برنامج مقولة في قفص الإتهاااااااااااااااااام!! حـــــ 2 ـــلقة (( كل ابن آدم خطاء))

  • برنامج مقولة في قفص الإتهاااااااااااااااااام!! حـــــ 2 ـــلقة (( كل ابن آدم خطاء))

    السلام عليكم والرحمه,,,

    " كل ابن ادم خطاء"
    الحياه صندوق من التجارب والمواقف والاحداث.. قد نصيب بتحليلهاا وقد نخطئ احيانا..
    ف النجاح حصيله تجارب عديده فشلت عده مرات ولكنها اصابت بالاخير...
    نخطط...نرسم...وننفذ .وهناك خيارين لذالك..
    اما ان نصيب او نخطئ...
    ف الصواب يدفعنا الى المواصله ويوجههنا الى مرحله متقدمه .
    والخطأ يدفعنا الى الجهد لاجتياز المرحله الحاليه..
    الاخطاء منهااا الوارده ومنها النادره..
    عند حدوث أي خطأ نسمع عباره " كل ابن ادم خطاء"


    ستكون حلقه اليوم حول مدى صحه توجيه هذه العباره
    اذاا: "كل ابن ادم خطاء: تحت دائره الضوء...وتحت قفص الاتهام...
    بالبدايه ما هو مفهوم الخطأ؟ وما هو مدى ارتباطها بالحياه والاتجاهات المختلفه؟


    مودتـــــــــيّ ّ ّ
  • بسم لله الرحمن الرحيم

    اللهم هي لنا من أمرنا رشدا

    كل ابن أدم خطائون و خير الخطائين التوابين

    ادم ليس معصوم من الخطاء فهناك تفاوت في نوع الخطاء و اشكال الخطاء

    المهم هو تصحيح الخطاء

    فا الانسان يودي الصلاه ربما يخطي فيها يتحدث مع و الديه فيخطا في الاسلوب او في كلمه

    فا الحمد لله على نعمة الاسلام ديننا دين يسر و ليس عسر

    اشرت سابق بان خير الخطائين التوابين

  • وبه نستعين والحمدلله ..
    //
    \\
    في منظوري المتواضع ..

    " كل ابن ادم خطاء"
    الخطأ .. هو عبارة عن زله يقترفها الانسان بدون علم له .. اي ان يخطأ بدون التعمد فيه ..
    هذا مفهوم هذه العبارة .. وليس جميع الأخطااااء
    //
    \\
    نعم الخطأ وارد من الجميع .. ورأينا كيف أبينا آدم عليه السلام اخطأ بعصيان كلام الله عز وجل عندما سمع كلام ابليس اللعين ...
    وهذا أكبر مثال على الأخطاااء ...
    //
    \\
    لكن ..
    //
    \\
    يجب ان لا نتعمد الخطأ ونقول هذه المقولة
    " كل ابن ادم خطاء"
    فهي لا تنطبق على هذه الاشياااء .. واللبيب الذي يعرف تمييز الأخطاء ونسبها لهذه العبارة أم لا تتوافق معهااا
    //
    \\
    هذا والله أعلم ... طرح رااائع بالتوفيق

  • الغاضب & فخر,,,
    العباره صحيحه ومنسوبه الى حديث خير البشريه
    ولكن التركيز وحصر البؤره حول مدى تطبيقها على مساراتناا؟!!!!!

    لا مجال يراودنااااااااا للشك حول ثبوتهااااااااا
    ولكن هل بالفعل الجميع يخطأ لغفله لتنطبق عليه المقوله؟!!!!!
    طريق خاطئ ويسلكه البعض ويدرك انه على منحدر
    ويوااصل ....
    الى اي مدى بات استخدام هذه المقوله يوصلنا؟!!!!!!!
  • بيست

    الخطاء وأرد في ابسط الامور
    با الفعل هي مقوله لا شك فيها فلكن في الجانب الاخر من المقوله قيل خير الخطائين التوابين
    لا يجب علينا عندما نقع في الخطاء نتعذر بهذا العباره لا بد من طرح اسباب الخطاء و تعلم منها من أجل عدم الوقوع في الخطاء مرة أخراء
    من الاجدر بنا عند و قوع في الخطاء لا نبرر الفعل بهذا القول.

    مودتي




  • صباح الخير

    شكرا على الدعوه بيست هوب

    (( كل بان ادم خطاء ))

    من وجهت نظري مقوله لا غبار عليها

    وما اعتقد انه فيه انسان في هذا الكون ما يخطئ

    ولو رجعنا للتاريخ لوجنها عظماء التاريخ واشهرهم قد اخطئو ولوجدنا بعض من الصحابه ايضا
    وايضا لو رجعنا للاخلف لوجدنا سيدنا ادم قد اخطئ

    والخطئ انواع قد يكون خطئ متعمد وقد يكون خطئ عفوي دون اي قصد وفي بعض الاحيان الخطئ يصدر بسبب النسيان او الاهمال وعدم التركيز

    ومن لم يخطئ اعتقد بانه لن ينجح
    الخطاء يعلمنا الصواب
    ولن نجد شخص مثالي
    وان وجدنا شخصيا مثاليا وسالناه عن هذي المقوله فلسوف يقول كنت اكثر الناس خطئا ولهذا اصبحت مثاليا وتعلمت من اخطائي

    واعتقد الخطئ فطره في جميع البشر حالها ك حال النسيان
    اوجدها الله فينا لكي نتعلم وندرك الحياه ولكي نصلح من انفسنا بعد كل خطئ

