إشارات وخطوط عريضة [ ومسافات ]

    • إشارات وخطوط عريضة [ ومسافات ]


      ! (
      خاص) !
      ! أحببت البقاء هُنا لوحدي !
      ! فعذراً للجميع !
      (مد
      ونتي الخاصة)


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أسئلة خاصة ومُتكررة والأجوبة كالسابق مُغلفة بأشرطة من التردد والحيرة بين ما نعتقد وبين ما يجب وبين ما يُفترض أن يكون وبين أعتقاد بشري بسيط وبين حياة نعيشها على أفتراضات وبين واقع نرضخ له ولا نملك إلا أن نعايش ما يمليه علينا من وقائع .
      كالعادة هي الحياة كوكتيل من المشاعر كما تعلمون وأعلم وتدفقات من الأفكار كما تظنون وأظُن وتأتي البُنية محاولة تحديد مَعلماً من المعالم الغير واضحة التي يُمكن أن نساير على آثرها ما ينتابنا من مشاكل وهواجس ومفآجات لم تَكُن في الحُسبان .


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كَبشر لا بُد وأن تعترينا بعض الهموم وتجثم على صدورنا الغموم ولما لا والحياة تبعات كثيرة تمس شخص كل واحد منا ورغم أيماننا بما هو كائن وسيكون ولكن تختلف قدراتنا في الصبر والتحمل وفي الكتم وإخفاء ما لا نُريد كشفه للغير بل نتمنى أحياناً لو يختفى من ذاكرتنا وللأبد .
      أن تبدأ حياة جديدة خالية من المنغصات فذلك حُلمٌ لا يجده حتى الملوك والأثرياء فللحياة متقضيات كثيرة تحاول أجتياحنا والسيطرة على مشاعرنا ونحن هناك قد نفتقر إلى عوامل كثيرة للثبات كإيماننا بالقدر خيره وشره وأنه من الله ووجود الأصدقاء المخلصين وهَمة عالية أكتسبناها من خلال تلك الشخصية التي حاولنا بناءها من الثقافات الأخرى والمعلومات التي أكتسبناها خلال مشوار الحياة البسيط .

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كأن الحياة معترك دامي يجرح القلوب ويأسر العقول بأفكار غريبة جداً وأعتقادات واهية وكأننا لا ننظر إلى ما هو أمامنا رغم تلك المقومات الأخرى التي نملك ومع تلك الملكات الرائعة التي تحاول تهدئة ما يتملكنا من حُزن وغضب ورفض تام لتلك المحاولات اليائسة والغير مجدية التي أوجدناها كحلول غير منصفة .
      وبيننا وبين كسر الحواجز ضعف شديد لا يُمكننا من تجاوزها أو حتى الأقتراب منها سوى لمسافة بسيطة تبقى بعيدة كل البُعد وبين اليأس والعزيمة تبقى هناك نوازع ووساوس شيطانية تحاول أختراق كل بارقة أمل للوصول ولتحقيق الفوز والنجاح .

