[B]ماذا أكتبُ فيكِ فكل كلمات الشعر لا تفي وصفك ، عجزت خواطري أن تصف حُسنك وجمالُكِ وطيبة قلبك عجزتُ في وصف ضحكتكِ ، عجزتُ ولأول مرة أعجز عن الوصف، أرسلك القدر لي من أجل أن تُظهرين الضحكة التي دُفنت بين شفاهي في حين عجز كل من حولي أن يظهر ضحكتي ..
حبيبتي أقفُ أمام حُسنك عاجزاً عن التعبير عما يجول بخاطري من مشاعر وأحاسيس ، أخاف أن أصف عيناكِ فيغارُ جفنكِ أو أصفُ شفاهكِ فيغارُ خدّكِ أو أصفُ أنفكِ فيغارُ هدبكِ أو أصفُ سواد شعركِ فيجنُّ الليّلَ بظلامهُ .. ماذا أصف وماذا أرسم ؟ فخارطة جمال الكون أراها في ملامح وجهكِ، حبيبتي أسكبُ عبراتي أمام مقامكِ من شدّةِ سعادتي بظهوركِ في حياتي، ولكن أخاف عبراتي أن تُغرقكِ وتمسح صورتك من عينايّ ..
حبيبتي : عجز قلمي أن يرسم تشكيلة وجهكِ الجميل، تمنيتُ لو كنتُ مُهندساً معمارياً حتى أرسُم خارطة مستمدة من خارطة وجهكِ من أجل أن يستعين بها المهندسون المعماريون في وضع تصاميم لمشاريعهم المعمارية، وكُلّي يقين بأنهم سيُبدعون في وضع تصاميمهم ..وكم تمنيتُ لو كنتُ رسّاماً تشكيلياً ! لأبدعتُ في رسم عيناكِ ، ولن أضع أية ألوان اصطناعية حين أرسمُها ، فعيناكِ امتزجت فيها كل الألوان ، وتلكم الألوان من صُنع الخالق ، وسواد عيناكِ مستمد من ظلام الليل الحالك، والجزء الأبيض من عيناكِ المحيط باللون الأسود مصدره نور القمر ، فهي ألوان طبيعية لهذا سأستغني عن وضع الألوان الإصطناعيه، وسأرسم تلكم الإبتسامه البديعة التي تُبرز آية الجمال الإلهي ..
وتمنيتُ لو كنتُ مهندساً مدنياً ! لأبدعتُ في رسم خرائط المدن ولتفننتُ في تخطيطها ولستمد كل المهندسون المدنيون في تخطيط المدن من هندسة وجهك ..
حبيبتي : تمنيتُ أن أجمع تلكم التخصُصات الثلاثة فـ وربي لرسمتُ أجمل لوحة في التاريخ ولتنافست المتاحف الدولية مثل متحف اللوفر في فرنسا ، وغيرها لعرض لوحتكِ الجميلة وستكتسح دون أدنى شك لوحة الموناليزا التي رسمها ليوناردو دافنشي ، ولتنافست متاحف العالم لاقتنائها ، هذا إن استطاعوا أن يُؤمنوا ثمنها ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون..
[/B]
حبيبتي أقفُ أمام حُسنك عاجزاً عن التعبير عما يجول بخاطري من مشاعر وأحاسيس ، أخاف أن أصف عيناكِ فيغارُ جفنكِ أو أصفُ شفاهكِ فيغارُ خدّكِ أو أصفُ أنفكِ فيغارُ هدبكِ أو أصفُ سواد شعركِ فيجنُّ الليّلَ بظلامهُ .. ماذا أصف وماذا أرسم ؟ فخارطة جمال الكون أراها في ملامح وجهكِ، حبيبتي أسكبُ عبراتي أمام مقامكِ من شدّةِ سعادتي بظهوركِ في حياتي، ولكن أخاف عبراتي أن تُغرقكِ وتمسح صورتك من عينايّ ..
حبيبتي : عجز قلمي أن يرسم تشكيلة وجهكِ الجميل، تمنيتُ لو كنتُ مُهندساً معمارياً حتى أرسُم خارطة مستمدة من خارطة وجهكِ من أجل أن يستعين بها المهندسون المعماريون في وضع تصاميم لمشاريعهم المعمارية، وكُلّي يقين بأنهم سيُبدعون في وضع تصاميمهم ..وكم تمنيتُ لو كنتُ رسّاماً تشكيلياً ! لأبدعتُ في رسم عيناكِ ، ولن أضع أية ألوان اصطناعية حين أرسمُها ، فعيناكِ امتزجت فيها كل الألوان ، وتلكم الألوان من صُنع الخالق ، وسواد عيناكِ مستمد من ظلام الليل الحالك، والجزء الأبيض من عيناكِ المحيط باللون الأسود مصدره نور القمر ، فهي ألوان طبيعية لهذا سأستغني عن وضع الألوان الإصطناعيه، وسأرسم تلكم الإبتسامه البديعة التي تُبرز آية الجمال الإلهي ..
وتمنيتُ لو كنتُ مهندساً مدنياً ! لأبدعتُ في رسم خرائط المدن ولتفننتُ في تخطيطها ولستمد كل المهندسون المدنيون في تخطيط المدن من هندسة وجهك ..
حبيبتي : تمنيتُ أن أجمع تلكم التخصُصات الثلاثة فـ وربي لرسمتُ أجمل لوحة في التاريخ ولتنافست المتاحف الدولية مثل متحف اللوفر في فرنسا ، وغيرها لعرض لوحتكِ الجميلة وستكتسح دون أدنى شك لوحة الموناليزا التي رسمها ليوناردو دافنشي ، ولتنافست متاحف العالم لاقتنائها ، هذا إن استطاعوا أن يُؤمنوا ثمنها ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون..
[/B]
تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة عاشق الأمل ().