    وليس العيب بان نخطئ ولكن العيب ان من يخطئ ويكرر نفس الخطئ

    واعتقد من وجه شخصيه الخطئ سويف يوصلنا لنتيجه ان احسنا استغلالها ستكون نتجيه ايجابيه لكثير من الناس

    شكرا على البرنامج الجميل
    كل التوفيق لكم ان شاء الله


  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    موضوع الحديث الشريف ..
    كل إبن أدم خطاء ..وخير الخطائين التوابون..
    يقول تعالى : ([B] إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)
    [/B]
    الخطأ في بنى آدم وارد وذلك لأسباب كثيرة .. وخُلق الإنسان ضعيفا ..فالمادة التي خُلق منها هذا الأنسان ..
    قابلة للخطأ ..للنسيان ..للعفو والتسامح..للبغض والكره ..الخ ..وتعتري الإنسان حالات كثيرة إلى جانب ذلك ..
    وكما قيل جل من لا يسهو ومن لا يُخطئ والمعصومين من الخطأ هم الأنبياء عليهم أفضل الصلاة والسلام ..
    والخطأ يكون من عدة جوانب كذلك ..أما أن يكون خطأ مُتعمداً ومقصوداً وأما أن يكون خطأ غير متعمد ولا مقصود
    وإما أن يكون خطأ وقع في حالة خرجت عن سيطرة الأنسان نفسه وهناك جوانب أخرى لا يتسع المجال لذكرها ..
    عموماً الذي يقترف الخطأ عن قصد ونية ودون أن يحسب حساب للنتيجة والتي قد ترجع على هذا الإنسان المخطئ
    بتعبات لم يكُن يحسب لها ألف حساب ..فيحس هذا الأنسان بكبر الخطأ فيسارع للتوبة ويتراجع عنه مستقبلاً بعد أن
    يندم على فعله ذلك فهناك نقول كل أبن آدم خطاء ..ولكن عليه أن لا يعود مستقبلاً لفعلته تلك وأحياناً يقترف الأنسان
    خطأ بدون قصد ولا نية ..فيعمل مستقبلاً على أن لا يقع في نفس الخطأ وإلا فهو مُصر وعليه ما عليه من الذنوب
    والأوزار ولكن كثيراً من الناس يقع في الخطأ فيتعلم منه درساً يجعله يُفكر ألف مرة قبل أن يقع فيه لأنه شاهد بأم عينه
    ما هي النتيجة وكيف كانت الأمور ستؤول بعد ذلك ..فغلطت الشاطر بألف غلطة ..أرى والله أعلم بأن الذي يُخطئ ثم
    يكرر الخطأ مرة ومرتين وثلاثة ..هذا أنسان مُتعمد ..وقاصد الوقوع في الخطأ ..ولا يجب أن يطلق عليه هذا القول ..
    ولكن إذا وقع الإنسان في الخطأ وعزم على أن لا يعود لخطأه فذلك هو الخطأ الذي وقع فيه وهو نادم وهو وقوع ..
    البشر في تلك الأخطاء .. لأنه وفي نهاية الحديث وخير الخطائين التوابون ..بمعنى أنسان أخطأ وتاب وعزم أن لا
    يعود مرة ثانية لخطأه ذلك الفادح الذي كان سيؤدي مثلاً بحياته أو حياة اسرته أو مستقبله أو علاقاته بأحب الناس إليه
    أو قد يثير مشكلة كبيرة يقع فيها القتل أو السجن ..الخ .. لذلك قال العُلماء التوبة لها شروط ومنها ..
    - أن يقلع عن معصيته - أن يندم على فعها - أن يعزم أن لا يعود إليها مطلقا ..هذه أن كانت المعصية بينه وبين ربه
    وان كانت مع آدمي فهذه الشروط الثلاثة وأن يبرأ من حق صاحبها فإن كان مالاً أو نحوه رده إليه وإن كان حد قذفٍ
    مكنه منه أو غيبة أستحلها منه وعليه أن يتوب من جميع الذنوب ..وعموماً أياً كان الخطأ بشري أو مادي أو معنوي ..
    يمس شخصه أو أحد من أقاربه أو عامة الناس أو المجتمع أو الدولة .. كان الواجب عليه أن يتوب من خطأه وأن يعدل
    عن ذلك الخطأ ..والخطأ تقع فيه أمور كثيرة .. ومحور النقاش هل يُقال على كل من أخطأ ..كل أبن أدم خطأ .. أقول
    علينا بتكملة الحديث ..بأنه خير الخطائين التوابون ..أي من أخطأ وأعترف بخطأه وندم عليه وتاب منه وعزم أن لا يعود
    مُجدداً إليه فأقول نعم يُقال عنه ذلك ..أما الذي يستغل طيبة الناس ..ويقع في الخطأ بإرادة منه وفي كل مرة يعود إليه فهو
    ليس بخطاء وإنما هو مُجرم في حق ربه وفي حق نفسه وفي حق الناس وحق المجتمع وعليه أن ينتبه لذلك الخطا فليس
    في كل مرة تسلم الجرة .. والله يُمهل ولا يُهمل ..إذا ما دعتك قدرتك على ظُلم الناس فتذكر قُدرة الله عليك ..
    وسأختم حديثي بهذه الأبيات ..
    لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا فالظلم أخره يأتيك بالندم ِ
    تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم ِ
    فلا يأتي الناس بالأخطاء ثم يقولون أنه خطأ غير متعمد بينما هو كان مقصود فالله أعلم بالنيات والسرائر ..
    والله أعلم ..