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • محاولة تفسير الحياة يختلف عليها أثنان من بطنٍ واحد وتختلف عليها الشعوب ويختلف حولها الرجال والنساء على حد سواء فالكل رغم أقتناعه بمفهومه الخاص إلا أنه يحاول تضليل نفسه من خلال الدور الذي يُمثله في قبول وأقتناع أو في رفض لذلك السيناريو وعدم أنصياع .
      إذاً لا بد علينا من أن نكون مقتنعين بأمور ومختلفين في أمور ولذلك تجد الحليم فينا حيران رغم حنكته وحكمته وثقافته ونبوغه وعلمه ، أو ليس ذلك هو التردد الخفي الذي لا يظهر للعيان ويبقى مكبوتاً في الداخل رغم المحاولات الكثيرة للتنفيس عنه فليس كل ما نشُعر به يقال رغم ترجمته في بعض الأحيان .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كحالي عندما أتوقف عن الكتابة فأجد نفسي في عالم أخر بعيد عن الخلق إلا أنني معهم وفيهم وعندما أمسك بالقلم لأكتب لا أستطيع منع نفسي من الإبحار في أمواج من الأفكار العاتية وحمم من المشاعر المتأججة أحاول السيطرة عليها قدر الإمكان ولكنها تبُحر بي نحو عباب مُظلم لا يفهمه ولا يحاول معرفته إلا من كان مثلي مجنون قلم .
      قراءة النفس وقراءة الآخرين ومحاولة تحريك أفكارهم لتصل للمدى البعيد المعاكس لفهم البشر ليست محاولة لتضليل الفِكر أو العبث بالمشاعر ولكنها تبقى قراءات تحتمل رؤيا مختلفة لكل قلمٍ من الأقلام أو فكر من الأفكار فهي مبينة على الجنس والعُمر والثقافة والبيئة التي نشأ فيها المتلقي وللأوضاع التي نعاصر وللقضايا الحياتية المعاصرة بالمجتمعات الدولية والمحلية وغيرها من الأحداث .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما أكتُب عنها وكأنني أمُثلها في الغضب والفرح والقوة والضعف والمحبة والكره في جميع الصفات والمتغيرات الحياتية التي تمر بها ولستُ هُنا لأحلل ذلك الكائن القريب منا ولكنها كينونة تستحق كل الإعجاب والتقدير وهي لا تحتاج للمجاملة في كل الأوقات بل قد تحتاج للصراحة لتستطيع الاقتراب من شخصيتها فتلك القوة التي يراها البعض فيها أصل نشئتها الضُعف وتلك الابتسامة الساحرة تخفي خلفها عقلانية عجيبة يراها البعض بأنها بسيطة وبريئة بينما تحمل عقلاً جباراً قادر على أخضاع الكثير من الأفكار المُغايرة لها ولكن مع هذا تبقى العقول الأخرى مناوئة لها وكأنها ليست من جنس واحد .
      قرائتها وفهمها وذِكرها لهو أكبر دليل على قدرها لدى الذكور وبأنها شغلهم الشاغل كونها تمتلك صفات ومقومات عظيمة جداً يحتاج إليها الرجُل في ضعفه وحيرته فهي تمثل الشق الأخر منه الذي لا يُمكن الإستغناء عنه .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كيف أُحادثُك اليوم وأنتِ في كل يوم تتلونين وتظهرين بشكل أخر فما كتبته عنك بالأمس لا أحبذ كتابته اليوم لكونك تغيرت ومشاعرك ليست مُلكك كما يترائى لي ورغم حاجتك المُلحة لي تحاولين الألتفاتة إلى غيري بشكل مُخزي وكأنك تملكين زمام نفسك ، ضعفك البادئ على وجهك وحيرتك التي تظهر في كتاباتك لتنم عن ما بداخلك من رغبة لطلب المساعدة ولكن الغرور هو ما يحول دون رضوخك لذلك إذاً بِتنا كلانا نعلم بأن ما تخفيه لا شك ظاهر وبأن صورتك القوية الواضحة التي تحاولين إخفائها تتجلى في حروفك !
      إن نصدق فذلك بلا شك دليل على النضوج والسير في خطىً مستقيمة ولكن مع هذا شخصياتنا تفرض علينا أحياناً أن نعاكس رغباتنا الصريحة والواضحة لنا فبينما أنتِ مترددة تبقين سجينة هواجسك فالحيرة ستقتلك عاجلاً آم آجلاً تنفسكُ السريع وكأنك تجرين لمسافة بعيدة وفي وقت قصير يبُين ما تحاولين الوصول إليه والسؤال كيف ستصلين إلى بُغيتك وأنت ِ تُضللين نفسك بمتاهات لا داعٍ لها لماذا لا تتمسكين بالموجود وتدعين المفقود لحين بلوغ وقته ؟


