بسم الله الرحمن الرحيم
لمن المؤسف و المحزن ان نسمع عن مواقف يقع فيها شبابنا بسبب سذاجتهم و
لن اطول في المقدمة ........
القضية التي سأطرحها عليكم قضية الشات و الشباب و يألها من قضية عندما اسمع القصص التي يشيب الراس لذكرها احزن حزن اخ على اخية ...........
سأعرض عليكم موقفين واقعيين حكاها لي احد الشباب و قصتة مع الشات الهاتفي و لعبه بعقول بعض الشباب الجهلة ...
الموقف الاول
يقول هذا الشاب انا ادخل الشات عندما اكون فاضي بأسم مستعار (بنك نيم بنت)
لا اريد حاجة غير الرصيد فقط هذا هدفي الاساسي من دخولي الشات ... ويقول يأكثر الشباب الاغبياء الذين يصدقون بسهولة ومستعدين يعطوك ما تريد مقابل رقم او صورة او وعد التلاقي في مكان معين ...
يقول يوم من الايام دردشة مع شاب فبأدانا بأخذ و العطاء مع بعض عساس اني بنت و الى ان وصلنا الى المواضيع المحظورة و خضنا في هذا الباب الكثير الى ان طلب مني ان يقابلني ونخرج مع بعض فندق و نمارس الزنا و العياذ بالله يقول انا سايرتة و حدد فندق و وعدتة انة بكون موجود واشتطرت علية رصيد عشرة ريال و مبلغ مالي مع العلم انا ما همني غير الرصيد فقط .. يقول جاء اليوم الا متواعدين فية و كان الصباح فرسلي و ين انتي فقتلة انا ألحين جاية .. و بعد شوي دزلي مسج انا حجزة غرفة 25 ريال وقالي رقم الغرفة .. بعد دقائق رديت علية انا قاعدة في السيارة في مواقف الفندق ما بنزل غيرمن ترسل الرصيد الا وعدتي العشرة ريال كعربون و ابو الشباب نايم في البيت .. فرسل الرصيد بو صاحب و عبيته و مسكين يقول هذا الشاب ينتظر في الغرفة مفضي نفسة ............لا حول ولا قوة الا بالله
الموقف الثاني
يقول احد الشباب نفس الحاجة يدردش في الشات مع شباب (بنك نيم بنت )يقول يوم من الايام دردشة مع واحد من الشباب بدينا
بأخذ والعطاء مع بعض الى ان وصلنا الى الرقم و الصورة فيقول قتلة بعطيك بشرط انك تحافظ على الرقم و الصورة بس عندي شرط ارسل رصيد كدليل على انك بتحافظ على الرقم والصورة فيقول دخلنا في سجال بسيط الى ان اقتنع انة يرسل 5 ريال بمقابل اعطية الرقم و رسل ...... و في الاخير كملو بنفسكم ..
و حسب ما عرفت و سمعت من بعض الشباب ان هذه المواقف لا تمثل حاجة امام الكثير من المواقف تحدث لبعض الشباب المغفلين و يا كثرهم ...
الطرف الاول ... ارتكب عدت جرائم و اخطاء (بطل المسرحية)
و الطرف الثاني نفس الحاجة ارتكب عدت اخطاء نتيجة غباءه(الضحية)
الخلاصة ....
ما تفسيرك حول الموقفين و حول القضية بشكل عام ؟؟
ما هية الاسباب التي تدفع الطرف الثاني لتصديق الطرف الاول بسرعة وبسهولة؟؟
هل هؤلاء يمثلون شبابنا المثقف ام عصفت بهم الرياح و اودت بهم في مهوى الردى؟؟
الحلول التي تساعدنا في تخليص بعض الشباب من الجهل الا واقعين فية ؟؟
ملاحظة ..المواقف التي ذكرتها صحيح ..100/100 من الواقع ...
لمن المؤسف و المحزن ان نسمع عن مواقف يقع فيها شبابنا بسبب سذاجتهم و
لن اطول في المقدمة ........
القضية التي سأطرحها عليكم قضية الشات و الشباب و يألها من قضية عندما اسمع القصص التي يشيب الراس لذكرها احزن حزن اخ على اخية ...........
سأعرض عليكم موقفين واقعيين حكاها لي احد الشباب و قصتة مع الشات الهاتفي و لعبه بعقول بعض الشباب الجهلة ...
الموقف الاول
يقول هذا الشاب انا ادخل الشات عندما اكون فاضي بأسم مستعار (بنك نيم بنت)
لا اريد حاجة غير الرصيد فقط هذا هدفي الاساسي من دخولي الشات ... ويقول يأكثر الشباب الاغبياء الذين يصدقون بسهولة ومستعدين يعطوك ما تريد مقابل رقم او صورة او وعد التلاقي في مكان معين ...
يقول يوم من الايام دردشة مع شاب فبأدانا بأخذ و العطاء مع بعض عساس اني بنت و الى ان وصلنا الى المواضيع المحظورة و خضنا في هذا الباب الكثير الى ان طلب مني ان يقابلني ونخرج مع بعض فندق و نمارس الزنا و العياذ بالله يقول انا سايرتة و حدد فندق و وعدتة انة بكون موجود واشتطرت علية رصيد عشرة ريال و مبلغ مالي مع العلم انا ما همني غير الرصيد فقط .. يقول جاء اليوم الا متواعدين فية و كان الصباح فرسلي و ين انتي فقتلة انا ألحين جاية .. و بعد شوي دزلي مسج انا حجزة غرفة 25 ريال وقالي رقم الغرفة .. بعد دقائق رديت علية انا قاعدة في السيارة في مواقف الفندق ما بنزل غيرمن ترسل الرصيد الا وعدتي العشرة ريال كعربون و ابو الشباب نايم في البيت .. فرسل الرصيد بو صاحب و عبيته و مسكين يقول هذا الشاب ينتظر في الغرفة مفضي نفسة ............لا حول ولا قوة الا بالله
الموقف الثاني
يقول احد الشباب نفس الحاجة يدردش في الشات مع شباب (بنك نيم بنت )يقول يوم من الايام دردشة مع واحد من الشباب بدينا
بأخذ والعطاء مع بعض الى ان وصلنا الى الرقم و الصورة فيقول قتلة بعطيك بشرط انك تحافظ على الرقم و الصورة بس عندي شرط ارسل رصيد كدليل على انك بتحافظ على الرقم والصورة فيقول دخلنا في سجال بسيط الى ان اقتنع انة يرسل 5 ريال بمقابل اعطية الرقم و رسل ...... و في الاخير كملو بنفسكم ..
و حسب ما عرفت و سمعت من بعض الشباب ان هذه المواقف لا تمثل حاجة امام الكثير من المواقف تحدث لبعض الشباب المغفلين و يا كثرهم ...
الطرف الاول ... ارتكب عدت جرائم و اخطاء (بطل المسرحية)
و الطرف الثاني نفس الحاجة ارتكب عدت اخطاء نتيجة غباءه(الضحية)
الخلاصة ....
ما تفسيرك حول الموقفين و حول القضية بشكل عام ؟؟
ما هية الاسباب التي تدفع الطرف الثاني لتصديق الطرف الاول بسرعة وبسهولة؟؟
هل هؤلاء يمثلون شبابنا المثقف ام عصفت بهم الرياح و اودت بهم في مهوى الردى؟؟
الحلول التي تساعدنا في تخليص بعض الشباب من الجهل الا واقعين فية ؟؟
ملاحظة ..المواقف التي ذكرتها صحيح ..100/100 من الواقع ...