    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • زحمه & الغااضب....

    هو حديث ولا يوجد به شااائبه حتى نشكك بصحته
    ولكن هل فعلا كل خطأ متكرر ومتواصل يكون التعقيب عليه
    بهذاا الحديث؟؟؟
    ارى بهذه الايام استخدامها بشكل مبالغ به
    لتمنحهم صلاحيه ارتكاب الخطأ............

    اعتقد هناك تجاوزات لهذه العباره
    ما قراءتكم لذالك؟

  • ورود المحبة كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
    موضوع الحديث الشريف ..
    كل إبن أدم خطاء ..وخير الخطائين التوابون..
    يقول تعالى : ([B] إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)
    [/B]
    الخطأ في بنى آدم وارد وذلك لأسباب كثيرة .. وخُلق الإنسان ضعيفا ..فالمادة التي خُلق منها هذا الأنسان ..
    قابلة للخطأ ..للنسيان ..للعفو والتسامح..للبغض والكره ..الخ ..وتعتري الإنسان حالات كثيرة إلى جانب ذلك ..
    وكما قيل جل من لا يسهو ومن لا يُخطئ والمعصومين من الخطأ هم الأنبياء عليهم أفضل الصلاة والسلام ..
    والخطأ يكون من عدة جوانب كذلك ..أما أن يكون خطأ مُتعمداً ومقصوداً وأما أن يكون خطأ غير متعمد ولا مقصود
    وإما أن يكون خطأ وقع في حالة خرجت عن سيطرة الأنسان نفسه وهناك جوانب أخرى لا يتسع المجال لذكرها ..
    عموماً الذي يقترف الخطأ عن قصد ونية ودون أن يحسب حساب للنتيجة والتي قد ترجع على هذا الإنسان المخطئ
    بتعبات لم يكُن يحسب لها ألف حساب ..فيحس هذا الأنسان بكبر الخطأ فيسارع للتوبة ويتراجع عنه مستقبلاً بعد أن
    يندم على فعله ذلك فهناك نقول كل أبن آدم خطاء ..ولكن عليه أن لا يعود مستقبلاً لفعلته تلك وأحياناً يقترف الأنسان
    خطأ بدون قصد ولا نية ..فيعمل مستقبلاً على أن لا يقع في نفس الخطأ وإلا فهو مُصر وعليه ما عليه من الذنوب
    والأوزار ولكن كثيراً من الناس يقع في الخطأ فيتعلم منه درساً يجعله يُفكر ألف مرة قبل أن يقع فيه لأنه شاهد بأم عينه
    ما هي النتيجة وكيف كانت الأمور ستؤول بعد ذلك ..فغلطت الشاطر بألف غلطة ..أرى والله أعلم بأن الذي يُخطئ ثم
    يكرر الخطأ مرة ومرتين وثلاثة ..هذا أنسان مُتعمد ..وقاصد الوقوع في الخطأ ..ولا يجب أن يطلق عليه هذا القول ..
    ولكن إذا وقع الإنسان في الخطأ وعزم على أن لا يعود لخطأه فذلك هو الخطأ الذي وقع فيه وهو نادم وهو وقوع ..
    البشر في تلك الأخطاء .. لأنه وفي نهاية الحديث وخير الخطائين التوابون ..بمعنى أنسان أخطأ وتاب وعزم أن لا
    يعود مرة ثانية لخطأه ذلك الفادح الذي كان سيؤدي مثلاً بحياته أو حياة اسرته أو مستقبله أو علاقاته بأحب الناس إليه
    أو قد يثير مشكلة كبيرة يقع فيها القتل أو السجن ..الخ .. لذلك قال العُلماء التوبة لها شروط ومنها ..
    - أن يقلع عن معصيته - أن يندم على فعها - أن يعزم أن لا يعود إليها مطلقا ..هذه أن كانت المعصية بينه وبين ربه
    وان كانت مع آدمي فهذه الشروط الثلاثة وأن يبرأ من حق صاحبها فإن كان مالاً أو نحوه رده إليه وإن كان حد قذفٍ
    مكنه منه أو غيبة أستحلها منه وعليه أن يتوب من جميع الذنوب ..وعموماً أياً كان الخطأ بشري أو مادي أو معنوي ..
    يمس شخصه أو أحد من أقاربه أو عامة الناس أو المجتمع أو الدولة .. كان الواجب عليه أن يتوب من خطأه وأن يعدل
    عن ذلك الخطأ ..والخطأ تقع فيه أمور كثيرة .. ومحور النقاش هل يُقال على كل من أخطأ ..كل أبن أدم خطأ .. أقول
    علينا بتكملة الحديث ..بأنه خير الخطائين التوابون ..أي من أخطأ وأعترف بخطأه وندم عليه وتاب منه وعزم أن لا يعود
    مُجدداً إليه فأقول نعم يُقال عنه ذلك ..أما الذي يستغل طيبة الناس ..ويقع في الخطأ بإرادة منه وفي كل مرة يعود إليه فهو
    ليس بخطاء وإنما هو مُجرم في حق ربه وفي حق نفسه وفي حق الناس وحق المجتمع وعليه أن ينتبه لذلك الخطا فليس
    في كل مرة تسلم الجرة .. والله يُمهل ولا يُهمل ..إذا ما دعتك قدرتك على ظُلم الناس فتذكر قُدرة الله عليك ..
    وسأختم حديثي بهذه الأبيات ..
    لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا فالظلم أخره يأتيك بالندم ِ
    تنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم ِ
    فلا يأتي الناس بالأخطاء ثم يقولون أنه خطأ غير متعمد بينما هو كان مقصود فالله أعلم بالنيات والسرائر ..
    والله أعلم ..