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يحاول كل واحدٍ منهم أن يُبين بأنه اللبيب الفاهم وبأنه المتماسك دون غيره وبأن العلامات والإشارات أمامه واضحة ومُتجلية وبأنه حكيم زمانه ورغم تلك القناعات الزائفة ينسى بأن للحياة معاني كثيرة وبأننا لا نعالج الأمراض المنتشرة فينا وحولنا بقدر محاولتنا البحث عن أسباب تلك الأمراض وبأن محاولاتنا ستبقى مجرد محاولات وإن اكتشفنا العلاج بعد ذلك فإذا بالمرض يتجدد ويتشكل ليصد ذلك العلاج بشكل رهيب تقفُ عقول البشر أمامه مبهتة وبين ذلك كله يجب التسليم مع الإبقاء على الآمال المفتوحة ولا نبحث هنا عن الصدفة والمعجزة فإن جاءت فذلك خير ولكننا نقاتل لأجل أن نستفيق من سكرات المرض الموجعة فتلك سكرة لا نعلم إلى أي مدى ستطول بنا والسكرات كثيرة وفي كل سكرة استفاقة نعود بعدها لإغماءة فلماذا نحبس أنفاسنا رغم حاجتنا لكل نفس نَزفِر لنبتلع الآلم ونشهق لنزيح الآلم من جديد وهكذا هي الأوجاع لا تكاد تُغادرنا حتى تعود من جديد وفي ثوب ناصع البياض ليصطبغ بمادة لونها أحمر كلون الدم لا يراه إلا من عاش إحساسنا .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما نحاول حماية أنفسنا سواءاً من الداخل أو من الخارج فإننا بلا شك سنبذل طاقة كبيرة وجُهد مستميت فكيف لا والأخطار المحدقة بنا كثيرة ومتنوعة ونحن نعيش في عالم لا يتسم بالمثالية المطلقة ولكننا بين أحضان الشك والخوف من محاولة التواجد مع أنماط مختلفة وغريبة من البشر ومع هذا يختلف تصرف كل واحد منا عن الأخر بحسب فهمه وقدرته وطاقته وقوته ومدى إلمامه بالنواحي البشرية والصفات المتباينة والمختلفة فيهم أليس كذلك؟
      إذاً نحن نتصرف بطريقة عشوائية غير متقنة ولا تندرج تحت المفهوم الصحيح لاحتواء الحدث فلا هناك خطة موضوعة مدرجة بسياق لا يراه الساخرون ولا يتوقعه اللاهون الذين ينساقوا فقط خلف الكتابات البسيطة فهم في الوقت الذي يلقون فيه بالقِشرة ويعمقون النظر في الشئ الثقيل والكبير الذي أمامهم يقعون في غلطة كبيرة قد تؤدي بحياتهم إذاً وحسب منظوري البسيط هم لا يقرءون بقراءة متأنية صحيحة مجرد عبور سريع لا يكاد يشبع شيئاً مما في صدروهم ويعالج بعضاً من مكنونهم الذي يعانون منه .
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أُحب أن أقرئني هكذا يقول من يُحب قراءة نفسه ولا يقرأه الآخرون سوى من خلال تعريف بسيط للمخالفة فهو يُخالف لكي يُعرف فقط ومع هذا ينسى كيف يكتسب الصداقات بينما هو بارع ومشهور وذكي وفطن في كسب العداوات فأي دين ذلك الذي يمثله ذلك المآفون والمغبون سوى ترهات يضيع فيها علاقته بالآخرين لا نريد هنا أن نعبر الشُطآن ولا نقلب الكف لنرى ما المكتوب عليه فقراءتنا للفنجان قراءة مخادعة ومكذوبة ومغشوش فيها بل هي من التدليس والكذب ولكننا نحاول أن نتشبث بشئ من الأمل بوجود حقيقة واضحة تتجلى للجميع في إيمان ويقين ، نريد أن نكسب الآخرين دون أن نسكب الماء الذي تمتلئ به الوجوه الكريمة وذلك لا يكون إلا بحسن الظن في الآخرين لنكون كالبلسم الذي تداوى به الجروح والقروح ! ويجب أن نعلم بأن معاكسة الحياة لرغباتنا ما هي سوى بناء لشخصياتنا من خلال دراسة تلك المعايير التي بين أيدينا وكأنك تقول لنفسك كيف أصنع شخصيتي مع أن الواحد فينا لا يصنع شخصيته ولكنه يصقل نفسه ليحول مسارها من الدناءات ويبعثها على الفضائل والأخلاق العظيمة والقيم الكريمة .


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العيون الزجاجية كتب:

      ورود المحبه موضوعك حلو


      بارك الله فيك وكثر الله من أمثالك .. ما هي سوى محاولات يائسة للكتابة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون المنصوري كتب:

      واااااااااااصل...

