! (خاص) !
! أحببت البقاء هُنا لوحدي !
! فعذراً للجميع !
(مدونتي الخاصة)
العيون الزجاجية كتب:
ورود المحبه موضوعك حلو
عيون المنصوري كتب:
واااااااااااصل...
بنت عُمان كتب:
عندما ابحث عن الحزن اجد نفسي بين يديه مبتسم لما تبحثين عن نفس فأذرف دمعاً عندما أسمعها أيعقل ان أكون مجرد كله من الحزن الداكن لايتخللني لون واحد وحتى إن كان داكناً فيربت الحزن على كتفي لابأس حبيبتي فأنا ماجئت بخاطري انتِ من ناديتني واتيت لكِ راكعا لأضمك بين احضاني وامسح دمعي المتناثر على وجنتيك .. الا ترين فيني كل احلامك الماضية كل لون عشت معه ورماك لي ... ألا تحسين بأنني جزءً من وجع أنت اختلقتيه لنفسك ... إلا تظنيني بأنني قلبك الذي مات من سنين ...
أنا هنا حبيبتي بين يديك فما جدوى البحث إن كنت هنا ..
|| أخي ورود محبه أأحببت أن اسمح لقلبي للحديث قليلاً مع مدونتك فهذا ما جادت به نفسي فما قدرت ان اطلقت لها العنان خوفا ان يسبب حزني لمدونتك الالم ||
عيون هند كتب:
أخي ورود المحبة..
لماذا كلما قرأتك.. قرأت شيئاً عن نفسي؟
لربما هذا أكثر ما يجذبني لقراءتك.. أعتذر على دخولي رغم إشهارك بعدم الرغبة..
ولن يكون لي تعليق على نظرتك في النساء.. ... فلا يوجد حقاً من يهتم بما تشعر به النساء..
نحن كجنس كامل، نشعر بسخافة مشاعرنا.. بل والعدائية من بعضنا البعض، فكيف بالرجال..؟
كان الله في العون.. متابعه..
بنت عُمان كتب:
ساكتب عشقي هنا بين السطور وسأنتظرك مجيك إن طال بالوقت وادركني الغروب فحاجتي لتروي عطشي اكبر من خوفي بين الذئاب والاسود ...
سأكتب شعري بين رمال الصخور لعل الرياح توصلها إليك ...
فإن أتاك الحنين فجراً فصمت قبل أن تثور الصخور ويكون حتفك حقاً هنا بين السطور ...
بنت عُمان كتب:
أخي ورود شكراً لك كلي شرف ان اكون هنا واضع بصمتي بين حروفك التي حركت فيني الكتابة
ورود المحبة كتب:
ُعُيون هِند !!
نعم بداية أردته خاص ولكن ردود الأخوة والأخوات حال دون خصوصيته فكان عام ولا بأس من تعليقك وتواجدك الذي أعتدت عليه طوال الفترة السابقة فلقد كنت الوحيدة التي رأيتها قريباً جداً من فهم أحرفي ! وأستطيع القول بأن أحرفها شبيهة أو قريبة من أحرفي ولا يكتنف ردودها الغموض أو المجاملة بل صريحة بكل معنى ً من معانيها .
أتجاسر على نفسي للعودة والكتابة رغم توقفي عنها في الفترة الماضية وذلك ليس لشئ ولكن رغبة مني في الإبتعاد قليلاً عن جو الساحة المشحون بالتناقضات لذلك ذهبت للمواضيع النقاشية لعلي أجد نفسي فيها !
هي كما ذكرت إشارات تذهب بنا للبعيد محاولين قدر المستطاع التنبه لبعض الأمور ولكن الأفضل من ذلك كله أن تبقينا قريبين من الكتابة وكما قلت في السابق لكل منا فهمه الخاص به وعندما نختلف في القراءة لا يعني ذلك بأن أحداً منا على خطأ ولكن هي قراءات وثقافات وحياة تختلف من شخص إلى أخر ونظرة تحتمل الخطأ والصواب ! أتمنى بقائك فوجودك يُشرفني فأبقي كما عهُدتك! جزيت خيراً ..
عيون هند كتب:
أشعر بأنني أعود إلى المنزل.. أشكرك من كل قلبي على هذا الرد الدافئ..
سوف أفعل.. شكراً:)