    مداخله مثريه..وغطت جوانب كثيره
    شرح مفصل...........

    ما نوهت عليه هو بالفعل هل كل خطأ يطلق عليه انه خطأ وارد
    لطبيعه البشر ؟!!
    الا ترى هناك استخدام مبالغ به لهذه المقوله؟!!

  • best hope كتب:

    مداخله مثريه..وغطت جوانب كثيره
    شرح مفصل...........

    ما نوهت عليه هو بالفعل هل كل خطأ يطلق عليه انه خطأ وارد
    لطبيعه البشر ؟!!
    الا ترى هناك استخدام مبالغ به لهذه المقوله؟!!



    هُناك مقولات كثيرة مُبالغٌ فيها في المجتمع وأصبح قولها عادة ..
    كقولهم الإيمان في القلب وهو لا يُصلي ولا يصوم ولا يقرأ كتاب الله..
    والإيمان هو ما وقر في القلب وأتبعه العمل .. فكل الأيات تُبين ..أمنوا وعملوا ..
    وهكذا هي مقولة ..كل أبن أدم خطأ .. يخطأوون فيعولون الخطأ على الضعف البشري..
    بينما هم في بعض من الأخطاء يعوون تماماً ما أقترفوه من خطأ وبإرادة تامة منهم ..
    مثال السرعة المحددة في الشارع .. 120 وهو يسرع 220 وبعد مايقع الحادث ويموت
    من يموت يقول أخطأت وكل أبن آدم خطاء ..

    اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
  • كل إبن أدم خطاء

    بالبدايه ما هو مفهوم الخطأ؟ وما هو مدى ارتباطها بالحياه والاتجاهات المختلفه؟

    الخطاء مفهوم هو أن يخطى الانسان ويعصي الله عز وجل بسبب الشيطان والنفس وكما كلنا نعلم بإن الانسان ليس معصوم عن الخطاء ولكن ليس عليه أن يخطئ ثم يقول كل إبن أدم خطاء قصدي لا يتخذ من المقولة ذريعة لكي يعصي الله عز وجل وحينما اخطاء سيدنا ادم فلقد نس امر الله عز وجل فسرع إلى التوبة من الله عز وجل فلذلك غفر الله له.

    اممم هذه المقولة مرتبطة بالحياة بشكل كبير جدا فأصبح الناس يتأخذونها ذريعة في المعاصي وحينما توجه إليه النصيحة او تعاتبه يقول لك سيدنا ادم اخطاء وبعضهم يقول كل ابن ادم خطاء وهم لا يدركون بإن الله عز وجل يعلم ما تخفي صدورهم وكيف هي نيتهم...

    باب التوبة مفتوح ولكن لا تدري نفس متى تموت
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    موضوع جميل اختي .....


    بالبدايه ما هو مفهوم الخطأ؟

    الخطأ برأيي هو فعل شي غير صائب اي ليس على الوجه المطلوب وقد تتفرع انواع الخطأ إلى معاني عدة فتجد الخطأ في الكتابه او الأفعال او الكلام او العصيان وغيرها الكثير ولاكن يظل المفهوم واحد ......


    وما هو مدى ارتباطها بالحياه والاتجاهات المختلفه؟

    الخطأ اساسا موجود ومرتبط بالحياة ...... فتجد الإنسان في حياته اليومية تصدر منه الأفعال او الأقوال الخاطئه .....وقد ستسائل البعض لما هذا ؟؟؟
    ستكون الإجابه هو ان الأنسان ليس بكامل وانما الكمال لله تعالى فمن حكمته جل علاه ان اوجد الخطأ للإنسان لكي يتعلم منه ولا يقع فيه مرة اخرى ولاكن ستجد ان البعض يقعون فيه اكثر من مره فهنا امر مرتبط بالفرد نفسه ووعيه ...... قال النبي عليه السلام (( لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين )) اي ان المسلم الواعي المتفتح العقل قد يقع في الخطأ ولاكنه يتعلم منه ولا يقع فيه مرة أخرى ...سلمت الأيادي ...



    دمتم:) بود
    [SIGPIC][/SIGPIC]
    اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
    وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
  • ورود المحبة كتب:

    هُناك مقولات كثيرة مُبالغٌ فيها في المجتمع وأصبح قولها عادة ..
    كقولهم الإيمان في القلب وهو لا يُصلي ولا يصوم ولا يقرأ كتاب الله..
    والإيمان هو ما وقر في القلب وأتبعه العمل .. فكل الأيات تُبين ..أمنوا وعملوا ..
    وهكذا هي مقولة ..كل أبن أدم خطأ .. يخطأوون فيعولون الخطأ على الضعف البشري..
    بينما هم في بعض من الأخطاء يعوون تماماً ما أقترفوه من خطأ وبإرادة تامة منهم ..
    مثال السرعة المحددة في الشارع .. 120 وهو يسرع 220 وبعد مايقع الحادث ويموت
    من يموت يقول أخطأت وكل أبن آدم خطاء ..