      تشكر المنصوري
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نايس
      مآني ولدْ عًمك ولآ خَآلك أبوووي.. ولآ جًمَعتني فْيك أًصْل وقًبيله بًس أًعتبًركــ أخووووي وآَكثًر مْن أخوووي عًشرة عًمر مآ هيْ سًوآليف لَيلهْ.. " أَحًمد المًآلكــَي "


    • ثانكس ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما ابحث عن الحزن اجد نفسي بين يديه مبتسماً لما تبحثين عن نفسك فأذرف دمعاً عندما أسمعها أيعقل ان أكون مجرد كله من الحزن الداكن لايتخللني لون واحد وحتى إن كان داكناً فيربت الحزن على كتفي لابأس حبيبتي فأنا ماجئت بخاطري انتِ من ناديتني واتيت لكِ راكعا لأضمك بين احضاني وامسح دمعك المتناثر على وجنتيك .. الا ترين فيني كل احلامك الماضية كل لون عشت معه ورماك لي ... ألا تحسين بأنني جزءً من وجع أنت اختلقتيه لنفسك ... إلا تظنيني بأنني قلبك الذي مات من سنين ...
      أنا هنا حبيبتي بين يديك فما جدوى البحث إن كنت هنا ..
      || أخي ورود محبه أأحببت أن اسمح لقلبي للحديث قليلاً مع مدونتك فهذا ما جادت به نفسي فما قدرت ان اطلق لها العنان خوفا ان يسبب حزني لمدونتك الالم ||
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • وكأنك ِ في وضع لا يُسمح لك فيه بالنقاش ولا تبرير أفعالك وكشف أعمالك وكأن الأمر جاء بـ (قف) ولكنه ليس للجميع لك أنت ِ دون غيرك فهم سيقرئونها عمومية وستقرئينها خاصة جداً لأنك بلا شك بت ِ تُدركين الوضع جيداً لأنك تعيشين حيثياته ورغم ما تمتازين به من مؤهلات يراها الآخرون بأنها فريدة إلا أنها لا تمثل لك شئ سوى شئ واحد فقط وهو فشلك الذريع في الإستفادة منها أعلمُ وأنت تقرئينني بأنك تفهمين ما ألمح له ورغم ذلك تبقين صامته يقتلك خوفك ويصدك جهلك الذي أوقعك في مغبات من الوهن كُنت ِ أنت السبب الرئيسي فيها .
      لا أُجامل لأنني لستُ مخادع ولكن ِ أكشف ما سوف يُذهب ظنك السيئ بي وبما تمثله كتاباتي ، أكثر من مرة أقف بيني وبين نفسي مسائلاً لها ومتعجباً من أنثى أوتيت كل تلك الملكات والمواهب والصفات كيف أستطاعت أن تُلقي بها لتبقى وكأنها وحيدة وشريدة مع أنها محاطة بالأصدقاء وكأنها تريد أن تبني عشاً مستقلاً بعيداً عن الآخرين وكأنها تقول أنا لستُ بشرية ولكنني أختلف عنكم أختلاف الليل والنهار وبأن ما أملكه لا يملكه غيري ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:

      عندما ابحث عن الحزن اجد نفسي بين يديه مبتسم لما تبحثين عن نفس فأذرف دمعاً عندما أسمعها أيعقل ان أكون مجرد كله من الحزن الداكن لايتخللني لون واحد وحتى إن كان داكناً فيربت الحزن على كتفي لابأس حبيبتي فأنا ماجئت بخاطري انتِ من ناديتني واتيت لكِ راكعا لأضمك بين احضاني وامسح دمعي المتناثر على وجنتيك .. الا ترين فيني كل احلامك الماضية كل لون عشت معه ورماك لي ... ألا تحسين بأنني جزءً من وجع أنت اختلقتيه لنفسك ... إلا تظنيني بأنني قلبك الذي مات من سنين ...
      أنا هنا حبيبتي بين يديك فما جدوى البحث إن كنت هنا ..
      || أخي ورود محبه أأحببت أن اسمح لقلبي للحديث قليلاً مع مدونتك فهذا ما جادت به نفسي فما قدرت ان اطلقت لها العنان خوفا ان يسبب حزني لمدونتك الالم ||



