بسم الله الرحمن الرحيم..
الله يكفينا شر الحرام، ويمتعنا بدينا وإنسانيتنا..
يتبادر إلى ذهني، كيف سيشعر من ابتلاه الله بأحد هذه الأوبئه..
عندما يقرأ، وكل شخص يستعيذ من من هم مثله.. أحياناً يجب أن نكون مسلمين..
لا يوجد بني آدم لم يخطئ.. كلنا خطاؤون.. ورحمة الله بنا أن ستر عيوبنا ومضينا في حياتنا..
فأما من ابتلاه الله بآفة.. فعسى الله أن يتقبل توبته.. ويشكر ربه، لأن الله اختبره في هذه الحياة الفانية، ويوم القيامة ستكون له مكافأة.. إذا اتقى..
وأما من استخدم بلاءه ليعاقب الناس وينشر الأمراض، ويحطم الأماني والآمال كما وضح الكاتب.. فإن الله له بالمرصاد وسيريه سوء عمله..
أن اقتدى بإبليس، عندما حرمه الله من الجنه، توعد بني آدم أن يجرهم إلى المعاصي حتى يحرمهم الله منها كما حرمه..
مجرد تعليق، وكان الله عفواً غفوراً..
الله يكفينا شر الحرام، ويمتعنا بدينا وإنسانيتنا..
يتبادر إلى ذهني، كيف سيشعر من ابتلاه الله بأحد هذه الأوبئه..
عندما يقرأ، وكل شخص يستعيذ من من هم مثله.. أحياناً يجب أن نكون مسلمين..
لا يوجد بني آدم لم يخطئ.. كلنا خطاؤون.. ورحمة الله بنا أن ستر عيوبنا ومضينا في حياتنا..
فأما من ابتلاه الله بآفة.. فعسى الله أن يتقبل توبته.. ويشكر ربه، لأن الله اختبره في هذه الحياة الفانية، ويوم القيامة ستكون له مكافأة.. إذا اتقى..
وأما من استخدم بلاءه ليعاقب الناس وينشر الأمراض، ويحطم الأماني والآمال كما وضح الكاتب.. فإن الله له بالمرصاد وسيريه سوء عمله..
أن اقتدى بإبليس، عندما حرمه الله من الجنه، توعد بني آدم أن يجرهم إلى المعاصي حتى يحرمهم الله منها كما حرمه..
مجرد تعليق، وكان الله عفواً غفوراً..