    استشهاادات رائعه,,,
    ثقل كاهل هذه المقوله لتركيزهم عليهااااااااااا
    يأج الحدث بالاخطاء ف يعلقونهااا تحت شماعه الحديث
    ويحذفون التكمله............
    الكل يخطئ ....ولكن اين التكمله من النص؟!!
    الا يحق لنا ان نكملها كي يتضح لنااا فعلا انه خطأ وارد
    اذا مقوله تستخدم لمشاهد واحداااث وتجبر لوضعهااا
    دون جدوى...وتستمر الاخطاااء تحت شعار لا بأس ف الكل يخطئ

    مودتي

  • الخطاء وارد في اي عمل بشري
    ولكن يتوجب علينا معرفة حجم الخطاء واثرة على الأخرين
    لكي نستفيد منة في المستقبل

    تحيتي
    أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
    ,.
    مقولة من حديث للبحث والإستفهآم شائعة جدا
    «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »
    الله اعلم بـ مدى صحة الحديث وضعفة ,,
    أجدهاا جاءت من باب وااحدة وهي باب التوبة
    نحن دائما بحاجة للعودة والتوبة إلى الله
    فلا ملجأ ولا مفر لنا منه إلا إليه

    كلنا نخطأ غير معصومين.. نقبل على الله تارة و ندبر في أخرى،
    نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة مرة أخرى ، صفة بشرية ف العباد
    لا نخلو من المعصية، بإستثناء الأنبياء والصالحين
    ولا بد أن يقع منا الخطأ، لذا الحديث جاء من باب التوبة
    ( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها ..)
    السيئة موجودة , ومهما إختلف الذنب زاد أو نقص
    فإن الله غفور رحيم بعبآدة
    بشرط ان المؤمن يتقي الله في نفسه ولآ يستغل ذلك الامر
    في تكرار الخطأ كل مرة , متكأ على صفته البشرية
    فالمؤمن لآ يلدغ من جحر مرتين
    هذاا والله أعلم
    بارك الله فيك عزيزتي بيست هوب

    ,.

    لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
  • Sorrowful Man2 كتب:

    كل إبن أدم خطاء

    بالبدايه ما هو مفهوم الخطأ؟ وما هو مدى ارتباطها بالحياه والاتجاهات المختلفه؟

    الخطاء مفهوم هو أن يخطى الانسان ويعصي الله عز وجل بسبب الشيطان والنفس وكما كلنا نعلم بإن الانسان ليس معصوم عن الخطاء ولكن ليس عليه أن يخطئ ثم يقول كل إبن أدم خطاء قصدي لا يتخذ من المقولة ذريعة لكي يعصي الله عز وجل وحينما اخطاء سيدنا ادم فلقد نس امر الله عز وجل فسرع إلى التوبة من الله عز وجل فلذلك غفر الله له.

    اممم هذه المقولة مرتبطة بالحياة بشكل كبير جدا فأصبح الناس يتأخذونها ذريعة في المعاصي وحينما توجه إليه النصيحة او تعاتبه يقول لك سيدنا ادم اخطاء وبعضهم يقول كل ابن ادم خطاء وهم لا يدركون بإن الله عز وجل يعلم ما تخفي صدورهم وكيف هي نيتهم...

    باب التوبة مفتوح ولكن لا تدري نفس متى تموت



    رحم الله من اهداني عيوبي....
    المخطئ بهذه الحقبه لا يرضى بالنصيحه ويقال كونك مخطئ
    لذالك هنااا الخلل... التركيز على امور اخرى غير التوبه والرجوع من ذالك المسلك
    بالغالب نحن نخطئ ومن لا يخطئ لا اعتقد انه قدم شئ مطلقااا لنفسه وللمحيط
    الذي يعيش به......
    ولكن ترأس بين الفنيه والاخرى عذر "كل ابن ادم خطاء" ضاقت ذريعه هذه العباره
    اخطااء وااضحه وهفوااات تشكل هزه بالشخص
    ولكن حين تحلل تجدها سبيلا لطريق الهدايه
    ولكن:عوضا عن التوبه ....يمد يده بقول العباره كلنا نخطئ
    ولا يحرك ساكنااا ويعاود الكره....

    "اليس هذه العباره انحرف مسارها بانحرافناا"؟؟؟

  • ولد البـــدو كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    موضوع جميل اختي .....


    بالبدايه ما هو مفهوم الخطأ؟

    الخطأ برأيي هو فعل شي غير صائب اي ليس على الوجه المطلوب وقد تتفرع انواع الخطأ إلى معاني عدة فتجد الخطأ في الكتابه او الأفعال او الكلام او العصيان وغيرها الكثير ولاكن يظل المفهوم واحد ......


    وما هو مدى ارتباطها بالحياه والاتجاهات المختلفه؟

    الخطأ اساسا موجود ومرتبط بالحياة ...... فتجد الإنسان في حياته اليومية تصدر منه الأفعال او الأقوال الخاطئه .....وقد ستسائل البعض لما هذا ؟؟؟
    ستكون الإجابه هو ان الأنسان ليس بكامل وانما الكمال لله تعالى فمن حكمته جل علاه ان اوجد الخطأ للإنسان لكي يتعلم منه ولا يقع فيه مرة اخرى ولاكن ستجد ان البعض يقعون فيه اكثر من مره فهنا امر مرتبط بالفرد نفسه ووعيه ...... قال النبي عليه السلام (( لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين )) اي ان المسلم الواعي المتفتح العقل قد يقع في الخطأ ولاكنه يتعلم منه ولا يقع فيه مرة أخرى ...سلمت الأيادي ...