      نحتاج لنطلق العنان لمخيلتنا أحياناً لنُعبر عن مكنوناتنا تجاه ما قرأناه فآثار فينا الإستعداد لكتابة بعضاً من الأحرُف إلأ أنها تعني لنا الكثير والكبت هو ما يولد فينا الإنكسار لنبقى بعيدين عن خواص النفس كلاً منا يملك موهبة قد تكُمن في القلب ويحركها الشعور وقد تكون في العقل ويحركها التفكير فلا نبقى في سكون فللبحر هيجانه وثورته فهو بين مد وجزر فإن كان البحر يُترجم نفسه والريح كذلك فكيف بإنسان يمتلك من القوة والعظمة ما يستطيع أن يعبر به الآخرين بكل سلاسة فالكتابة هي متنفس وكلنا يرغب في التنفس فالكتم يمثل أختناق خطير قد يؤدي بنا للأنعزال .
      بنت عُمان !!
      مجيئك جميل كحرفك المستنير .. بارك الله فيك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أخي ورود المحبة..


      لماذا كلما قرأتك.. قرأت شيئاً عن نفسي؟

      لربما هذا أكثر ما يجذبني لقراءتك.. أعتذر على دخولي رغم إشهارك بعدم الرغبة..

      ولن يكون لي تعليق على نظرتك في النساء.. ... فلا يوجد حقاً من يهتم بما تشعر به النساء..

      نحن كجنس كامل، نشعر بسخافة مشاعرنا.. بل والعدائية من بعضنا البعض، فكيف بالرجال..؟

      كان الله في العون.. متابعه..

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • ساكتب عشقي هنا بين السطور وسأنتظرك مجيك إن طال بالوقت وادركني الغروب فحاجتي لتروي عطشي اكبر من خوفي بين الذئاب والاسود ...
      سأكتب شعري بين رمال الصخور لعل الرياح توصلها إليك ...
      فإن أتاك الحنين فجراً فصمت قبل أن تثور الصخور ويكون حتفك حقاً هنا بين السطور ...
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • عيون هند كتب:

      أخي ورود المحبة..


      لماذا كلما قرأتك.. قرأت شيئاً عن نفسي؟

      لربما هذا أكثر ما يجذبني لقراءتك.. أعتذر على دخولي رغم إشهارك بعدم الرغبة..

      ولن يكون لي تعليق على نظرتك في النساء.. ... فلا يوجد حقاً من يهتم بما تشعر به النساء..

      نحن كجنس كامل، نشعر بسخافة مشاعرنا.. بل والعدائية من بعضنا البعض، فكيف بالرجال..؟

      كان الله في العون.. متابعه..





      ُعُيون هِند !!
      نعم بداية أردته خاص ولكن ردود الأخوة والأخوات حال دون خصوصيته فكان عام ولا بأس من تعليقك وتواجدك الذي أعتدت عليه طوال الفترة السابقة فلقد كنت الوحيدة التي رأيتها قريباً جداً من فهم أحرفي ! وأستطيع القول بأن أحرفها شبيهة أو قريبة من أحرفي ولا يكتنف ردودها الغموض أو المجاملة بل صريحة بكل معنى ً من معانيها .
      أتجاسر على نفسي للعودة والكتابة رغم توقفي عنها في الفترة الماضية وذلك ليس لشئ ولكن رغبة مني في الإبتعاد قليلاً عن جو الساحة المشحون بالتناقضات لذلك ذهبت للمواضيع النقاشية لعلي أجد نفسي فيها !
      هي كما ذكرت إشارات تذهب بنا للبعيد محاولين قدر المستطاع التنبه لبعض الأمور ولكن الأفضل من ذلك كله أن تبقينا قريبين من الكتابة وكما قلت في السابق لكل منا فهمه الخاص به وعندما نختلف في القراءة لا يعني ذلك بأن أحداً منا على خطأ ولكن هي قراءات وثقافات وحياة تختلف من شخص إلى أخر ونظرة تحتمل الخطأ والصواب ! أتمنى بقائك فوجودك يُشرفني فأبقي كما عهُدتك! جزيت خيراً ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بنت عُمان كتب:

      ساكتب عشقي هنا بين السطور وسأنتظرك مجيك إن طال بالوقت وادركني الغروب فحاجتي لتروي عطشي اكبر من خوفي بين الذئاب والاسود ...
      سأكتب شعري بين رمال الصخور لعل الرياح توصلها إليك ...
      فإن أتاك الحنين فجراً فصمت قبل أن تثور الصخور ويكون حتفك حقاً هنا بين السطور ...



