السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - وبعد
هذا رد الجميل يا شرطة عمان السلطانية أنا عملت وعمري أقل من 16 سنة في سنة 1985 وكانت الوظائف كثير والدولة بحاجة للمواطن والأخوة والأصدقاء معظمهم عملوا في الدول المجاورة وكان الراتب فوق 500 ريال وقلت أنا في بلدي لو أحصل على 100 ريال أقبل وأخدم بلدي وعملت في صحار ودباء البيعة وخصب وبخاء وحله ومدحا وملاحة والوجاجة والخابورة وادي صاع وأدارة التحريات صحار وأخر المطاف المزيونه مسافة 1400 عن المنزل ولم أستطع التنسيق بين العمل والمنزل لبعد المسافدة وكانت زوجتي تعاني من مرض مزمن والمسماء الرومنتزم أو الذأبه الحمراء وبعض الأحيان لاتستطيع الحركة وعند أطفال وبحاجة الى معونة وجهاز الشرطة بدل مساعدتي قامو بفصلي بسبب الغياب ومن المواقف التي حصلت معي في مسندم كان أشخاص يصطادوا أسماك ودخول البلاد بطريقة غير مشروعة وكان لايوجد حرس الشرطة فماذا العمل تم الذهاب في قوارب المواطنين والقبض عليهم في البحر كذالك سابقا لايوجد مطافي في دباء وعندما يقع حريق نعمل على مداء 24 ساعة في خدمة المواطن كذالك في سنة 1987م في دباء هطلت أمطار غزيرة وفي أودية لم تسيل من زمن بعيد وتم جرينها وقتلعت منازل وكان عندي مركبة تم أيقافها داخل المركز ووصل الماء طبلون المركبة ولم تصلح للسير ولم أعوض خمسين بيسة فقط يعطونناء بطانيات لكي نتلحف كذالك في الوجاجة أكثر المواطنين يعملوا خارج الدولة ويصير أزدحام في الطريق يوم الخميس والسبت صباحا ونستمر ساعات طوال في الشارع في الأمطار والبرد القارص وفي الصيف في شدة الحر والملابس التي عليناء حتى يتغير لونها من شدة الحرارة كذالك كان عندي طفل أنجب وعمرة حوالي ثمانية أشهر وكان في غرفة العناية وطلبت أذهب أليه لكي أراة ورفضوا السماح لي وذهبت وحوكمت على يوم واحد أماء العمل فنضل 48 ساعة نتعقب أشخاص مجرمين ولم نجد كلمة شكرمن أحد المسؤولين كذالك كناء في أجتماع ويقول لناء المسؤول الذي يريد عمل يعمل والذي لا يريد الباب يفوت جمل ماء جئنا نطلعكم من بيوتكم للعمل هذا كلام المسؤول ولم نستطع الكلام وأذا تكلمنا سوف نفصل أو ننقل الى مكان بعيد غير الأخطار الأخرى والكلام من المواطنين وتحملنا وبعد ذالك وهذا غيض من فيض وبعد ذالك أفصل بسبب نقل وأنا خدمت 15 سنة وشهرين وأرماء في الشارع ويكون مصيري في مستوى الأرامل والمطلقات والعجائز ولكن المقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنة متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراء فهل بقي ود أو أحترام للمواطن لا يجد قوت يومه هذا رد الجميل يا شرطة عمان السلطانية
هذا رد الجميل يا شرطة عمان السلطانية أنا عملت وعمري أقل من 16 سنة في سنة 1985 وكانت الوظائف كثير والدولة بحاجة للمواطن والأخوة والأصدقاء معظمهم عملوا في الدول المجاورة وكان الراتب فوق 500 ريال وقلت أنا في بلدي لو أحصل على 100 ريال أقبل وأخدم بلدي وعملت في صحار ودباء البيعة وخصب وبخاء وحله ومدحا وملاحة والوجاجة والخابورة وادي صاع وأدارة التحريات صحار وأخر المطاف المزيونه مسافة 1400 عن المنزل ولم أستطع التنسيق بين العمل والمنزل لبعد المسافدة وكانت زوجتي تعاني من مرض مزمن والمسماء الرومنتزم أو الذأبه الحمراء وبعض الأحيان لاتستطيع الحركة وعند أطفال وبحاجة الى معونة وجهاز الشرطة بدل مساعدتي قامو بفصلي بسبب الغياب ومن المواقف التي حصلت معي في مسندم كان أشخاص يصطادوا أسماك ودخول البلاد بطريقة غير مشروعة وكان لايوجد حرس الشرطة فماذا العمل تم الذهاب في قوارب المواطنين والقبض عليهم في البحر كذالك سابقا لايوجد مطافي في دباء وعندما يقع حريق نعمل على مداء 24 ساعة في خدمة المواطن كذالك في سنة 1987م في دباء هطلت أمطار غزيرة وفي أودية لم تسيل من زمن بعيد وتم جرينها وقتلعت منازل وكان عندي مركبة تم أيقافها داخل المركز ووصل الماء طبلون المركبة ولم تصلح للسير ولم أعوض خمسين بيسة فقط يعطونناء بطانيات لكي نتلحف كذالك في الوجاجة أكثر المواطنين يعملوا خارج الدولة ويصير أزدحام في الطريق يوم الخميس والسبت صباحا ونستمر ساعات طوال في الشارع في الأمطار والبرد القارص وفي الصيف في شدة الحر والملابس التي عليناء حتى يتغير لونها من شدة الحرارة كذالك كان عندي طفل أنجب وعمرة حوالي ثمانية أشهر وكان في غرفة العناية وطلبت أذهب أليه لكي أراة ورفضوا السماح لي وذهبت وحوكمت على يوم واحد أماء العمل فنضل 48 ساعة نتعقب أشخاص مجرمين ولم نجد كلمة شكرمن أحد المسؤولين كذالك كناء في أجتماع ويقول لناء المسؤول الذي يريد عمل يعمل والذي لا يريد الباب يفوت جمل ماء جئنا نطلعكم من بيوتكم للعمل هذا كلام المسؤول ولم نستطع الكلام وأذا تكلمنا سوف نفصل أو ننقل الى مكان بعيد غير الأخطار الأخرى والكلام من المواطنين وتحملنا وبعد ذالك وهذا غيض من فيض وبعد ذالك أفصل بسبب نقل وأنا خدمت 15 سنة وشهرين وأرماء في الشارع ويكون مصيري في مستوى الأرامل والمطلقات والعجائز ولكن المقولة عمر بن الخطاب رضي الله عنة متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراء فهل بقي ود أو أحترام للمواطن لا يجد قوت يومه هذا رد الجميل يا شرطة عمان السلطانية
رأيت الدهر مختلفا يدور
فلا حزن يدوم ولا سرور ]