    دمتم:) بود


    وعليكم السلام والرحمه,,,,

    مداخله مثريه اخي الكريم....
    ليس باب النقااش حول الخطأء ووقوعه..لانه واقع
    وبوقوعه وحدوثه لا تتوقف الداائره بل تستمر ولكن للافضل....

    . قال النبي عليه السلام (( لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين ))....
    من منطلق هذااا الحديث
    قد يلدغ عشرات المرات وهو على نفس المسلك والمهلك
    تأخذ بيده ويقول" كلنا نخطئ" ويمضي
    ظلمنااا هذه الحديث بمحتواااااااااااااااه ...........

    متى نكون انصفنا العباره؟؟؟


    مودتي
  • إبن الوقبـــة كتب:

    الخطاء وارد في اي عمل بشري
    ولكن يتوجب علينا معرفة حجم الخطاء واثرة على الأخرين
    لكي نستفيد منة في المستقبل

    تحيتي


    الخطأء وارد وتتعدد انواعه
    خطأء بين الفرد وربه
    خطأء بين الفرد ونفسه
    خطأء بين الفرد ومجتمعه وبلده
    خطأء بين الفرد والعالم اجمع,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    سلسله من الاخطاااااااااااء المتتابعه والحكمه بالاستفاده منهاااااااا
    ولكن تعثرات الفرد بنفس المنعطف مرارااا وتكرارااااااا
    هو ما يرهقناااا ......
    استبدال الخطاء بالصواب ليحل محله هو ما نسعى لاجله
    ولكن اصبحت هذه العباره تعلق كشماعه لرغباتنااااااا
    نسلك المسلك وندرك تماماااا نهايته
    وحين تنسد الطرق
    نقول "كل ابن ادم خطاء"
    متى برايك نكون قد اجحفنا بحقهااا؟

    مودتي
  • m!ss flora كتب:

    السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
    ,.
    مقولة من حديث للبحث والإستفهآم شائعة جدا
    «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »
    الله اعلم بـ مدى صحة الحديث وضعفة ,,
    أجدهاا جاءت من باب وااحدة وهي باب التوبة
    نحن دائما بحاجة للعودة والتوبة إلى الله
    فلا ملجأ ولا مفر لنا منه إلا إليه

    كلنا نخطأ غير معصومين.. نقبل على الله تارة و ندبر في أخرى،
    نراقب الله مرة، وتسيطر علينا الغفلة مرة أخرى ، صفة بشرية ف العباد
    لا نخلو من المعصية، بإستثناء الأنبياء والصالحين
    ولا بد أن يقع منا الخطأ، لذا الحديث جاء من باب التوبة
    ( اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها ..)
    السيئة موجودة , ومهما إختلف الذنب زاد أو نقص
    فإن الله غفور رحيم بعبآدة
    بشرط ان المؤمن يتقي الله في نفسه ولآ يستغل ذلك الامر
    في تكرار الخطأ كل مرة , متكأ على صفته البشرية
    فالمؤمن لآ يلدغ من جحر مرتين
    هذاا والله أعلم
    بارك الله فيك عزيزتي بيست هوب

    ,.




    مداخله دقيقه وشامله كالعاده
    :
    لنتعمق سوياااا بتكرار الخطاء الذي يفقد للوقت مكانته
    وللجهد طراوته وجودته.....
    التكرار هل هو عدم اقتناع بالخطاء ذاته ف يعمد على تكراره؟
    ام هي رغبه بتلبيه طلب ما بذااته لتحقيق سعاده مؤقته
    ؟؟؟؟

    مودتي

  • @؟كنتـــ الساحة ــروول ؟@ كتب:

    شكرااا
    اخي ع الطرح؟
    تقبل مروووري


    اشكرك على المرور الطيب....
    اعيرك انتباه "انثى ولست ذكرا"
    :

    ما هو تعريفك للخطاء؟
  • best hope كتب:

    رحم الله من اهداني عيوبي....
    المخطئ بهذه الحقبه لا يرضى بالنصيحه ويقال كونك مخطئ
    لذالك هنااا الخلل... التركيز على امور اخرى غير التوبه والرجوع من ذالك المسلك
    بالغالب نحن نخطئ ومن لا يخطئ لا اعتقد انه قدم شئ مطلقااا لنفسه وللمحيط
    الذي يعيش به......
    ولكن ترأس بين الفنيه والاخرى عذر "كل ابن ادم خطاء" ضاقت ذريعه هذه العباره
    اخطااء وااضحه وهفوااات تشكل هزه بالشخص
    ولكن حين تحلل تجدها سبيلا لطريق الهدايه
    ولكن:عوضا عن التوبه ....يمد يده بقول العباره كلنا نخطئ
    ولا يحرك ساكنااا ويعاود الكره....

