وسلطه لتطبيقها..

      وللأسف، لا يوجد من يستطيع توفير بيئة آمنه لكل هذا، عندما تكون مصالح شخصية في المحك.. أو على الأقل مصالح دولية.. أعتقد..
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عطر الزهور كتب:

      الفكر العربي والثقافة العربية باقية مصونة في وجدان حضارتها
      ولكن استغلال الانسان العربي ضائع

      حياك الله أختي..

      ماهو الفرق بين الثقافة العربية، والثقافة الإسلامية؟

      أتمنى منك التوضيح.. تحياتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      حياك الله أختي..

      ماهو الفرق بين الثقافة العربية، والثقافة الإسلامية؟

      أتمنى منك التوضيح.. تحياتي



      هل لي أن أتطفل هنا؟

      ما يمكن أن يُطلق عليه "ثقافة عربية" إنما كان موجوداً قبل بزوغ شمس الإسلام، و سطوع أنوارها بين الأنام.
      حين بُعث نبينا الكريم -صلى الله عليه و سلم- و هو الذي أوتي جوامع الكلم العربي، و أنزل عليه كتابٌ عربيٌ مبين، تماهت الثقافة العربية التي كانت سائدة و ذابت في الثقافة الجديدة التي أتى بها هذا الدين الحنيف، و أصبحت الثقافة الإسلامية مهيمنة على الثقافة العربية.

      و حتى المثقفون العرب من غير المسلمين، تأثروا تأثرا كبيرا بالثقافة الإسلامية، و الناظر في أدبهم و كتاباتهم يلحظ ذلك التأثر واضحا جليا.