      بنت عُمان كتب:

      أخي ورود شكراً لك كلي شرف ان اكون هنا واضع بصمتي بين حروفك التي حركت فيني الكتابة



      بنت عُمان إن وجدت المتسع للكتابة هُنا فأهلاً وسهلاً بك فلطالما كانت كتاباتي مفتوحة للجميع وليست حكراً على أحد المهم أن يكون الهدف جميل شكراً لك بحجم السماء وأتساع رقعة البحر ..بورك فيك ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      ُعُيون هِند !!
      نعم بداية أردته خاص ولكن ردود الأخوة والأخوات حال دون خصوصيته فكان عام ولا بأس من تعليقك وتواجدك الذي أعتدت عليه طوال الفترة السابقة فلقد كنت الوحيدة التي رأيتها قريباً جداً من فهم أحرفي ! وأستطيع القول بأن أحرفها شبيهة أو قريبة من أحرفي ولا يكتنف ردودها الغموض أو المجاملة بل صريحة بكل معنى ً من معانيها .
      أتجاسر على نفسي للعودة والكتابة رغم توقفي عنها في الفترة الماضية وذلك ليس لشئ ولكن رغبة مني في الإبتعاد قليلاً عن جو الساحة المشحون بالتناقضات لذلك ذهبت للمواضيع النقاشية لعلي أجد نفسي فيها !
      هي كما ذكرت إشارات تذهب بنا للبعيد محاولين قدر المستطاع التنبه لبعض الأمور ولكن الأفضل من ذلك كله أن تبقينا قريبين من الكتابة وكما قلت في السابق لكل منا فهمه الخاص به وعندما نختلف في القراءة لا يعني ذلك بأن أحداً منا على خطأ ولكن هي قراءات وثقافات وحياة تختلف من شخص إلى أخر ونظرة تحتمل الخطأ والصواب ! أتمنى بقائك فوجودك يُشرفني فأبقي كما عهُدتك! جزيت خيراً ..


      أشعر بأنني أعود إلى المنزل.. أشكرك من كل قلبي على هذا الرد الدافئ..

      سوف أفعل.. شكراً:)

      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • وكلما تمادينا في السكوت وعدم الإفصاح عن مشاعرنا كلما كان ذلك التسويف عميق في الأذى لذلك نصدح بكتابات قد لا يعقلها الآخرون ولكنها قد تعني لنا الكثير والكثير وليس القصد من ذلك إثارة ردود فعل الآخرين تجاه ما يؤمنون به أو ما لا يؤمنون به ولكنها في النهاية ردود أفعال لما قد ينسجم مع القلب والفكر معاً وما لا ينسجم المغزى من الأمر كله من أنا ومن أكون وما الذي أستطيع تغييره في نفسي أولاً وفي الآخرين وهل أنا صادقٌ حيال ما أكتب بمعنى هل مشاعري التي ترجمتها إلى حروف صادقة وما الغرض من خط تلك الحروف هل هي رسالة أرسلها للغائب حيث يكون أم أنني أحاول جذب اهتمام الآخرين وإقبالهم على ما يعتريني من تعب وضيق فأنا أحاول قدر المستطاع كباح النفس عن الغضب فهو من الشيطان وفي الوقت نفسه أبحث عن كلمة تخفف عني ما آنا فيه وبين ذلك كله تنحصر القضية كلها في شخوص أولاها متشابهة فهي لا تحل الموضوع بطريقة صحيحة وليس ذلك دائماً والأخرى مختلفة ومع التضاد الذي بيننا إلا إن الحل الأوفر والأشمل سيكون من خلالها فهل نحتاج بصدق للكتابة !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:

      أشعر بأنني أعود إلى المنزل.. أشكرك من كل قلبي على هذا الرد الدافئ..

      سوف أفعل.. شكراً:)



      بل الشُكر لنُبلك وكرمك في التواجد أختي عُيون !
      أسئل الله أن نستفيد جميعاً من تواجدك هُنا !
      كما فعلنا في السابق !
      بوركت من اخت كريمة !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)