    "اليس هذه العباره انحرف مسارها بانحرافناا"؟؟؟




    نعم بحيث اننا اصبحنا نتخذها ذريعة لاشبع رغباتنا
  • حوار وتناقش مثري بصرااااحة ... بارك الله فيكم ،،
    //
    \\
    نعم .. قليل في هذا الزمن من يحب النصح بصدق لنا ... وليس النصح فقط وإنما التعليم بعد النصح
    فنجد اصحاب النية الحسنة ينصحون وبعد ذلك يتجهون بإبداء الرأي السليم .. اي
    //
    \\
    التعليم بالشيء الصحيح حتى لا يقع به مرة أخرى .. وهذا هو المهم ...
    //
    \\
    وشكرا
  • شكرا بيست ع الدعوه


    لا ازيد اكثر على ما تفضل به الفطاحل

    لكن ما اقوله ان الله سبحانه وتعالى لو اراد ان يخلق امه لا تذنب لخلقها

    ولكن سبحانه جعل حتى في الذنب حلاوه لكي يستشعر الانسان حلاوة الايمان

    ولذلك كان الخطأ من ابونا ادم اول شي وحينما استغفر ربه وتاب عليه عرف قيمة خطأه وماذا كلفه

    انا شخصيا كل ما اخطأت تعلمت وتجنبت

    ولكن بعض الاخطاء التي تنتج من طريقة الشخص واسلوبه هذي لا مبرر لها

    ويجب ان يعي الانسان ما يفعله
  • وعليكم السلاااام ورحمة الله وبركاااته


    لم يخلق الله تعالى الحياااة الدنيااا عبثاااا ... وإنمااا لحكمة ذكرهااا الله عز وجل في محكم كتاابه بقوله تعاالى (( الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور )) .
    صدق الله العظيم

    ومااا ذكره صلى الله عليه وسلم في حديثه (( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون )) .
    صدق رسول الله .
    إنمااا هو اخبااراا عن واااقع وليس أمرا بالمعصية ... وكأنه يخبرنااا عليه أفضل الصلوااات بأن جميعكم سيقع في المعصية والخطأ ... مهماا كااان نوع هذااا الخطأ بحجمه ... وجعل لكل معصية وذنب كفارات ومطهرات ... وبأنه يحب التوااابين لحكمه يعلمهااا سبحاانه تعالى ... قد يكون اهمهاا بأن نعبد الله بالاسماااء والصفااات التي تتعلق بالتوبة والرحمة والمغفرة ... لانه اخبرناا بأنه يحب التوااابين ... ولولااا هذه الرحمة العظيمة لوقع الانساان في حرج شديد وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه وانقطع الامل برجاااءه من عفوه ومغفرته .



    << ومااا ذكرتي أختي الفااضلة في تساااؤلاااتك الجميلة >> .


    - العباارة صحيحة ومنسووبة الى حديث خير البشرية ... ولكن التركيز وحصر البؤرة حول مدى
    تطبيقهااا على مساارااتنااا ... إلى أي مدى بااات استخداام هذه المقولة يقووودناااا ؟؟؟
    - هل فعلااا كل خطأ متكرر ومتواااصل يكوون التعصب عليه بهذاا الحديث ؟؟؟ أعتقد أن هنااك
    تجااوزااات بهذااا الجاانب .... مااا رأيكم بذلك ؟؟؟



    لتعلمي أختي الفااضلة بيست أن الخطأ جزء من الطبيعة البشرية ... وعندماا خلق الله النفس البشرية أودع فيهاا القدرة على عمل الخير والشر ... فالانسااان سيسلك احدى هذه الدرووب كخير او شر من خلااال عدة تجااارب ومماا مر به بحياااته ... وربمااا البيئة ستلعب الدور الاكبر بمستوااهاا الايمااني الذي تعااايش معه ... لذلك أوجد الله العقاااب كجنة وناااار كل حسب عمله ... كمااا أوجدت الدول قواانين تسرد عقاااب لكل شخص يخطأ كنوووع من الخوف لعدم الوقوووع بالخطأ ... كل حسب فعلته .


    ولنتكلم هنااا عن واااقع نعيشه ... مع بداااية ثورة تووونس وتنحيه عن السلطة ... بدأأت بعض الدول القريبة بنفس الثورة لمااا رأوووه من ظلم وسلطة لم تحقق رغباااتهم ... وبدأت في مصر ولم يتعلم حسني مبااارك من نتاائج مااا حدث ... فتواااصل بخطأه لتكون النتيجة سجنه ومحااكمته ... وبعدهااا ليبياااا وانظري كيف اوصله غرووره لانه لم يتعلم من خطأه ونتاائج خطأ غيره ... والالان اليمن رغم ان لديه المباادرة الخليجية واعتقد انه ان لم يستغلهااا ستوصل به الى شيء لاااا يحمد ... وكذلك سووريااا .


    |a ليس مناا من لاااا يخطيء ... فليس هنااك من هو معصوووم عن الخطأ ... ولكن العيب أن نستمر بنفس الخطأ ... دون أن نبحث عن وسيلة نتوووب بهااا إلى الله تعاالى اولااا لمااا اقترفنااه من معاااصي ليغفر لنااا ... ولننقذ أنفسنااا وأهل بيتنااا ومجتمعناااا وشعبنااا من مصير الهلااااك ثااانيااا ... ويبقى السؤااال ... مااا هو الدااافع لفعل الخطأ مع أنه أحياااناا كثيرة نعرف بأنه خطأأأأ ؟؟؟ |a


    تقديري
  • سروفل// فخر//ساحر // سامر

    :

    حدوث الخطاااء وارد منذ خلق البشريه
    وادم اول من اخطأ ولكن تبعتهااا التوبه
    تسليط الضوء على اخذ الحديث نصفه وترك الباااقي
    ف اشتراط التوبه امر لابد منه ليغفر الخطاء

    البعض يدرك الخطااء ويواصل مستند على الحديث
    هل فعلا هذا ما دل عليه؟؟؟

    مودتي

  • إقناااع النفس بالادلة الغير متوافقة مع الوضع وااارد مع البعض .. وهذا خطأ فادح
    //
    \\
    يجب على الشخص ان يعي المفهوم الصحيح للادلة الشرعية ،
    //
    \\
    وان لا يقنع نفسه بأشياااء لا تناسب اخطائة .. وان احس انه غير مقتنع يذهب إلى اهل الاختصاااص ويستفسر عن المطلوووب ..وهكذا
  • "كل ابن آدم خطاء"

    جملة من حديث شريف لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو:
    «كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون »

    الخطأ:كما ورد في المعجم:

    ضد الصواب , وخطأه تخطئةً وتخطيئاً : نسبه إلى الخطأ , وقال له : أخطأت والخطأ ما لم يتعمد , والخطء : ما تعمد .
    إذن يجب أن نفرق بين كلمتين وهما
    عندما نقول مخطئ فهي تعني: من أراد الصواب فصار إلى غيره
    وعندما نقول خاطئ:من تعمد لما لا ينبغي


    وكما ورد في الآية الكريمة:

    وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُم بِهِ [الأحزاب:5]

    إذا نظرنا لها "أي الجمله" فيجب أن نستخدم في ذلك أكثر من منظور
    أولا:هل كل ابن آدم خطاء؟
    نعم, عدا من عصمه الله سبحانه,فالله سبحانه خلق الإنسان ووهبه العقل,لكن في المقابل هناك
    عدوان للعقل,وهما
    النفس الأمارة بالسوء//ووساوس الشيطان..
    وكل ابن آدم عدو نفسه والشيطان
    إذن كلنا معرضون للخطأ

    النظرة الأخرى:
    الجملة جاءت مقدمة ""للتوبه""
    فالخطأ ليس عيبا فادحا,وإنما من يبقى ويصر ويثبت عليه يجعل ذلك وصمة عيب له..

    لا يوجد أحد منا لا يخطئ.
    الخطأ,,يعني أنك تفكر,يعني أنك تحاول أن تتعلم, يعني أنك تستخدم حواسك دائما
    أي لست في حالة ركود وخمود,, من وجهة نظري أعتبر أن الخطأ """ أداة تنبيه ""
    لنا نحن البشر,نخطئ ثم ندرك الخطأ ثم نفكر كيف نتعامل معه,بذلك نكون قد اكتسبنا عدة خبرات منها
    _محاسبة النفس"ربينا النفس وزكيناها"
    _التفكير في حل مشاكلنا الذاتيه.
    _يعلمنا كيف نخاطب ضميرنا.
    _يجعلنا نستشعر أهمية أن تحيى إيجابيا بعيدا عن الأخطاء رغم فطرة بني آدم..


    للجملة ألف كلمة وكلمة تعبر عنها
    وإن تحدثنا عنها أكثر لا نحصي لها جانباا...




    من القلب لــ "قلبك"

    شكرا لك

    تميزتي بطرحك
    أود الآن لو يتآح لي أن أكمّل ذآتي ، ولكن أنّى لي ذلك إذآ لم أتحول إلى سيآدة يعيش عليهآ العآقلون من الأحيآء ..!! ( جبرآنْ خليلْ جبرآن ) منْ كتآب ../ رمـ.ــلٌ وزبـ.ـدْ ..
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
    ويستمر قفص الاتهام في استضافاته المثرية...

    الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام قال: (كل ابن آدم خطاء)..

    ويقول آلبرت اينشتاين :" إذا أحس أحد انه لم يخطئ أبدأ ، فهذا يعني أنه لم يجرب أي جديد في حياته "...

    إذاً انا أجرب في حياتي .. نسبة الخطأ 50% كما هي نسبة الصواب... أخطأت .. إذاً اتعلم من اخطائي وهفواتي... استخدم خطأي في تجاربي القادمة ، فلا انحيه جانباً وانساه لأقع مرة اخرى فيه...

    سابقاً قبل سنوات عدّة كنت اجعل الخطأ والفشل في نفس الكفة.. فأقيس على خطأي بانه فشل... والنتيجة احباط وجعل الخطأ في زاوية مظلمة بعيدة لا اعود له حتى اتعلم منه مخافة ان يعاودني شعور الاحباط...

    ولكن الآن ايقنت.. ان من استمر في خطأه مرات عديدة فهنا الفشل يكون مرادف للخطأ...

    ـــــــــــــ
    وقفة بسيطة :
    شخص قد اعتمد التزوير في اوراق الاعذار المرضية لأخذ اجازات...
    كشف أمره ولكن بعد مدة طويلة.. أدرك خطأه او ما ندعوه هنا( معصية )...
    تاب عن ذلك.. ليأتيه صديقاً يحترمه ويقدّره ..طبيب ويطلب منه تزوير شهادة حضور دورة في المجال الطبي...
    من باب الصداقة والخجل من قول كلمة ( لا ).. يكرر التزوير مرة اخرى...
    ويقول أخر مرة لي سأزوّر هذه الورقة فقط..ولن اعيدها مرة اخرى...

    هل مقولة ( كل ابن آدم خطاء ) تشمل هذا المزوّر ؟
    هو كرر خطأه ثانيةً ولكن مع وعد قطعه على نفسه انه لن يكرره مرة ثالثة..